الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد الشيخ احمد ياسين - الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد الشيخ احمد ياسين - الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد الشيخ احمد ياسين - الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد الشيخ احمد ياسين - الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد الشيخ احمد ياسين
تصادف اليوم الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة "حماس" وسبعة من مرافقيه الذي اغتالته طائرات الاحتلال أثناء عودته من صلاة الفجر.
*****
*****
"إننا طلاب شهادة لسنا نحرص على هذه الحياة، هذه الحياة تافهة رخيصة، به نحن نسعى إلى الحياة الأبدية" بهذه الكلمات حقق الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أمنيه الكبرى في الانضمام إلى مواكب الشهداء قبل تسعة أعوام من مثل هذا اليوم.
حيث قامت طائرات الاحتلال باستهدافه بثلاثة صواريخ بينما كان عائداً من أداء صلاة الفجر في مسجد المجمع الاسلامي القريب من منزله في حي الصبرا بمدينة غزة ليرتقي شهيداً على الفور هو وسبعة من مرافقيه بينما جرح اثنان من أبنائه، وتناثرت أجزاء الكرسي المتحرك الذي كان ينتقل عليه في أرجاء مكان الهجوم الذي تلطخ بدمائه ومرافقيه خارج المسجد.
ولد الشيخ أحمد إسماعيل ياسين في 28 من حزيران عام 1936، في قرية الجورة التابعة لقضاء المجدل شمال قطاع غزة، ولجأ مع أسرته إلى القطاع بعد نكبة عام 1948، وتعرض لحادث في شبابه أثناء ممارسته الرياضة أدت لشلل جميع أطرافه شللاً تاماً.
عمل الشيخ الشهيد مدرساً للغة العربية والتربية الإسلامية ثم عمل خطيباً ومدرساً في مساجد غزة، وأصبح في ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه القطاع.
اعتقل الشيخ ياسين عام 1983 بتهمة حيازة أسلحة وتشكيل تنظيمٍ عسكري، والتحريض على إزالة "إسرائيل" من الوجود، وصدر بحقه حكم بالسجن 13 عاماً، لكن أفرج عنه عام 1985 في عملية تبادل للأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
أسس مع رفاقه حركة "حماس" بعد خروجه من السجن، وفي عام 1991 أصدرت إحدى محاكم الاحتلال حكماً بسجنه مدى الحياة إضافة إلى 15 عاماً أخرى بتهمة التحريض على اختطاف وقتل جنود وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني، وفي العام 1997 أفرج عنه بموجب اتفاقٍ بين الأردن و"إسرائيل".
كان ياسين رجلاً وحدوياً رافضاً لشق الصف الفلسطيني، حيث واجه محاولات الاحتلال لتفتيت الوحدة الوطنية الفلسطينية ونسف الروابط العائلية والاجتماعية.
قعيد مريض لاكن احيا امه
رحمة الله عليك يا شيخ فلسطين الشهيد احمد الياسين
تصادف اليوم الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة "حماس" وسبعة من مرافقيه الذي اغتالته طائرات الاحتلال أثناء عودته من صلاة الفجر.
*****
*****
"إننا طلاب شهادة لسنا نحرص على هذه الحياة، هذه الحياة تافهة رخيصة، به نحن نسعى إلى الحياة الأبدية" بهذه الكلمات حقق الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أمنيه الكبرى في الانضمام إلى مواكب الشهداء قبل تسعة أعوام من مثل هذا اليوم.
حيث قامت طائرات الاحتلال باستهدافه بثلاثة صواريخ بينما كان عائداً من أداء صلاة الفجر في مسجد المجمع الاسلامي القريب من منزله في حي الصبرا بمدينة غزة ليرتقي شهيداً على الفور هو وسبعة من مرافقيه بينما جرح اثنان من أبنائه، وتناثرت أجزاء الكرسي المتحرك الذي كان ينتقل عليه في أرجاء مكان الهجوم الذي تلطخ بدمائه ومرافقيه خارج المسجد.
ولد الشيخ أحمد إسماعيل ياسين في 28 من حزيران عام 1936، في قرية الجورة التابعة لقضاء المجدل جنوب قطاع غزة، ولجأ مع أسرته إلى القطاع بعد نكبة عام 1948، وتعرض لحادث في شبابه أثناء ممارسته الرياضة أدت لشلل جميع أطرافه شللاً تاماً.
عمل الشيخ الشهيد مدرساً للغة العربية والتربية الإسلامية ثم عمل خطيباً ومدرساً في مساجد غزة، وأصبح في ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه القطاع.
اعتقل الشيخ ياسين عام 1983 بتهمة حيازة أسلحة وتشكيل تنظيمٍ عسكري، والتحريض على إزالة "إسرائيل" من الوجود، وصدر بحقه حكم بالسجن 13 عاماً، لكن أفرج عنه عام 1985 في عملية تبادل للأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
أسس مع رفاقه حركة "حماس" بعد خروجه من السجن، وفي عام 1991 أصدرت إحدى محاكم الاحتلال حكماً بسجنه مدى الحياة إضافة إلى 15 عاماً أخرى بتهمة التحريض على اختطاف وقتل جنود وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني، وفي العام 1997 أفرج عنه بموجب اتفاقٍ بين الأردن و"إسرائيل".
كان ياسين رجلاً وحدوياً رافضاً لشق الصف الفلسطيني، حيث واجه محاولات الاحتلال لتفتيت الوحدة الوطنية الفلسطينية ونسف الروابط العائلية والاجتماعية.
قعيد مريض لاكن احيا امه
رحمة الله عليك يا شيخ فلسطين الشهيد احمد الياسين
رحم الله شهيد الامه الشيخ المجاهد احمد ياسين ورفع درجته في المهديين واخلف في عقبه في الغابرين ...ونصر اهل فلسطين وامه لا اله الا الله نصرا موزرا على الصهاينه
ومن محاسن الصدف ...ان يصادف قراءه وفراسه وامل الشيخ رحمه الله بموعود الله بالتحرير وزوال اسرائيل
إلى جنات الخلد يا سيدي .... رحمك الله يا شيخ المجاهدين .... شيخنا البطل وعمر المختار وجهان للجهاد المقدس رحمكم الله وإن شاء الله في عليين ... ما زالت غزه وشواطئها وبياراتها ورجالها تبكيك يا من زلزلت كيان الاوغاد ... لك التحيه من رفح لرأس الناقوره ومن الاغوار للبحار
القسام .. الياسر ... الياسين ... أبو علي إياد ... أبو علي مصطفى ... الحكيم ... أبو جهاد .. أبو إياد ... الرنتيسي ... عياش ... الشقاقي .. رحمكم الله يا رموز نضال شعبنا المقاتل .... رحل الرجال وما بقي لنا مثلهم ... لك الله يا شعبنا البطل ...فما بقي أشهد بالله وجودهم حاليا عبثي ...