اهداء الى الهيئة الادارية الشرعية برئاسة بشار الحوامدة
اهداء الى الهيئة الادارية الشرعية برئاسة بشار الحوامدة - اهداء الى الهيئة الادارية الشرعية برئاسة بشار الحوامدة - اهداء الى الهيئة الادارية الشرعية برئاسة بشار الحوامدة - اهداء الى الهيئة الادارية الشرعية برئاسة بشار الحوامدة - اهداء الى الهيئة الادارية الشرعية برئاسة بشار الحوامدة
أتفق معك بالاهداء لكل من قال انا وحداتي يا نيالي ولكن ... البعض خان الامانة وبالتالي لا يستحق الاهداء
للأسف أخي أبو حسين، تناقضات وتعارض الآراء عند الأمة الوحداتية، والميولات الشخصية والمصالح والتجاذبات، والتي رسّخها مجموعة من الأشخاص الوحداتيين بحب الذات ، ثم تعزيز هذه المفاهيم وتكريسها والمساهمة الكبيرة في انتشارها وتأصيلها في عقول ونفسيّات الأمة الوحداتية مِنْ قِبَل مؤسسات وأطراف من خارج المجتمع الوحداتي، كل هذه الأمور هي مَنْ خلقت هذه الأجواء فينا.
إحنا ما فيش بيننا خاين ولا متـــــــآمر، إحنا اللي بيننا ظاهرة.. ظاهرة قديمة بقِدَم الأشخاص، ومتجددة بتغيّر الأشخاص، ممكن أسمّيها تعلّق الأمة الوحداتية منقسمة بنسب متفاوتة بمجموعة الأشخاص هذه، الأشخاص الذين سلبوا عقول وعواطف ومشاعر الأمة الوحداتية، وديّروهم زيّ ما بدهم، وخلقوا هذه الأجواء التي نعيشها.
أنا ممكن أحكي كلام أكثر من هيك بكثير، لكنني سأختصر ما أودّ قوله من هذا الكلام الكثير بسطر واحد:
اللي إحنا فيه، كل الحق فيه على هالأمة الوحداتية، اللي دايرِه ورا فلان أو ضدّ علّان.
بالإضافة إلى موضوعك هذا أخي أبو حسين هنا، هناك على الأقل أربعة مواضيع زيُّه يتصدرون رأس الصفحة في منتدى الجماهير، ولسّة في مواضيع بتنكتَب وبتوافقوا عليها.. هذا غير المواضيع اللي معبّيِه الفيس بوك وغيره من مواقع وصفحات.. بشار الحوامدة ويوسف الصقور، والأمة الوحداتية اختزلت الوحدات - كل الوحدات بشخصية هذين الشخصين.
بالإضافة إلى موضوعك هذا أخي أبو حسين هنا، هناك على الأقل أربعة مواضيع زيُّه يتصدرون رأس الصفحة في منتدى الجماهير، ولسّة في مواضيع بتنكتَب وبتوافقوا عليها.. هذا غير المواضيع اللي معبّيِه الفيس بوك وغيره من مواقع وصفحات.. بشار الحوامدة ويوسف الصقور، والأمة الوحداتية اختزلت الوحدات - كل الوحدات بشخصية هذين الشخصين.
حبيبي ابواحمد
انت بتعرفني اكثر من غيرك
والمختار واكيد انت بتعرف هالحكي حركته الدائرة ولو كان هناك قضاء عادل لحكم بسجنه لانه كان رئيس النادي وقتها ووافق على اسماء الهيئة العامة ...
فخلينا ساكتين