بعد المباراة الاخيرة مع سحاب استمعت للمقابلات مع اللاعبين والمدرب واجمعوا انهم بطور هضم الخطة الجديدة ..ومن متابعتي للمباريات الاخيرة وجدت ان الكابتن ابوزمع يفضل وجود صالح راتب, فادي عوض,الدميري
في الملعب لتطبيق وتنفيذ خططه..ومنها 3-5-2
والتي تم تطبيقها من مدرب منتخبنا فيتال وبوجود الخط الخلفي كامل .
بحثت عن التحليل الفني للخطة وتكتيك اللعب بهذه الطريقة لنشاهد ايهما انجح للوحدات في هذا الموسم وعلى حسب الاسماء المتوفره لدينا..وهل سوف تنجح مع الاندية اصحاب النزعة الهجومية ومهاجمين مميزين بالسرعة العالية كما في المباراة المقبلة بوجود حمزة ومصعب مع وجود ضعف في الجبهة اليسرى بوجود الدميري وثقل في حركة طارق خطاب .
متي بدا اللعب بهذه الطريقة
إحدى أشهر وأقوى الخطط التكتيكية في العصر الحديث إن لم تكن أشهرها على الإطلاق، وتعتبر خطة متقدمة تستخدم في المراحل التدريبية العليا. يتطلب اللعب بهذه الخطة قدراً كافياً من الخبرة، فالفرق الناشئة ليس لديها الإمكانية أو الخبرة كي تتمكن من إتقان هذه الطريقة.
بعد انتهاء كأس العالم 1982 بأسبانيا، كانت الحاجة ظاهرة لعمل تغييرات في الخطط آنذاك، حينها قررت الفيفا إجراء دراسة متعددة الأغراض لتأسيس خلفية تتيح تحليل أبعاد هذه القضية، تلك الدراسة استنتجت أن الفرق الأكثر قتالية في منتصف الملعب تستطيع الإطاحة بخصومها، وقد وضعت مباراة نصف النهائي بين فرنسا وألمانيا الغربية كمثال حي للدراسة،،، البحث الآخر تم خلال كأس أمم أوروبا 1984 وأثبت دقة الفرضية وكفاءتها العالية ، وبدأت دراسات الفيفا تشير إلى أفق جديد في الخطط التدريبية، فبدأ المدربون يركزون على ثلاثة عناصر هامة هي القوة الجسدية، الطاقة، واللياقة، وهي أمور تساعد على تنفيذ أهم شرط في الخطة وهو الانتصار في معركة الوسط.
حتى هذه اللحظة لم تكن خطة 3-5-2 قد وجدت رسمياً، حتى قدوم كأس العالم 86 بالمكسيك حين قدّم المدربان فرانز بيكنباور (مدرب ألمانيا الغربية) وكارلوس بيلاردو (مدرب الأرجنتين) الخطة الجديدة 3-5-2 والتي كانت محط أنظار الخبراء حول العالم في تلك البطولة وشغلهم الشاغل –بعد مارادونا طبعاً - ، وتأكيداً على قوة هذه الخطة فقد قادت الأرجنتين وألمانيا الغربية لنهائيّي 1986 و 1990 باقتدار.
فكرة امتلاك خط الوسط هذه جعلت كرة القدم الحالية تكتيكية أكثر مما هي استعراضية، وشهدت فترة التسعينات تغييرات ضخمة في التكثيف اللياقي للاعبين من الممكن ملاحظتها في كأس العالم 90 بشكل واضح عند مقارنتها بكؤوس العالم التي سبقتها، وقد عملت المختبرات الطبية بجد –خصوصاً في ألمانيا- على تطوير الأنظمة التدريبية الجديدة بما يتناسب والأسلوب الجديد للكرة المعاصرة.
لكن يجب أن نأخذ بعين الاعتبار أن خطة 3-5-2 ليست مطلقاً لأي أحد، في الحقيقة هي ليست للأغلبية، ويجب على من يتعامل بها أن يكون خبيراً ويمتلك نجوماً في خط الوسط ذوي قدرة كروية عالية.
