هل يكون هناك الغاء لبطولة الدرع :: اتحاد الكرة يتجه إلى توفير متطلبات "الآسيوي" للمشاركة في دوري الأبطال ::
هل يكون هناك الغاء لبطولة الدرع :: اتحاد الكرة يتجه إلى توفير متطلبات "الآسيوي" للمشاركة في دوري الأبطال :: - هل يكون هناك الغاء لبطولة الدرع :: اتحاد الكرة يتجه إلى توفير متطلبات "الآسيوي" للمشاركة في دوري الأبطال :: - هل يكون هناك الغاء لبطولة الدرع :: اتحاد الكرة يتجه إلى توفير متطلبات "الآسيوي" للمشاركة في دوري الأبطال :: - هل يكون هناك الغاء لبطولة الدرع :: اتحاد الكرة يتجه إلى توفير متطلبات "الآسيوي" للمشاركة في دوري الأبطال :: - هل يكون هناك الغاء لبطولة الدرع :: اتحاد الكرة يتجه إلى توفير متطلبات "الآسيوي" للمشاركة في دوري الأبطال ::
شهدت جلسة الهيئة التنفيذية لاتحاد الكرة التي ترأسها نائب رئيس الاتحاد محمد عليان أول من أمس، مناقشة لمقترحات لجنة المسابقات بشأن زيادة عدد مباريات دوري المحترفين لتصبح 33 مباراة في الموسم، انسجاما مع متطلبات المشاركة في بطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري، ومن أبرز المقترحات استحداث بطولات وتطوير بطولات أخرى جديدة.
واطلعت على شروط المشاركة في دوري أبطال آسيا ومنها تشكيل هيئة أندية للمحترفين وإعداد نظام أساسي للهيئة وتحديد النواحي الإدارية والتسويقية بالإضافة الى تعليمات ترخيص الأندية وسيصار الى إعدادها خلال أسبوعين من أجل إرسالها للاتحاد الآسيوي.
الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أعلن في وقت سابق اعتماده معايير المشاركة في بطولاته للموسمين المقبلين 2011 و2012، وشدد الاتحاد القاري على ضرورة تطبيق الاتحادات الوطنية وروابط الكرة والأندية في البلدان المؤهلة للمشاركة في دوري أبطال آسيا، تلك المعايير والمواصفات المطلوبة لضمان مشاركتها في البطولة الأشهر والأقوى على صعيد بطولات الأندية في القارة.
زيادة عدد المباريات
ينظم الاتحاد الأردني لكرة القدم 4 بطولات في الموسم لفرق المحترفين، وهي دوري المحترفين وكأس الأردن ودرع الاتحاد وكأس الكؤوس، والأخيرة هي مباراة تجمع بين بطل الدوري وبطل الكأس في الموسم السابق.
بطولة الدوري المعترف بها من الاتحاد الآسيوي، يشارك فيها 12 فريقا حيث تقام البطولة وفق نظام الدوري من مرحلتين، وبالتالي فإن كل فريق يخوض 22 مباراة في الدوري، وقد يتطلب الأمر لقاء فاصلا أو دورة ثلاثية لتحديد بطل الدوري أو من يهبط الى الدرجة الأولى.
أما بطولة الكأس وهي؛ ثاني البطولات المعترف بها فإن نظام إقامتها يعتمد على مشاركة 12 فريقا محترفا وأربعة أندية من الدرجة الأولى، ويقام دورها الأول طبقا لخروج المغلوب من مرة واحدة، وفي دوري الثمانية والأربعة "خروج المغلوب من مرتين" ثم المباراة النهائية من جولة واحدة، وبالتالي فإن الفريق قد يلعب مباراة أو ثلاث مباريات أو خمس مباريات أو ست مباريات في البطولة.
بطولة الدرع وهي؛ بطولة تعد تنشيطية وتنافسية في الوقت ذاته، وتشارك فيها أندية المحترفين وهي غير معترف بها من الاتحاد الآسيوي، وتقام مبارياتها على نظام الدوري من مرحلة واحدة في الدور الأول، ثم تقام مباريات دور الأربعة حسب خروج المغلوب من مرة واحدة.
البطولة الرابعة والأخيرة "كأس الكؤوس"، هي الأخرى غير معترف بها من قبل الاتحاد الآسيوي وتجمع بين بطل الدوري وبطل الكأس.
عدد المباريات في الموسم
وباحتساب عدد مباريات الفرق في بطولتي الدوري والكأس فقط لأنهما معترف بهما من قبل الاتحاد الآسيوي، فإن ناديين فقط سيخوضان 28 مباراة في الموسم "22 في الدوري و 6 في الكأس"، وستخوض بقية الأندية بنسب متفاوتة "23، 25، 27 مباراة"، حسب مشوارها التنافسي في بطولة الكأس، ذلك أن بعضها قد يخرج من أدوار الأربعة والثمانية والستة عشر.
