من هنا وهناك ،،، - من هنا وهناك ،،، - من هنا وهناك ،،، - من هنا وهناك ،،، - من هنا وهناك ،،،
ديون طائلة تقابلها " بحبوحة " جائرة ،،،
تعيش المنتخبات الوطنية " بحبوحة " مالية غير مسبوقة بحيث قرأنا عن رواتب ومكافأت كبيرة تحصل عليها المدربون واللاعبون والإداريون العاملون في اتحاد الكرة كذلك في حين تعاني الأندية الأردنية من ضائقة مالية قاسية ستعصف بوجودها اجلا أم عاجلا ،،، وهنا لا نرى سببا مقنعا للإغداق على المنتخبات مقابل الشح في التعامل مع الأندية التي هي عصب كرة القدم الأردنية ،،، فالتطور الذي أصاب منتخباتنا الوطنية في السنوات الأخيرة لم يكن ليحدث لولا الدور الكبير لناديي الوحدات والفيصلي ومعهما بقية الأندية بدرجة أقل ،،، وإذا لم يتفطن عباقرة التخطيط في اتحاد الكرة إلى أهمية دعم الأندية فإن المنتخبات الوطنية لن تكون قادرة على تحقيق طموحات الجماهير الأردنية ،،، وتتحمل الوسائل الاعلامية المسؤولية في هذا الجانب لكونها تهلل للمنتخبات وتتجاهل الوضع المادي المزري الذي تعيشه كافة الأندية وهو الأمر الذي يؤكد قصر نظر خبراء التخطيط والاعلاميين على حد سواء فالأندية هي مؤسسات وطنية تعمل لخدمة الأردن سواء من خلال نتائجها أو من خلال ما تقدمه من لاعبين جاهزين للمنتخبات الوطنية ،،،مثلما تتحمل مجالس إدارات الأندية جزءا من المسؤولية في الحال المزرية التي تعيشها الأندية وذلك لعجزها عن فرض كلمتها على اتحاد الكرة في أكثر من جانب ،،، ولو أن هذه الإدارات ضغطت على اتحاد الكرة في سبيل المحافظة على كينونتها لما اعتبر ذلك تمردا أو قلة انتماء بل ستكون مجالس الإدارة تلك أكثر من يبحث عن مصلحة منتخباتنا الوطنية لأن الأندية وحدها من تشكل المنتخبات وليس الأكاديميات والأجهزة الفنية والإدارية التي تتحصل على عشرات الالاف من الدولارت شهريا ،،، فاللاعبون المنضمون لمنتخباتنا الوطنية جلهم بل جميعهم ممن تربوا في الأندية وبخاصة أندية المقدمة ومن هنا فالأندية أحق من كافة الأطراف الأخرى بالأموال التي ينفقها اتحاد الكرة ،،، فكيف لنادي بحجم الوحدات وهو الذي يقدم العدد الأكبر من لاعبيه للمنتخبات الوطنية أن يأن تحت وطأة مديونية هي الأكبر في تاريخه في الوقت الذي يتحصل إداريو اتحاد الكرة والمدربون واللاعبون على عشرات الالاف من الدولارات ما بين رواتب ومكافأت وبدل سفر ،،، فالاتحاد مطالب بتخفيض نفقاته من أجل دعم الأندية بل وأجد أن من حق النادي أن يأخذ بعض ما يتحصل عليه اللاعب المنضم إلى المنتخب أو أن يتخلى اللاعب عن مخصصاته مع النادي عن الفترة التي يقضيها مع المنتخب وهذا ما باتت تطالب به كبرى الأندية الأوروبية الغنية ولم تطالب به أنديتنا المفلسة بعد رغم أنها تدفع للاعبيها رواتب ومكافات ويتحصلون على أكثر منها خلال تواجدهم مع المنتخب ،،، فالاندية وحدها هي من تخسر في ظل هكذا معادلة لأنها تضحي وتقدم من أجل منتخبنا الوطني في حين لا تجد من ينصف جهودها وعطاءها ،،، فحري باتحاد الكرة أن يدرك بأن مستقبل منتخباتنا الوطنية مرهون أولا وأخيرا بمخرجات الأندية والتي لا بد لها وأن ترفع الراية البيضاء يوما إذا ما ظل الحال على ما هو عليه الان ،،، فالوضع المالي خطير جدا وينذر بنهاية مأساوية لأنديتنا غير القادرة على ايجاد الاستثمارات التي تكفيها التزاماتها وهو الأمر الذي يحتاج إلى صرخة كبيرة من الاعلام ومجالس إدارات الأندية بهدف حث المعنيين على تدارك الأمور قبل فوات الأوان ،،، وإذا ما اجتمعت الأندية واتحدت في ظل وضع مأساوي يهدد وجودها ، فمتى ستجتمع ؟؟؟
محترف أم هاوي ؟؟؟
غالبية لاعبينا يتعاملون مع النادي بعقلية اللاعب المحترف وهذا حق تكفله لهم قوانين الاحتراف ولكن في المقابل فإن هؤلاء اللاعبين ومعهم بعض الأخوة الأعزاء من الجماهير يريدون من النادي أن يتعامل مع اللاعبين باحترافية لحظة تحديد الرواتب ومقدمات العقود فقط على أن يبقى اللاعبون هواة في سلوكياتهم وتصرفاتهم داخل وخارج الملعب بحيث يكون ايقاع العقوبات بحق اللاعبين مستهجنا وفي ذلك ظلم كبير بحق النادي وجماهيره ،،، فمن حق النادي أن يتعامل مع اللاعبين بذات الطريقة الاحترافية التي يلجأ إليها اللاعبون متى أرادوا ،،، مثلما من حقنا كجماهير أيضا أن نتخلى عن العاطفة بعض الشيء لحظة التعامل مع اللاعبين دون أن يوجه لنا اللوم ،،، فالمخطىء لا بد وأن يتعاقب والمقصر في أدائه عليه أن يتحمل الانتقادات وصافرات الاستهجان والغرامات كذلك ،،، فهل يقبل لاعب الوحدات أن يخصم منه مبلغا لحصوله على بطاقة غير مبررة أو لتراجع مستواه أو لتساهله في أداء التمارين أو لخروجه من معسكر الفريق أو لتلاسنه مع الجماهير أو لتدخينه النارجيلة أو السجائر ووووغيرها من السلوكيات المحظورة في عالم كرة القدم ؟؟؟ فكرة القدم " المحترفة " تسببت بتغريم واين روني نجم مانشستر يونايتد قرابة ربع مليون دولار لخروجه من المعسكر الذي يسبق إحدى مباريات فريقه لتناول العشاء مع زوجته مثلما تم حرمانه من تلك المباراة وفي المقابل وجدناه في اليوم التالي لفرض العقوبة يخوض مباراة رسمية بل ويتم استبداله خلالها والنتيجة تشير إلى تخلف فريقه بثلاثية نظيفة رغم أن روني هو نجم الفريق والمنتخب الإنجليزي الأول ،،، وذات الأمر انسحب على النجم الايطالي لفريق مانشستر ستي " بالوتلي " والذي عوقب بالغرامة وحرم من خوض مباريات هامة لفريقه متصدر الدوري والذي هو بأمس الحاجة إليه ،،، فمثل هذه الأندية تستمد عظمتها من مهنيتها واحترافيتها في التعامل مع اللاعبين ،،، فمتى سنفكر بطريقتهم مع الأخذ بعين الاعتبار الفارق الكبير بين المبالغ التي نتحدث عنها في ملاعبنا مقابل الملايين التي تنفق في الملاعب الأوروبية ،،،
