أنا أرى ان المشكلة في عملية التقييم ستكون في الشيء الذي سنقيمه...يجب ان تقيم شيء قابل للتقييم كما تفضلت...الإدارة واللاعبون والجمهور ...هم من البشر وتقييمهم على مبدأ علمي وتقني بحت..لن يؤدي إلى نتائج صحيحة وعملية...وذلك بسبب ان أدائهم وعطائهم وتفاعلهم...مرتبط بالدرجة الأولى بعواطفهم ورغباتهم واحتياجاتهم الشخصية والتي هي قابلة للتغيير حسب الظروف والمعطيات المختلفة والتي قد تكون بفترات قصيرة جدا مما يؤدي لتباين واختلاف كبيير في نتائج التقييم
هل تعتقد ان ادارتنا وصلت الى هذه الدرجة من الشفافية بحيث تقبل بهكذا تقييم
اعتقد جازما ان ادارتنا ترتكب خطئا جسيما في ادارة الموارد البشرية
هي لا ترتكز الى سياسة واضحه وشفافه ومتينه في التعامل مع الاركان الثلاثه
مع الجمهور منذ تاسيس الوحدات الى الان وكل ادارات الوحدات فشلت في تقييم طرق التشجيع واساليبها وفي تقييم حماية الجمهور وفي تقييم العزوف الجماهيري وعلاجاته
ايضا فشلت في معالجة الشلليلة الخطر الاكبر الذي يهدد صغار اللاعبين ويهدد الموهوبين من خارج الشلل
ايضا فشلت في تقييم مدربين قبل احضارهم وفي تقييم مدربين تم التخلي عنهم
احسن الله اليك اخي ابو ابي قد استوعب ما تفضلت به لاني اعمل مدير مشاريع كذلك ولكن اعتقد ان راس الهرم باي مؤسسه هو من يتحمل النتائج لانه من يضع السيايات( هنا دورنا في اقناع هذه الادارة او التي تليها او الجهاز الفني الحالي للبدء في منهجة سياسة التقييم ومأسستها لتكون سياسة نادي وليست سياسة اشخاص وعندها اذا جاءت اي ادارة فان السياسة هي التي ستقود المركب وليس الاشخاص هم من سيقودون المركب) التي تمشي عليها المؤسسه وايضا هو من عليه ان يتابع الانجاز الذي يتحقق سواء بالنجاح او بالفشل وكذلك هو من يختار من يعاونه باداء عمله( من الصعب في اشخاص غير متفرغين للعمل الاداري ان يقودوا لوحدهم عملية التقييم لذا من المنطق ان تتشارك الاركان الاربعة فيها ) ولو افترضنا جدلا ان الاداره هي راس الهرم واللاعبين والجمهور والجهاز الفني هو من يعاون راس الهرم وكان الخلل براس الهرم فسوف تكون نتائج غير مرضيه لانجاح المشروع
اتفق معك في ذلك لانني قلت ان راس الهرم هو من سيصادق على الخلاصات في جلساته الاسبوعيه ولكنني اختلف معك ان راس الهرم هو فرد واحد فهم هنا احدى عشر شخصا لذا فقابلية النجاح اكبر لاستبعاد سلبية الفرد (الرئيس))
ناتي الى التعامل اعتقد ان الشفافيه مع اركان العمل يجب ان تتوفر بكل صراحه ومهنيه احترافيه واي خلل ايضا بالشفافيه قد يؤدي الى نتائج لا يحمد عقباها وهذا ما يحدث معنا الان عدم التعامل بالشفافيه المطلقه من اسباب التراجع الفني الكبير
الشفافيه هي باعلان النتائج النهائية للمواقع على صفحة الموقع الرسمي
وهي باجبار المدير الاداري بعرض نتائج تقييم المدرب ايضا على الموقع الرسمي
اما تقييم اللاعبين فاظن من باب الخصوصية ان يبقى بين الغرف المغلقة
وعندها فان اعتمدت سياسة التقييم فاننا سنتاكد من ايجاد الية للوصول الى شفافيه رائعه تقودنا للعالمية بالنسبه للمتانه اعتقد ان بها خلل كبير لدينا فمتانة العلاقات بين جميع الاركان الان هي السبب الاكبر لعدم الوضوح وهذا يرجعنا الى النقطه الاولى اخي ابو ابي من الموضوع فالوضوح معدوم لان متانة العلاقات معدومه بين الجميع من اداره وجمهور وجهاز فني ولاعبين والا كيف نفسر بعض التصرفات الغير اخلاقيه التي نتجت وتنتج عن البعض من اداريين ولاعبين وجمهور ايضا
الغموض سببه هو حرج الكل او جهل الكل او العدم او مركب من هذا وذاك
فالحرج يدفع بهم الى التقوقع خلف الغرف المغلقة معلنين نتائج كالذي يتخبطه الشيطان من المس
