الحزن يعرف عنواني - الحزن يعرف عنواني - الحزن يعرف عنواني - الحزن يعرف عنواني - الحزن يعرف عنواني
لا تحزن.. هي ما جاءت لتبقى ، بل لتشعرك بفداحة رحيلها .
ماذا تستطيع أن تفعل ضد امرأة ، تذهب إلى الحب بعدّة ساحر ، تبتكر من أجلك فنوناً خداعية ، تمارس أمامك قلب الأشياء ، إخفاء بعضها ، استحضار أخرى ، وتحويل كل ما هو حولك إلى وهم كبير. تضعك في صندوق زجاجي ، وتشطرك في استعراض سحري إلى اثنين ، واحد هو أنت ، والآخر نسخة من رجل آخر. ثم تعيد إلصاق جزءيك في كتاب .
ساحرة ، لا تدري أخرجت من بين يديها ثريَّا أم فقيراً ؟ سعيداً أم تعيساً ؟ أتراك أنت أم غيرك ؟ أخرجت من قبعة خدعتها حمامة بيضاء.. أرنباً مذعوراً.. أم مناديل ملوَّنة للدموع ؟
" عابر سرير "
عاهدت خط العمر على أن لا أجذر فيه أي رقم سالب .. كما عاهدت نفسي بأن أضلل الحزن فلا يعرف لدربه إلي سبيلا وعاهدت التي طافت نظراتها في مضمار فكري أن ألقي بالحزينة منها في لج بحر آهاتي .. فلهيب شمسي الحارقة كفيلة بأن تلقي بحبيبات مطري الحزين في أرض فرحها .. روائع يا أبو كايد أتحفنا مما عندك ومن نبض قلمك أكثر في المرة القادمة
هي الانثى تاخذك ان احببتها ولم تعرف خط الرجعة الى عوالم لن تستطيع مها ان تجد نفسك وتنسى كل الدنيا من اجلها مسخرا نفسك ومالك لارضائها ... فعليك ان تكون فطنا في التعامل معها والا ستشتاق لنفسك ..
مشكور اخي على انتقاءاتك الرائعه ....