للخلف لنعود على امل ان نعود اسياد العالم - للخلف لنعود على امل ان نعود اسياد العالم - للخلف لنعود على امل ان نعود اسياد العالم - للخلف لنعود على امل ان نعود اسياد العالم - للخلف لنعود على امل ان نعود اسياد العالم
ان كنت لا تدري فتلك مصيبةٍ وان كنت تدري فالمصيبة اعظمُ .
ما بال امتنا تشكو الضياع ... من انا ومن انت ومن هم ومن هؤلاء واين يسير بنا جهلنا وعنادنا .
السنا امة خلقت كما قال الله عز وجل
(( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ))
لماذا اخترنا المثل القائل
(( خالف تُعرف ))
هل نحن العرب بشكل عام وامة ( محمد عليه الصلاة والسلام ) بشكل خاص انحرفنا عن قيمنا ورسالاتنا التي خُلقنا لاجلها واصبحنا بها متخلفين وعلينا مواكبة (( التطور والارتقاء واللحاق بالركب )) وببرامجنا الدنيئة و اختراع الديمقراطية المزيفة و الدخول في انفاق مظلمة هو اصبح من اولوياتنا حتى نكون امة متطورة حقاً.
هل نحن امة مستهدفة حقاً ام نحن رخصنا من انفسنا وعليه اصبحنا كحجار الشطرنج كلً يحركنا كما يحلو له .
امة سبقها انبياء كثر وكان ختامها مسك بسيد البشر ( محمد عليه وعلى اله افضل الصلاة واتم التسليم ) اخرجها من عبادة الاصنام واخذ بيدهم من العتمة الى النور
وجد فيها عمر ابن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي ابن ابي طالب وابي بكر الصديق وخالد ابن الوليد وصلاح الدين الايوبي واتباع كانو الخيرة ليوصلو لنا ما نحن خلقنا لاجله حتى وقتنا هذا .
اين ما نحن عليه اليوم اكس فاكتور وعرب ايدول و قنوات مخصصة للغناء وافلام عربية تبث في القنوات العربية لا يكاد يمر فيلم ولا نشاهد فيه اللباس الخليع والقبلات بين الممثلين والاسلوب القذر لتوعية بناتنا الصغار على انه يحق لها ان تختار شريكها بطرق خليعة على ان تتعرف عليه في البداية ويحبون بعضهم ويلتقون مراراً ويظهرون ان والدها ديمقراطي ويحترم خيارات ابنته وحقيقة لا بأس ان حصل امور اكثر قبل الزواج فهذه الديمقراطية التي تبحث عن كل الطرق للاطاحة بالدين الاسلامي .
ها نحن نتعلق رويداً رويداً بالدنيا التي لا تساوي عند الله عز وجل جناح بعوضة وامورها الدنيئة .
في احد المواقف التي تحضرني على الدوام قبل عدة سنوات وقفت باب البيت ومعي فنجان قهوة وانا لابس طبيعي ولكن كنت ارتدي ( الشباح ) وما وجدت سوى الصراخ علي من والدتي التي قالت لي بالحرف الواحد ( عيب احنا عنا جيران وهذا اللبس عيب يما فوت البس بلوزتك )
ما ان انتهت والدتي سوى مع مرور بنت الجيران ترتدي البطلون المشدود والبلوزة وبالعامية ( على سنكة عشرة )
هل وصلنا الى حال الشقلبة وان البنت تخرج كما يحلو لها والشاب عليه ان يعي انه مطالب ان لا يلبس الشباح امام البيت .
لماذا العالم الغربي يطبق الامور التي هو يراها مناسبة له بينما علينا نحن احترام خياراتهم في اختيار حياتهم اما نحن لا يتم احترام خياراتنا في الحياة وعليه نحن امة وجب ان تتغير .
نعم الان نحن امة متخلفة وحقيقة ان العالم الثالث كبير وكثير علينا.
امة تسيدت العالم بقلة ذنوبها في زمن الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام هي بكل امانة كانت العالم الاول بثباتها على دينها وطاعتها لله عز وجل وبعدلها وتراحمها فيما بينها هي حقاً العالم الاول .
نحن اخترنا ان نرفض البقاء في القمة وانجررنا خلف الفتن والنفاق والمال والجمال والشهرة و حب الذات واصبح الدين متواجد في ما بيننا عند الحاجة اليه فقط
مسموح لي ان اكون مشرعاً بكل الطرق طالما الامر يخصني ولكن ان اقترب احد مني اقول ( حسبي الله ونعم الوكيل ) هنا تذكرت الله ولكن لحظة ان كنت انا الظلم هل كنت ناسيه ام متناسيه .
