معلومات عن المدرب الصربي برانكو من موقع ويكييديا .
معلومات عن المدرب الصربي برانكو من موقع ويكييديا . - معلومات عن المدرب الصربي برانكو من موقع ويكييديا . - معلومات عن المدرب الصربي برانكو من موقع ويكييديا . - معلومات عن المدرب الصربي برانكو من موقع ويكييديا . - معلومات عن المدرب الصربي برانكو من موقع ويكييديا .
اخواني هذه بعض المعلومات عن المدرب برانكو من موقع ويكييديا .
الاسم : برانكو سميليانيتش - Branko Smiljanic .
مواليد :27-09-1957 في يوغسلافيا السابقة
الجنسية : صربى
اللغات التي يتكلمها
صربي - بلغرادي - إنجليزي - سويدي
درس بكلية التربية البدنية بـ Novi Sad
تحصل على درجة C في التدريب بالسويد عام 1987
تحصل على درجة B في التدريب بالسويد أيضاً عام 1988
تحصل على درجة A في التدريب عام 2006 وكانت ببلغراد
الاندية التي دربها
2002-2003 نادي رادنيشكي في صربيا
2003-2004 نادي فوفودبنا في صربيا
2004-2006 نادي الفيصلي الأردني في الأردن
2006-إلى الآن نادي الاتحاد الليبي في ليبيا
أهم انجازاته كانت
النسخة الثانية لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي لعام 2004/2005 مع الفيصلي الأردني, لأول مرة في تاريخ الكرة الأردنية.
كأس الاتحاد الأردني سنة 2005 مع الفيصلي الأردني
الترتيب الثاني في الدوري الأردني 2005-2006 مع الفيصلي الأردني
بطولة دوري الدرجة الأولى الليبي موسم 2006/2007 مع نادي الاتحاد الليبي
كأس الفاتح الليبي لكرة القدم موسم 2006/2007 مع نادي الاتحاد الليبي
كأس السوبر الليبي لكرة القدم 2006 مع نادي الاتحاد الليبي
الدور نصف نهائي من بطولة رابطة الابطال الأفريقية 2007 مع نادي الاتحاد الليبي لأول مرة في تاريخ الكرة الليبية
بطولة الدوري الممتاز الليبي موسم 2007/2008 مع نادي الاتحاد الليبي
يصنف هذا المدرب ضمن درجة b في تصنيف مدربو كرة قدم صربيا حسب ويكييديا ..
من الملاحظ ان انجازات هذا المدرب في الفترة ما بين 2005 الى 2008 .
ارجوا من الاخوة الاعضاء تزويدنا بمزيد من المعلومات عن هذا المدرب .
وهل هذا المدرب ما يطمح له الوحدات . ؟
اعتبروه أفضل المدربين الأجانب الذين أتوا إلى ليبيا في العشرية الأخيرة .. إنجازاته الرائعة مع فريق الاتحاد بينت امكانياته كمدرب من الطراز الرفيع ..
اسمه برانكو سيمانتش وشهرته «بانيه» مشواره التدريبي تجول فيه بين القارات الثلاث حيث درب في صربيا ثلاثة فرق معروفة قبل أن يحط رحاله في عمان الاردنية لتدريب فريق الفيصلي الاردني وفي القارة الافريقية البداية كانت من طرابلس بتعاقده على فريق الاتحاد الذي حقق انجازات عديدة أبرزها الفوز بالدوري موسمين متتاليين والكأس وكأس السوبر مرتين ووصل معه الاتحاديون إلى المربع الذهبي لرابطة ابطال افريقيا عام 2007 بتجاوزهم فرقاً شهيرة كالجيش الملكي والنجم الساحلي وشبيبة القبائل الجزائري وفقد التأهل بفارق هدف للمباراة النهائية أمام الأهلي القاهري ليصنف الاتحاد في المرتبة 91 على مستوى اندية العالم والرابع عربياً والخامس أفريقياً
.. وعندما غادر نادي الاتحاد تم التعاقد معه لتدريب المنتخب الاولمبي الذي أحرز معه برونزية الألعاب المتوسطية ببسكارا ويستعد لقيادة المنتخب في تصفيات التأهل لأولمبياد لندن برانكو يحب عمله كثيراً ولا يهمه قيمة عقده
.. عشق ليبيا وجماهيرها العاشقة للمستديرة وتأقلمه مع العيش في طرابلس اعطاه نفساً طويلاً للعمل التدريبي لأجل بناء منتخب قوي مستقبلي
لقاء مع المدرب
- كيف كانت بدايتك في عالم التدريب؟
ـ بدأت حياتي الرياضية كلاعب كرة القدم في نادي اوف ببيراد الصربي ثم احترفت في السويد ولعبت لمدة ست سنوات لفريق كالمار وبعد اعتزالي اللعب تحولت لمجال التدريب.