الحقيقة لا تتجزأ ،،،
لن أنصب نفسي وبعض الأخوة قضاة لمحاكمة من أخطأ من لاعبينا بحق ناديه ولكن نعتب حقيقة على بعض الأخوة الذين يعنفون لاعبا ويعفون عن عن اخر ومعيارهم في التقييم هو مصلحة نادي الوحدات التي يعرفها جيدا أصغر مشجع وحداتي ،،، فالكل مذنب بحق النادي ولكن بشكل متفاوت فمثلما أن عبد الله ذيب أخطأ بحق نادي الوحدات فإن رأفت أخطأ كذلك ولكن بدرجة أقل ومن قبله أخطأ أيضا عامر ذيب وعامر شفيع وحسن عبد الفتاح ولو أن إدارة النادي تتعامل بحزم وعدالة مع مرتكبي الأخطاء لما بتنا ننتظر أخطاء جديدة من قبل هؤلاء اللاعبين وغيرهم بين يوم و اخر ،،،
قناة الوحدات الفضائية إلى أين ؟؟؟
باتت قناة الوحدات الفضائية مسرحية مملة لم نعد نطيق سماع أخبار مناقشتها في مجلس إدارة النادي ،،، فالمسؤول عن قناة طيور الجنة بدأ من الصفر ولم يكن هنالك من يتابعه وفي ظرف سنوات قليلة باتت قناته وجهة للأطفال العرب كافة ،،، وأما نحن فجمهور قناة موجود في شتى بقاع الأرض حتى قبل ان تفتتح القناة وننتظر منذ سنوات أن تتقدم إدارة النادي ولو خطوة واحدة في هذا المجال ،،، والحل بسيط في حال فكرت إدارة النادي بشكل استثماري وتركت جانبا فكرة الخوف على جماهير الوحدات من اطماع المستثمرين ،،، فكافة أعضاء مجلس إدارة النادي ليس لديهم الدراية الكافية لانشاء هذه القناة وبالتالي يفترض أن يتم تضمين هذه القناة لمستثمر " متخصص " ومنتم لنادي الوحدات لمدة سنتين ودون مقابل شريطة أن يلتزم ببعض الشروط التي تكفل مهنية القناة والتزامها بمصلحة نادي الوحدات ،،، والجماهير ستتصرف من تلقاء نفسها في حال وجدت القناة تستغلها ،،، وأما بقاء الحال على ما هي عليه فلم يعد مقبولا لأن السنين تمضي والوحدات بحاجة ملحة إلى الأموال وليس أقل من أن يستفيد من جماهيريته ،،،
للتذكير فقط ،،،
لم نتحدث كثيرا عن الأمور الفنية المتعلقة بالفريق لكون الوضع المالي المزري للفريق أكثر أحقية بالمناقشة فضلا عن أننا لم نطلع بوضوح على ما يقدمه اللاعبون في الفترة التحضيرية من ناحية أخرى ولكن ما نود التأكيد عليه بأن وحدات الموسم الماضي الذي حقق الرباعية تحت تحت قيادة دراغان لم يكن مقنعا بشكل كبير من الناحية الفنية بل لم يقدم الفريق بشكل رائع سوى في مبارتين أو ثلاثة طوال أحداث الموسم ولكن العوامل الأساسية التي ساهمت في الانجاز تتمثل بالشحن النفسي الذي بثه دراغان في نفوس لاعبيه وبخاصة الكبار منهم والمدرب الكرواتي أستاذ في هذا الجانب بكل أمانة وكذلك لدراغان دوره في دفع لاعبي خط المقدمة للقيام بالواجب الدفاعي على أكمل وجه ،،، وكذلك لعب التناغم الإداري والفني دورا كبيرا في الانجاز والأهم من ذلك هو تواجد بعض العناصر القادرة على تحقيق الهدف بأقل عدد من التمريرات ،،، والسؤال المطروح هل الكابتن قويض قادر على النهوض بالفريق في مرحلة الإياب في ظل ما سبق طرحه من معطيات مع الأخذ بعين الاعتبار تأثير غياب حسن وعامر ذيب على الشكل العام للفريق تحت قيادة قويض لكون الأخير لا يلعب على الجزئيات بقدر اهتمامه بتوسيع رقعة اللعب ومشاركة أكبر عدد ممكن من اللاعبين في صنع الهجمة ؟؟؟