الدفاع
بما أن الدفاع يتكون من 3 لاعبين فقط، فنستطيع تقسيمهم إلى قسمين رئيسين
قلب الدفاع أو الليبرو
يتواجد في منتصف خط الدفاع مع التراجع الخلفي ليكون أقرب لاعب للحارس، وأهم مهامه تغطية أي أخطاء يقع فيها الدفاع.
الظهيران
وهما فعلياً ليسا ظهيران، حيث لا يقومان بمهام الظهير المعروفة، وإنما أقرب لمركز المساك، حيث يتواجدان أمام الليبرو ، ويجب أن يقوما بتغطية المهاجمين سواءً رجل لرجل ، أو دفاع منطقة.
المهام الدفاعية
يتكون خط الدفاع من 3 لاعبين، ظهير أيمن متراجع وظهير أيسر متراجع وقلب دفاع (أو ليبرو)، كما يجب أن يكون الثلاثة مدافعين مترابطين ولا يبعدون عن بعضهم أكثر من 10-25 ياردة على مدى عمر المباراة، بحيث لا يبعد الظهير الأيمن عن الأيسر 50 ياردة. ويشكل الثلاثي مثلثاً دفاعياً رأسه نحو مرمى فريقه، ويعمل معاً بحيث يحاول التراجع والدعم الدفاعي المباشر، وتغطية المهاجمين.
وبشكل عام يقوم مدافعي الجنب بتغطية مهاجمي الخصم (رجل لرجل) وترك الحرية لليبرو بالحركة وتقديم العون وقت الحاجة.
المهام الهجومية
ليس هناك العديد من المهام الهجومية للدفاع في هذه الخطة نظراً لكونهم 3 مدافعين فقط... لا مانع من تقدم المدافعين وترك مراكزهم فقط في حالة وجود فرصة مؤكدة للتسجيل أو المساعدة في إحراز هدف.
خط الوسط
الوسط هو أهم خط من خطوط الفريق في هذه الخطة، ولذلك يتطلب لاعبين ذوي مهارة عالية في التحكم بالكرة والتواصل مع بعضهم، ونكرر هنا بأن الخطة ستكون قاتلة إن لم يتواجد لاعبو وسط بدرجة امتياز!
يتكون خط الوسط من 5 لاعبين، 3 منهم في المنتصف و 2 على الأطراف.. ويجب على لاعبي الوسط جميعهم العمل معاً في الهجوم والدفاع وامتلاك اللعب واستخلاص الكرة والتحكم بمجمل المباراة.
مما يعاب على خطة 3-5-2 أنها قد تصنع فراغات في أطراف الملعب على حساب الكثافة في المنتصف، لذا يعمد بعض المدربين لعمل حلول وتغييرات على الخطة كإعادة طرفي وسط الملعب للخلف فتتحول الخطة من 3-5-2 إلى 5-3-2 ولكن هذه العملية تفقد الخطة جانبها الهجومي، مما حدا بآخرين لإضافة تكتيك جديد وهو تقدم وسطي العمق أثناء الهجمة ليشاركا بالأطراف كأجنحة هجومية، وأيضاً هذه العملية تشكل ثغرات حرجة في منتصف الملعب البالغ الحساسية في هذه الخطة.
الباكات اليمين واليسار
وهما لاعبا جنب الملعب الذان يقومان بمهام اللعب على الأطراف، يجب أن يتمتعان بامتلاك قدر عالي من السرعة والطاقة والتسارع لا سيما وأنهما سوف يبذلان مجهودات مضنية في الجري عبر طرفي الميدان جيئة وذهاباً، وفي نفس الوقت لا يحتاج اللاعبون بهذا المركز إلى الطول حيث عادة ما يكونون بين (165سم و 172سم). ويجب أن يتمتع لاعب طرف الوسط بتكنيك عالي ويستطيع تمرير الكرات بدقة، ويملك قدرة كبيرة على امتلاك الكرة والتحكم بها.