اعمل ما يحلو لي دون العودة الى امور الدين ومعرفة شرعيتها من حلال وحرام لكن ان ابتلاني الله عز وجل بمصيبة او مرض اتذكره على الفور واصبح بالدعاء حتى يسهل اموري ويحلل لي عقدي .
العراق المسلمون يستغيثون وسوريا يذبحون والصومال جائعون وليبيا ومصر وتونس واليمن شغالين بعض والفتن ناجحة بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف في هذه الدول .
الخليج والمليارات واموالهم التي اصبح هناك طرق اخرى لصرفها ويكفينا فخراً نحن العرب بشكل عام والمسلمين بشكل خاص اننا نجحنا في تنظيم كأس العالم واكثر من هيك شو بدنا هو احنا بدنا اطعام الصومال الجائع ام نحن علينا تحرير القدس .
نعم علينا ان نعي جميعاً حجم المعاناة واين هم الانبياء ورسالاتهم والحبيب محمد واين نحن .
ما أمر هذا الواقع الذي ترجمته بحروفك للتو
وقد أجبت نفسك عن تساؤلاتك
هو البعد عن الدين أولاً أخيراً ...وبكل أسف فقد بتنا نتمسك ببعض العادات والتقاليد وثقافة العيب وتركنا الدين
في الإسلام عورة الرجل من السرة للركبة ولكن من العيب في العادات والتقاليد أن يخرج الشاب بالشباح...وفي الإسلام كل المرأة عورة إلا وجهها وكفاها للباسها مواصفات شرعية ...وليس من العيب في العادات والتقاليد أن تخرج بمثل ماذكرت من لباس
لا أعلم أي الكلمات سأكتب بعد ذلك...لا حول ولا قوة إلا بالله
لماذا العالم الغربي يطبق الامور التي هو يراها مناسبة له بينما علينا نحن احترام خياراتهم في اختيار حياتهم اما نحن لا يتم احترام خياراتنا في الحياة وعليه نحن امة وجب ان تتغير ؟
وألم تسمع أخي الكريم ما رواه أبو سعيد الخدري عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في أحوال المسلمين من بعده حيث يقول:
((لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً شبراً وذراعاً ذراعاً حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم. قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟))
ما أمر هذا الواقع الذي ترجمته بحروفك للتو
وقد أجبت نفسك عن تساؤلاتك
هو البعد عن الدين أولاً أخيراً ...وبكل أسف فقد بتنا نتمسك ببعض العادات والتقاليد وثقافة العيب وتركنا الدين
في الإسلام عورة الرجل من السرة للركبة ولكن من العيب في العادات والتقاليد أن يخرج الشاب بالشباح...وفي الإسلام كل المرأة عورة إلا وجهها وكفاها للباسها مواصفات شرعية ...وليس من العيب في العادات والتقاليد أن تخرج بمثل ماذكرت من لباس
لا أعلم أي الكلمات سأكتب بعد ذلك...لا حول ولا قوة إلا بالله
حقيقة اخيتي نحن بحاجة ماسة لامرين مهمين ان رغبنا في اصلاح ما يمكن اصلاحه
اولاً اصلاح تربيتنا في بيوتنا والتمسك بديننا وتشريعاته ولو كل اب وام زرعو في ابنائهم الدين والحلال والحرام ستكون البداية رائعة جداً
الامر الاخر وهو خطير للغاية وهو المنهج الدراسي وهذا الامر رغم انه ليس بيدنا نحن لكن من خلاله وان ما رغبنا سننطلق بثبات اتجاه اكمال زرع الدين وتقويته في ابنائنا
تخيلي يا رعاكِ الله لو خرج علينا جيل من الاطفال والبنات الصغار مؤسسون بالدين بدقة كيف سينقلب الحال كثيراً من السالب الى الموجب .
لماذا العالم الغربي يطبق الامور التي هو يراها مناسبة له بينما علينا نحن احترام خياراتهم في اختيار حياتهم اما نحن لا يتم احترام خياراتنا في الحياة وعليه نحن امة وجب ان تتغير ؟
وألم تسمع أخي الكريم ما رواه أبو سعيد الخدري عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في أحوال المسلمين من بعده حيث يقول:
((لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً شبراً وذراعاً ذراعاً حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم. قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟))
اللهم أصلح حالنا وتب علينا يا كريم!
استغفر الله العظيم واتوب اليه
حقيقة اخي الكريم هي معاناة والخطورة والجهل يستشري بنا ونحن لا نشعر فيه
القرأن الكريم واحاديث الرسول عليه افضل الصلاة والسلام والقصص الكثيرة ورغم كل هذا لكننا نعاني من ضعف اليقين
الله يعدنا بالجنة ونحن نبحث عن النار
الله يحذرنا من النار ونحن للاسف لا نكترث وكأن الامر لا يعنينا