على الهامش ،،،
على هامش اعتزال الحارس السعودي المبدع محمد الدعيع خسر يوم أمس ناديه الهلال السعودي أمام يوفنتوس الايطالي بسبعة أهداف مقابل هدف واحد وطوال أحداث المباراة والمعلق السعودي يعدد أهداف يوفنتوس و" كباري " لاعبي الهلال حتى خلص مع نهاية المباراة بالقول بأن ليوفنتوس في مرمى الهلال أهدافا بنفس العدد من " الكبريات " أو " التزريقات " أو " البلايل " التي مررها لاعبو الهلال من بين أقدام لاعبي يوفنتوس ،،، وقبل ذلك بساعات كان نادي السيلية القطري يخسر في الدوحة أمام بايرن ميونخ الالماني بثلاثة عشر هدفا مقابل لا شيء عشرة منها سجلت في الشوط الثاني من المباراة !! ،،، وهنا نحترم ناديي يوفنتوس وبايرن ميونخ متصدري الدوري الايطالي والألماني على التوالي لكونهما جاءا إلى المنطقة العربية ليس من أجل كسب المال فحسب بل من أجل الاستعداد بقوة للاستحقاقات القادمة و" الشرهة " على الأندية الخليجية التي تبحث عن الأضواء فنجدها تعاقب بقسوة نظير سخائها ودفعها ملايين الدولارت لاستضافة مثل هذه الأندية ،،، فما الفائدة التي ستجنيها الأندية العربية من مواجهة أندية تفوقها فنيا بمسافات طويلة ،،، ألم يكن من الأفضل استضافة أندية عربية قوية أو حتى أندية اوروبية أقل قوة من بايرن ويوفنتوس حتى يشعر اللاعب العربي بقوة التنافس بدلا من الانهزامية التي تزرعها فيه مثل هذه المباريات ؟؟؟ وإن كان الهدف من استضافة الأندية الكبيرة هو جلب الجماهير لمباريات الاعتزال فإن أندية كالأهلي و الزمالك المصريين قادرة على جلب الجماهير إلى الملاعب الخليجية ولن يكلف استضافة أي منهما عشر ما تطالب به الأندية الأوروبية الكبيرة ومن ثم فإن الجماهير الوفية تأتي لوداع نجمها المعتزل حتى لو لعب أمام فريق محلي تماما كما فعلت جماهير الوحدات التي وقفت خلف جهاد عبد المنعم رغم أن مباراة اعتزاله كانت أمام الأهلي الأردني ،،، فحضور يوفنتوس وبايرن بنجومهما قد يصاحبه حضورا جماهيريا ولكن الفائدة الفنية للأندية العربية تكاد تكون معدومة فضلا عن المبالغ المالية الكبيرة التي تذهب دون وجه حق ،،، وإذا ما كانت بعض الأندية العربية حققت يوما نتائج جيدة أثناء استضافتها لأندية أوروبية كبيرة فإن تلك المباريات كانت أشبه بتدريبات تخوضها الفرق الأوروبية ولم تكن بتلك الجدية التي ظهر عليها ناديا يوفنتوس وبايرن ميونخ والذين يعتبران التدريبات مراة لما سيقدمه اللاعبون في المباريات الرسمية ،،،
