الفيلسوف و جوارديولا واعادة اكتشاف العربة - الفيلسوف و جوارديولا واعادة اكتشاف العربة - الفيلسوف و جوارديولا واعادة اكتشاف العربة - الفيلسوف و جوارديولا واعادة اكتشاف العربة - الفيلسوف و جوارديولا واعادة اكتشاف العربة
هناك شبه اجماع على ان بيب جوارديولا من المدربين الكبار الذين احدثوا فارقا كبيرا في اساليب اللعب والخطط التكتيكية . وهو يمتلك فلسفة خاصة به جديدة جعلته صاحب بصمة كبيرة في الكرة الحديثة .
ويعلم الجميع ان احد اشهر القاب جواريولا هو لقب الفيلسوف .
ولكن القليل يعلم ان هذا اللقب ليس للمدح فقط بل هو للذم أيضا لأن هذا الفيلسوف في كثير من الأحيان يجمح ويبالغ في أفكاره وفلسفته بشكل يؤدي الى خسارة فريقه ويضيع جهوده الكبيرة التي لا ينكرها أحد , والأمثلة على ذلك كثيرة وبالذات مع البايرن حيث كان يصعب الأمور على فريقه وعلى نفسه رغم كوكبة النجوم في البايرن حيث كان في كل مرة يحاول ان يغيير اسلوب اللعب بشكل كبير ويعيد اختراع العربة مما يؤدي لنتيجة عكسية على الفريق والاداء والنتيجة. وآخر مثال على ذلك نهائي دوري الأبطال بين السيتي وتشلسي حيث قرر فيلسوفنا أن يفاجئ توخيل باللعب بطريقة جديدة ووضع لاعب ارتكاز واحد أمام عملاقي تشلسي كانتي وجورجينهو , بينما لعب توخل بعقلانية ( زي ما قال الكتاب ) فماذا كانت النتيجة ؟ خسر معركة الوسط وخسر رتم فريقه وخسر دوري الأبطال .
وعلى نفس المنوال يطل علينا فيلسوفنا الكابتن عبد الله أبو زمع بطريقة لعب غريبة عجيبة بمهاجمين واسلوب هجومي عقيم يتلخص في رفع الكرة داخل الجزاء نحو انداي وزعترة وربنا بيسهل . مع أن الطريقة التقليدية التي يلعب بها دائما برأس حربة واحد كانت ومازالت ناجحة جدا وفيها الكثير من المرونة التكتيكة والكثير من أساليب الوصول للمرمى من التسديد البعيد الى الاطراف الى الكرات العرضية الى الكرات البينية , فماذا كانت النتيجة ؟
اداء سيء جدا وفريق بلا حلول وبلا أنياب . ولولا ستر الله تعالى لأضعنا نقطتين نحن بأمس الحاجة لهما .
نحن لا ننقص من قيمة الكابتن عبد الله أبو زمع أو نهاجمه لا سمح الله , فبشهادة الجميع هو الأنجح وهو صاحب فكر كروي قل وجوده في كرتنا الأردنية وبصمته واضحة على الفريق ومخه نظيف بالعامية , لكنها كلمات عتب نابعة من محبة له وللوحدات طبعا وخوف على الفريق , فالفلسفة الزائدة تضر في أحيان كثيرة . وكان الأولى الأبقاء على نفس خطة اللعب والتغيير يكون بالأسماء التي يزخر بها نادينا ولله الحمد وكلهم نجوم يحدثون الفارق .
كل الحب للوحدات ولأبو زمع وأتمنى ان يتم البناء على الشكل التكتيكي الجميل الذي وصلنا له وحفظه اللاعبين واتقنوه لتبقى الصورة زاهية وناصعة والأداء جميل وسلس بعيد عن التعقيد نحو احراز اللقبين معا إن شاء الله .
ودمتم بود والله من وراء القصد
اللعب على هذا الملعب يحتم على المدرب ان ينظر فقط للنقاط الثلاث، ولا شئ غير ذلك، والمحافظة على اللاعبين من الاصابات، لذا يجب ان لا ننتظر لعبا جميلا في كل مباراة، وذلك لأننا الان دخلنا في مباريات كؤوس، لا يهم فيها اللعب، ولكن الأهم هي النتيجة.
لذا ان نلعب برأسي حربة، أجدها الطريقة المناسبة، مع هكذا فرق، وعلى هكذا ملعب، حيث يجب ان تستغل اطوال المهاجمين، بلعب العرضيات، والاهم من ذلك محاولة استغلال الضربات الحرة- وخاصة الركنيات- في انهاء المباراة بأسرع وقت ممكن، وهذا ما كان يدور في خلد أبو زمع، ولكن لم يتم استغلال الضربات الحرة بشكل صحيح.
فالواجب من الآن فصاعدا، التدرب وبشكل كبير على استغلال هذه الضربات، لان معظم الفرق التي سنواجهها، ستلعب بنفس الأسلوب.
والله الموفق، ودمتم بالف خير.
كان من الأفضل اللعب برأس حربة واحد والسيطرة على الوسط والاهتمام بالاطراف اكثر
كنت افضل زعترة لانه جاهز بدنيا مية بالمية
لكن آنداي خارج من إصابة وغير جاهز ممكن تعطيه نسبة ثلاثين بالمائة
قلناها الله يعينك يا ابو زمع من كثر المعلقين الذين لا يعجبهم الخطط التي تضعها بكل مباراة
كان يلعب في بعض المباريات الغير قويه بمهاجم واحد فلم يسلم ابو زمع وقتها والاكثريه قال على ايش خايف يا رجل اللعب بلاعبين في الهجوم وليس لاعب واحد .