وبدايتي كانت مع تدريب الفئات السنية الصغرى في نادي بيراد وبعد سنتين من العمل اتجهت في مشواري بتحقيق نتائج إيجابية حيث دربت فريقي بورشاك وبجانينا بلغراد.
بعدها اتجهت للتدريب في الدرجة الأولى بتدريب ثلاثة فرق معروفة وكبيرة هي فادفودينا وستسو سوكا الموجود حالياً في جمهورية الجبل الأسود وفريق الشرطة ببلغراد والنتائج كانت جيدة وأردت بعد ذلك تجربة التدريب بخارج.
قارة أوروبا حيث دربت في آسيا وحالياً أنا في افريقيا.
- حدثنا عن الدورات التدريبية التي تلقيتها:-
تلقيت عدة دورات تدريبية بدايتها عندما كنت لاعباً في السويد بالحصول على ترخيص التدريب «c» ثم «B» ومنحت لي من قبل الاتحاد السويدي لكرة القدم وبعد تحقيق نتائج ايجابية تحصلت على رخصة التدريب «A».
- تجربتك في ملاعب الأردن كيف تراها؟
منذ قدومي للأردن لم أجد مباريات قوية باستثناء الديربي بين الفيصلي الذي توليت تدريبه والوحدات والفترة التي دربت فيها في الأردن كانت بداية تطبيق. نظام الاحتراف الذي تطور وطور الكرة الأردنية حيث ارتفع المستوى وازداد التنافس فيما بعد.
- كيف ترى فترة توليك تدريب فريق الاتحاد؟
سعيت لتجميع عدة معلومات عن فريق الاتحاد قبل المجيء إلى ليبيا وسعادتي بصراحة كانت كبيرة بحصولي على عقد لتدريب فريق كبير مثل الاتحاد وقد كنت محظوظاً بتدريب هذا الفريق ليس على صعيد النتائج فقط فهي تكتب وتحفظ بل هناك اشياء أكبر.
إن العامين اللذين قضيتهما في تدريب فريق الاتحاد من أحسن سنوات حياتي بشكل عام.
- يقال إن «برانكو» له طريقة خاصة في التعامل مع لاعبي الاتحاد؟
ـ أي مدرب جديد ويأتي للعيش في أجواء جديدة لابد أن يعرف عدة أمور وقد استفدت من الوقت في إجراء مباريات ودية ومن خلال التدريبات والمعسكرات في خلق علاقة متينة مع اللاعبين بإيضاحي لهم طريقة عملي وتفكيري وقد عملت طيلة تواجدي على رأس الجهاز الفني لفريق الاتحاد. على خلق لحمة في الفريق واللعب بروح واحدة وقلب واحد مع إيجاد آلية للتجانس مع الطاقم الفني.
وهنا لا أنسى دور إدارة نادي الاتحاد التي وفرت لي كل الظروف للعمل، كان العمل متكاملاً وساهمت كل العناصر في نجاحه وهي الإدارة والطاقم الفني واللاعبون.
