ليس من العار ان يحتفل الفريق !! وليس هناك خيار الا دعم الفريق , احتراف الحسون
ليس من العار ان يحتفل الفريق !! وليس هناك خيار الا دعم الفريق , احتراف الحسون - ليس من العار ان يحتفل الفريق !! وليس هناك خيار الا دعم الفريق , احتراف الحسون - ليس من العار ان يحتفل الفريق !! وليس هناك خيار الا دعم الفريق , احتراف الحسون - ليس من العار ان يحتفل الفريق !! وليس هناك خيار الا دعم الفريق , احتراف الحسون - ليس من العار ان يحتفل الفريق !! وليس هناك خيار الا دعم الفريق , احتراف الحسون
ليس من العار ان يحتفل الفريق !! اعتدنا دائما ان نشاهد احتفال اللاعبين والجماهير بعد اي فوز صعب في مباراة هامة , ومباراة الوحدات والرمثا هي مباراة قمة في الدوري الاردني وتأتي بعد مباراة الوحدات والفيصلي وبالتالي لا اجد سببا مقنعا لأستنكار هذا الأحتفال بفوز صعب تحقق في الدقائق الاخيرة ,, وحقيقة استهجن وبشدة وسف احتفال اللاعبين مع مدربهم بأنه عار ولم اكن اتوقع يوما ان اجد في الوحدات نت من يصف فرحة الفوز الصعب والشاق في مباراة ديربي الوحدات والرمثا بالعار ,, نعم الوحدات غير مقنع والفريق غير مستقر فنياً والاداء مخيب للأمال وانا ارى ان الفوز في المباريات هو العلاج لحالة الوحدات حيث ان الفوز في مباريات كبيرة سيقدم الدعم المعنوي المطلوب للفريق ,, وعلينا ان نتخيل الظروف التي وضع فيها الفريق قبل المباراة وخلالها لندرك اهمية هذا الفوز وشرعية هذا الاحتفال 1- تم ابلاغ الجهاز الفني ان هذه المباراة هي الفرصة الأخيرة في حالة تعرض الفريق للخسارة , وتم تداول ذلك اعلامياً , وكان الاجدى رصد المدرب ونتيجة المباراة دون تصعيد ذلك اعلامياً وحتى المدرب يجب ان لا يعرف ان مصيره مرتبط في مباراة , وتخيل اخي الكريم حجم الضغط الذي تعرض له الجهاز الفني وهو يفكر في موضوع الاقالة وارتباطه بالنتيجة ولا شك ان هذا كان في غير صالح الفريق ,, واعتقد ان برانكو لعب الشوط الاول بنزعة دفاعية حيث كانت مهمات لاعبي الوسط تتطلب عدم التقدم كثيراً حيث ان المدرب فكر بتجنب الخسارة قبل البحث عن الفوز , وفي الشوط الثاني لم يغامر الوحدات كثيراً رغم التحسن في الاداء بفضل حيوية منذر ومهند ومالك حيث ان كابوس الخسارة كان هو ما يسيطر على تفكير الجهاز الفني للفريق ,, ولا شك ان هذه الظروف كانت سببا في حركات واشارات برانكو الى السماء بعد المباراة , ولان اللاعبين من لحم ودم فهم تأثروا بهذه الظروف وساندوا مدربهم بالفرح والاحتفال 2- كانت خسارة الوحدات مع المنشية مؤثرة جدا من الناحية المعنوية على الفريق من لاعبين ومدربين , هذه الخسارة وبعد التصعيد الأعلامي لها وضعت اللاعبين في تحدي كبير خاصة ان هناك من كتب ان هذا الفريق انتهت صلاحيته وان على نجومه ان يترجلوا , لا احد ينكر المستوى السيء للفريق في مباراة المنشية ولا احد ينكر الخلل في ادارة المباراة من قبل الجهاز الفني حيث كانت التشكيلة وتوظيف اللاعبين كما كتبنا سابقا اهم اسباب الخسارة , ولكن هذه المباراة تحديداً كانت اعبائها المعنوية كبيرة جداً على المنظومة الوحداتية , اللوم طال اللاعبين والجهاز والادارة في كل مكان تواجدوا فيه وطبعا هذا وضع طبيعي , ولكن هذه المرة افقدت هذه الانتقادات البعض الثقة بالفريق وحتى ان بعض اللاعبين وصلوا الى مرحلة من الأحباط الشديد , ومن هنا جاء الفوز العسير على الرمثا ليُخرج اللاعبين من حالة معنوية خاصة كادت ان تفقدهم ثقتهم بانفسهم ,, ومن هنا كان هذا الاحتفال 3- في الموسم الماضي لعب الوحدات ذهابا وايابا مع الرمثا وكان الفريق متكامل الصفوف ولكنه قدم اداءً سيئاً في المبارتين وخرج متعادلاً وبالتالي فان هذا الفوز جاء ليعيد انتصارات الفريق على خصم عنيد وبالتالي كان يستحق الاحتفال 4- الرمثا في الموسم الماضي كان متصدر الدوري مع الفيصلي ولعب مباراة فاصلة على اللقب وهذا يؤكد انه من اقوى فرق المسابقة والفوز عليه يعني الانتصار في اول المعارك من اجل استعادة اللقب وهذا ايضا يبرر الاحتفال 5- الظروف التي رافقت معسكر الفريق يوم المباراة كانت غير مسبوقة ,, شخصيا تواجدت في التدريب الاخير قبل المباراة حيث تم التركيز في هذا التدريب على الاسماء التي ستلعب المباراة وتم اختيار 18 لاعبا للمعسكر وبنيت كل الخطط على ذلك , تخيلوا انه قبل المباراة بساعات يتم ابلاغ الجهاز الفني بان ركائز اساسية في تشكيلته لن تلعب المباراة , تم استدعاء البدلاء لاكمال كشف ال 18 لاعبا وساد نوع من الهدوء والصمت عند الفريق واللاعبين وهذا كله زاد من الضغوطات على اللاعبين حيث اشعرهم انهم ذاهبين الى معركة وليست مباراة ,, وهذا ايضا كان من اسباب الاحتفال 6- في الدقيقة 65 من المباراة كان هناك تحولاً كبيراً على المدرجات , بدأت الهتافات تنال من اللاعبين والجهاز الفني وزادت الامور تعقيدا عندما تم شتم رئيس النادي وبكلمات جارحة وخارجة عن المألوف ,, وحقيقة 10 دقائق بعد هذه الهتافات والفريق تائه في الملعب , كان تأثير المدرجات واضحا جدا على الاعبين حيث شعروا ان الجمهور قد فقد الثقة بهم , طبعا عدم الرضى على اداء الفريق يعني مزيدا من الدعم فنحن نلعب مباراة قمة وعلى الاقل نقوم بواجبنا تجاه الوحدات وبعدها لكل حادث حديث , ومع هدف المحمود دائما نفس الجماهير هي من هتفت وفرحت ورقصت وتمايلت مع الفوز الغالي والثمين ,, ومن الطبيعي ان يحتفل الفريق وان يحتفل المدرب وجهازه باغلى انتصار 7- دائما الفوز المتأخر والصعب له رونق خاص ,, الوحدات احتاج الى 88 دقيقة ليسجل في يوم كان المنافس هو الطرف الأفضل , وحلاوة النصر دائما تأتي من صعوبته والفرح بالفوز السهل دائما اقل من الفوز الصعب وبعد ان تحتبس الأنفاس وبعد ان تكون قد ايقنت انه لا امل هذا اليوم ,, من هنا كانت ثورة الفرح في المدرجات وفي الملعب وحمل اللاعبين لمدربهم اصبح مشهداً اعتياديا بعد الأنتصار الصعب وبعد ان يراهن الجميع انك خاسر هذا اليوم
