لما مدحت شلبي، استضاف رونالدينيو في قناة بيراميدز، وقاله: "إيه رأيك في الدوري المصري؟"
رونالدينيو تقريبًا كان مصطبح قبل ما يدخل البرنامج، وكان رده:
"بالطبع أنه من أقوى الدوريات في قارة أفريقيا."
مدحت شلبي سأله سؤال ثعباني شوية: "ومَن أفضل اللاعبين الذين تعرفهم هنا؟ هل هو عصام الحضري أم عبد الواحد السيد أم أبو تريكة؟"
رونالدينيو رد بكل ثقة: "بالطبع أعلم أن عصام الحضري من أفضل المهاجمين في مصر."
جواب رونالدينيو يذكرني بمعظم الكتّاب الرياضيين على الساحة الأردنية، وخصوصًا كتّاب السوشيال ميديا، وأغلبهم يكتب على مبدأ "معاهم معاهم، عليهم عليهم" وسايرة، والرب راعيها.
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]عندما قرات العنوان راح فكري بعيدا الى تلك الايام الغابره
والتي ربما لا زالت موجوده عند كبار السن وخاصة(من عربنا)
والمعنى في بطن الشاعر حيث يبدا(الكييف)في لف السكاير
من العصر وخاصه في رمضان المبارك تمهيدا لتعديل المزاج من
وجهة نظره لاستعمالها بعد الافطار نسأل الله ان يبلغنا هذا
الشهر لا فاقدين ولا مفقودين اللهم آمين وعندما تساله عن
صنيعته تلك تكون اجابته(راسٍ بلا كيف يِقطع)
العذر والسموحه قد اكون خرجت عن الموضوع
(فالمثل يقول الاعتذار من شيّم الكبار)ودمتم سالمين.
يوسف ابورياش
(أبو عبدالرحمن)[/SIZE][/COLOR][/FONT]
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]عندما قرات العنوان راح فكري بعيدا الى تلك الايام الغابره
والتي ربما لا زالت موجوده عند كبار السن وخاصة(من عربنا)
والمعنى في بطن الشاعر حيث يبدا(الكييف)في لف السكاير
من العصر وخاصه في رمضان المبارك تمهيدا لتعديل المزاج من
وجهة نظره لاستعمالها بعد الافطار نسأل الله ان يبلغنا هذا
الشهر لا فاقدين ولا مفقودين اللهم آمين وعندما تساله عن
صنيعته تلك تكون اجابته(راسٍ بلا كيف يِقطع)
العذر والسموحه قد اكون خرجت عن الموضوع
(فالمثل يقول الاعتذار من شيّم الكبار)ودمتم سالمين.
يوسف ابورياش
(أبو عبدالرحمن)[/SIZE][/COLOR][/FONT]
حبيبنا أبو عبد الرحمن،
ما أجمل حديث الذكريات، خاصة لما يكون مليان بروح الأجداد ورائحة الأيام اللي مستحيل تتكرر! ذكرتني بقداحة البنزين والسبيرتو، اللي كانت رمز لأهل الكيف والصنعة، مش مجرد ولّاعة، لكنها كانت عنوان للفن في ضبط المزاج. كانت جزء من الطقوس، من تعبئتها بالبنزين، لقص الفتيل وضبط الشعلة، وتلميع رأسها كأنها جوهرة. كانت جاهزة دايمًا، ما تعرف مطر ولا هوى، ولعَتها ثابتة، صغيرة لكن محترمة، كأنها تقول: "أنا موجودة للمواقف الصعبة!"
للوالد، الله يطوّل عمره، قصة وقت الحصيد، مر عليه بدوي من دار الفايز ايام المشتى ، ولما شاف السيجارة بإيد الوالد، قالها بأسلوب البدوان الخالص: "أهل النقرسة طخونيه طخهم لي!"
الوالد، وهو المستقيم بفهمه، شافها جملة مش مفهومة، وظن البدوي طابشها أو أنه جايبها من عالم ثاني. ولما كررها ثلاث مرات، الوالد زعل، والبدوي زعل، وكل واحد راح بطريقه. بس بعدين، لما استوعب إن البدوي كان يقصد السيجارة، وإنه كان بس بده نفَس يعدّل مزاجه، ضحك من قلبه وقال: "يا ريتني فهمتها من الأول، كان أعطيته اللي بده إياه!"
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]عودًا على بدء فالقداحه ودخان( الهيشي)ودفتر (التومان) الاصلي
كلها من متطلبات عربنا وهي لا تفارق حاملها صيفا وشتاء مثلها
كمثل الجاكيت التي يرتديها صيفا وشتاء لقناعته بان ما يظلك في
الصيف يدفيك في الشتويه اما في التعلله فيبدئًون بالتوافد تباعا
ونادرا ما يتخلف احد والحوار الآتي…….الله يمسيكم بالخير…
.ويخاطب احدهم فائلا مد هالعامره(القصود بالعامره هي علبه
دخان الهيشي وتبدء الاسئله هذا دخان كايف حار من عند من شريته ؟
واسئله كثيره ،،،،،،،،،،
وفي اخر التعلله طار الطير الله يمسيكم بالخير،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يوسف ابورياش
(ابوعبدالرحمن)[/SIZE][/COLOR][/FONT]