- لكل مدرب طريقة في التعامل مع مفردات الدوري هلا ذكرت لنا الطريقة التي اعتمدتها؟
الدوري الليبي كان مستواه قوياً وحاولت فرض أسلوبي منذ البداية والتعرف على أسلوب لعب الفرق الاخرى الكبيرة والصغيرة لا وجود في قاموس الفرق الكبيرة إلا لغة الفوز لا يرضون حتى بالتعادل وهذا قدر فريق كبير كالاتحاد.
وقد أعطيت كل شيء لكل الرياضيين كالحرارة في اللعب وكل ما عرفته من أسرار كرة القدم.
وهم بالتأكيد ردوا لي الجميل إلى جانب مساندة الادارة لو أعطيت بنسبة 1 ٪ فهم ردوا لي عشرة أضعاف لم أكن أركز على الفرق الأخرى كثيراً أي بمعنى استعد للفريق الكبير بشكل والصغير بشكل بل كان تركيزي على فريقي وكيف يؤدي في الميدان.
- ما أوجه الاختلاف بينك وبين المدربين الآخرين؟
طريقتي في العمل لم تكن الاعتماد على لاعب معين والتركيز كان على خلق اللحمة في كل مباراة قد يكون لها بطل أو لاعب مميز.
وكل ذلك يكون ضمن اللعب في إطار المجموعة التي تخلق النجم أو البطل في كل مباراة وتقييمي للنجم هو الذي يتألق بوجود المجموعة.
- ماهو الاسلوب الذي تتبعه في التعامل مع اللاعبين؟
ـ لا أفرق بين كابتن الفريق سمير عبود ووليد الختروشي أو محمد زعبية أو مخلوف او ناجي.. كنت أستمع لكل واحد منهم على حدىأعرف ظروفه واحتياجاته وماذا سأقوله له وحده بخصوص اسلوب لعبه ومركزه وما أريد منه.
- مشوار إفريقي ناجح في رابطة الابطال الافريقية عام 2007 حدد لنا مراحل الرحلة الناجحة؟
ـ استفدت من قدومي مبكراً لتولي مهمة تدريب الفريق قبل خوض المشوار الافريقي بستة أشهر وقد وضعت برنامجاً بدأناه من خلال السعي لخلق فريق متجانس يلعب كمجموعة قوية.
والمرحلة الثانية كان تفكيري منصباً على ايجاد قائد للمجموعة يحظى بالاحترام من كل أعضاء الفريق وفي المرحلة الثالثة سعيت لإيجاد قائد لكل خط في الخطوط الثلاثة من خلال المباريات واستمر هذا حتى في مباريات ما قبل الدخول للمجموعات ولعل المشاهد لاحظ أن مستوى الفريق بدأ يرتقي من مباراة لأخرى.
وحتى النتائج في العام الموالي كانت أقل إلا أننا خرجنا أمام فريق مازيمبي الكونغولي الذي فزنا عليه 2/1 في ليبيا وخسرنا أمامه بركلة جزاء وهمية ومازيمبي فاز ببطولة افريقيا مرتين ولعب في كأس اندية العالم عام 2010 ووصل إلى المباراة النهائية أمام الأنتر الايطالي ونال لقب الوصيف وتقريباً نفس المجموعة التي لعبنا أمامها باستثناء لاعب أو اثنين.
وعملت في مرحلة متقدمة على إقحامه من ثلاثة إلى أربعة لاعبين لديهم نزعة هجومية.
وفي كل مباراة كان لدينا مهاجم صريح كوليبالي أو الرواني أو زعبية.
والمتابع لاحظ أن الرواني كان دائماً موجوداً وعلي ارحومة موجود واللاعبون الذين لديهم نزعة هجومية يرتدون للدفاع عندما يكون اللعب ضدنا.
- أين كان مكمن قوة فريق الاتحاد في ذلك المشوار الافريقي الناجح؟
ـ مكمن قوة الفريق كان في خط دفاعنا وكان لدينا بحدود ستة لاعبين لديهم نزعة دفاعية إلا أن لديهم أدواراً مختلفة وقوتهم في وضعيتهم التي كانوا يتواجدون فيها فوق أرض الملعب.
خط الدفاع كان معروفاً «الشيباني .. الحمادي .. مخلوف .. ناجي».