همسة ،،،
يتوزع مناصرو الوحدات لمتابعة أخباره بين خمسة مواقع الكترونية وثلاث اذاعات تبث عبر الانترنت وعدد كبير من الحسابات على الفيسبوك والله أعلم كم سيصبح العدد مستقبلا ،،، وبالطبع لم تفكر إدارة النادي يوما بدعوة القائمين على هذه الوسائل من أجل التباحث في سبيل مصلحة الأخضر ،،،
بعيدا عن الرياضة ،،،
قدر لي أن أتابع يوم أمس عبر قناة رؤيا الفضائية الأردنية جزءا من برنامج فكاهي معني بطرح النكات من أفواه عامة الناس وفي مختلف الأماكن وقد ذهلت حقيقة للجرأة التي تصل حد الوقاحة في طرح النكات البذيئة سواء بكلماتها أو بإيحاءاتها حتى وإن صاحب ذلك تشفير لبعض الكلمات في بعض النكات وهو تماما ما كان يلجأ له برنامج لبناني مشابه أثيرت حوله ضجة كبيرة قبل عام من الان ،،، وهنا نتساءل من هو المسؤول عن هذه المهزلة ومنذ متى يسمح ديننا الاسلامي والعادات والتقاليد بتداول مثل هذه النكات وعلى الملأ رغم ما فيها من افساد لأخلاق الأطفال والشباب والبنات ،،، والمصيبة الأكبر أن هذه الحلقة سجلت في مدينة رام الله التي يفترض أنها تعيش ظروفا صعبة بسبب ممارسات العدو الصهويني كغيرها من المدن الفلسطينية ،،، فهل هذه هي اخلاق أبنائنا وبناتنا في هذه المدينة أم أن القائمين على البرنامج كانوا انتقائيين بحيث أظهروا بأن الشعب الفلسطيني المقيم في مدينة رام الله لا علاقة له بأخلاق الثورة الفلسطينية ؟؟؟ وبغض النظر عن هذه وتلك فإننا نناشد أصحاب الضمائر الحية من الاعلاميين الالحاح على الهيئات المسؤولة عن القنوات الفضائية بضرورة وقف هذا البرنامج ومحاسبة مخرجه ومعده وكل من له علاقة بهذا التوجه المسيء لديننا وعروبتنا وعاداتنا وتقاليدنا ،،، فالكارثة الاعلامية هذه أساءت للشعبين الأردني والفلسطيني على حد سواء والهئيات الاعلامية في البلدين تتحمل المسؤولية الكاملة لما حدث ،،، فكيف يسمح الاعلام الأردني بتمرير مثل هذا البرنامج عبر فضائية أردنية وكيف للاعلام الفلسطيني أن يسمح لفضائية غير حكومية بتصوير حلقة مسيئة كهذه ؟؟؟ وللقائمين على قناة رؤيا نقول هل هذه الحرية الاعلامية التي تبحثون عنها ؟؟؟
اخي يزيد يقال على ذمة المستشار القانوني ان احد المستثمرين تقدم بعرض منذ اكثر من اربعة اشهر وبمبلغ 120000 دينار سنويا مقابل الموافقة على فتح القناة وهو جاهز في اية لحظة الا ان ادارة الوحدات غي موافقة وهنا علامة الاستفهام اننا مديونين وندعي باننا نريد مصادر دخل اضافية ونرفض مثل هكذا عرض مع عدم قدرتنا على فتح القناة
ما شاءالله عليك شامل و جامع اخي يزيد
بالنسبة للموضوع الاول .... ازمة الاندية المادية ليست جديدة و كانت على الدوام موجودة , ولكن الان تبدو وكانها اصبحت مفترسة في حال عدم وضع اليات للخروج منها و تخفيف اثارها على ابسط وجه.
