الشيخان يعقوب وحسان لمعتصمي "مصطفى محمود": اصمدوا - الشيخان يعقوب وحسان لمعتصمي "مصطفى محمود": اصمدوا - الشيخان يعقوب وحسان لمعتصمي "مصطفى محمود": اصمدوا - الشيخان يعقوب وحسان لمعتصمي "مصطفى محمود": اصمدوا - الشيخان يعقوب وحسان لمعتصمي "مصطفى محمود": اصمدوا
الشيخان يعقوب وحسان لمعتصمي "مصطفى محمود": اصمدوا
الأربعاء، 14 آب 2013 13:20
السبيل
اعتلى الشيخ محمد حسين يعقوب والشيخ محمد حسان، وهما داعيان سلفيان كبيران في مصر، منصة اعتصام مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي بميدان مصطفى محمود (غرب القاهرة)، .
وقال الشيخ محمد حسان في كلمته التي ألقاها من فوق المنصة، "إن دماءنا دون دمائكم، وإننا سعينا بكل ما نملك من إصلاح وحقن للدماء ولا تتصوروا إلى أي مدى وصلنا، فقد سعينا إلى الحلول السلمية لكني جئت لكم اليوم في اعتصامكم السلمي لأقول لكم إن دمي يسبق دماءكم".
وطالب المتظاهرين بالثبات في الميادين وألا يغادروها وقال "اصمدوا أثابكم الله".
وهتف المتظاهرون ومعهم الشيخ حسان "بالروح بالدم نفديك يا إسلام".
وقال الشيخ محمد حسين يعقوب، في كلمته، "نحن بين أيديكم ودماؤنا دون دمائكم، ونقول لمن يقول إنه سوف يفض الاعتصامات لن تفض الاعتصامات وسوف تستمر كما هي".
وردد المتظاهرون هتافات "الله أكبر"، و"هي لله هي لله لا للمنصب لا للجاه"، و"اقتل واحد اقتل مية (مائة) مرسي رئيس ومعاه (معه) الشرعية".
ويعد هذا تطورا لافتا في موقف هذين الشيخين اللذين لم يعلنا رفضهما أو قبولهما لقيام الجيش بالتعاون مع قوى سياسية ودينية بعزل الرئيس محمد مرسي في 3 يوليو/تموز الماضي، وإن صرح حسان بأنه سعى لعمل مصالحة بين القوى المتنازعة.
وفي سياق متصل، دعت الجماعة الإسلامية، في بيان لها اليوم، جميع أحرار مصر إلى "النزول إلى الشوارع لرفض جرائم الانقلاب".
ودعا البيان "الغاضبين من أبناء الشعب المصري من اعتداء قوات أمن الانقلاب على رابعة العدوية والنهضة ألا يعتدوا على أحد من المسيحيين أو دور عبادتهم".
وتعرضت عدة كنائس وأماكن عبادة مسيحية وممتلكات لمسيحيين لاعتداءات وحرائق في عدة محافظات اليوم.
وكانت قوات من الشرطة قامت صباح اليوم بفض اعتصام مؤيدي مرسي في ميدان النهضة ولا زالت تحاول فض اعتصام رابعة العدوية.
(ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً) (النساء: 93)
إراقة الدماء عظيم عند الله، فقد ورد في الصحيحين وغيرهما قول النبي صلى الله عليه وسلم: أول ما يقضى بين الناس في الدماء. وفي صحيح البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما. وتوبة العبد من الذنب مقبولة إذا توفرت شروطها، ومن شرطها إذا كان فيه حق للعباد أن يستحل أصحاب الحقوق من حقوقهم.
عن مجاهد عن البراء بن عازب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لزوال الدنيا أهون على الله عز وجل من سفك دم مسلم بغير حق. وروي بلفظ : لهدم الكعبة حجراً حجرا أهون من قتل مسلم. قال السخاوي: لم أقف عليه بهذا اللفظ ولكن روي معناه عند الطبراني. وله روايات كثيرة يعضد بعضها بعضا فترتقي به إلى درجة الصحيح لغيره، ومن ذلك ما رواه النسائي من حديث بريدة مرفوعاً : قدر المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا. وابن ماجه من حديث البراء مرفوعاً : لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل مؤمن بغير حق. والنسائي من حديث عبد الله بن عمرو رفعه مثله لكن قال: من قتل رجل مسلم.