وربما يكون البديل هشام شعبان او وليد عصمان.
ولم يكن التغيير كبيراً بسبب البطاقات أو الاصابات وقوة الفريق اعطت الثقة للخطين الاماميين حيث جعلتهم يلعبون بثقة أكبر وتكونت لدى الفريق شخصية في الملعب.
- لعبتم ضد فرق متمرسة لها صولات وجولات فعلى ماذا ركزت لتجاوزها؟
ـ الفرق التي قابلناها في المجموعات ذات مستوى عالٍ مثل الشبيبة وفريق الجيش كان فريقاً محترفاً والنجم الساحلي الذي تعادلنا معه في سوسة وفزنا عليه في طرابلس كان صعب المراس وأحرز لقب البطولة.
عندما وضعت القرعة الكثيرون قالوا إن المجموعة صعبة ولا يمكن الترشح لنصف النهائي.
إلا إني امنت بحظوظ فريقي .. كان اللاعبون في قمة ادائهم الحارس سمير عبود وخط الدفاع بالكامل والصناني وصليل في وسط الملعب والرواني وارحومة في الهجوم وقد قلت في البداية سأسعى لنيل عشر نقاط لأكون في المجموعات وهذا ما حدث بقوة اللاعبين وإصرارهم والدعم اللامحدود من الادارة. والجماهير الاتحادية التي ساندتنا ووقفت إلى جانبنا.
- ما شعورك بعد الخروج أمام فريق الاهلي المصري؟
ـ أكد فريق الاتحاد قوته ومكانته عولت على مباراة الذهاب بملعب 11 يونيو إلا أنها انتهت بالتعادل ولذا كان لزاماً علينا إثبات حضورنا في ملعب القاهرة.
وكنا الافضل تكتيكياً رغم خسارتنا بهدف عكسي لاحظتم كيف كانت خائفة جماهير الاهلي المصري وهتفت لتنتهي المباراة بسرعة.
لقد كنا نملك الامكانيات للعب النهائي وللأسف لم نتأهل وهذه احكام كرة القدم.
- كيف كانت دعوتك لتولي تدريب المنتخب الأولمبي؟
ـ من طبعي أفضل التدريب اليومي داخل الاندية وفي المنتخبات يكون العمل على فترات قصيرة.
ولكني قبلت تحدي تدريب المنتخب الأولمبي لأنني صرت على دراية بالكرة الليبية.
- هل كانت بداية العمل صعبة؟
ـ لتكوين منتخب جيد كان لابد من أن نعمل على خلق فريق متجانس ولهذا عملت على الوقوف على إمكانيات اللاعبين بزيارة كل المناطق طرابلس وبنغازي ومصراتة ودرنة والبيضاء ودونت في مفكرتي 150 لاعباً.
حاولت من خلالهم تحديد الاختبارات وركزت على عامل البنية الجسمانية واستمر العمل من 6ـ7 أشهر لأجل تجهيز الفريق لبطولة البحر المتوسط وتوفر لنا كل الدعم والامكانيات واقمنا معسكرات في تونس وبريطانيا وكرواتيا وهنا لابد من توجيه الشكر للدكتور محمد معمر القذافي الذي دعم المنتخب بكل الامكانيات من تغذية ورعاية طبية ومعسكرات متنوعة لنصل إلى تحقيق المرتبة الثالثة في ألعاب بيسكارا الايطالية وأعتقد أن اللاعبين الذين شاركوا في هذه الألعاب المتوسطية هم من سيحمل لواء الكرة الليبية في السنتين القادمتين.
- ماذا عن منتخب المحليين؟
ـ لم يكن هناك منتخب وطني بعد حل المنتخب الذي يشرف عليه فوزي البنزرتي ولذا كلفت بالإشراف على المنتخب الوطني في فترة معينة استعداداً لبطولة افريقيا للمحليين.
واستعددنا من خلال دعوة 25 لاعباً بينهم من 10ـ12 لاعباً من المنتخب الأولمبي.