امام الجليل لعب بمهاجمين وطبق هذا الكلام ولكن
الاخ مدح المدرب و اثنى عليه (اكثر مما يستحق) ولكنه انتقده قليلا ومع ذلك لم يسلم من مشجعين عبدالله وليس الوحدات
يا اخوان رب العالمين وانبيائه و رسله لم يجتمع عليهم الناس وهناك من كفر بالانبياء وهناك من كفر بخالقهم ولكن يجب علينا جميعا ان نجتمع على مدرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
الاخ طرح فكره معينه هي فلسفه المدرب الزائده عن الحد والتي كلفتنا 6 نقاط مع الرمثا و 4 نقاط مع السلط و الحسين وكادت تكلفنا نقاط سحاب و الجزيره وبالامس الجليل
ما اختلفنا… روح درب مكانه وجيب النا 6 نقاط من الرمثا مسامحك ب 4 نقاط مع السلط مع انه لسه ما لعبنا معهم الاياب لكن حضرتك متوقع خساره الوحدات من الان.
وهذا دليل انك حافظ مش فاهم
حاول تركز "حضرتك" رح تفهم ان ال4 نقاط التي اشرت لها كانت نقطتين مع السلط + نقطتين مع الحسين
ثانيا ليس كل شخص ينتقد نقطه معينه بأداء شخص اخر يجب عليه قبل ان ينتقده ان يستطيع القيام بعمله
يعني عندما يخطئ طبيب وينسى احد ادواته داخل جسد مريض افلا يحق لي انتقاد هذا الخطئ الا في حال استطاعتي اجراء العمليه بدلا عنه
قلناها الله يعينك يا ابو زمع من كثر المعلقين الذين لا يعجبهم الخطط التي تضعها بكل مباراة
كان يلعب في بعض المباريات الغير قويه بمهاجم واحد فلم يسلم ابو زمع وقتها والاكثريه قال على ايش خايف يا رجل اللعب بلاعبين في الهجوم وليس لاعب واحد .
امام الجليل لعب بمهاجمين وطبق هذا الكلام ولكن
جمهورنا ما بده غير اليعقوبي …ساعتها بنعرف قيمة ابو زمع
تاركين النتائج والارقام وداقين في ابو زمع بلعب بمهاجم ولا اثنين ولا عشره..
الاخ مدح المدرب و اثنى عليه (اكثر مما يستحق) ولكنه انتقده قليلا ومع ذلك لم يسلم من مشجعين عبدالله وليس الوحدات
يا اخوان رب العالمين وانبيائه و رسله لم يجتمع عليهم الناس وهناك من كفر بالانبياء وهناك من كفر بخالقهم ولكن يجب علينا جميعا ان نجتمع على مدرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
الاخ طرح فكره معينه هي فلسفه المدرب الزائده عن الحد والتي كلفتنا 6 نقاط مع الرمثا و 4 نقاط مع السلط و الحسين وكادت تكلفنا نقاط سحاب و الجزيره وبالامس الجليل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abo Omar 2012
حاول تركز "حضرتك" رح تفهم ان ال4 نقاط التي اشرت لها كانت نقطتين مع السلط + نقطتين مع الحسين
ثانيا ليس كل شخص ينتقد نقطه معينه بأداء شخص اخر يجب عليه قبل ان ينتقده ان يستطيع القيام بعمله
يعني عندما يخطئ طبيب وينسى احد ادواته داخل جسد مريض افلا يحق لي انتقاد هذا الخطئ الا في حال استطاعتي اجراء العمليه بدلا عنه
ملاحظه : ضربت المثال علشان حضرتك تفهم المقصود
حضرتك عندك نقص بالفاصله والنقطه .. زبط خطك عشان حضرتي يفهم حضرتك.. مش اقعد احلل شو بتقصد وبعدين اكتشف انه ناسي نقطه.
اذا هالطبيب عالج مريض وانقذ حياته معلش لو نسي احد ادواته .. بنمشيها اله.. عشان انقذه.. بيرحع يزبط غلطه ومشي الحال مش نهايه الدنيا… الذكتور بشر وبيخطا .
ما عندك بديل عن الدكتور … معناته نحترمه شويه هالدكتور.. واذا عندك بديل للدكتور .. روح جيبه الذكتور الجديد..
رديت علي المثال تاعك عشان حضرتك تحاول تفهم شو بنقصد
كلام كاتب الموضوع منطقي وعقلاني للغاية
نحن مع أبي زمع قلبًا وقالبًا
للذين لا يتقبلون الرأي الآخر أقول :
(أصابت إمرأة وأخطأ عمر)
وشتان ما بين أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
أعدل رجل في التاريخ الذي كان يعد جيشًا أثناء صلاته
(يا سارية الجبل)
وبين المدرب عبدالله أبو زمع الذي يسعى للفوز كما يخشى الخسارة
اجتهد المدرب أبو زمع
ولكنه من وجهة نظر صاحب الموضوع أخطأ في الخطة الميدانية
وفي هذا المقام أود أن أذكر أن لأبي زمع أكثر من مساعد ومستشار فني من أصحاب الفكر الكروي النير
كأمجد الطاهر وغياث التميمي وغيرهما
وختامًا : العقلاء فقط .. وأحسبكم جميعًا كذلك
هم وحدهم الذين لا تجرفهم أهواؤهم أو عواطفهم