عن العرباض بن سارية قال: وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب، فقلنا يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا؟ قال: " قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك، من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ، وعليكم بالطاعة وإن كان عبدا حبشيا،...
السلسلة الصحيحة للعلامة الألباني ...
صدقت يا رسول الله ،، ذكرت الداء والدواء ولكنهم لا يفقهون ...
دماء الشعب المصري المطالب بحقه والراغب في الحرية والعزة تتوجه إلى ربها طالبة منه الانتصار لأصحابها والانتقام من السفاحين الخائنين القتلة ، هذه الدماء لم تسفك بحق ، إنما سفكت إرضاءً لليهود والأمريكان والخائنين والعملاء العرب.
لم يرتكب أصحاب تلك الدماء الشريفة البريئة ما يوجب سفكها ، وذنبهم أنهم مؤمنون ، كأصحاب الأخدود الذين قال الله عنهم : "وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد" .
هذه الدماء في رقاب المعتدين على الشعب المصري الكريم ، وستكون هذه الدماء "لعنات" تصب صباً على هؤلاء الأعداء المعتدين ، وليس هؤلاء الأعداء هم البلطجية فقط ، ولا قوات الشرطة والمخابرات والجيش الذين سفكوا الدماء مباشرة فقط ، ولا عبد الفتاح السفاح فقط ، فهؤلاء هم الأدوات "النجسة" التي يحركها المتوحشون الشياطين الكبار ، وحتى نسمي المسميات بأسمائها نقول : إن الذين يرتكبون الآن المذابح والمجازر في مصر هم اليهود والأمريكان ، ثم الملوك والرؤساء والأمراء العرب ، الذين مولوا القتلة ودعموهم وزاروهم وباركوهم ، هؤلاء هم القتلة الحقيقيون ، وهذه الدماء الزكية في رقاب هؤلاء الخائنين المتآمرين .
أيها الأحباب الكرام : اعرفوا هذه الحقيقة ، واحقدوا على هؤلاء القتلة الحقيقيين ، وتابعوا تطورات المجازر من الفضائيات المحترمة لحظة بلحظة .
وبعد ذلك توجهوا إلى الله بالتضرع والدعاء في الصلوات وخارجها ، واطلبوا من الله أن ينصر الحق وجنوده ، وأن يكون مع المرابطين والمجاهدين والصادقين الذين تسيل دماؤهم الآن بغزارة ، وصبوا لعناتكم على أولئك القتلة ، واسألوا الله أن ينتقم منهم في الدنيا قبل الآخرة .
يا أهل الميدان :
قلوب الامة كلها معكم وعيونها عليكم ودعواتها لكم
والمستقبل يصنع في وقفتكم في ميدانكم
والتاريخ يسطر بطولاتكم..
وفوق كل ذلك الله معكم ولن يتركم اعمالكم
ويتقبل شهداءكم
سيذكر التاريخ طويلا ؛ أنه لولا ثورات الربيع العربي , لصدأ الرصاص في مخازن جيوش العرب .. وأنه رغم إن القُدس محتل .. رصاصهم لصدور شعوبهم وليست لصدور الصهاينه .
بإختصار.. ما يحدث في مصر هو هجمة شرسة على الإسلام والمسلمين قيدت ودعمت مادياً ومعنوياً
من الصهاينة وأمريكا وحلفائهم من شيعة فارس والمتأسلمون البترودولاريون
الذين أنفقوا ملياراتهم لتأييد الإنقلابيين وقتل المسلمين في أرض الكنانة
هل الله خالق الكون والبشر الجمعين راضي عن يلي بصير بمصر باسم الدين
انا اتوقع لا والف لا القتل والارهاب والعنف لا يبقلو الله باسم الدين
انا كنت زمان اسمع لي شيخان اما الان لا والله فدين الاسلامي اكبر من دوله واكبر من شيوخ واكبر من اي ارهاب
فوالله ان هاذاليس دين الاسلام
اعذروني ولاكن هاذي الحقيقه
الله لا يحب دم ولا يحب التجارة باسم الدين لي اجل منصب او رائيس