يا قلعة المجد عودي كما كنتِ هكذا ما نقوله لوحدات العز بوقته الحاضر
فعلاً قلعة المجد تحتاج إلى البناء من جديد لكي تعود مجدداً كالسابق أو الماضي الجميل
قلعة كانت بالماضي من أقوى قلاع الاردن الكروية على الأطلاق .
إنها القلعة التي ما تحتاج للبناء لكي تعود مجدداً
قلعة الأبطال و قلعة الأفراح و قلعة البطولات قادمه على العودة و الإثبات من جديد
جمهور العز و المجد العريق
يا قلعة المجد عودي من أجل هذا الكيان الجماهيري الكبير .
يا قلعة الأحباب عودي لأجل أحبابك الصابرين !
جمهور الوحدات الوفي لا زال وفي حتى الآن رغم العتاب ولكن هذا هو عتاب المحبين نعم هذا هو عتاب المحبين عتاب العاشقين !
كم يحبك جمهورك يا وحدات ولا يستطيع ان ينساك مهما كانت الأثمان !
إنها قلعة المارد يا سادة إنها القلعة التي كثر بها
مجدها و تاريخها الحافل بالأساطير و البطولات .
قلعة خلد بها أساطير من ذهب قلعة باتت بها بطولات العز والمجد
إنه الامبراطور الذي يريد بناء قلعته مجددا .
أصبحت قلعة المارد قلعة لها مجداً حافلاً بالتاريخ العريق والبطولات العريقه
وهذا المجد ما زال إلى الآن خالداً بالتاريخ .
قلعة الأمجاد ما أجملها من قلعة
للاخضر أساطير ومن تلك الأساطير المخلده للذكرى !
فيصل ابراهيم ( السوبر )
الاسطورة الوحداتية الخالدة التي لن تتعوض أبداً
الأسطورة الاكثر رفعاً للبطولات !
الأسطورة الاكثر مشاركات !
أسطورة بحد ذاتها لن تتعوض
رأفت علي ( الساحر )
فنان هذا الزمان ساحر الكرة الاردنية واحد برز نجومها عبر التاريخ رسم بريشته أعذب الالحان وصال وجال في كل مكان وزمان تلاعب بالمدافعين بطريقة ابهرت الجميع عشقه الجمهور بطريقة جنونية
محمود شلباية ( الصقر )
افضل هداف بتاريخ قلعتنا المجيد واحد علاماتها المضيئة
لقبه الكتاب والعاشقين لفنه بالصقر
حلق مع الاخضر والمنتخب الوطني ودك شباك الخصوم بعنف
اسطورة قدمت الكثير والكثير للاخضر
يوسف العموري ( العمدة)
لم يجرؤ أحد على اختراقه او تجاوزه
الاسطورة التي يصعب ان تجد عاشقا لناديه مثله
مهما يكتب عنه الكتاب وتخطط الأقلام عنه لن توفيه حقه
خالد سليم ( كابتن الكابتن )
أسطورة بحد ذاتها لن تتعوض أبداً .
أسطورة مخلدة بتاريخ المجد الوحداتي
الاسطورة الافضل في تاريخ الكرة الاردنية
أنها أسطورة وحداتية اردنية لن تتكرر !
ابراهيم سعدية
اسطورة نثرت ابداعها بتفاني
صال وجال وكون ثنائيا مرعبا مع الفاسوخة
اسطورة الزمن الجميل لن يتكرر لاعب بفنه واخلاقه
جهاد عبد المنعم
اسطورة هجومية لن تتكرر
لم يعرف الرحمة عند هزه لشباك الخصوم
ستبقى في قلوبنا للابد
جلال قنديل ( الحاج )
اللاعب الانسان ابن عائلة قنديل المعطاءة ، المهاجم الذي عشقته الجماهير لفنه وخلقه
لم تثنه كرة القدم والشهرة عن أداء فريضة الحج في سن مبكرة ،، فنادته الجماهير ب" الحاج جلال "
كان أول من حمل كأس بطولة الدوري
رحمه الله وستبقى ذكراه في قلوبنا
فتحي كشك
المدرب المصري الذي كان له الفضل الأول على كرة الوحدات
صقل موهبة اللاعبين في النصف الثاني من سبعينيات القرن الماضي
وبث فيهم روح الاصرار والتحدي فكانوا عند حسن ظنه
ونالوا باكورة الألقاب في موسم 1980 وإن كان بعيدا عنهم آنذاك
كم كنت رائعا يا ابن الكنانة
محمد عمر ( الجنرال )
من منا لايعرف محمد عمر ومن منا يجهل اسم هذا المدرب ومن منا لايعترف بأنجازاته مع قلعتنا ومن منا لايعشق ابو شريف اسطورة كبيرة في عالم التدريب حقق مع الاخضر لقبين وبأرقام قياسية في حضوره وتوجيهاته كنا نشعر بالامان والارتياح لما نرى طوال مسيرة الاخضر التدريبية مدرب يجيد قراءة المباريات مثله .
تغنت فيروز بشواطئ الاسكندرية ونحن تغنينا بأحد ابنائها الرائعين الذين حفروا اسمهم في قلوبنا للابد
جمال محمود ( الاسم الخالد )
معشوق الجماهير الخضراء سواء عندما كان لاعبا مهندسا بارعا في رسم لوحات هجوميةأخاذة او مدربا صنع لنفسه مكانه مرموقة بي تاريخ نادينا لا نبالغ ان قلنا انه كلمة السر في الالقاب التي نلناها في السنوات الخمسة الاخيرة علامة مضيئة زينت مسيرتنا العامرة بالانجازات عندما نراه مع الاخضر مدربا او مساعدا نتوسم خيرا يعمل بصمت وهذا سر نجاحه الباهر
أكرم سلمان ( الحجي )
اسم ليس ككل الاسماء ومدربا ليس كأي مدرب صانع المجد الاخضر في موسم الاحلام سطر معنا مجدا تاريخيا لن تنساه الاجيال عبر التاريخ قاد المركب الاخضر براعة نحو منصات التتويج هذا المدرب الانسان كسب محبة الجميع ودائما ما نتذكره بالخير.
