كلمة السر لنجاح الوحدات الى يوم الدين - كلمة السر لنجاح الوحدات الى يوم الدين - كلمة السر لنجاح الوحدات الى يوم الدين - كلمة السر لنجاح الوحدات الى يوم الدين - كلمة السر لنجاح الوحدات الى يوم الدين
بسم الله الرحمن الرحيم
اركان الوحدات هي ادارة وجهاز فني ولاعبين وجمهور
اسباب نجاح او فشل الوحدات هو انضباط العلاقة بين هذه الاركان بمعادلات واسس واضحه وشفافه ومتينه
وركز معي على نقطة
الوضوح
و
الشفافية
و
المتانه
اما اسباب الفشل فهي فشل العلاقة بين هذه الاركان ويكمن الخلل في ان العلاقة تحكمها الغموض والسرية والضعف والوهن
اجتهادي الشخصي والموضوع ليس منقول وانما هي خاطرة ربانيه مصقولة بخبرات السنين بعلم ادارة الموارد البشرية وللعلم انا مهندس معماري هاوي لفن قراءة هذا العلم ولست خبيرا فنيا انما امارس هذا العلم بوظيفتي في ادارة المشاريع والاشراف الهندسي
نعود للب الموضوع
ادارة الوحدات : هي متقلبة ولن تدوم لاحد وتعاقب عليها الناجح والمجتهد وغير ذلك
لاعبي الوحدات : اكاد اجزم ان جلهم هم من امهر اللاعبين العرب لكن الخلل يكمن في الاحترافية وادارة طاقاتهم البشرية
مدربين الوحدات : اغلبهم من جيد جدا الى ممتاز ومن فشل منهم او رحل هو بفعل ضعف العلاقة بين الاركان الاربعه
فقد تكون تطلعات الجمهور هي الاحتفاظ بمدرب ناجح ( احراز بطوات او بناء جيل ناجح) ثم بفعل خلل اداري يرحل!!!!
جمهور الوحدات : هم نحن ومع ان القرد بعين امه غزال الا انني وبالاصالة عن نفسي وبالنيابة عن جمهور الوحدات اكاد اجزم انه من ارقى واذوق جماهير الارض فلدية نظرة ثاقبة في تقييم الامور الخلل يكمن في انه غير مشارك في الوحدات( كأركان)
على جمهور الوحدات تبني فكرتي باي اسلوب يشاء والاساليب عديده منها :
الحوار مع الادارة والاجهزة الفنية واللاعبين (من خلال لجنة مشتركة لكافة مواقع الوحدات الالكترونيه)
ان فشل الحوار يتم استخدام اسلوب الضغط الاعلامي من خلال الاستمرار بالمطالبة بالفكرة على صفحات المواقع ومن خلال طرحها على الصحافة المحلية
ان فشل ذلك تصل الامور للتصعيد باعتصامات وما شابه
وغيرها من الامور الحكيمه
الفكرة هي باختصار كلمة واحده وهي التقييم الرقمي والموضوعي
التقييم طبعا سيكون هو الرابط الرئيسي والمعيار الرئيسي لاستمرار اللاعب او المدرب في منظومة الوحدات
(طبعا قد ياتي احدكم ويقول من يقيم الادارة اقول ان تبنوا الموضوع وعملوا عليه هم والادارات القادمه فانا من عندي اعطيهم ممتاز ليوم الدين)
وكما اسلفنا فان الوحدات مكون من اربع اركان فان تم تبني الفكرة واقرارها رسميا من ادارة النادي وتثبيتها لتكون الى يوم الدين
فانها تتلخص بما يلي
- يتم اصدار نماذج توزع على الاركان الثلاثه وهي اللاعبين والجهاز الفني والجمهور (ممثلا بالمواقع الالكترونية لسهولة وسرعة التقييم)
- هذه النماذج الهدف منها اعطاء تقييم رقمي للاعب من 3 خانات وهي غير مقبول وجيد وممتاز
غير المقبول العلامه من 5 فما دون
الجيد من 6- 8
الممتاز من 9-10
- كلاعب يقوم بتقييم نفسه بعد كل مباراة في غرفة الغيارات وتسلم لمدير الفريق
- كمدرب يقيم اللاعبين في الليلة التي تعقب المباراة ويسلمها لمدير الفريق