لاعبي الوسط
قلب الفريق النابض! ويتكون من ثلاثة لاعبين يختلف تمركزهم حسب التكتيك والخطة الموضوعين من قبل المدرب.
الخطة ( أ ): عادة ما يرجع لاعبان للخلف ليلعبان كمحوري ارتكاز ويتقدم صانع لعب للأمام، يقوم المحوران بمهام قطع الكرات وإعادتها لبقية لاعبي الوسط أو للمهاجمين، فيما يتقدم صانع اللعب ليلعب خلف المهاجمين ويقوم بمهمة إمداد وتموين الهجوم بالكرات. في حالة الدفاع يتراجع صانع اللعب للخلف فيما يقوم المحوران بمهمة التغطية خلفه.
الخطة ( ب ): يقوم لاعب وسط واحد بمهمة المحور المتراجع فيما يتقدم لاعبان أحدهما يميل لليمين والآخر لليسار قليلاً وقد يتراجع أحدهما قليلاً ليصبح بين صانع اللعب والمحور، ولكن الخطة هذه ليست أفضل من الخطة ( أ ) لا سيما بوجود 3 مدافعين فقط .
المهاجمين
يتكون هذا الخط من قلبي هجوم يلعبان معاً طيلة المباراة ونادراً ما يفترقان. ويقومان معاً بإغلاق الزاوية أمام دفاع الخصم الذين يحاولون تخليص الكرة وتنظيف المنطقة. كما يجب أن يثقا بنفسيهما (لدرجة الأنانية!) وأن يملكا الرؤية الثاقبة ومعرفة في أي نقطة بالضبط ستهبط الكرة على الأرض، وإلى جانب القدرات الجسدية الواجب توفرها في المهاجمين، يجب عليهما أن يتمتعا بالسرعة واللياقة العالية.
مع وجود لاعب خامس ضمن كوكبة خط الوسط، يأخذ الهجوم دعماً إضافياً أكثر بقليل من خطة 4-4-2، ولكن يظلان بحاجة إلى العمل معاً لزيادة الإنتاج الهجومي.
اما الطريقة الثاني وهي 4/4/2
شرح مفصل للطريقة
طريقة (4-4-2) هدفها هو استخلاص الكرة من المهاجمين المنافسين بالضغط عليهم و تكوين زيادة عددية في الجانب الدفاعي مثلا اثنان مدافعين ضد لاعب مهاجم فضلا عن مزايا أخرىمن بينها تضيق المساحات على المهاجم وقفل الثغرات في وحدة واحدة ومرتبطة ببعضها حسب اتجاه الكرة وأيضا سهولة حركتها وتقدمها بمجرد استخلاص الكرة من الدفاع إلى الهجوم .
تعتمد اعتمادا كبيرا على أربعة مدافعين ، هدفها هو استخلاص الكرة من المهاجمين المنافسين بالضغط عليهم وزيادة عددية في الجانب الدفاعي مثلا اثنان مدافعين ضد لاعب مهاجم فضلا عن مزايا أخرى .
ومن بين هذه المزايا تضيق المساحات على المهاجم وقفل الثغرات في وحدة واحدة ومرتبطة ببعضها حسب اتجاه الكرة وأيضا سهولة حركتها وتقدمها بمجرد استخلاص الكرة من الدفاع إلى الهجوم .
وأطلق ما يسمى بالسلسلة على هذه الطريقة المرنة لأنها تعتمد على رباعي خط الدفاع ،ولأنه يمكن تغير اتجاهاتها من جانب إلى آخر حسب سير الكرة ، كما أن المسافات بين المدافعين السلسلة ليست بعيدة عن بعضها .
ولكي تنجح هذه الطريقة لابد أن تتوفر الشروط التالية :
1. أن لاتزيد المسافة بين اللاعبين سواء في خط الدفاع أو الوسط أو الهجوم عن عشرة أمتار في طول وعرض الملعب
2. تحرك الفريق ككل في تجاه سير الكرة .
