خبر وتعليق: "بهاء فيصل: ولاء للنادي أم هروب من ضغوط المدرب؟"
خبر وتعليق: "بهاء فيصل: ولاء للنادي أم هروب من ضغوط المدرب؟" - خبر وتعليق: "بهاء فيصل: ولاء للنادي أم هروب من ضغوط المدرب؟" - خبر وتعليق: "بهاء فيصل: ولاء للنادي أم هروب من ضغوط المدرب؟" - خبر وتعليق: "بهاء فيصل: ولاء للنادي أم هروب من ضغوط المدرب؟" - خبر وتعليق: "بهاء فيصل: ولاء للنادي أم هروب من ضغوط المدرب؟"
الخبر:
الأخ ثائر صوالحة، المحلل المعروف بمصداقيته، يمكن أن يستلهم من قصة سيدنا داوود عليه السلام مع الملكين درسًا عظيمًا في أهمية الإنصاف والاستماع لجميع الأطراف قبل إصدار الأحكام.
إذا تناول منشور على صفحته على السوشال ميديا "تكتيكات وحداتية" وجهة نظر الكابتن بهاء فقط دون مراعاة رأي الجهاز الفني، وهنا نص المنشور .
- شو كابتن سمعتك بتقح أكثر من مرة شكلك مفلوز أو تعبان ، عادي إذا مش قادر تلعب قولنا !! لأنه احنا سمعناك أكثر من مرة بتسعل ، و بصراحة شكلك مش جاهز !!
= لا لا الحمدلله انا اموري تمام التمام ، القحة عادية مافي اشي ابدا ، و انا مش لاعب صغير انا محترف الحمدلله، يعني تأكد لو كنت تعبان مش محتاج حدا يجي يسألني انا ما بقبل على حالي انزل ..!
........................................ ...........................
ـ كابتن في التمرين حسيناك مش رايق و معصب شوي و مش مركز ، عندك مشكلة شخصية برا أو في اشي ؟ إذا في قولنا عادي مافي داعي تلعب ؟؟!!!
= انا مش مركز ؟!!! مش مركز وكل مباراة بسجل و بصنع و هداف الفريق !! عكل حال لا مافي اشي و اموري ممتازة الحمدلله .
- كابتن جاهز تلعب ولا عندك اي مشاكل ؟؟ لأنه مبين عليك تعبان شوي في التمرين ومش وضعك !!
= اللاعب بعد ما نفذ صبره: شوف علي المرة الجاي إذا بترجع تسأل نفس السؤال و تستخدم نفس الأسلوب رح تسمع كلام تتمنى لو انك ما جيت علي ، و الكلام الي رح اسمعك ياه مش بيني و بينك رح يكون ، لا لا رح يكون على الملأ وقدام الكل ..
بالمحصلة ؛: اللاعب خرج من الفريق لما أحس انه ما اله مكان .. دفع الشرط الجزائي كاملا ، و قريب من نادي خليجي .. بعد ما كان واحد من افضل اللاعبين رغم تواجده عالدكة ..، و محاولة توظيف محترف بنفس المركز دون جدوى ....و اللي ورد جزء من كمية جدالات حدثت الفترة الماضية ..
التعليق :
أحد زعماء الماڤيا إكتشف أن محاسب لديه إختلس منه عشرة ملايين دولار، وكان المحاسب أصم وأبكم، فقرر الزعيم أن يواجه المحاسب بما اكتشفه فأخذ معه خبيرًا في لغة الإشارة، وقال له : قم بسؤاله أين العشرة ملايين دولار ؟؟
سأله الخبير عن طريق لغة الإشارة : فأجابه المحاسب أنه لا يعرف عن ماذا يتحدث، فأشهر الزعيم مسدسه وألصقه بجبهة المحاسب وقال للخبير : إسأله مرة أخرى ..
قال الخبير : سوف يقتلك إن لم تخبره عن مكان النقود ؟؟
فأجاب المحاسب بلغة الإشارة : النقود في حقيبة سوداء مدفونة خلف المستودع
وسأل الزعيم خبير اللغة ماذا قال لك : أجاب الخبير أنه يقول إنك جبان ومجرد حشرة ولا تملك الشجاعة لإطلاق النار عليه، حينها أطلق الزعيم على المحاسب، وإنتهى الأمر لصالح خبير لغة الإشارة وذهب وأخذ النقود ...
•العبرة : من الخطأ أن تضع ثقتك كلها في من ينقل إليك الكلام وتبني قراراتك على كلامه، فقد تكتشف بعد حين أن تلك الثقة لم تكن في محلها، فتكون خسارتك فادحة لا تقدر بثمن
الوحدات يقف مع أبنائه أكثر من أي نادي في البلد ويصبر عليهم ويعالجهم حتى يتعافو ويصبحو جاهزين حتى لو كانت إصاباتهم من المنتخب... ومن ثم ماذا للأسف؟ النتيجة زعبرة وتمرد من أول موقف أو امتحان ولاء حقيقي!!