- كجمهور يرسل كل موقع خلاصة التقييم للموقع الرسمي والذي بدورة يقوم بعمل معدلات للتقيم وتكون النتائج واضحه وشفافه للجميع من جماهير واعلام ومدرب وادارة ولاعبين
- قبل التمرين التالي وكون لاعبينا اغلبهم لا يتابع النت فيطلع اللاعبون على النتائج من مدير الفريق ينقسم التمرين التالي الى قسمين قسم فني للمباراة القادمه وقسم اداري يتعلق بالتقييم ويتم بصالة مغلقة بعيدا عن الجمهور لضمان عملية الهدوء في توصيل المعلومه
طبعا في حال الاختلاف بين تقيم اللاعب لنفسه وبين المدرب وبين الجمهور تكون هناك اسس واضحه لنا جميعا كاركان الوحدات
نعطي امثله
مثال رقم واحد :
نفترض ان لاعبا ما اعطى لنفسه درجة ممتاز والمدرب اعطاه جيد او مقبول والجمهور اتفق مع المدرب عندها يكون تقييم اللاعب لنفسه خاطىء ويكون على المدرب ان يطلع اللاعب ومدير الفريق على اسباب تقييمه للاعب بعدم الحصول على علامة ممتاز ويصار الى الجلوس مع اللاعب والطلب منه معالجة الاخطاء التي منحته تقييم المدرب والجمهور
فإن استمر على نفس الاخطاء يرفع به تقرير لمدير الفريق لتطبيق اللوائح المالية والادارية .
مثال رقم اثنان :
لاعب اعطى لنفسه تقييم غير مقبول وتمت المطابقه مع تقييم الجمهور والمدرب عندها يطلب من اللاعب اضافة اسباب انخفاض مستواه وقد تكون الاسباب اجتماعية,نفسية,اقتصادية ،شللية في الفريق، سوء اختيار المدرب لمكانه في الملعب ،توقيت لعبه في المباراة، ضغط جمهور او شتائم جمهور ،مرض او غيرها من الاسباب عندها تقوم الادارة( مدير الفريق) بالتأكد من ذلك لتقوم بإزالة معوقات النجاح للاعب
مثال ثالث
مدرب اعطى ممتاز واللاعب تتطابق معه في التقييم ثم كان رأي الجمهور مخالف بانه غير مقبول عندها تخضع العملية لرقابة الادارة فاما ان يكون المدرب واللعب غير منطقيين بالتقييم او ان الجمهور تحامل ويطلب من الجمهور ( المواقع توضيح اسباب فشل اللاعب) وتدرس فان تكرر المثال عندها يتولد انطباع ان اللاعب لا يعي قيمة وجوده في الفريق وان المدرب غير كفوء في حال اصرار اللاعب انه ممتاز واصرار المدرب على ابقاءه في التشكيل رغم قناعة الجمهور بفشله الذريع)
وقد تكون امثله كثيرة يتم حصرها ووضوع اسس التعامل معها
تعرض كافة الخلاصات على اجتماعات الادارة الدورية للمصادقه
ان أصبت فمن الله واطلب تثبيت الموضوع
وإن أخطأت فمن نفسي فأعانني الله على تحمل انتقاداتكم
اعطي الحق لاي اخ وحداتي بنقل الموضوع لجميع المواقع الوحداتيه مع كتابة اسم الكاتب وموقع الوحدات نت
جهودك مشكورة فعلاً .. وأعتقد أن جمهورنا ممثلاً بالأخ ( أبو أبي ) وصل إلى احترافية عالية .. ربما لو تصل إليها أنديتنا وإداراتنا ولاعبينا .. أقول ربما نستطيع تطبيق هذا المقترح الجميل .. لكن ما زال الإحتراف بعيداً أميال كثيرة عن الأركان الأخرى من المعادلة ..
كل الشكر و التقدير لجهودك أخي الحبيب ...
مقترح إحترافي .. لكن تطبيقه أشبه بالمستحيل في الوحدات .. لا سيما بوجود إدارة عاجزة أصلاً عن تسيير أعمالها .. لا بل حتى التواصل بين أعضاء مجلس الإدارة غير سليم .. فما بالك بمطالبتها بالتواصل ضمن هذه الخطة الإحترافية التي نسجتها أعلاه مع جماهير النادي ...
