قم وارثنا يا سامي السيد - قم وارثنا يا سامي السيد - قم وارثنا يا سامي السيد - قم وارثنا يا سامي السيد - قم وارثنا يا سامي السيد
ليس عيبا أن يعترف الشخص بخطأه
عندما كنت اكتب مواضيع أمتدح فيها
طارق خوري كان البعض يعتبروني
من المحسوبين عليه ولربما الآن يعتبروني
أريد تصفية حسابات معه _ إلا أن ما
يحرضني على الكتابه متجاوزا الخوف من مثل هكذا تاويلات هو الغيره على الوحدات _ يخطئ كثيرا من يعتقد أن
الإداره الحالية هي من يتحمل الإنهيار
الذي ضربنا و هز الثقه بكل ما هو
وحداتي إنها تراكمات الإدارات السابقه
بقيادة طارق خوري الذي أفرز لنا
نجوم على شاكلة شفيع جعلتنا حكاية
على لسان الجميع وظلت تعتمد على
الوصفات الجاهزه التي طالما حذر
منها سامي السيد عداك عن إهمال
مشروع غمدان والإبقاء علي أرضية
الملعب التي فتكت باللاعبين
لو عدنا بالذاكره إلى دوري 2006
والذي أخذناه بأقل التكاليف في ظل
حالة إنضباطية لنجوم الفريق التي كانت
تحسب ألف حساب لإدارة النادي بقيادة
سامي السيد
ومن الاعتراف بالخطا ان يعترف بالخطأ كل من كان يظن ان ادارة السيد تختلف عن ادارة طارق او تختلف عن ادارة البياري او حتة بهجت شهاب
الخلل يا اخي في النظام الذي يفرز هذه الادارات المساله ليأست اشخاص بقدر ما هي نظااااااام
أخي ابو ابي أعتقد أن تحرير فلسطين
أسهل من إزالة هذه الوجوه وبالتالي
علينا التسليم بالواقع
أعتقد ان الأيام أثبتت ان سامي السيد
هو افضلهم فهو إيديولوجي وصاحب
شخصية قوية أما البطولات الدنكشوتية
اللي هلكنا فيها طار خوري أعتقد انها
أصبحت مكشوفه للجميع
أخي ابو ابي أعتقد أن تحرير فلسطين
أسهل من إزالة هذه الوجوه وبالتالي
علينا التسليم بالواقع
أعتقد ان الأيام أثبتت ان سامي السيد
هو افضلهم فهو إيديولوجي وصاحب
شخصية قوية أما البطولات الدنكشوتية
اللي هلكنا فيها طار خوري أعتقد انها
أصبحت مكشوفه للجميع
هل حاول السيد سامي السيد كايدولوجي وكشخصية قوية اصلاح النظام ام كان ضعيفا امام الواقع ؟
من سامي السيد الى طارق خوري الى البياري...............يا قلبي لا تحزن
كلهم قارئين عند شيخ واحد و نفس التكتلات و التناحرات من نفس الوجوه المألوفة في مجلس الادارة موجودة,و الكل بيلوم اللي قبله و الخاسر الوحيد هو الوحدات
سؤال هل النظام الداخلي يتغير مع تغير الادارة؟؟؟ ام تعمل الاداراة المختلفة على نظام ثابت ؟؟؟
اذا كان الاول فهو طبيعي كل ادارة تسن من القوانين ما هو بمصلحة الاداريين اولا ومن ثم الشؤون الاخري. وهذا النظام لا ينتهي الا مع ادارة جديدة تسن هي الاخرى
قوانين تصب في مصلحتها اولا وتلغي ما هو في غير مصلحتها.
اما اذا كان الاخر فيجب الاطاحة في هذا النظام واعادة الهيكلة لانه بني على اساس
قديم واصبح الان متهالك وعلى وشك السقوط بمن فيه
لا يختلف عنهم وغارق لراسه بتزوير أعضاء هيئه عامه لصالحه
إحنا بدنا ناس جداد أشراف نظاف
هرمنا من التخلف و الرشوه و الفساد و الدجل و النفاق و المصالح الخاصه و الحرمنه و قلة الحيا و الغش و الخداع و الجبن
هذول ١١ بعدد رؤوس إدارة المافيه