3. الأربعة المدافعين يتحركون على طريقة السلسلة حسب اتجاه الخصم بالكرة قدر الإمكان .
4. لا يصح أن يخترق لاعب مكان زميله في نفس السلسلة .
5. المدافع الذي يأتيه المهاجم في منطقته ينقص على المهاجم الذي معه الكرة بينما يساعده زميله في تتابع ويغطي باقي زملائه .
6. الظهيران يحاولان دفع المهاجم حامل الكرة إلى ناحية الطرف لعدم تمكينه من التسديد .
وأهداف هذه الطريقة هي إعداد فريق متحد ومتفق في مجموعة مترابطة ومنسجمة وتضيق مساحات الملعب
والتحول السريع والمفاجئ من الدفاع للهجوم والمطلوب في هذه الحالة مايلي :
التركيز والانتباه .
التعليم المستمر .
الذكاء .
التدريب على الضد ( مع خصم ) .
النظام والتفاهم المستمر بين اللاعبين .
إعطاء التعليمات للزميل المجاور .
ومن مزايا طريق (4/4/2 ) هي :
التفاهم في تنفيذ مصيدة التسلل .
الهجوم السريع للمهاجمين وخط الوسط مدعمين بلاعبين خط الدفاع .
الزيادة العددية في حالة التغطية الدفاعية .
قلة الجري .
التفاهم في تنفيذ مصيدة التسلل .
الهجوم السريع للمهاجمين وخط الوسط مدعمين بخط الدفاع .
اضافات اخرى
ولكي تنجح هذه الطريقة لابد أن تتوفر الشروط التالية :
-أن لاتزيد المسافة بين اللاعبين سواء في خط الدفاع أو الوسط أو الهجوم عن عشرة أمتار في طول وعرض الملعب
-تحرك الفريق ككل في تجاه سير الكرة .
-الأربعة المدافعين يتحركون على طريقة السلسلة المترابطة حلقاتها حسب اتجاه الخصم بالكرة قدر الإمكان .
-لا يصح أن يخترق لاعب مكان زميله في نفس السلسلة .
-المدافع الذي يأتيه المهاجم في منطقته ينقض على المهاجم الذي معه الكرة بينما يساعده زميله في تتابع ويغطي باقي زملائه .
-الظهيران يحاولان دفع المهاجم حامل الكرة إلى ناحية الطرف لعدم تمكينه من التسديد .
وأهداف هذه الطريقة هي إعداد فريق متحد ومتفق في مجموعة مترابطة ومنسجمة وتضيق مساحات الملعب والتحول السريع والمفاجئ من الدفاع للهجوم .
مما تتكون 4-4-2؟
خط الدفاع
وهو الخط الذى يتكون من 2 مساكين "center back" و ظهيرين جنب "right & left back" ، ولكى يتوافر خط دفاع قوى فى تلك الطريقة يجب أن يتمتع عناصر ذلك الخط ببعض المهارات الفردية الأساسية.
صفات المساكين الواجب توافرها هى القوة والسرعة والطول ، وإجادة كل واحد منهم القيام بدور الليبرو والمساك معا ، بجانب مهارات إضافية تتمثل فى كيفية التمرير السليم والذى يعد العنصر الأهم فى طريقة 4-4-2 لأنه يكفل للمدافع الزيادة وبناء الهجمات فى بعض الأوقات.
صفات الظهيرين هى القدرة على تأدية الواجب الهجومى والدفاعى والسرعة واللياقة البدنية العالية وإجادة التغطية الدفاعية والتميز بالطول لأن الظهير يكون مضطر وفقا لـ4-4-2 أن يكون ظهير ثالث أثناء تعرض فريقه لهجمة لذلك يجب أن يجيد ضربات الرأس.