احسن الله اليك اخي ابو ابي قد استوعب ما تفضلت به لاني اعمل مدير مشاريع كذلك ولكن اعتقد ان راس الهرم باي مؤسسه هو من يتحمل النتائج لانه من يضع السيايات التي تمشي عليها المؤسسه وايضا هو من عليه ان يتابع الانجاز الذي يتحقق سواء بالنجاح او بالفشل وكذلك هو من يختار من يعاونه باداء عمله ولو افترضنا جدلا ان الاداره هي راس الهرم واللاعبين والجمهور والجهاز الفني هو من يعاون راس الهرم وكان الخلل براس الهرم فسوف تكون نتائج غير مرضيه لانجاح المشروع ناتي الى التعامل اعتقد ان الشفافيه مع اركان العمل يجب ان تتوفر بكل صراحه ومهنيه احترافيه واي خلل ايضا بالشفافيه قد يؤدي الى نتائج لا يحمد عقباها وهذا ما يحدث معنا الان عدم التعامل بالشفافيه المطلقه من اسباب التراجع الفني الكبير بالنسبه للمتانه اعتقد ان بها خلل كبير لدينا فمتانة العلاقات بين جميع الاركان الان هي السبب الاكبر لعدم الوضوح وهذا يرجعنا الى النقطه الاولى اخي ابو ابي من الموضوع فالوضوح معدوم لان متانة العلاقات معدومه بين الجميع من اداره وجمهور وجهاز فني ولاعبين والا كيف نفسر بعض التصرفات الغير اخلاقيه التي نتجت وتنتج عن البعض من اداريين ولاعبين وجمهور ايضا
اشكرك ابو ابي على الطرح المميز ولابد من ان يكون لي عوده
جهودك مشكورة فعلاً .. وأعتقد أن جمهورنا ممثلاً بالأخ ( أبو أبي ) وصل إلى احترافية عالية .. ربما لو تصل إليها أنديتنا وإداراتنا ولاعبينا .. أقول ربما نستطيع تطبيق هذا المقترح الجميل .. لكن ما زال الإحتراف بعيداً أميال كثيرة عن الأركان الأخرى من المعادلة ..
اخي جمال كما اسلفت ان جمهورنا بيده المفتاح والحل والربط وعليه ان يقول كلمته والا فسنبقى ندعوا الله ان يرزقنا بفرح هنا وفرح هناك برمية من غير رام والا فكيف نفسر السقوط المريع بعد رباعية
الرباعيات والبطولات لم تكن مبنية على قواعد ومؤسسية واضحه لذا فهي ارزاق من الله الرازق
وضعنا ووضع غريمنا وكرتنا بحالة يرثى لها
كلمة السر في المؤسسية هي التقييم
كل الشكر و التقدير لجهودك أخي الحبيب ...
مقترح إحترافي .. لكن تطبيقه أشبه بالمستحيل في الوحدات .. لا سيما بوجود إدارة عاجزة أصلاً عن تسيير أعمالها .. لا بل حتى التواصل بين أعضاء مجلس الإدارة غير سليم .. فما بالك بمطالبتها بالتواصل ضمن هذه الخطة الإحترافية التي نسجتها أعلاه مع جماهير النادي ...
