اللجنة المؤقتة لادارة الوحدات انتهت والان النادي بلا ادارة
اللجنة المؤقتة لادارة الوحدات انتهت والان النادي بلا ادارة - اللجنة المؤقتة لادارة الوحدات انتهت والان النادي بلا ادارة - اللجنة المؤقتة لادارة الوحدات انتهت والان النادي بلا ادارة - اللجنة المؤقتة لادارة الوحدات انتهت والان النادي بلا ادارة - اللجنة المؤقتة لادارة الوحدات انتهت والان النادي بلا ادارة
جماهير ومحبي الوحدات ينتظرون الكشف عن هوية اللجنة المؤقتة الجديدة التي سيتم تكليفها لإدارة شؤون النادي خلال الفترة المقبلة ونادينا الان بدون ادارة
اللجنة المؤقتة انتهت فترة إدارتها للنادي يوم 10 من الشهر الحالي، ولغاية أمس لم يتم الكشف عن هوية رئيس وأعضاء اللجنة المؤقتة الجديدة، رغم حاجة النادي لإدارة تدير شؤونها بشكل كامل.
والى متى ستبقى هذه اللجان المؤقتة تتناوب على ادارة نادينا ومتى سيصبح لأبناء النادي حق ادارته واين سينتهي بنا مسلسل اللجان المؤقتة.
هي بدهم يفتحوا البلد خلال شهرين
ليش ما الوحدات يمشي باجراءات الانتخابات
المشكله اين المقربين من قرارات الوحدات يعني العالم الواصله
او عتاولة الوحدات
الي اختفوا ولا واحد فيهم طلع بتصريح او اي خبر يخص
الانتخابات في النادي ولو حتى رؤوس اقلام لكي نفهم
شو الطبخه او مين بطبخها
الى متى سيبقى نادينا بدون ادارة وحداتيه ؟
(ومَن يتوكَّلْ على الله فهُو حَسْبُه إِنَّ الله بَالِغُ أَمْرِه قد جعلَ الله لكُلِّ شيْءٍ قَدْرًا)
الإدارات المؤقتة التي تعاقبت في الفترات الأخيرة على النادي كوحدة واحدة أو كأفراد، ما قصرت وما قصّروا في أداء الدور المنوط بهم بتصريف الأمور المالية وتسيير الأعمال الإدارية بالمتاح وبالممكن خلال هذه الفترات، وكذلك بما خلّفته الإدارات المنتخبة السابقة (الإدارات، وليست إدارة بحد ذاتها وباسمها وبارتباطها وتبعيتها لشخص أو أكثر) من موجودات، وببرمجة وتقنين والتزام بما خلّفته -أيضا- تلك الإدارات المنتخبة السابقة من مطلوبات، هيك كان دورهم، فالله يعطيهم ألف عافية، والله يكون في عون الإدارة المؤقتة القادمة على الاستمرار وإكمال ما كان، إضافة إلى ما ستقوم به -وهو الأهم- من الإعداد للانتخابات الرسمية القادمة وتنظيم كشوفات الهيئة العامة من الأعضاء الناخبين والمرشحين، وحلّ المُعضلة القائمة باعتماد أسماء العضويات المعلّقة وتحويلها إلى عضويات عاملة لتكون فاعلة ومؤثرة في الانتخابات الرسمية القادمة، وهذه الأخيرة بحد ذاتها، هي أكبر مُعضلة ستواجه الإدارة المؤقتة القادمة (الإدارات المؤقتة، إذا لم يُكتَب موعد لإقامة الانتخابات الرسمية في فترة الإدارة القادمة إذا استمر الحظر والإغلاق ) حيث النجاح بحلّها والاعتماد لهذه الأسماء لتصبح فاعلة وعاملة ومؤثرة في الانتخابات الرسمية، سيكون بمثابة انتصار لجبهة ما ولأعداد كبيرة من هذه الجبهة في حسابات الانتخابات، وفي نفس الوقت سيكون حل هذه المُعضلة واعتماد أسماء العضويات المعلقة بمثابة انتكاسة للجبهة الأخرى ولأعداد أكبر تتبع هذه الجبهة الأخرى في حرب الانتخابات الرسمية وحساباتها.
إضافة إلى ما ذكرتُه أعلاه، فأنا أرى ومن وجهة نظر شخصية، بأن مجرد وجود الإدارات المؤقتة أو بمعنى أدق: الاضطرار إلى وجودها بعد اللجوء إلى الحكم القضائي في حضورها وبعثها، وتتاليها وتمديد فتراتها، وتعذّر إقامة الانتخابات الرسمية للنادي خلال فترة إحدى هذه الإدارات المؤقتة نظرا للوضع الوبائي القائم، هو حسنة وفأل خير، فلقد أدى ذلك إلى تكشيف وفضح الممارسات الإدارية الكيدية للجبهتين المتصارعتين على انتخابات النادي والفوز بمقاعد مجلس الإدارة فيه على حد سواء، يعني كشّفت وفضحت الجبهة التي قُدِّمَت الشكوى بحقها، وكشّفت أكثر وفضحت أكثر الجبهة التي كانت سببا بوجود هذه الإدارة المؤقتة، وثبت بالوجه الشرعي أن زيدا أخو عمرو ومِش توأم.. لا، واحد أكبر من الثاني، وأن الخلَّ أخو الخردل بتأثير أكبر لأحدهما عن الآخر، وأن الطبخة ستبقى (شايطِه) إلى أن يُحدِث الله أمرا.