من الذاكرة - جيل لن يتكرر - من الذاكرة - جيل لن يتكرر - من الذاكرة - جيل لن يتكرر - من الذاكرة - جيل لن يتكرر - من الذاكرة - جيل لن يتكرر
لن انسى تلك المباراة التاريخية في شهر تموز عام 1989 التي جمعت آنذاك الوحدات "الضفتين وقتها" وفريق الرشيد العراقي والتي حضرها ما يقارب 40 الف متفرج واكثر من عشرة آلاف خارج ستاد عمان الدولي والتي كانت ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة الاندية الاسيوية حيث كان الرشيد العراقي الفريق المرعب الذي تخشاه جميع الفرق العربية حين كان يضم وقتها تسعة لاعبين من المنتخب العراقي الاول!!
وكلنا نعرف كيف كان العراق وقتها وسمعته على الساحتين العربية والاسيوية يومها فاز المارد الاخضر على الرشيد 2/1 في مباراة مثيرة وقوية لن ينساها كل من شاهدها وكان الهدفين بامضاء الهداف جهاد عبد المنعم ومحمود البنا.
من منا يتذكر ذلك الفريق الرائع وجيله الذهبي الذي كان يضم نجوماً رائعين امثال ابراهيم سعدية ,محمد المشة ومحمود البنا ورائد عساف وجلال علي والشدفان والاخوين هشام وجهاد عبد المنعم و الذي تصدر آنذاك مجموعته القوية وتأهل الى نهائيات آسيا عن جدارة حيث فاز على الاهلي اليمني وتعادل مع الانصار اللبناني وفاز في المباراة الحاسمة والاخيرة على السد القطري "حامل اللقب الاسيوي آنذاك" بنتيجة ساحقة بلغت 3/ صفر بالاضافة الى فوزه على الرشيد.
طارك .. والله قبل ما اقرا اللينك تاعك .. نويت اسالك معكول حضرتها .. ما شفتك يومها من الصبح وانا هناك .. انا موديل 77 انت شو موديلك ؟
أهلا بالأخ سائد
كانت بداية حبي الحقيقية معك تصفيات الأندية الأسيوية 89
أتذكر تفاصيلها الرائعة يوم هزمنا أعتى الفرق الأسيوبة
السد القطري بثلاثية وكان في العام 88 بطل آسيا ,,
والرشيد العراقي 2 _1 بنجومه الرائعين وعلى رأسهم أحمد راضي ,,
وما أحلى فريقنا في تلك الأيام ,, الغندور .. العموري .. سعدية ..
الشقيقان .. الزغل .. الحسنات .. والكابتن نادر زعتر ...الخ
ولكن الظروف المادية الصعبة حرمت ماردنا من تسطير إسمه
بحروف من ذهب .. فإعتذرنا عن المشاركة في النهائيات ..
وإكتفى إتحادنا يومها بموقف المتفرج ,, كالعادة ,,
يومها كنت طفلا في العاشرة من عمري لكني عرفت جيدا
ماذا يعني لي نادي الوحدات ,,
بعدها ,, حفظت كل الطرق المؤدية لستاد عمان ,,
طريق الكلية المتوسطة وعرائش البطيخ ومنازل العنب هههههه
في الطريق المؤدي لشارع الإستقلال ,,
وحفظت شوارع جبل الحسين وبوظة غازي,,
يا الله ما أروعها من أيام ,, وما أحلاها من لحظات ,,
لحظات تشجيع الوحدات ,,
أنا موديل 79 يا وحداتي يا أصيل
والتصفيات حضرتها على شاشة التلفاز وبعدها حفظت كل الطرق المؤدية لاستاد عمان
كانت بداية حبي الحقيقية معك تصفيات الأندية الأسيوية 89
أتذكر تفاصيلها الرائعة يوم هزمنا أعتى الفرق الأسيوبة
السد القطري بثلاثية وكان في العام 88 بطل آسيا ,,
والرشيد العراقي 2 _1 بنجومه الرائعين وعلى رأسهم أحمد راضي ,,
وما أحلى فريقنا في تلك الأيام ,, الغندور .. العموري .. سعدية ..
الشقيقان .. الزغل .. الحسنات .. والكابتن نادر زعتر ...الخ
ولكن الظروف المادية الصعبة حرمت ماردنا من تسطير إسمه
بحروف من ذهب .. فإعتذرنا عن المشاركة في النهائيات ..
وإكتفى إتحادنا يومها بموقف المتفرج ,, كالعادة ,,
يومها كنت طفلا في العاشرة من عمري لكني عرفت جيدا
ماذا يعني لي نادي الوحدات ,,
بعدها ,, حفظت كل الطرق المؤدية لستاد عمان ,,
طريق الكلية المتوسطة وعرائش البطيخ ومنازل العنب هههههه
في الطريق المؤدي لشارع الإستقلال ,,
وحفظت شوارع جبل الحسين وبوظة غازي,,
يا الله ما أروعها من أيام ,, وما أحلاها من لحظات ,,
لحظات تشجيع الوحدات ,,
أنا موديل 79 يا وحداتي يا أصيل
والتصفيات حضرتها على شاشة التلفاز وبعدها حفظت كل الطرق المؤدية لاستاد عمان
والله يا كبير ذكرتني في ايام راحت البال وايام من اجمل ايام العمر ايام ما نروح مشي من ستاد عمان ومرات ركض من الشرطه خصوصن اذا فاز الوحدات بس كانت طعم القنوه زاكي ايامها سبحان الله كل اشي بتغير راحت ايام الغز والله كنا ايامها نطلع بنصف دينار وثمن التذكره ونشتري بزر وسندويشه فلافل من اسبوع مقلي ونروحه مشي ايام
أذكرها و كأنها بالماضي القريب ..... وصلنا يومها قبل اللقاء باربع ساعات ... أكيد أيامها كنا مفلسين ... و يادووب نص ليرة حق التذكرة و الأكيد رايح راكب سرفيس و بعدين باص المدينة ................. و راجع ماشي على جبل الحسين خط 9 ... القلعة ... وسط البلد ... مجمع رغدان
يومها عاكطنا حجار على الممثلة سهير الفهد و أختها .... يومها كنا بلا هموم و صغار