ليس هناك خيار الا دعم الفريق حاليا انا لا اجد اي خيار الا الوقوف مع الفريق ودعمه ,, قد نكون غير مقتنعين بالجهاز الفني وعمله واداراته للمباريات , ولا شك ان عدم الرضى على مستوى واداء الفريق موجود ايضا ولكن علينا ان ندرك ان الوحدات بدأ اصعب مراحل الموسم حيث انه سيخوض عدد كبير من المباريات ودون فواصل زمنية تسمح له بالتقاط الانفاس , في الدوري سيلعب مع العربي المتطور , قبل ان يغادر لاعبي المنتخب الفريق لمدة اسبوعين حيث سيلعب الوحدات مباشرة مع الصريح في دوري المحترفين وبعد 4 عليه ان يلعب بالكويت في كأس الاتحاد الأسيوي وبعد 4 ايام ايضا سيلعب مباراة هامة وقوية مع شباب الأردن وهكذا ستستمر مباريات وبفواصل زمنية 4 مباريات بين المباراة والاخرى وعلى خلاف الاندية الاخرى بسبب مباريات كأس الاتحاد الأسيوي علما ان لاعبي الوحدات في المنتخب سيلتحقوا دائما مع الفريق قبل يومين من اي مباراة وهذا يعني ان المهمة صعبة جدا وان الرهان على الدكة هو الخيار الوحيد في قادم الايام , الجدول هذا الموسم ايضا تجاهل المتعارف عليه بوجود فاصل زمني 5 ايام بين المباراة المحلية والخارجية للفريق وحسب معلومات وصلتني انه تمت مخاطبة الاتحاد من اجل تعديل مواعيد المباريات وهناك وعد بدراسة طلب الوحدات , المهم مع هذه المباريات وهذا الجدول لن ينفعنا الان الى الالتفاف حول الفريق والوقوف مع الجهاز الفني واللاعبين حيث انه لا خيارات اخرى من الممكن ان نفكر بها الأن
احتراف الحسون الحديث عن احتراف السوبرمان حسن عبد الفتاح بعد مفاتحته من جديد من قبل نادي الخور القطري يجب ان يحكمه المنطق وموازنة الامور بطريقة هدفها صالح اللاعب والنادي والفريق ,, الكابتن حسن تحديداً لم يقصر ابداً مع ناديه ودائما كان العطاء عنواناً بارزاً في مسيرته كلاعب في الملعب او وحداتي اصيل خارج الملعب , حسن عبد الفتاح دائما كان حلّال العقد وصفقات احترافه جلبت للنادي الكثير من الاموال في السنوات الأخيرة وساعدت النادي في حل مشاكله المالية الصعبة , حسن عبد الفتاح لم يحاول ولو لمرة واحدة ان يكون انانيا وان يفكر بنفسه فقط , كان دائما يربط الامور بمصلحة ناديه ومن هنا وجب على النادي دائما تكريم هذا الانسان والنجم , احتراف حسن في الخور لا شك انه لمصلحة حسن عبد الفتاح حيث اللعب في دوري المحترفين والملاين , وهو ايضا في مصلحة الوحدات حيث انه سفير فوق العادة لنادي الوحدات وهذا سيسلط الاضواء اكثر على نجوم نادي الوحدات في دول الخليج , احتراف حسن من جديد يعني الخروج من الأزمة المالية الحالية وسيساعد على دفع مبالغ اللاعبين بانتظام وبالتالي تحقيق الراحة النفسية للجميع , نعم لا بديل لحسن عبد الفتاح في الوحدات ولا حتى في منتخب الأردن , والملاعب ليس بمقدورها ان تنجب دائما لاعبا يملك مواصفات النبل والفن والعطاء وهذا يعني ان يقف الجميع مع حسن ويتمنى له التوفيق في حالة احترافه وكعادته دائما فأنه سيعود لناديه دون شروط ودون قيود وهذا يعرفه الجميع ,, شخصيا ومع انني اشعر بالراحة والثقة عندما اشاهد حسن مع الوحدات في الملعب الا انني اتمنى له الخير دائما واحترافه هو الخير له وللوحدات ان شاء الله