اي انسان في الوجود تهمه مصلحته الشخصية وعنده من الخير ما يجعله يفكر بالمصلحه العامه ولا اعتقد ان احد في ادارة الوحدات لا تهمه مصلحته الشخصية ولكن عليهم ان يعلموا ان تحقيق المصلحه العامه هو عنوان تحقيق مصلحتهم الشخصية
لكي يبقوا ليس على كراسيهم بل على رؤوسنا من فوق ان تبنوا هذا الاقتراح الذي سينقلنا الى مصافي العالميه ولا ابالغ ولا احلم لانني اكتب وانا اشرب القهوة
اخي الكريم شكرا لك على موضوع بصراحه احترافية توصيل النقطة بشكل ايجابي وحصرك واضح مشكور وبالدوام والتقدم لماردنا وشكرا الك مع فائق احترامي لك
والله اول ما بدأت اكتب تمنيت ان اكون واضح ومحدد ومتسلسل في الكلام لان اصل الى مبتغاي واشكر الله على نعمة الاسلام والعقل والوحدات
ولكن ادارتنا لا تريد لنا ان نتنعم بهذه النعمة ولا بها نحدث
لا يتوجب علينا ان نكون جمهور صامت بل من واجب كل شخص فينا ان يرمي حجرا في هذا البئر لعل البئر يمتلىء حجارة فتفيض مياهه على العالم لتكون واحة خضراء جذورها راسخة في الارض وأوراقها وغصونها تلامس السماء
هذا النوع يسمى الادارة بالانجاز
يتم محاسبة الادارة حسب انجازاتها و يكون دور الجمهور فاعل
نعم اخي ابو سند
فالملاحظ ان حلقة الوصل بين الجمهور( وهو المراة الحقيقية لتقييم الانجاز) والاركان الثلاثة مفقودة او بمعنى ادق ضعيييفه ولا تستند الى اقل المعايير الحديثة في ادارة الموارد البشرية
للأسف إدارتنا منتخبة من قوات محموله لا تعرف أين يقع باب النادي.
وهنا مربط الفرس و هنا تمكن كل المشاكل
كرأس السمكة اذا كان فاسد و ذو رائحه نتنه فالسمكة تصبح فاسده....
جل أعضاء مجلس الإدارة لا يفقه في الإدارة شيء.
والإهتمام بالمصالح الشخصية وعدم الإهتمام بأمور النادي اصبحت السمه البارزه للأغلبية,,,
البحث عن كولاسات جديدة تحمي الكراسي اهم بكثير من الإهتمام بالفرق و بالنتائج و بمسيرة النادي.
يعني الأشخاص هم هم من سنوات طويلة,,,,
الإصلاح يجب أن يتم على مستوى كافة أعضاء الإدارة كونهم اثبتوا فشلهم في عدة أمور ولا يملكون القدرة الإدارية ولا المالية حتى لادارفة السفينة,,,,,
اخي ابو أبي اكم إستفتاء تم تقديمه في المواقع الوحداتيه وكان من الممكن إستخدام نتائجه من قبل الإدارات المتعاقبه؟
او فكرة طرحت ولم تأخذ في الحسبان من قبل الإدارات ؟
للأسف اصبح هم الإدارات محاربة المواقع الإلكترونية و عدم التعاون معها لما فيه مصلحة الوحدات وكأنهم أعداء للنادي علماً بأن العمل في المواقع الإلكترونية عمل تطوعي.
يعطيك العافية أخي ابو أبي.
اخي جمال كما اسلفت ان جمهورنا بيده المفتاح والحل والربط وعليه ان يقول كلمته والا فسنبقى ندعوا الله ان يرزقنا بفرح هنا وفرح هناك برمية من غير رام والا فكيف نفسر السقوط المريع بعد رباعية
الرباعيات والبطولات لم تكن مبنية على قواعد ومؤسسية واضحه لذا فهي ارزاق من الله الرازق
وضعنا ووضع غريمنا وكرتنا بحالة يرثى لها
كلمة السر في المؤسسية هي التقييم
أخي أبو أبي
لن أخرج عن صميم موضوعك .. حتى لا نفقده رونقه وحضوره ..
إنما ردي هنا هو إجابة لاستفسارك عن السقوط المريع لفريقنا بعد الرباعيات ؟
أغلب الظن أن سبب ذلك هو انعدام روح الفريق فنحن فريق معروف عنا الروح العالية والفدائية والقتال حتى اللحظات الأخيرة ..
أضف إلى ذلك .. نزق بعض لاعبينا وعدم إحساسهم بالمسؤولية في ظروف وأوقات صعبة تتطلب هذا الإحساس وذلك الشعور بالإنضباطية والتركيز ..
وهذه الأسباب ( ربما لو كان هناك تقييم ) بعد كل مباراة على الأقل فيما بين اللاعبين والجهاز الفني دون أركان وعناصر المعادلة الأخرى كان من الممكن وقتها تلافي ما آلت إليه أحوال الفريق ..
كلمة السر لنجاح الوحدات الى يوم الدين
