من خلال تحليلي السيكلوجي لشخصية الكابتن راتب العوضات ..انتظاره بعد المباراة لاجراء مقابلة مع البهلوان قدري حسن على الهواء كان فقط لغاية ذر الرماد في العيون و ايصال رسالة مفادها
1- ان فريقه لعب امام فريق كبير مدجج بالنجوم و90% من لاعبيه لاعبين منتخب و مميزين و ثنائه على لاعبين الوحدات مدح اريد به ذم
2- فريقه صمد صمود الابطال و كان بامكانه الفوز
3- لتبرير الخسارة بانه ناتجة عن ضربة جزاء و طرد غير مستحق و يحمل الحكام نتيجة الخسارة
4- الظهور الاعلامي لاثبات الوجود و خاصة انه ايام كميخ اصبحت معدودة في حال خسارته امام القادسية بان راتب موجود
الكابتن راتب كانت مداخلته عنترية لا اكثر و لا اقل و ما كان ليصغي لاي سؤال لان عده رساله يوصلها بغض النظر عن السؤال او الموضوع المطروح