مسالة التكفير لما تكون بالهوى والمزاج والاسلمه بالمزاج وعدنان ابراهيم رائدها
مسالة التكفير لما تكون بالهوى والمزاج والاسلمه بالمزاج وعدنان ابراهيم رائدها - مسالة التكفير لما تكون بالهوى والمزاج والاسلمه بالمزاج وعدنان ابراهيم رائدها - مسالة التكفير لما تكون بالهوى والمزاج والاسلمه بالمزاج وعدنان ابراهيم رائدها - مسالة التكفير لما تكون بالهوى والمزاج والاسلمه بالمزاج وعدنان ابراهيم رائدها - مسالة التكفير لما تكون بالهوى والمزاج والاسلمه بالمزاج وعدنان ابراهيم رائدها
الليلة وانا اتابع بعض اشرطة عدنان ابراهيم لفت انتباهي حاجة مضحكة عند هذا المتعالم الذي يضحك على عقول بعض الشباب ويوهمهم انه عالم موسوعي لا بل علامة
البعض من المغرر بهم وحتى عدنانهم عندما يسمعون شيخا يقول عن كفر من ثبت كفره تنتفخ اوداجهم ليس لنصرة الدين لا والله فان الدين اعطاك ضوابط التكفير ولكن بسبب مشكلة ما عندهم قد لا يعجبه لون حذائك فيخالفك قد لا تعجبة لحيتك او جنسيتك او دولتك او حتى ربطة عنقك
ولكن هم يطلقون الكفر على هواهم والادهى والامر انهم يقولون لصغارهم ان فلان كافر ثم في خطبة عصماء اخرى يقولون عن نفس الشخص هو مسلم ورضي الله عنه وارضاه
المصيبة ان هؤلاء لن يصدقوا ذلك ولن يعترفوا ان جاهلهم هو شخصية غير منضبطه وعنده انفصام في احكامه كما نعطيكم الدليل
وهذا الدليل مني حصري لموقع الوحدات ولم يسبق لاحد انه قد انتبه لهذه الجزئية
خذ الدليل في الشريط الاول يكفر عدنان ابراهيم الدجال عم الرسول - تابع عند الدقيقه 7 و 33 ثانيه
ثم في شريط اخر يدخله الجنه ويترضى عنه ويقول انه في الجنه ومات على الاسلام تابع الدقيقه 9 و 50 ثانيه
عدنان ابراهيم ..علّامة العصر
أرى أنك تكيل الإتهامات على الرجل
و تفسر كلامه على هواك الشخصي
كلامه هذا فسرته على هواك
خطبته هذه صدقني مشايخنا بدهم مليون سنه ليفهموها أو مليون سنة لحتى يخطبوا مثلها.
عزيزي أبو أبي
وعد هذه آخر مشاركة لي في أي موضوع يحص الدكتور عدنان ابراهيم ..لأن تصيدك له في غير محله صدقني
الله يسامحك با "أبو أبي" لأنك جعلتني أشاهد المقطعين لعشرين دقيقة
أول شي هو ماله قاعد بيشبر بيديه شمال و يمين وهو بيحكي ؟ و بعدين لشو قاعد بيحكي بطريقة تقول عنه في نص هوشة من هوشات الحواري !. مش أنه واقف على المنبر و بيخطب لصلاة الجمعة
على كل حال أفضل كلامه كان في الفيديو الثاني في الدقيقة ٥،٠٥ عندما ذكر قولاً رائعاً لأبي حامد الغزالي رحمه الله " مهما رأيت إنساناً سيء الظن بالناس طالباً للعيوب فاعلم أنه خبيث الباطن و المؤمن سليم الصدر في حق كافة الخلق "
الرد على شبهة شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في ابي طالب
شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
يقول السائل: للنبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة ثلاث شفاعات، فلمن تجوز الشفاعة الأولى والثانية والثالثة؟
له عليه الصلاة والسلام ثلاث شفاعات خاصة به عليه الصلاة والسلام:
إحداها: الشفاعة العظمى في أهل الموقف يوم القيامة، يشفع لهم حتى يقضى بينهم، وهذا هو المقام المحمود الذي قال فيه سبحانه:﴿ وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا﴾[1]، هذا هو المقام المحمود الذي يبعثه الله يوم القيامة، وهو أنه يشفع في أهل الموقف عليه الصلاة والسلام إلى الله سبحانه ليقضي بينهم في هذا الموقف العظيم، حتى ينصرف كل إلى ما كتب الله له.
أما الشفاعة الثانية: فهي الشفاعة في أهل الجنة حتى يدخلوا الجنة ; فإنهم لا يدخلون الجنة إلا بشفاعته عليه الصلاة والسلام فيشفع إلى ربه فيؤذن لهم بدخول الجنة.
