دخلت الأسيرة الفلسطينية المحررة عهد التميمي لعبة الانتخابات الوحداتية حسب تعليقات الجماهير عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
ونشر بشار الحوامدة نائب الرئيس السابق في النادي وأحد الأسماء التي تتردد بقوة في المعركة الانتخابية المقبلة، صورة له مع التميمي وهي تحمل القميص الخاص بنادي الوحدات.
ونالت التميمي تكريماً من قبل نادي ريال مدريد قبل فترة وجيزة، على غرار عديد الجهات والدول، التي كرمت التميمي على مواقفها النضالية في القضية الفلسطينية على حد تعبيرهم.
التعليق:
كل انسان له الحرية الشخصية بتصرفاته ، وارضاء جميع الناس غايه لا تدرك...
لكن راي الخاص ان بشار الحوامده اخطى اذا اراد استخدام هذه الصورة كدعاية انتخابية.
هل الاسيرات الفلسطينيات همهن الوحيد بعد الخروج من الاسر الايس كريم. وهل يتم تسهيل دراستهن كما ذكرت ام كوشة، وهل تم معاملتهن بصورة جيدة كما ذكرت ام كوشة، وهل يسمح لهن بالسفر من بلد الى بلد خصوصا بعد السجن لمدة 8 شهور بكل يسر وسهوله.
طيب اين انت وغيرك عن الاسيرات الاخريات..والخنساوات الفلسطينيات....ام اردتم بالتسابق على التصور مع هذة الفتاة لايحاء ان الاسيرات بعد الاسر يخرجن بصورة اجمل وكوشة شقراء وعطر من افضل الماركات....ولا ننسى صور ها مع الاراجيل لنري العالم عظمة اسيراتنا واتباعهن للمودرين لايف.
اعلم انت وغيرك في العالم انا الخنساء الفلسطينية والاسيرة المناضلة لا تنشغل بمتابعة مجلات التجميل، واحدث صيحات الموضة،وعبقريات خبراء التجميل،
لتعلم انت وغيرك بانهن فقط انهكن انفسهن بحياكة االاكفان.
ولا يعرفن من الوان الطيف الا اللون الاحمر ، اما دماء شهيد تسنده الى صدرها فيطيب جيدها شذاه، ويصبغ خمارها بلون الورد، واما جراح مناضل تضمده فيترك كفيها الاثر كما الحناء.
عفوا، نساءنا ليس مثل النساء الاخريات الحارات بانتقاء افضل انواع العطور كما اردتم تصوريهن فانف اغلبهن لا يعرف سوى ريحة البارود والوقود.
جعلتم ام كوشة ايقونة الاسيرات وتناسيتم الضيم اللي لحق بالاخريات.
مره اخرى انت حر بصورك وشخصك ،اما اذا كانت هذه دعاية للانتخابات القادمة
فلا مرحبا ولا سهلا بك.
# اتمنى من احد الاخوة تبني موضوع في المنتدى الفلسطيني.....لوضع قصص من قصص اسيراتنا ومعانتهن في السجون اليهودية.
وليش ما يكون تصور معها وهو حامل كلر الوحدات بصفته نائب رئيس نادي الوحدات سابقا وليش ما يكون حب ورفع وعلو اسم نادي الوحدات بما انه الشخص رياضي وهي متابعه من قبل الكيان الصهيوني وهي بضيافته اسوة بنادي ريال مدريد وهل من المعقل اتهام شخص هو فعلا داعم حقيقي لنشاطات النادي وفريق الكره الاول والايتام هل لو قام احد من الجمهور بالتصوير معها وهو حاامل كلر الوحدات انها دعايه واخذت كل هاد الضجيج الغير المبرر على شخص انسان وحداتي بلاش ندخل بالنوايا يا جماعه وندع الخلق للخالق
الصحيح ان السمعه والتكريم لعهد التميمي يفوق الخيال بعكس الاسيرات والتي سبقنها بهذا العمل والدفاع عن فلسطين وارض فلسيطين وحقوق الاسرى .
لكن لا ارى لهذا الامر تفسير والله المستعان
كل أسرى الحرية السابقين والحاليين يمثلونني بغض النظر عن انتماءاتهم الحزبية أو لون شعرهم...
هي نفس العقلية ال"...." التي أيضا اتهمت دلال المغربي كونها امرأة تقود مجموعة شباب بقارب وشعرها مكشوف فكيف كانت تقوم بقضاء حاجاتها وهم بالبحر !!! أو ليلي خالد .....
أرحمونا واسألوا من قضوا يومآ واحدآ بالتحقيق من قبل الاحتلال الصهيوني ومن بعدها أطلقوا العنان لمن يمثلكم ...
ملاحظة... كل واحد فينا اختار من يمثله حسب قناعاته فمن منا مثلهم أو حمل قضيتهم ولو ليوم واحد بال 365 يوم بالسنة؟ّ!
الصحيح انه ما دخلنا في النوايا،، معكم حق، ولكن كم التكريم والشخصيات اللي كرمتها والهيئات بيخليك تشك إنه وراء الأكمة ما وراءها،، يا جماعة ما ظل غير نتنياهو يعمل الها تكريم !!!