حسن من طراز راقي جدا في الانتماء والوفاء والفن ,,, ولربما هذه الكلمة تثير الكثيرين ألا وهي " أحزن عندما أرى حسن في الملاعب المحلية " هذه الموهبة الكروية تطمس في ملاعبنا ,,, تماما كأن تأتي بنيمار ,,, أو ميسي ,, وتطالبهم بالعطاء في الملاعب المحلية وفي مقارعة أنديتنا التي تفتقر للاحتراف بما تعنيه الكلمة من معنى
ففي رياضتنا المحلية ,,, أساليب تدريب بدائية لا ترقى بمستوى مواهب بعض اللاعبين الكروية فتطمسها
في رياضتنا المحلية ,,, ملاعب تدريب وملاعب تقام عليها المباريات من شأنها قتل اللاعب كرويا من خلال الإصابات التي تدمر حياة كروية للاعب كرم قدم
في رياضتنا المحلية إعلام ظالم لهذه المواهب ولا يعطي كل ذي حق حقه
هذا بالنسبة لحسن ,,,
أما بالنسبة لبرانكو واحتفالية اللاعبين به ,,, فلا أملك من أمري غير طلب التوفيق من رب العالمين للوحدات ,,, نمسي برأي ونصبح برأي ,,, أحيانا نتعاطف مع اللاعبين ,,, وأحيان أخرى نجلدهم ,,, أحيانا نتعاطف مع المدرب ,,, وأحيان أخرى نجلده ,,, فمتى ستضح الأمور أكثر ومتى سترضى جميع الأطراف لست أدري
عن أي احتفال تتحدث أخي هيثم؟!.. وهل الفوز بهدف يتيم وفي الزفير الأخير من المباراة أصبح أحد طموحات لاعبينا؟!
الاحتفال لم يكن سوى حالة من الهذيان لأن خسارتهم كانت نصب أعينهم طوال شوطي المباراة!
الرمثا السنه الماضيه الف 1000 مره من هذي السنه على الاقل في هذي الفتره ما بعرف اذا بتحسن الوضع عندهم ثاني اشي الرمثا كان افضل من الوحدات بلمباراه والهدف اجى غلطة حارس الرمثا وخبرة شلبايه وهي يمكن الفرصه الوحيده للوحدات كانت في المباراه
وبحكي لحسن عبد الفتاح عشان بحبو هذا الاعب وخساره انو يزعل او شعبيته تخف يطلع يحترف في اي نادي افضل له الوحدات هذي السنه ومش تشائم مني بس راح يكون افشل من السنه الى فاتت مشاكل ومدرب لا يصلح يدرب فريق درجه ثانيه رئيس النادي مش مقتنع انو دمر النادي جمهور قرفان منهم كلهم يعني ما في اشي يطمن وحسن ساعد الوحدات ماديا واول مره بسمع انو لاعب بدفع رواتب النادي وراح يروحو عليه كمان عشان هيك خليه يطلع يشوف حالو بركن السنه الجاي كانت افضل
عن أي احتفال تتحدث أخي هيثم؟!.. وهل الفوز بهدف يتيم وفي الزفير الأخير من المباراة أصبح أحد طموحات لاعبينا؟! الاحتفال لم يكن سوى حالة من الهذيان لأن خسارتهم كانت نصب أعينهم طوال شوطي المباراة!
هذا سبب يستدعي الاحتفال والتعبير عن الفرح بعد فوز صعب جاء بالزفير الاخير انا لا اتحدث عن الطموحات وصدقا اداء الوحدات لا يرضي احد ولكن الفرحة مشروعة اخي العزيز بعد الانتصار في المعارك خاصة اذا جاء الانتصار بعد التيقن من الهزيمة
اولا كفيت ووفيت ابو احمد على طرحك الراقي للموضوع بالرغم من انه لن يعجب الكثيرين من الاخوة,,,,,,,,,,حقيقة استغرب من الحال التي وصلت له جماهيرنا بالانتقاد و التخلي عن دعم الفريق معنويا بلحظات هم أمس الحاجة بها الى دعمنا.