حلول لزيادة عدد المباريات
تبرز جملة من الحلول لزيادة عدد المباريات اعتبارا من الموسم المقبل 2012-2013، أولها رفع عدد الأندية في دوري المحترفين الى 14 ناديا، بحيث يلعب كل فريق 26 مباراة في الدوري بدلا من 22 مباراة، لكن هذا المقترح يبدو مرفوضا؛ لأنه سيصيب بالخلل ميزان الصعود والهبوط في بطولات الموسم الحالي، إذ صعد فريقا شباب الحسين والصريح من الدرجة الأولى، ويفترض أن يهبط فريقان من دوري المحترفين الحالي بدلا منهما، حتى يبقى عدد أندية المحترفين 12 ناديا.
المقترح الثاني وهو الأكثر سهولة عند التطبيق، يتلخص في العمل على تغيير نظام بطولة كأس الأردن، بحيث يلعب كل فريق عددا أكبر من المباريات يصل في نهاية الموسم الى 33 مباراة على صعيد بطولتي الدوري والكأس؛ لأن الاتحاد الآسيوي لا يعترف ببطولتي الدرع وكأس الكؤوس، ولا يعترف بأي بطولة جديدة.
وهذا يعني ان بطولة كأس الأردن يفترض ان تقتصر المشاركة فيها على فرق دوري المحترفين، وتقام مباريات الدور الأول فيها وفق نظام الدوري من مرحلتين بعد توزيع الفرق على مجموعتين، وبالتالي يخوض كل فريق 10 مباريات في الدور الأول.
وهنا يمكن تأهيل 8 فرق تلعب وفق نظام خروج المغلوب من مرتين، أو تأهيل أول وثاني كل مجموعة وإقامة المباريات طبقا لنظام الدوري من مرحلتين ويتوج باللقب الفريق الأكثر حصولا على النقاط، وسيخوض كل فريق 6 مباريات، أو ان يتأهل أول وثاني كل مجموعة وتقام المباريات وفق نظام خروج المغلوب من مرتين ويتأهل الفائزان لخوض المباراة الختامية، ووفق ذلك فإن الفرق ستلعب 32 مباراة كحد أدنى "4 فرق"، فيما ستلعب الفرق الثمانية الأخرى عددا أكبر من المباريات. الدرع بين الثبات والإلغاء
ووفقا للرؤية الجديدة التي يمكن أن يصبح عليها الموسم المقبل، فإن بطولة الدرع مهددة بالإلغاء طالما ان مبارياتها غير معترف بها من قبل الاتحاد الآسيوي، وبالتالي ستكون بطولة الكأس في حلتها الجديدة عبارة عن مزيج بين الدرع والكأس، وقد تكون مبارياتها ذات أبعاد تنافسية وإعدادية في الوقت ذاته، لا سيما في الدور الأول الذي يقام على نظام الدوري من مرحلتين.
ويمكن لبطولة الدرع الاستمرار وتسبق انطلاق بطولة الدوري في الموسم المقبل، حيث يمكن ان يقام الدرع في الأسبوع الأول من شهر رمضان المقبل، أي في الثلث الأخير من شهر تموز (يوليو) المقبل، على ان تنطلق منافسات الدوري في الثلث الأخير من شهر آب (أغسطس) المقبل أو مطلع شهر أيلول (سبتمبر) المقبل، وان كانت ثمة استحقاقات للمنتخب الوطني تفرض الانتهاء من مرحلة الذهاب في نهاية شهر تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، قبل التوجه الى الكويت لخوض بطولة غرب آسيا في موعدها المقترح في منتصف شهر كانون الأول (ديسمبر) المقبل.
وبالطبع فإن أهم استحقاق يواجه الكرة الأردنية يتمثل في مشاركة المنتخب الوطني في المرحلة الرابعة من تصفيات مونديال البرازيل في العام 2014، وكانت قد تحددت مواعيد مباريات الدور الرابع في 3 حزيران (يونيو) 2012، 8 تموز (يوليو) 2012، 12 تموز (يوليو) 2012، 11 أيلول (سبتمبر) 2012، 16 تشرين الأول (أكتوبر) 2012، 14 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012، 26 آذار (مارس) 2013، 4 حزيران (يونيو) 2013، 11 حزيران (يونيو) 2013، 18 حزيران (يونيو) 2013.
هذا يعني ان لجنة المسابقات إذا ما قررت بدء الموسم 2012-2013 في شهر تموز (يوليو) المقبل، فإنها قد تضطر الى "تقطيع" مواعيد مباريات الكأس بما لا يتعارض مع استحقاقات المنتخب، وربما استحقاقات فريقي الوحدات والفيصلي في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي، في حال تأهلهما الى دور الستة عشر ومن ثم الأدوار المتقدمة بكأس الاتحاد الآسيوي.
تعديل نظام بطولة الدرع والابقاء عليها لتكون بطولة لرديف الاندية كما هو معمول به ببعض الدول ومنها السعودية
وبذلك تعطى الفرصة للاعبين الشباب للاحتكاك ودخول اجواء المباريات الرسمية ويتم تخريج لاعبين مميزين واختبارهم
في كل موسم
الابقاء على الدوري بفرقه ال 12 لعدم توافر الوقت الكافي لمباريات 14 فريقا خلال الموسم ... والاهم عدم توفر بنية تحتية تحتمل
عدد المباريات الحالي للدوري فما بالك بالزيادة المترتبة على زيادة عدد الفرق ؟ اضف الى ذلك عملية التفريغ للاعبي المنتخب
والتأجيل الذي يصاحب ذلك.