أتفق معك أخي الكريم رمزي ورأيك يمثلني تماماً مع احترامي الشديد لكل آراء الأخوة الذين شاركوا بالتعليق ورأي الأخ أبو أوس كاتب المقال وللعلم بشار الحوامدة انسان عصامي ولد وترعرع في مخيم حي الأمير حسن (مخيم النصر) بنفس الظروف الصعبة التي عاش معظمنا فيها وهو اجتهد وثابر ووصل الى ما وصل اليه بشرف ... فهو قصة نجاح ومثال يحتذى به لكل الشباب ... أرجو من جميع الأخوة عدم اغتيال هذه الشخصية ولما لا يترشح للرئاسة ... فهذه هي الديموقراطية التي ننادي بها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ramzi Hashweh
كل أسرى الحرية السابقين والحاليين يمثلونني بغض النظر عن انتماءاتهم الحزبية أو لون شعرهم...
هي نفس العقلية ال"...." التي أيضا اتهمت دلال المغربي كونها امرأة تقود مجموعة شباب بقارب وشعرها مكشوف فكيف كانت تقوم بقضاء حاجاتها وهم بالبحر !!! أو ليلي خالد .....
أرحمونا واسألوا من قضوا يومآ واحدآ بالتحقيق من قبل الاحتلال الصهيوني ومن بعدها أطلقوا العنان لمن يمثلكم ...
ملاحظة... كل واحد فينا اختار من يمثله حسب قناعاته فمن منا مثلهم أو حمل قضيتهم ولو ليوم واحد بال 365 يوم بالسنة؟ّ!
فعلا اخي اصبت في بداية التعليق ارضاء الناس غاية لا تدرك ونحن العرب كل يغني على ليلاه الملتزم يريد اسيرة محجبة وحافظة للقرآن وغير الملتزم يريدها مفرعه وشقراء لنا عقود نجلد ذاتنا ونخون ونرتاب في كل فعل ورد فعل ونسينا ان الشعوب ليست على نسق واحد ولا دين واحد والأختلاف موجود ولكن بين العرب لا اجد اي نوع من االأتفاق يهزمنا العدو بسلاحنا وعقولنا لا بسلاحه ولا بعقله ويعشعش في عقولنا كل انواع الشك والريبة والمرض اصبح الشك والريبة والتأويل وسوء النية هو الأصل واصبح سرطان متأصل ومتجذر في خيالنا وعقولنا .
يا خوي ابو اوس
عادي جداً لو انا أتت فرصة أتصور مع عهد او اي أسير فرصة والله عادي جداً
سبحان الله الدنيا حظوظ والتميمي هناك تسليط اعلامي قوي جداً عليها
حتى ان البعض شكك بأمرها والعياذ بالله
وفي النهاية كل أسير وأسيرة فلسطينية تاج على رؤوس العالم
لو كان طفل صهيوني الي تكرم من ريال مدريد ومن مرسيدس واحذ الوضع الي اخذته التميمي
كان بلشنا لطم واحزان وانه كيف العالم واقف مع المجرم
ولعبنا دور الظلم
يا اخي طفله ولسه طفله
وقت ضربت الجندي الصهيوني ما ضربتو بدها شهره
ضربتو نوع من المقاومه
الاعلام استغل الوضع وركب الموجه زي ما بحاول يعملها الاخ هون
واستغل القصه للدعايه
البنت ما الها اي علاقه
كل أسرى الحرية السابقين والحاليين يمثلونني بغض النظر عن انتماءاتهم الحزبية أو لون شعرهم...
هي نفس العقلية ال"...." التي أيضا اتهمت دلال المغربي كونها امرأة تقود مجموعة شباب بقارب وشعرها مكشوف فكيف كانت تقوم بقضاء حاجاتها وهم بالبحر !!! أو ليلي خالد .....
أرحمونا واسألوا من قضوا يومآ واحدآ بالتحقيق من قبل الاحتلال الصهيوني ومن بعدها أطلقوا العنان لمن يمثلكم ...
ملاحظة... كل واحد فينا اختار من يمثله حسب قناعاته فمن منا مثلهم أو حمل قضيتهم ولو ليوم واحد بال 365 يوم بالسنة؟ّ!
معك حق كل الأسرى والمسيرات يمثلونني ،بل كل من قال كلمة حق في الدفاع عن قضيتنا العادلة يمثلني حتى لو لم يكن يربطه بفلسطين اي رابط،ولكن أين هؤلاء من أحلام التميمي التي قضت 10سنوات في المعتقلات الإسرائيلية ، أين هم من اسراء جعابيص التى دخلت عامها الرابع في معتقل وهي تحمل حروق تنهش جسدها دون علاج ، وأين هم من عديد الأطفال الذين يقبعون خلف القضبان لا لذنب اقترفوه ولكن لأنهم ولدوا بوشم اسمه فلسطيني.
لسنا ضد عهد التميمي ولكن نحن ضد من أعطاها أكبر من حجمها