واما الجهل فيدفعهم الى ارتجال قرارات لا تمت الى معايرر ثابته فتر سياسات مختلفه متناقضه كالكيل بمكيالين او فصل موظف لسبب غير مفهوم او الابقاء على لاعب لمدة مواسم دون ان يلعب دقيقه واحده
واما العدم فيدفعهم الى ارتجال لوائح ماليه ما انزل الله بها من سلطان لعدم وجود لوائح من الاصل
اشكرك ابو ابي على الطرح المميز ولابد من ان يكون لي عوده
مشكور اخي على هذا الاهتمام ولكن وبصراحة وبدون زعل صعب التطبيق لدينا لاسباب كثيرة اهمها اننا لم نصل بعد لشيء اسمة احتراف
اخي خالد وبصراحه وبدون زعل هذه ما نسميها القناعات السلبيه نحن والادارة نقنع انفسنا انها صعبه ولكنها جدا سهله انها عملية
forms
و
Communication management
فقط لا غير
ما هو رأي بقية الشباب ؟
ممكن نقرأ رد زبديه،غصاب خليل،يزيد،طحيل،ماهر،هيثم،فادي عليان
وبقية الاعضاء المميزين معتذرا عن ذكر بقية الاسماء لكثرتها ما شاء الله
باخثصار
أفكار راقية ولكن يصعب تطبيقها في ظل إدارة كالإدارة الحالية للوحدات
اخي اشرف نتفق انها راقيه واسمحلي اختلف معك بصعوبة تطبيقه وتمعن بهذه القصة عن القناعه السلبية حيث ان محاولة اقناع الاركان الاربعه انها صعبه تمثل قناعات سلبيه مردها الى ضعف ارادتنا وقد قلت سابقا اننا اركان اربعه فان كان هناك ركن صعب فللتحد الاركان الثلاثه لفعل السهل
واليك القصة
احد الجامعات في كولومبيا حضر احد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء
وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين ..كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب فذهب إليه وقال له يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق ..تعجب الدكتور وقال للطالب ولكني لم أعطيكم أي واجب !!والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجز العلم عن حلها ..!!
ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسالة ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة ولكن رب نومة نافعة ...ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تك الجامعة .حقاً إنها القناعات ..
قبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه فجأته الإجابة بالنفي ..!!
فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق .. في البداية ظن العالم انه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العامأكثر من 100 رياضي أن يكسر ذلك الرقم ..!!
بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا .. في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجلعها شماعة للفشل فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ...وهذه ليس إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء ..والإنسان الجاد يستطيع التخلص منها بسهولة ...فلماذا لانكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديدنشق من خلالها طريقنا إلى القمة '''
معجب جدا بما طرحت واعتقد انه بالامكان التطبيق ويحتاج ذلك لنفس طويل حيث من الممكن دراسة الافكار وترتيبها وعرضها على اعضاء الادارة حيث من الممكن وضع الكرة في ملعب الادارة من خلال متابعة حثيثة للفكرة من اجل تنفيذها ولنجعلها محاولة من الممكن ان نجد اذان صاغية لها وفي نفس الوقت قد لا نجد التشجيع لتطبيقها من المجلس ولكن وقتها سنكون قد نلنا شرف المحاولة من اجل وحداتنا
للأسف إدارتنا منتخبة من قوات محموله لا تعرف أين يقع باب النادي.
وهنا مربط الفرس و هنا تمكن كل المشاكل
كرأس السمكة اذا كان فاسد و ذو رائحه نتنه فالسمكة تصبح فاسده....
جل أعضاء مجلس الإدارة لا يفقه في الإدارة شيء.
والإهتمام بالمصالح الشخصية وعدم الإهتمام بأمور النادي اصبحت السمه البارزه للأغلبية,,,
البحث عن كولاسات جديدة تحمي الكراسي اهم بكثير من الإهتمام بالفرق و بالنتائج و بمسيرة النادي.