الشفاعة الثالثة: خاصة بعمه أبي طالب، يشفع في عمه أبي طالب أن يخفف عنه، قال صلى الله عليه وسلم: إنه وجده في غمرات النار فشفع له حتى صار في ضحضاح من النار، فالرسول صلى الله عليه وسلم يشفع لعمه أبي طالب فقط في التخفيف لا في الخروج; لأنه مات كافراً، هذا الذي عليه أهل العلم والتحقيق، أنه مات كافراً، أراد النبي صلى الله عليه وسلم عند موته أن يقول لا إله إلا الله فأبى وقال: هو على ملة عبد المطلب فمات على الكفر بالله.
فالرسول صلى الله عليه وسلم شفع له بأن يكون في ضحضاح من النار، بسبب ما حصل من نصره للنبي صلى الله عليه وسلم وتعبه وحمايته له عليه الصلاة والسلام، ولهذا حرص صلى الله عليه وسلم أن يسلم لكن لم يقدر له الإسلام فصار هذا من الآيات الدالة على أنه صلى الله عليه وسلم لا يملك هداية أحد، فالهداية بيد الله سبحانه وتعالى، فهو يهدي من يشاء، ولهذا لما مات عمه أبو طالب على الكفر أنزل الله في حقه:﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ﴾[2]، وقال سبحانه:﴿ لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ﴾[3].
ولهذا شفع فيه في أن يكون في ضحضاح من النار يغلي منه دماغه - نسأل الله العافية -، ولقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أهون الناس عذاباً يوم القيامة أبو طالب فإنه في ضحضاح من النار يغلي منه دماغه))، أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
وفي لفظ آخر يقول: ((إن أهون أهل النار عذاباً يوم القيامة من يكون له نعلان من نار يغلي منهما دماغه)) وهو يرى أنه أشد الناس عذاباً وهو أهونهم عذاباً.
وهناك شفاعات له أخرى صلى الله عليه وسلم ليست مختصة به صلى الله عليه وسلم، فهناك شفاعات فيمن دخل النار من أهل التوحيد يخرج منها، ومن لم يدخلها أن لا يدخلها من العصاة; فإن العصاة قسمان:
قسم يعفى عنه قبل دخول النار بالشفاعة أو برحمة الله سبحانه وتعالى، وعفوه جل وعلا.
وقسم يدخل النار بمعاصيهم وسيئاتهم ثم بعد ما يمضي عليهم ما شاء الله في النار يخرجون منها بشفاعة الشفعاء، أو برحمة الله سبحانه المجردة من دون شفاعة أحد; لأنه كتب جل وعلا أنه لا يخلد فيها إلا الكفرة، فالنار لا يخلد فيها إلا الكفار.
أما العصاة إذا دخلوها فإنهم يمكثون فيها ما شاء الله ثم يخرجون، هذا هو الذي عليه أهل الحق; من أهل السنة والجماعة أن العصاة لا يخلدون في النار ولكن يمكث فيها من دخلها منهم ما شاء الله ثم يخرجهم الله من النار إلى نهر يقال له نهر الحياة، فينبتون فيه كما تنبت الحبة في (حميل) السيل.
وهؤلاء الذين يخرجون من النار أقسام:
منهم من يخرج بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم، ومنهم من يخرج بشفاعة غيره من الأنبياء، ومنهم من يخرج بشفاعة الملائكة، ومنهم من يخرج بشفاعة المؤمنين والأفراط، ومنهم من يبقى في النار حتى يخرجه الله برحمته، من دون شفاعة أحد، فإذا شفع الشفعاء وانتهى أمرهم يخرج الله من النار من بقي فيها من بقية أهل التوحيد، الذين ماتوا على بعض السيئات والمعاصي، فيخرجهم سبحانه من النار فضلاً منه ورحمة سبحانه وتعالى. والأصل في هذا قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ[4]، مع ما ثبت من الأحاديث الصحيحة عن ذلك.
[1] الإسراء: 79.
[2] القصص: 56.
[3] البقرة: 272.
[4] النساء: 48.
فتاوى نور على الدرب الجزء الأول
منقول من الموقع الرسمي لابن باز رحمه الله
أخرج البخاري في صحيحه عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه: قال للنبي صلى الله عليه وسلم: ما أغنيتَ عن عمك؟ فإنه كان يحوطك ويغضب لك. قال:" هو في ضحضاح من نار، ولو لا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار. " ح3883
وعنده أيضا عن أبي سعيد رضي الله عنه: أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم -وذُكر عنده عمه- فقال:" لعله تنفعه شفاعتي يوم القيامة، فيُجعل في ضحضاح من النار يبلُغ كعبيه يغلي منه دماغه. "ح3885
فهذه شفاعة خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم يُخفف بها العذاب عن عمه أبي طالب.