من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح
من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح - من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح - من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح - من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح - من خيمة شاطرتنا الهموم .. إلى ناد أنشأ له في القلب الصروح
في خيمة بسيطة .. شاطرتنا الهموم .. ضمدت الجرح .. فشيد له في قلوبنا أعظم وأروع صرح .. إنه نادي الوحدات يا سادة .. هكذا بدأ بأسطورة العشق الجنونية .. ولن ينتهي بها
ما كان ولن يكون مجرد ناد .. ولن تكون مجرد رياضة نمارسها وحسب .. رمز من رموز المخيم .. قاد مقدمة الركب في كل شي .. بموقعه الذي يتسيد على رأس المخيم .. وبتلك الكلمة البارز على محياه .. ( عائدون ) ..
نعشق الأفراح .. ونحتاج لمن يضمد الجراح .. صنع لنا هذا النادي الكثير الكثير .. رسم البسمة وكان بالنسبة لنا صوت الضمير ..
ووقت النصر .. بالجموع نسير .. من أطراف المخيم .. من وسط المخيم .. من زكك المخيم .. وفي الشوارع بنهتف ونقول .. يا وحدات سير سير .. حتى تحقيق المصير ..
الله .. وحدات .. والقدس عربية .. ذلك الشعار المقدس على درب تحرير قدس الأقداس .. نحن لن ننسى يا مدينة الصلاة .. ليس من حقنا أن نفرح والقيود تكبل تلك الأيدي الطاهرة .. لكننا على الوعد ما نسينا .. نربي الأجيال تلو الأجيال على حبك الأبدي .. ليحين وقت الزحف الأكبر .. ولكنها تلك الابتسامة وحدها التي تشق طريقها وسط الدموع .. ولكنها تلك الفرحة التي تنتابنا رغما عنا .. عندما نشعل للنصر الشموع ..
بتتجمع الجموع على باب النادي .. بنضوي السما باللون الأخضر والأحمر .. بنشعل شموع النصر .. وبنتغنى باسم الوحدات لطلوع الفجر .. بننط بنرقص بنغني .. وارفع ايدك يا وحداتي .. ونط نط .. ما بنط الا الوحداتي ..
بنحمل الصغار .. وعلى حب الأخضر بنعلمهم .. بنوشح روسهم بلفحة الوحدات .. وبنربيهم على حبه للممات ..