خط الوسط
يتكون من 4 لاعبين لاعب طرف ايمن ولاعب طرف ايسر ولاعب ارتكاز ولاعب حر ، لاعبا الطرف لن نجد تعريف أفضل لهم سوى أن نقول أنك إذا كنت تبحث عن لاعب وسط يلعب على طرفى الملعب فلن تجد أفضل من محمد بركات ،يتميز بالسرعة والمهارة العالية واجادة العرضيات والتكملة الهجومية واجادة اللعب على الاطراف والمجهود العالى....ولا يشترط القوة والطول.
أما لاعب الارتكاز "half defender" فيجب أن يجيد الدفاع بنسبة 75%والهجوم 25% لأنه سيخضع لأن يكون فى موقف هجومى فى اى وقت خلال المباراة،لذلك قوة ودقة التسديد والحلول فردية والتمرير المتقن صفات يجب توافرها فى لاعب الارتكاز لضمان الاستفادة القصوى من اللعب بطريقة 4-4-2.
اللاعب الحر والملقب بلقب "play maker" ليس له مكان محدد يجيد أغلب مهارات كرة القدم من مراوغة وتسديد وتمرير متقن وعقلية كومبيوترية فذة تمكنه من إرسال كرات متقنة بطول الملعب وعرضه لمساعدة الفريق على شن الهجمات والتحكم فى سير اللقاء.
خط الهجوم
يتكون من لاعبين يكونان مختلفان عن بعض، بمعنى أن أحدهما يكون قوى وسريع وطويل ويجيد ضربات الرأس والاحتكاك القوى مع المدافعين ، بينما يكون الأخر مهارى وذكى يجيد المراوغة ولا يشترط أن يكون طويل أو قوى ،و يجتمع الأثنان فقط فى إنهاء الهجمة النهاية السليمة.
الواجبات الإضافية المطلوبة من اللاعبين المنفذين لطريقة 4-4-2:
حارس المرمى
يتحلى بالشجاعة ويجيد الخروج والتغطية خلف مدافعى الفريق كونه سيكون "ليبرو" الفريق فى أغلب أوقات اللقاء.
المدافعون
فى حالة هجوم الفريق يتقدم أحد الظهراء ويبقى الأخر حتى يتمكن فى حالة تكوين هجمة مضادة أن ينضم للمساكين ويكون ظهير ثالث يحمى منطقة جزائه، المساكان عند انقضاض أحدههما على المهاجم الذى يستحوذ على الكرة يقوم الأخر بالتغطية خلف زميله ليكون حائط صد ثانى خلفه فى حالة مرور الكرة منه.
لاعبوا الوسط
لاعب الارتكاز يثبت مكانه فى حالة اندفاع زميله "اللاعب الحر" للهجوم لضمان قطع الكرة من وسط الملعب أو تعطيل الهجمة فى حالة ارتدادها على مرماه.
لاعبا الأطراف يشكلان ضغطا على ظهراء الجنب فى الفريق المنافس حتى يتم قتل أى هجمة ينوى الخصم شنها عن طريق الأطراف ، مع ضمان القيام بدورهما الهجومى.
المهاجمان
خط الدفاع الأول للفريق فى حالة فقد الكرة لأى سبب من الأسباب يقومان بالضغط على المدافعين لضمان عدم قيام خط دفاع الخصم بالمساندة الهجومية المطلوبة منه.
الوحدات فريق مهاجم ومعروف ان فرق تلعب باسلوب دفاعي امام الوحدات واعتقد انا الانسب هو 3- 5 - 2 مع وجود مدرب قادر على وضعه خطه مناسبه لاستغلال هذه التشكيله !
وقبل ان تيتهمي البعض اني ضد ابو زمع ولكن كان واضح انه لم يفلح بها اما فريق ضعيف نسبيا والدليل انه كان المهاجمين السيفي وندي يعودون الى ابعد من نص الملعب لاستلام كرات وهذا دليل على عدم الاستفاده لاعبي الوسط ال 5 وقد كان اللعب على الاطراف واكثر العرضيات كانت من الظهيرين ولم نرى اي اختراق من الوسط الا ما ندر
الوحدات فريق مهاجم ومعروف ان فرق تلعب باسلوب دفاعي امام الوحدات واعتقد انا الانسب هو 3- 5 - 2 مع وجود مدرب قادر على وضعه خطه مناسبه لاستغلال هذه التشكيله !