نعم غير راضيين عن اداء الفريق
نعم غير راضيين عن افكار المدرب و غير مقتنعين بأداؤه
نعم غير راضيين عن الادارة و عن السيد رئيس النادي
ولكن ان يتم مهاجمة الفريق علنا على المدرجات و امام الجميع و عدم مساندته و تمني الخسارة للوحدات من اجل اقصاء المدرب .فهذا شئ مرفوض تماما.
انا لا ادافع عن اي شخص و ما يهمني اولا و اخيرا هو مصلحة الوحدات فقط لا غير,سواء بوجود برانكو او غيره او مع بقاء فهد البياري او مع رحيله,الوحدات هو الوحدات و يجب علي كمشجع ان اقف مع فريقي الذي أحب في الضراء قبل السراء.
تداعيات الجمهور في مباريات الرمثا بدأت للاسف منذ مباراة ناساف و كلي أسف ان ارى جمهورنا اصبح كالجماهير الاخرى التي تطبل و تزمر للفوز و لاشخاص معينيين دون النظر لمصلحة الفريق.
احتفال الاعبين هي ردة فعل طبيعية لأي انتصار يأتي على فريق صعب,فما بالك ان يأتي الانتصار باللحظات الاخيرة و بأداء دون المستوى؟؟؟؟؟كما ان احتفال الاعبين مع برانكو سيعطي نوع من الثقة بين المدير الفني و الاعبين و هذا ما نحتاجه تحديدا في المرحلة القادمة.
المشكلة في الوحدات هي مشكلة ادارية بحتة و الحل الجذري لجميع المشاكل هو ان تصوب الادارة من اوضاعها و ان تعمل لخدمة الفريق و ان يضعوا خلافاتهم جانبا و حينها فقط سترون من هو الوحدات.
بالتوفيق للاعب الكبير حسن عبدالفتاح و الله يجيب الخير له اين ما ذهب,,,,,,صحيح لا يوجد بديل و لكن احتراف حسن سيحل جزء كبير من الازمة المالية الخانقة التي يعيشها النادي,,,,كما يمكننا تعويض غيابه ان شاء الله بعد عودة لاعبينا الشباب من مهمتهم الاسيوية.
الله يجيب الخير دائما للوحدات
اخي هيثم كلامك سليم بس الجمهور كمان دم ولحم وفريقنا لولا ستر الله لخرجنا من الشوط الاول بخسارة ثقيلة وعملية احتفال الاعبين مع المدرب بهاي الطريقة كانت موجه ومستفزة للجمهور الي مش راضي عن المدرب ولا عن الاداء -واذا بدنا نلعب مع الكويت بهذا المستوى وهذا التكتيك باي باي اسيا -اما موضوع شتم رايس النادي فهذا مرفوض وغير مبرر وحتى لو خسرنا كل البطولات
حسن من طراز راقي جدا في الانتماء والوفاء والفن ,,, ولربما هذه الكلمة تثير الكثيرين ألا وهي " أحزن عندما أرى حسن في الملاعب المحلية " هذه الموهبة الكروية تطمس في ملاعبنا ,,, تماما كأن تأتي بنيمار ,,, أو ميسي ,, وتطالبهم بالعطاء في الملاعب المحلية وفي مقارعة أنديتنا التي تفتقر للاحتراف بما تعنيه الكلمة من معنى
ففي رياضتنا المحلية ,,, أساليب تدريب بدائية لا ترقى بمستوى مواهب بعض اللاعبين الكروية فتطمسها
في رياضتنا المحلية ,,, ملاعب تدريب وملاعب تقام عليها المباريات من شأنها قتل اللاعب كرويا من خلال الإصابات التي تدمر حياة كروية للاعب كرم قدم
في رياضتنا المحلية إعلام ظالم لهذه المواهب ولا يعطي كل ذي حق حقه
هذا بالنسبة لحسن ,,,
