و لنا بالتاريخ عبرة !!! - و لنا بالتاريخ عبرة !!! - و لنا بالتاريخ عبرة !!! - و لنا بالتاريخ عبرة !!! - و لنا بالتاريخ عبرة !!!
منجم المواهب يبحث عن مواهب خارجية !!!
استفزتني لحظات البحث عن توقيع عدوس للوحدات و كأن الوحدات توقف تاريخه أو نضبت مواهبه كي يبحث عن منقذ له كما وصف عدوس نفسه حينما طالب بعقد لآربعة أشهر يأتي بها كمنقذ ,,,
و من هنا كانت الصدمة الحقيقية لي كوحداتي ,,, فعادت بي الذكرى الى ماض لم يحقق به أي وافد من أي ناد محلي الى الوحدات أي اضافة حقيقية لنادي جل انجازاته تحققت من أبناءه الذين تصاعدوا من فئاتهم العمرية للفريق الآول ,,,
و حتى لا أكون ظالما بحق تاريخ أي وافد من ناد اخر الى البيت الوحداتي سأشيد بتاريخ أربعة فرسان صنعوا لانفسهم تاريخا بالبيت الآخضر و ساهموا بشكل كبير بوضع بصمة كبيرة بالانجازات الخضراء ,,,
ابراهيم سعدية : الحلم الجميل الذي تحقق سنة 1986 قادما من عمان ,,,
عامر ذيب : روعة الروح التي تحققت رغم صعوبة البداية قادما من حي الامير حسن
محمد جمال : قمة التحدي و الاخلاص قادما من شباب الاردن بعد البداية بالبقعة
عامر شفيع : حوت اسيا الآول " قادما من اليرموك "
أما غيرهم مع الاحترام الكبير لآسمائهم الا أنهم لم يضيفوا أي انجاز لآنفسهم قبل أن يضيفوا الانجاز للبيت الآخضر ,,
مراد عوينة : بداية طيبة و نهاية أشبه بكابوس " قادما من الجزيرة "
رأفت الفاهوم : صفقة لا نتذكر فوائدها " قادما من العربي "
ابراهيم عبدالهادي : بداية و نهاية " سيّان " " قادما من الجليل "
محمود الرياحنة : لم يفلح معنا " قادما من كفرسوم"
ايهاب معالي : الاصابات غدرت به "قادما من القادسية"
مصطفى شحدة : كان جميلا و لكن لم نعرف سر انتقاله لشباب الآردن خصوصا بأنه كان بامكانه فرض نفسه ,,"البقعة"
منير أبو هنطش : بداية موفقة و نهاية مجهولة " قادما من الآهلي "
نائل عيد : اختفى " قادما من حي الامير حسن "
محمد أبو داود : اسم لامع بتاريخ حرّاس المرمى " ذبحته المجاملة و المفاضلة بينه و بين ناصر غندور فكانت كفيلة بانهائهما معا " قادما من الآهلي "
خالد نمر : لم يفلح معنا " قادما من الفيصلي "
طارق الكرنز : لم يفلح معنا " قادما من شباب الاردن "
هذ بعض الآسماء التي جلبها الوحدات من الآندية الآخرى و التي لم يتذكر الوحداتيون أي اضافة لها على الفريق رغم أن بعض الأسماء كانت أفضل من غيرها ,,,
جل الآسماء السابقة كانت بتاريخها و مع فرقها لامعة كلمعان عدوس بالبقعة الان و لكن !!!!
ماذا أضافت لتاريخ المارد ؟؟؟
سر الانجاز :
و لعل الحديث بالحديث يذكر ينبغي أن يمر على الوحدات سنوات عجاف ليبحث الوحدات عن نفسه من جديد ,,,
فمواسم 1992 و 1993"سنوات القحط الآخضر " , كانت كفيلة بظهور جيل سفيان عبدالله و أبو زمع و فيصل ابراهيم و رأفت علي و علي جمعه و أشرف شتات .
هذا الجيل الذي تمكن من ابقاء الوحدات سيدا على الكرة الآردنية لخمس مواسم متتالية ...