ستبقى علامة فارقة في تاريخنا الكروي المجيد يا اسد الرافدين
هناك نجوم رائعين سطروا اروع البطولات لتاريخنا المجيد ولكن ارتأيت ان اختار الابرز والاكثر القا ممن خلوا في ذاكرة تاريخنا العريق
اعـلم يـا مـن تشجـع الاخضر مـن قلـب صميم إن زمـن العـز قـادماً لا محالة
الامل باعادة بناء القلعة
تتعدد الأسباب وتكثر النقاط فتضيع الحروف ! نعم كثرت النقاط فضاعت الحروف !نعم ازدادت المعارك فخسرنا البطولات نعم لم نغير الجنود حتى حفظونا الأعداء نعم سقطت القلعة وبانتظار التجديد يجب البناء من جديد يا قائد القلعة نعم ضاع السحر القديم وانقلبت الطاولة فتغير الحال ولم يعد كما كان نعلم ان بقاء الحال من المحال ونعلم ان لكل جواد كبوة نعلم ان لكل داهية داء ولكن ماعلينا تعلمه الأن هو ان لكل داء دواء وعليك ان تنهض بعد ان سقطت
نعم انه اختبار وكما قيل يوم لك ويوم عليك فكانت الأيام لنا والأن هي علينا والحمد لله رب العالمين فالنصف بالنصف نعم عشنا ذكريات جميلة نعم كنا من المفترسين لكن الأن حان الوقت للتغيير ولنبدأمن الموسم القادم في اعادة شباب القلعة الشامخة .
هل هو الوداع ام عودة الابداع
دائــمـا ما تكون الذكــرى مصــدرين لشخــص منـا , إمـا أن تكون سيئة فتحبطه وتــجعل منه
شخصا ميت الــطموح لا يــمت للأمل بــصلة ويشــعر بأنـه فقد الحــياة العــملية , أو أن تــجعل
منه شخصا لا يعرف طريقا للــقـادم ســوى الــنجاح والتــفوق , ويعلم مدى أهمـيـة النــجاح في حياته كونـها تبني له ما يريد مستقبلاً , فـعلى الشخص أن يتعامل جــيـدا مع إيصــال الذكــرى إلى الأفـضل وليــس الأســوأ ,
فـإن كــانت الذكــرى سيئة فَـبإصـراره على نســيانها سينــساهاوتــصبح مــجرد ذكرى , وإن كانـت ذكرى رائعة يقود نفسه إلى تكرارها بل وصنع أفضل منهالينطلق بحياته إلى نجاحا لايكرر ,
فالشــخص منــا مخـيـر مابــين اثــنين .. مابــين هذا وذاك
ولأننا اجتـمعنا من أجـــل كـرة القــدم , وهي الأخــرى تعــرف بأن استــخدام الذكريات السـيئة
في هدم الذات تعتبر كـارثة كَــون فريقا مـا ما لـم يـفــز ..؟
وبــشكل مقتضب أكثر لأننا اجتمعنا من أجـل الوحدات فـدائمـا ما عودنـا هذا الــعريق عــلى أن الذكــريات الجميلةهي الــتي تقودنـا وإيـاه للنــجاح لأنـه يعــشق فرح عشاقه , ومحبيـه هم الآخرون يعلمون مدى عراقـة هذا الصرح الشامخ في البلاد العربية والاسيوية فعودوا للفرح واعيدوا البسمة على شفاهنا وابدعوا كما ابدعتم وأبهرتم في الماضي .
خلاصة الكلام :
الى اصحاب الاقلام الصفراء في صحافتنا :
الوحدات يلعب كرة قدم
والفيصلي يلعب كرة قدم
والفرق شاسع بين ان تــُـعلم او تــتـعلم او تــُمتع او تستمتع
وما بين ثقافتنا الكروية ووعينا وثقافتهم ووعيهم مسافات طويلة ربما يحتاجو لعصور للوصول اليها
لا أدري كيف أختم .. لكن هناك أمر قد جعلني أكتب رغماً عني .. اكتب لكي أتغنى بما أعشق و بما أحب .. فالوحدات الرائع جعلني أكتب رغماً عني وجعلني أستفيد حتى في حياتي العملية .. صفاتي أصبحت مرتبطة في هذا الصرح.. تصرفاتي أصبحت كلها وحدات .. كل شيء بي أصبح وحدات .. فالوحدات قبل أن يكون نادي كبير .. هو مدرسة بالأخلاق و الإنسانية و الإجتماعية .. كل من يعشق الاخضر لديه صفات هذا الكيان الكبير .
يا قلعتي ( الخضراء )
سأبقى على العهد وفيا في حبك
سأردد اسمك فهو مصدر راحتي واطمئناني
من كتابات احمد الأمين ,, وقد كتب هذا الموضوع في ظروف مشابهه لهذه الظروف اللتي يعيشها نادي الوحدات حاليا ,,
يا اخوان هذا الموضوع مش انا كاتبه ,, كاتبه هو احمد الامين عضو منتدانا وحبيت اعيد نشره لانو لما نزل كنا بنفس الظروف هاي ,, والكلام هذا موضح بنهاية الموضوع