وقبل ان تيتهمي البعض اني ضد ابو زمع ولكن كان واضح انه لم يفلح بها اما فريق ضعيف نسبيا والدليل انه كان المهاجمين السيفي وندي يعودون الى ابعد من نص الملعب لاستلام كرات وهذا دليل على عدم الاستفاده لاعبي الوسط ال 5 وقد كان اللعب على الاطراف واكثر العرضيات كانت من الظهيرين ولم نرى اي اختراق من الوسط الا ما ندر
نعم هذا ما اسعى للتنبيه عليه ...مباراة مهمة ودفاع الوحدات فيه شوية كسل سواء الدميري او طارق ووجود
فادي لعوض في المباراة الماضية قتل رتم المباراة . في المباراة الماضية العيساوي كاد ان يسجل اكثر من هدف من جهة الدميري مع انه لا يمتلك سرعة ك سرعة حمزة
نعم هذا ما اسعى للتنبيه عليه ...مباراة مهمة ودفاع الوحدات فيه شوية كسل سواء الدميري او طارق ووجود
فادي لعوض في المباراة الماضية قتل رتم المباراة . في المباراة الماضية العيساوي كاد ان يسجل اكثر من هدف من جهة الدميري مع انه لا يمتلك سرعة ك سرعة حمزة
كلام سليم %100 وكنت رح اتطرق للنقطه بس خفت اهاجم من البعض !!
فادي عوض وصالح راتب مركزهما خطأ
فادي عوض سلاح ذو حدين , مدمر هجمات نعم ولكنه لايصلح ان يكون اساسي , اذا استلم الكره فلا يدري كيف يتصرف بها وان فقدها يقوم بمحاولة اعادة "بطوشه" اعتقد احمد ثائر افضل منه بالمركز
وصالح راتب هو لاعب دائره فقط اممكن ان يكون صانع العاب ثاني ولم يفلح في اي مركز اخر !
اطرافنا كان مكشوفه ولو استغلها مدرب سحاب لكان هناك كلام اخر وخصوصا جهة الدميري
كل ما تفضلت به اخي كريم دقيق جدا وممتاز اعتقد ان مقتل الوحدات هو لاعبي ارتكاز خط وسط ليسوا بمستوى خطة 3-5-2 وهم ايضا لا يستطيعون دفاع كمنظومه هم يدافعون بشكل وهمي وليس فعلي بسبب صفات شخصيه من بطء وضعف قوة بدنيه الوحيد الذي كان ممكن ان يفيد وليس خلف مهاجم هو عبيده سمارنه واظن ان احمد ثائر قابل للتطور لانه ايضا يستطيع اللعب كليبروا والبناء من خلف ونوعا ما مع الخبره ممكن ان يصبح احسن لاعب يستطيع اللعب تحت ضغط وان يكون ليبروا
مشكلة وحدات كان بضنها البعض هجومية دفاعيه بنسبه 100% وهذا للاسف ليس كامل الحقيقه لان خط وسط قوي بدوري أردني ممكن ان يجلب دوري لوحده فأنا ما زلت مصر ان لاعب ارتكاز الوحدات أسوء شيء بالمنظومة
مشكلة وحدات كان بضنها البعض هجومية دفاعيه بنسبه 100% وهذا للاسف ليس كامل الحقيقه لان خط وسط قوي بدوري أردني ممكن ان يجلب دوري لوحده فأنا ما زلت مصر ان لاعب ارتكاز الوحدات أسوء شيء بالمنظومة
لاعب الارتكاز مركزه حساس و اذا مستواه أقل من المنظومة راح يأثر على كامل المنظومة
لاحظنا كيف كان يعود احمد سمير و رجائي كثيرا للتغطية الدفاعية بالشوط الاول
و هذا افقد الوحدات الزخم الهجومي