ان الاحتراف و تسابق الاندية على المحترفين و الصرف الغير مبرر من معسكرات قبل المبارة او اثناء توقف المسابقات يرهق كاهل الاندية ولاحظنا ان اغلب الفرق الاردنية عسكرت في العقبة , فيا ترى كما التكاليف وهل هناك من ايرادات تقابل هذه المصاريف؟
الوحدات في الاياب قام بتعاقدات مع عدد من اللاعبين ....هل نملك المبالغ الكافية؟ اتمنى ان يكون لدينا الجواب اخي يزيد
يقع على عاتق الاتحاد الصرف ببذخ على المنتخبات و عدم الإهتمام بالاندية,,, و لكن الاندية ايضا ملامه بعدم البحث عن مصادر لزيادة الدخل عليها من خلال البحث عن مصادر تسويقية مثل القناة او مبيعات منتجات النادي....الخ
اخي ابو اليزيد بخصوص برامج الضحكات العربية بإعتقادي اذا تابعت برامج الكرتون للأطفال مثل قناة كرتون نيتورك... سوف تشاهد العجب العجاب كيف يسمح لنفسه صاحب هذه القناة أن يخاطب الأطفال بهذ السن الحرج بالفاظ مسيء جداً و دخيله على العادات والتقاليد و غريبة عن المجتمع.
الإعلام العربي بحاجة لوقفه جادة مع النفس من أصحاب القنوات بوضع مخافة الله بين عيونهم.
اخي العزيز كل ماتكلمت في صحيح والله لو اني من المشرفين على الرياضة الاردنية لجعلت للك منصب الان الكفاءت من امثالك كثيرة
اخي المستثمر جاهز للبدء بالقناة على الفور وبقوة وطلب من الادارة ان تزودو بالوثائق مثل الاشرطة للمباريات والصور للاعبين والنادي ولكن الادارة رفضت العرض بسبب انة قليل (120)الف سنوي هل هذا المبلغ قليل يا اخوان
وبالنسبه للاموال التي تهدر على اعضاء الاتحاد الاردني
ومع الاسف الشديد لا يتلقى الاندية نصف هذه المبالغ
التي من الممكن ان تحل الضائقه الماليه التي يعاني منها اندية الدرجه الممتازه
يعطيك العافيه عمي ابو اليزيد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوم الوحدات
يعطيك الف عافية يا استاذنا الكبير
مقال رائع وتسلسل افكار تحسد عليه
استمر بنثر ابداعاتك لنشر الفائدة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعلي 56
ما شاءالله عليك شامل و جامع اخي يزيد
بالنسبة للموضوع الاول .... ازمة الاندية المادية ليست جديدة و كانت على الدوام موجودة , ولكن الان تبدو وكانها اصبحت مفترسة في حال عدم وضع اليات للخروج منها و تخفيف اثارها على ابسط وجه.
ان الاحتراف و تسابق الاندية على المحترفين و الصرف الغير مبرر من معسكرات قبل المبارة او اثناء توقف المسابقات يرهق كاهل الاندية ولاحظنا ان اغلب الفرق الاردنية عسكرت في العقبة , فيا ترى كما التكاليف وهل هناك من ايرادات تقابل هذه المصاريف؟
الوحدات في الاياب قام بتعاقدات مع عدد من اللاعبين ....هل نملك المبالغ الكافية؟ اتمنى ان يكون لدينا الجواب اخي يزيد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة palestine beau
لقد تطرقت استاذي الى مواضع الفساد وفي كل مكان
علامات استفهام تزرع هنا وهناك ولكن ما من مجيب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Majed Fares
يقع على عاتق الاتحاد الصرف ببذخ على المنتخبات و عدم الإهتمام بالاندية,,, و لكن الاندية ايضا ملامه بعدم البحث عن مصادر لزيادة الدخل عليها من خلال البحث عن مصادر تسويقية مثل القناة او مبيعات منتجات النادي....الخ
اخي ابو اليزيد بخصوص برامج الضحكات العربية بإعتقادي اذا تابعت برامج الكرتون للأطفال مثل قناة كرتون نيتورك... سوف تشاهد العجب العجاب كيف يسمح لنفسه صاحب هذه القناة أن يخاطب الأطفال بهذ السن الحرج بالفاظ مسيء جداً و دخيله على العادات والتقاليد و غريبة عن المجتمع.
الإعلام العربي بحاجة لوقفه جادة مع النفس من أصحاب القنوات بوضع مخافة الله بين عيونهم.