أما بالنسبة لبرانكو واحتفالية اللاعبين به ,,, فلا أملك من أمري غير طلب التوفيق من رب العالمين للوحدات ,,, نمسي برأي ونصبح برأي ,,, أحيانا نتعاطف مع اللاعبين ,,, وأحيان أخرى نجلدهم ,,, أحيانا نتعاطف مع المدرب ,,, وأحيان أخرى نجلده ,,, فمتى ستضح الأمور أكثر ومتى سترضى جميع الأطراف لست أدري
الله يجيب الي فيه الخير للوحدات والوحداتية
كل الشكر أبو أحمد على هذه اللفتات
شكرا لمرورك ومعك اننا لا نملك الا طلب التوفيق من رب العالمين للوحدات في المرحلة الصعبة والدقيقة القادمة
الرمثا السنه الماضيه الف 1000 مره من هذي السنه على الاقل في هذي الفتره ما بعرف اذا بتحسن الوضع عندهم ثاني اشي الرمثا كان افضل من الوحدات بلمباراه والهدف اجى غلطة حارس الرمثا وخبرة شلبايه وهي يمكن الفرصه الوحيده للوحدات كانت في المباراه
وبحكي لحسن عبد الفتاح عشان بحبو هذا الاعب وخساره انو يزعل او شعبيته تخف يطلع يحترف في اي نادي افضل له الوحدات هذي السنه ومش تشائم مني بس راح يكون افشل من السنه الى فاتت مشاكل ومدرب لا يصلح يدرب فريق درجه ثانيه رئيس النادي مش مقتنع انو دمر النادي جمهور قرفان منهم كلهم يعني ما في اشي يطمن وحسن ساعد الوحدات ماديا واول مره بسمع انو لاعب بدفع رواتب النادي وراح يروحو عليه كمان عشان هيك خليه يطلع يشوف حالو بركن السنه الجاي كانت افضل
الفوز جاء بخبرة شلباية وكان فوزا بعد معاناة ومن هنا سيطرت حالة الفرح والاحتفال وهذا طبيعي في كرة القدم
اخي هيثم الاحتفال حق بغض النظر عن الاداء و الجمهور لايريد المدرب واحتفال اللاعبين بالمدرب يهبط معنويات الجماهير ويأكد ان اللاعبين لايهمهم جمهورهم
الفرق كبير بين مبارة ذهاب الدوري الوحدات والرمثا 2006 انتهت وحداتيه 1-0 في الدقيقه 94 وبين ذهاب 2012
( ولان اللاعبين من لحم ودم فهم تأثروا بهذه الظروف وساندوا مدربهم بالفرح والاحتفال )
جملتك هذه بالف مقال ... لأننا كنا نسمع بالماضي بأن اللاعبين تآمروا على المدرب الفلاني أو أسقطوا المدرب العلاني وما فعله اللاعبين يثبت للقاصي والداني بأن لاعبينا أوفياء لناديهم قبل مدربهم لأن الوحدات باق والجميع سيرحل
لو خسرنا هذه المباراة كنا سندخل بمتاهة وبحاله نفسيه لن نخرج منها قبل أشهر
أشكر كل اللاعبين الذين أحتفلوا بمدربهم رغم عدم قناعتي الشخصيه ببرانكو حتى الآن ولكن علينا جميعآ أن نقف صفآ واحدآ خلف الفريق وهذا واجبنا
هل تذكر عندما سجل هشام عبد المنعم هدف الوحدات في نادي النصر ومن كرة حرة وفي الدقيقة الاخيرة ,, يومها كنا سويا في الدرجة الثالثة باستاد عمان واذكر ان الفرحة كانت هستيرية من اللاعبين والمدرب والجمهور لانه جاء في الزفير الاخير ورغم ان الوحدات لم يقدم يومها شيئا في المباراة الا ان احتفال اللاعبين استمر لدقائق وهذا يفسر الاحتفالات الخاصة في بعض المباريات