من هنا وهناك ، تاريخ اللقاءت الودية الوحداتية بالصور ، بين بهاء فيصل وقويدر الحكاية ، وصُور تاريخية نادرة لمسيرة الوحدات
من هنا وهناك ، تاريخ اللقاءت الودية الوحداتية بالصور ، بين بهاء فيصل وقويدر الحكاية ، وصُور تاريخية نادرة لمسيرة الوحدات - من هنا وهناك ، تاريخ اللقاءت الودية الوحداتية بالصور ، بين بهاء فيصل وقويدر الحكاية ، وصُور تاريخية نادرة لمسيرة الوحدات - من هنا وهناك ، تاريخ اللقاءت الودية الوحداتية بالصور ، بين بهاء فيصل وقويدر الحكاية ، وصُور تاريخية نادرة لمسيرة الوحدات - من هنا وهناك ، تاريخ اللقاءت الودية الوحداتية بالصور ، بين بهاء فيصل وقويدر الحكاية ، وصُور تاريخية نادرة لمسيرة الوحدات - من هنا وهناك ، تاريخ اللقاءت الودية الوحداتية بالصور ، بين بهاء فيصل وقويدر الحكاية ، وصُور تاريخية نادرة لمسيرة الوحدات
من هنا وهناك ، تاريخ اللقاءات الودية الوحداتية بالصور ،، وبين بهاء فيصل وقويدر الحكاية ـ،، وصُور تاريخية نادرة جداً لمسيرة الوحدات ...
نظرة تاريخية لوديات الوحدات ،،، أبْزرها الوحدات ومنتخب النرويج ، أوفينباخ الألماني ، الأهلي والزمالك ومتى تعود تلك المباريات ؟؟ ...
قمت بإرسال صورة نادرة جداً للكابتن "عزت حمزة " وفيها يظهر الكابتن مع نادي الوحدات بأول ظهور وتمثيل خارج الوطن ،وعند مناقشة الكابتن عزت حمزة بتاريخ الصورة أثار بي الفضول لأبْحث عن تاريخ اللقاءات الودية التي خاضها الوحدات خارجياً وأقوى تلك المواجهات ، وكذلك الفرق التي إسْتضافها الوحدات هنا بعمان لنُبحر بتاريخ طويل لعراقة الوحدات في إسْتضافة الفرق القوية ومنها الأوروبية ، وقبل كل شيء الرحمة للأستاذ "سليم حمدان "الإعلامي الذي وثق لتاريخ هذه اللقاءات وكل الشكر لكل من قام بتوثيق هذه الأحداث التاريخية من عمر النادي ولكل من قام بالتقاط هذه الصور النادرة لنُبرهن أن نادي الوحدات ولد كبيراً وسيبقى كذلك بهمة أبنائه المخلصين ، ولا أُخفي سراً عن مجهود شخصي لأكثر من إسبوعين باحثاً بالأرشيف وبالصور لنوثق لتلك المباريات الودية ولنسرد لمتابعي الوحدات نت بالصور النادرة لتاريخ هذه اللقاءات الودية فكان هذا العمل البسيط موثقاً بالصور إهداءً لمتابعي موقع الوحدات نت ..
بداية الظهور الأول للفريق الوحداتي خارجياً كانت في سوريا العزيزة في العام 1976 وكان الفريق الوحداتي الأول الذي مدّ جسور التعاون مع الأشقاء العرب هناك وعلى أرض ملعب الشركة الخماسية كان اللقاء بين الوحدات والشركة الخماسية الذي كان يضم نُجوم الكرة السورية وقتها وكان يُنافس بقوة على كأس الجمهورية وكونها التجربة الأولى وحداتياً للإحتكاك الخارجي فقد إنتهى اللقاء بتفوق أصحاب الأرض بنتيجة 3-1 وكان صاحب الهدف الوحداتي الوحيد الكابتن إسماعيل يوسف وجرت المباراة بتاريخ 26-3-1976 ،، والصورة المرفقة لأعضاء أول فريق وحداتي لعب خارجياً وهي من الصور النادرة بتاريخ النادي الوحداتي العريق ،،
وأيضاً كان أول فريق عربي يسْتضيفه الوحدات ويلعب معه ودياً من سوريا الشقيقة وذلك في يوم الجمعة 1-5-1976 وعلى ستاد عمان الدولى إحتفالاً بعيد العُمال وكان الفريق الضيف الأول الذي يتبارى معه الوحدات ودياً منتخب الغزل والنسيج السوري وكان وقتها بطل كأس سوريا ويضم نُخبة من نجوم الكرة السورية وإنتهى اللقاء وحداتياً 2-1 وسجل للوحدات إسماعيل يوسف من ركلة جزاء والهدّاف نصر قنديل ومثّل الوحدات في هذه المباراة :
وقوفاً من اليمين : يعقوب ذياب ،ماجد بسيوني ،عوض بشير ،عزت حمزة ،إسماعيل يوسف ،وليد قنديل ، محمود أبو مشرف
جُلوساً : المرحوم جلال قنديل ،سلامة الرزاز ،محمد خميس ،وهيب عبدالرحمن ،خالد سليم ،
ومن المباريات الودية التاريخية التي خاضها الفريق الوحداتي أيضاً في سوريا الشقيقة وكانت الأولى للفريق الوحداتي
بمدينة اللاذقية الساحرة وذلك يوم الجمعه 4-5-1979 وكانت ضد فريق تشرين السوري في إطار إحتفالات سوريا بأعياد الشرطة وأقيمت المباراة في اللاذقية وعلى ملعبها البلدي التُرابي القديم وإنتهت النتيجة وحداتية بهدف غسان جمعة الذي جاء بالدقيقة الأولى من عمر اللقاء ...