يعني الأشخاص هم هم من سنوات طويلة,,,,
الإصلاح يجب أن يتم على مستوى كافة أعضاء الإدارة كونهم اثبتوا فشلهم في عدة أمور ولا يملكون القدرة الإدارية ولا المالية حتى لادارفة السفينة,,,,,
اخي ابو أبي اكم إستفتاء تم تقديمه في المواقع الوحداتيه وكان من الممكن إستخدام نتائجه من قبل الإدارات المتعاقبه؟
او فكرة طرحت ولم تأخذ في الحسبان من قبل الإدارات ؟
للأسف اصبح هم الإدارات محاربة المواقع الإلكترونية و عدم التعاون معها لما فيه مصلحة الوحدات وكأنهم أعداء للنادي علماً بأن العمل في المواقع الإلكترونية عمل تطوعي.
يعطيك العافية أخي ابو أبي.
الله يعافيك ابو عمرو
لعله يأتي اليوم الذي تؤثر فيه المواقع الالكترونية بادارتنا ولعل هذه الفكرة تصل اليهم
ان امتلكنا هذه الادارة وامتلكنا التواصل مع بعضنا البعض عندها اعلم ان وحداتنا بخير
نعم اخي ابو الوليد الاحتراف لا يعني المال فقط
قد يفلح فريقنا او غيره ببطولات ما لكن الفشل في الاحتفاظ بها مرده الى العشوائية في ادارة هذه الموارد
انظر للعراق اخذوا امم اسيا ولكن اين هم الان ؟
فريقنا بالامس حاز على رباعيه واليوم نقبع بالمركز الثالث لغياب سياسة التقييم من قبل الاركان الثلاثة
لن أخرج عن صميم موضوعك .. حتى لا نفقده رونقه وحضوره ..
إنما ردي هنا هو إجابة لاستفسارك عن السقوط المريع لفريقنا بعد الرباعيات ؟
أغلب الظن أن سبب ذلك هو انعدام روح الفريق فنحن فريق معروف عنا الروح العالية والفدائية والقتال حتى اللحظات الأخيرة ..
أضف إلى ذلك .. نزق بعض لاعبينا وعدم إحساسهم بالمسؤولية في ظروف وأوقات صعبة تتطلب هذا الإحساس وذلك الشعور بالإنضباطية والتركيز ..
وهذه الأسباب ( ربما لو كان هناك تقييم ) بعد كل مباراة على الأقل فيما بين اللاعبين والجهاز الفني دون أركان وعناصر المعادلة الأخرى كان من الممكن وقتها تلافي ما آلت إليه أحوال الفريق ..
100% وعلى الجهاز الفني ان يمتلك الادوات المناسبة لسرعة ودقة التقييم من تسجيل جميع المباريات وحضورها وتحليلها مع بقية الفريق وللاسف هذا لم يحدث وان حدث فهو كارثه والا ماذا نفسر تكرار الاخطاء بعينها عند بعض اللاعبين
أنا أرى ان المشكلة في عملية التقييم ستكون في الشيء الذي سنقيمه...يجب ان تقيم شيء قابل للتقييم كما تفضلت...الإدارة واللاعبون والجمهور ...هم من البشر وتقييمهم على مبدأ علمي وتقني بحت..لن يؤدي إلى نتائج صحيحة وعملية...وذلك بسبب ان أدائهم وعطائهم وتفاعلهم...مرتبط بالدرجة الأولى بعواطفهم ورغباتهم واحتياجاتهم الشخصية والتي هي قابلة للتغيير حسب الظروف والمعطيات المختلفة والتي قد تكون بفترات قصيرة جدا مما يؤدي لتباين واختلاف كبيير في نتائج التقييم
وشكرا لك لطرحك الرائع والمميز
اخي ابو احمد تفاوت الاداء والذي هو طبعا انعكاس واسقاطات لامور تحدث في الخفاء هو السبب في طرحي الفكرة
اضف الى ان مشاركة اللاعب في تقييم نفسه لهو الحاجة لشمولية التقييم
معجب جدا بما طرحت واعتقد انه بالامكان التطبيق ويحتاج ذلك لنفس طويل حيث من الممكن دراسة الافكار وترتيبها وعرضها على اعضاء الادارة حيث من الممكن وضع الكرة في ملعب الادارة من خلال متابعة حثيثة للفكرة من اجل تنفيذها ولنجعلها محاولة من الممكن ان نجد اذان صاغية لها وفي نفس الوقت قد لا نجد التشجيع لتطبيقها من المجلس ولكن وقتها سنكون قد نلنا شرف المحاولة من اجل وحداتنا
اكثر ما عجبني من ردك هو شرف المحاوله
وهذا هو عين الايجابية