لتدخل هذه الخسارة في (موال) أو (أجندة) حدث في مثل هذا اليوم.
لتدخل هذه الخسارة في (موال) أو (أجندة) حدث في مثل هذا اليوم. - لتدخل هذه الخسارة في (موال) أو (أجندة) حدث في مثل هذا اليوم. - لتدخل هذه الخسارة في (موال) أو (أجندة) حدث في مثل هذا اليوم. - لتدخل هذه الخسارة في (موال) أو (أجندة) حدث في مثل هذا اليوم. - لتدخل هذه الخسارة في (موال) أو (أجندة) حدث في مثل هذا اليوم.
كل فريق في العالم يخسر.. ولكن كيف يخسر؟ وكم يخسر؟ وكيف يؤدي في الملعب؟ بمعنى خسارة عن خسارة تفرق.. ! فتوجد خسارة «عادية» ، بل أحياناً يخسر الفريق ، وتكون (راضياً) عن الخسارة ، لأنك أديت وبذلت الجهد ، ولكن ربما لم يحالفك التوفيق. وتوجد خسارة (كارثية) وقاسية وصعبة ، بل توجد خسارة قد (تنسف) تاريخك وإنجازاتك السابقة ، بل خسارة ربما (تحطم) كل (مياديفك) ، بمعنى خسارة ستندم عليها كثيراً ، بل التاريخ سيتكلم عنها ، حتى لو مر عليها (27) سنة بالتمام والكمال.
كل هذه المقدمة ، أقصد فيها خسارة الوحدات ، أو الزعيم أوالمارد أو .. أو .. أو ، المهم خسارة باربع اهداف من الرمثا بالقطارة.. لا ، بل سأقول أيضاً ، إنها خسارة مع (الرأفة).. فيا خسارة على الوحدات . وربما أكثر (الزعلانين) هم نجوم الوحدات القدامى ، والذين (حفروا) اسم الوحدات من (ذهب) بالبطولات والكؤوس ، و(تعبوا) على اسمه ، ليصنعوا إنجازاً وتاريخاً على مر السنين ، ولا يعلم (جيل القدامى) أنه سوف يأتيهم (يوم) أسود من (جيل جديد) لا (يثمن) هذا التاريخ ، ولا يبالي ، ويلعب كره عادية.. هذا ، إذا كأن لعبهم أمام العين يسمى ، أو ينطبق تحت بند لعبة كرة قدم.
أشفق على هذا الجمهور (الوفي).. (والله يكون في عونه) ، والذي قال يوماً للاعبيه (لن تكون وحدك) ، ولكن هذا الجمهور (العاشق) لفريقه بجنون (ترك) فريقه بعد الهدف الثالث، ل ، بعد أن (أضاع) الفريق (الطريق) إلى المرمى!
نأتي إلى المدرب عبد الله ابو زمع ،، ، الذي وضع في (امتحان) أقوى منه ، و(صعب)عليه ، حتى لو ظل (يذاكر) ليل نهار ، في (موضوع أو درس) المارد .
اسمحوا لي أيتها (الأمة االوحداتيه ) ، إذا (قسوت) عليكم ، لأن خسارتكم لا تصدق ، وحتى لو كانت (الكاميرا الخفية) فلن تبثها ، لأن الخسارة ليست (خفية) ، بل واقعية ، وحدثت في القويسمة ، ليشهد يوم الاثنين وبتاريخ25/2/2013 ، أكبر خسارة للوحدات من الرمثا ، لتدخل هذه الخسارة في (موال) أو (أجندة) حدث في مثل هذا اليوم.
لن أقول من هو السبب.. لأن الخسارة مسؤولية الجميع ، من الإدارة اللاعبين ، ولكن أعفي فقط عنصر الجمهور ، لأنه (تعب) وهو يقول بأعلى صوته.. (أعيدوا لنا وحدات زمان.. وحدات البطولات.. وحدات الإصرار.. =!
عموماً.. على جميع الوحداتيه التكاتف والعمل بجد واجتهاد ، لتكون استعادة (الهيبة) عنوان الوحدات في المرحلة المقبلة ، لأنه مهما صار ، (أتوقع) عودة الوحدات في أي لحظة ، لأن دورينا من غير منافسة الوحدات لا طعم له ، وليس على الدوري فقط ، بل على كرة الاردن ، وربما تكون هذه الخسارة (القاسية) هي (نقطة التحول) إلى الأفضل ، وربما (تكشف العيوب).. وأهم من هذا وذاك ، ربما (تطيح بالمجاملات) خارج (أسوار) النادي ، لأن لا الوقت يسمح ، ولا الظروف تسمح ، ولا الواقع يسمح!!
دعونا نطوي صفحة الخسارة والنظر الى مباراة الغد مع اليرموك في الدوري .. الفريق خسر لاسباب كثيرة ابرزها تغير المدرب وغياب لاعبين مؤثرين ابرزهم باسم و الصراع الاداري والذي وصل بنا الى هذا الحد .
سنبقى مع الاخضر و لن نتخلى عنه .. ولننظر الى المستقبل بأعين التفائل