ولعبنا مباريات ودية ضد مالي وبنين والكويت وقد خسرنا أمام الجزائر بهدف لصفر في الجزائر وفزنا 2/1 في طرابلس وسجل فيه هدف في الدقيقة الاخيرة التي صعب فيها التعويض.
- أولمبياد 2012 على الابواب ماذا اعددتم للمرحلة القادمة لتحقيق حلم اللعب في الألعاب الأولمبية؟
الكل شاعرون بحجم المسئولية من اتحاد الكرة ولجنة المنتخبات الكل يساند ويقدم المساعدة ونسعى لتجاوز العراقيل البسيطة وقد عملنا معسكرات قصيرة ولعبنا مباريات ودية داخلية وخارجية.
وكل مباراة أعطت مؤشراً.
لعبنا ضد فريق درجة ثانية هو أبومليانة وفيها لعبنا ضد النيجر وهذا جزء من عملي وأعرف ماذا أفعل وماذا أريد ولعبت مع كل من الفريقين لتحقيق أهداف معينة.
- هل تعد بالوصول إلى أولمبياد لندن؟
ـ الطريق صعب وشاق و لكن الشيء الذي أحب توضيحه أن المنتخب الليبي لاعبوه يكملون التجربة ولديهم مشاركات خارجية عكست المنتخبات الاولمبية السابقة التي كانت تتكون في فترة قصيرة ولا تحقق نتائج جيدة وسعيد بأن أغلب اللاعبين يلعبون أساسيين في فرقهم ولدينا روح الانتصار.
وتحقيق نتائج إيجابية ولدينا ما نقول في هذه التصفيات.
- كيف تقيم المحترفين الأجانب في الدوري الليبي؟
ـ في الدوري الليبي هناك محترفون متميزون قدموا الإضافة ولديهم ما يقولونه مع الفرق التي تعاقدت معهم ولكن في المقابل هناك محترفون ايضاً لم يقدموا جديداً ولم يضيفوا شيئاً.
- إذن ما هو معيار التقييم للاعب الأجنبي؟
ـ اللاعب الأجنبي المحترف يتم تقييمه من خلال التمارين اليومية وفي المباريات الودية ومن خلال عطائه في المباريات الرسمية ولابد أن يكون هذا اللاعب أفضل من اللاعب المحلي ويقدم المطلوب منه بكفاءة عالية أما إذا كان لا يقدم ما يطلب منه واقل من اللاعب المحلي فلا معنى لوجوده في أي فريق.
- من خلال متابعتك للدوري الليبي من هم اللاعبون الأجانب الذين لفتوا نظرك؟
ـ اعتبر بيير كوليبالي مهاجم الاتحاد السابق أحسن المهاجمين في ليبيا فهو مهاجم صريح وهداف مميز.
ولفت نظري من لاعبي الدوري الأجانب مهاجم الترسانة سعيد دي بول مهمته تسجيل الاهداف ويحقق ذلك بشكل جيد ولديه خطورة واضحة على مرمى المنافسين ولاعبا وسط فريق المدينة العاجي لا وال وزميله البنيني كوبينا ومهاجم الاخضر اديكو ومدافع الاهلي بطرابلس ماكيتا الذي يملك ثقة في النفس ويعرف كيف يتحرك.
- من خلال متابعتك لمباريات الدوري ما التي أعجبتك من المباريات؟
ـ أعجبتني عدة مباريات وبالأخص مباراة الديربي التي كانت في مستوى جيد وتابعتها وأنا خارج ليبيا وأعجبتني مباراة الاهليين ومباراة الاتحاد والأهلي بنغازي رأيت تحسناً في أداء فرق الترسانة وخليج سرت والوحدة وهذا يساهم في الارتقاء بالمستوى
- بماذا تختم هذا اللقاء؟
شكراً على اجراء هذا اللقاء ولم أشعر بمرور الوقت معكم واحيي جهودكم على دعم المنتخب الأولمبي وكل المنتخبات لأن دور الاعلام كبير في الرفع من مستوى المنتخبات الوطنية