بوركت أخي ابو اليزيد...
موفور الشكر للأخوة كافة على مرورهم الطيب ،،، وحقيقة لم أتابع البرنامج الكرتوني أخي ماجد ولكن صعقت من برنامج الأمس الفكاهي لأن الوقاحة كانت بادية على معد البرنامج ومخرجه وبعض المشاركين والمشاركات بكل أسف ،،، على أية حال نتمنى أن يأت اليوم الذي يتم في رفع دعاوى خاصة على ممثل هذه القنوات بحجة افساد اخلاق المواطنين وبخاصة الصغار منهم ،،،
اخي يزيد يقال على ذمة المستشار القانوني ان احد المستثمرين تقدم بعرض منذ اكثر من اربعة اشهر وبمبلغ 120000 دينار سنويا مقابل الموافقة على فتح القناة وهو جاهز في اية لحظة الا ان ادارة الوحدات غي موافقة وهنا علامة الاستفهام اننا مديونين وندعي باننا نريد مصادر دخل اضافية ونرفض مثل هكذا عرض مع عدم قدرتنا على فتح القناة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقده الوحيدي
اخي العزيز كل ماتكلمت في صحيح والله لو اني من المشرفين على الرياضة الاردنية لجعلت للك منصب الان الكفاءت من امثالك كثيرة
اخي المستثمر جاهز للبدء بالقناة على الفور وبقوة وطلب من الادارة ان تزودو بالوثائق مثل الاشرطة للمباريات والصور للاعبين والنادي ولكن الادارة رفضت العرض بسبب انة قليل (120)الف سنوي هل هذا المبلغ قليل يا اخوان
حقيقة أمر مؤسف أن ترفض إدارة النادي مثل هذا العرض وقد رفضت من قبل عروضا تسويقية أخرى في أكثر من جانب وفي ذلك ضياع عشرات بل مئات الالاف من الدنانير على صندوق النادي ،،، فرفض مبلغ 120 ألف دينار يعني ضياع عشرة الاف دينار شهريا وكم من الأشهر مرت على المفاوضات المتعلقة بالقناة والأمور التسويقية الأخرى المتعلقة بالنادي ،،، والمصيبة الكبرى أن سمعة نادي الوحدات ستصبح في الحضيض جراء ديون اللاعبين والأجهزة الفنية ،،، سبحان الله لا أدري لماذا رفض هذه العروض ،،، فليتم الموافقة على هذا العرض ولو لموسم واحد بهدف سد ديون بعض الأطراف كاللاعب كشكش الذي له في ذمة النادي 17 الف دينار وتقدم على اثرها بشكوى لاتحاد الكرة ،،، موفور الشكر للأخوين على التوضيح
Jazaka Allah khair for your wonderful writings
It is indeed very sad to see how our media belittle itself by going after these insulting programs just so they can get some popularity
Even though if they tend to go toward programs that praises our values it would get much more attention that what they are doing these days
Jazaka Allah khair for your wonderful writings
It is indeed very sad to see how our media belittle itself by going after these insulting programs just so they can get some popularity
Even though if they tend to go toward programs that praises our values it would get much more attention that what they are doing these days
أشكرك على كلماتك الجميلة أخي الكريم وأتفق معك بأن هذه القنوات تحقر نفسها بحثا عن الشهرة ولو أنهم يفكرون ببرامج تقترب أكثر من قيمنا الاسلامية وعادتنا وتقاليدنا لكانت اكثر جماهيرية ،،،
اشكر لك أخ يزيد جرأتك على طرح الموضوع الاخير ..موضوع البرنامج الذي يبدو انه يروج لامور لا تمت لديننا واخلاقنا ..
وامتداداً لنفس الموضوع ...كم حزنت لمشاركة الشباب الفلسطيني والاردني في برامج المسابقات الغنائيه ..لأننا اهل الثوره والجهاد ...ولا يجتمع الطيب والخبيث..