و يبدو أن موسم 1999 حتى موسم 2003 " سنوات قحط جديدة " , كانت كفيلة بظهور جيل أحمد عبد الحليم و باسم فتحي و مصعب الرفاعي و محمود قنديل و عوض راغب و عيسى السباح مع النضج الكروي لحالة حسن عبدالفتاح و محمود شلباية ,, كل هذا الآسماء جيرت الآلقاب و التاريخ للرمز الآخضر ,,,
و من هذا المنطلق ينبغي على أصحاب القرار بنادي الوحدات البحث بالوجوه الشابة المهيئة أصلا و ذلك بناءا على خبراتها المتحققة من بروزها بالمنتخبات الصغيرة ,,,
همسة و نصيحة :
ينبغي على ادارة النادي التوقيع على ميثاق شرف مع ضرورة العمل به مع كل الادارات المتلاحقة بضرورة عدم التفاوض مع عدوس طيلة الحياة ,,, لآنه صغّر برمزية نادي الوحدات بمراوغاته الخبيثة ,,,
إن ماردً يهوي سيظهر ألف مارد لو ساعداً قطعوا سيعلوا ألف ساعد و هذا لسان حالنا في الوحدات لا تكاد أرضنا الخضراء تجدب حتى تنبت من جديد، و يتفتح فيها براعم غضة على جذع جذوره ضاربة في أعمق الأرض و تعود كالرحم الخصب يولد فيها كل يوم بطل، و تسطع في سمائها الزرقاء كل يوم شمس، لا حاجة بنا إلى سماد طبيعي أو كيماوي حتى، و لا حاجة لنا لمزارعين من الخارج و لا حتى لعقل لتركيب أغصاننا، فالأصل فيها الخير، و الأصل فيها ضاربة في تربة الوحدات، و ترتوي من عرق أبنائها و رعايتهم الشاقة، ترتوي فيها من دعوات الأمهات من جيل قديم عاصر يوماً و مسح عن جبينه غبار النزحة، لسنا بحاجة لأحد من الخارج، فزقاق في المخيم أكبر من أكبر صرح، و صورة على حائط في المخيم تنطق حتى الحجر، لدينا الدافع و لدينا الحافز بقي أن نمتلك القرار لنكون كما نحن دائماً أول مصدر و منتج لأبطال الوطن شكراً أخي العزيز على مقالك لكن صدقاً ما استفزك قد إستفزنا جميعاً
إن ماردً يهوي سيظهر ألف مارد لو ساعداً قطعوا سيعلوا ألف ساعد و هذا لسان حالنا في الوحدات لا تكاد أرضنا الخضراء تجدب حتى تنبت من جديد، و يتفتح فيها براعم غضة على جذع جذوره ضاربة في أعمق الأرض و تعود كالرحم الخصب يولد فيها كل يوم بطل، و تسطع في سمائها الزرقاء كل يوم شمس، لا حاجة بنا إلى سماد طبيعي أو كيماوي حتى، و لا حاجة لنا لمزارعين من الخارج و لا حتى لعقل لتركيب أغصاننا، فالأصل فيها الخير، و الأصل فيها ضاربة في تربة الوحدات، و ترتوي من عرق أبنائها و رعايتهم الشاقة، ترتوي فيها من دعوات الأمهات من جيل قديم عاصر يوماً و مسح عن جبينه غبار النزحة، لسنا بحاجة لأحد من الخارج، فزقاق في المخيم أكبر من أكبر صرح، و صورة على حائط في المخيم تنطق حتى الحجر، لدينا الدافع و لدينا الحافز بقي أن نمتلك القرار لنكون كما نحن دائماً أول مصدر و منتج لأبطال الوطن شكراً أخي العزيز على مقالك لكن صدقاً ما استفزك قد إستفزنا جميعاً
انت تصلح ان تكون كاتب او روائي كلامك جميل وله معاني ودلالات عميقة.
إن ماردً يهوي سيظهر ألف مارد لو ساعداً قطعوا سيعلوا ألف ساعد و هذا لسان حالنا في الوحدات لا تكاد أرضنا الخضراء تجدب حتى تنبت من جديد، و يتفتح فيها براعم غضة على جذع جذوره ضاربة في أعمق الأرض و تعود كالرحم الخصب يولد فيها كل يوم بطل، و تسطع في سمائها الزرقاء كل يوم شمس، لا حاجة بنا إلى سماد طبيعي أو كيماوي حتى، و لا حاجة لنا لمزارعين من الخارج و لا حتى لعقل لتركيب أغصاننا، فالأصل فيها الخير، و الأصل فيها ضاربة في تربة الوحدات، و ترتوي من عرق أبنائها و رعايتهم الشاقة، ترتوي فيها من دعوات الأمهات من جيل قديم عاصر يوماً و مسح عن جبينه غبار النزحة، لسنا بحاجة لأحد من الخارج، فزقاق في المخيم أكبر من أكبر صرح، و صورة على حائط في المخيم تنطق حتى الحجر، لدينا الدافع و لدينا الحافز بقي أن نمتلك القرار لنكون كما نحن دائماً أول مصدر و منتج لأبطال الوطن شكراً أخي العزيز على مقالك لكن صدقاً ما استفزك قد إستفزنا جميعاً
فشل صفة انتقال عدوس الى الوحدات - فشل صفة انتقال عدوس الى الوحدات - فشل صفة انتقال عدوس الى الوحدات - فشل صفة انتقال عدوس الى الوحدات - فشل صفة انتقال عدوس الى الوحدات
تحية طيبة وبعد :لقد قرات اليوم في جريدة اردنية ان النادي الفيسلي دخل علىى خط المفاوضات مع الاعب عدوس وتصور عزيزي الوحداتي دفعوا 160الالف الانتقال الاعب الى الفيسلي الاردني رغم ان هذا المبلغ كبير جدا تصور الى وين عزيزي الوحداتي بس السبب من الادارة الوحداتية يجب اتمام الصفقة بسرية تامة بعدين بنحكي