وأيضاً من المباريات الودية التي لاتُسنى التي إسْتضافها الوحدات في عمان لتعزيز العلاقات مع الأندية والمنتخبات العربية إسْتضاف الوحدات منتخب الحرس الوطني السعودي في العام 1977 وإنتهت المباراة لصالح الضيوف 2-1 وخسر الوحدات اللقاء كونها من التجارب الأولى له في مقابلة الأندية العربية وسجل للوحدات يومها سلامة الرزاز ومثّل الوحدات بهذه المباراة
وأيضاً لعب الوحدات ودياً على ستاد عمان مع فريق أبولون القبرصي على ستاد عمان في عام 1981 وإنتهت سلبية ، ومن المباريات الودية القوية التي خاضها الوحدات على ستاد عمان في 10-11-1982 وكانت أمام منتخب النرويج القوي ورُغما برودة الطقس والأمطار الغزيرة التي هطلت مابين الشوطين إلا أن الجمهور فاق العشرين ألفاً تجمهروا لرؤية الوحدات في هذا اللقاء الودي القوي الذي إنتهى للضيوف 4-0
وقد مثّل الوحدات في هذا اللقاء وقوفاً من اليمين : ناصر حوراني ،غسان بلعاوي ،عمر سلامة ،مصطفى أيوب ،المرحوم عبدالحميد الذيب ،غسان جمعة
جُلوساً : وليد خاص ،درويش المنسي ،وليد قنديل ،نادر زعتر ،الحارس زاهر النمري
وأيضاً من المباريات الودية التي لاتُنسى والتي أقيمت في عمان في العام 1983 وكانت أمام نادي أوفينباخ الألماني
وتعتبر هذه المباراة الأشهر في تاريخ لقاءات النادي الودية لمكانة النادي الضيف ولفوز الوحدات بتلك المباراة ، إمتاز لاعبي الفريق الضيف بطول القامة والقوة الجسدية وهو أول فريق أوروبي يلعب معه الوحدات ودياً وإنتهى اللقاء وحداتياً بهدفي وليد قنديل ووليد خاص ومن الصور التاريخية لهذا اللقاء صورة للاعب الوحدات الأسبق عبدالكريم الشدفان وهو حالياً ضمن الجهاز الفني لشباب الأردن ومواجهة مع لاعب ألماني تظهرفيها فرق الأجسام مابين اللاعب الوحداتي والأوروبي وكذلك من الأمور الغريبة التي حصلت في هذه المباراة إصابة اللاعب ناصر الحوراني التي تعرض لها جراء الإرهاق الشديد والجهد البدني الكبيرالمبذول في هذه المباراة لمجاراة الفريق الضيف الذي كاد أن يؤدي الى مُضاعفات كبيرة لولا رحمة الله في اللاعب ناصر الحوراني ،،وأيضاً من الذكريات التي سردها الأخ أبو اليزيد عن هذه المباراة هُتاف الجمهور الوحداتي بعد نهاية المباراة
"جايك الدور ياهامبورغ..! "
ومن المباريات الودية التي خاضها الفريق الوحداتي في سوريا مع فريق جيله السوري في العام 1987
تحت قيادة اليُوغسلافي الشهير فويا إنتهت لصالح جبلة 2-1 وسجل للوحدات يومها محمد المشه أبو العبد ومثل الوحدات في هذا اللقاء الودي زاهر النمري ،بكر جمعة ،عامر سعد ،ناصر الحوراني ،هيثم تيم ،عماد ابراهيم ،عصام نوفل ،خالد سليم ،هشام وجهاد عبدالمنعم .
ومن المباريات الودية القوية التي لعبها الوحدات أيضاً يوم الجمعه 8-12-1987 إلتقي الشقيقان الوحدات والزمالك العريق على ستاد عمان الدولى بحضور جماهيري كبير فاق الخمسة والعشرين ألف متفرج في مباراة ودية حُبية ذهب ريعها لدعم مشروع تطوير مركز الأعصاب والدماغ في مستشفى فلسطين كان الوحدات وقتها مشغول بإحْتفالاته باللقب الثاني للدوري وكانت أرضية الملعب من الترتان الصلب الذي لم يمنع نجوم الفريقان من تقديم وجبة فنية دسمة للجمهور الكبير وتقدم الوحدات بهدفي طه ذيب وعبدالكريم الشدفان وسجل للزمالك زكريا ناصيف وأيمن يونس بالدقائق الأخيرة من عمر اللقاء ويومها جاء الزمالك بكامل نجومه والذي كان يستعد لقمة الأهلي ومن النجوم التي مثلت الزمالك في تلك المباراة جمال عبدالحميد ،حمادة عبداللطيف ،أشرف قاسم ، إسماعيل يوسف الذي درب الوحدات لاحقاً ،طارق يحيى والحارس أيمن طاهر
ويومها طلب المرحوم "سليم حمدان " من الكابتن خالد سليم المُعتزل حديثاً أن يلتقط الصور التذكارية مع فريق الزمالك ككابتن للفريق إلا أن الكابتن خالد سليم رفض الفكرة لكونه أعلن إعتزاله كرة القدم نهائياً إلا أنه إعترف بعد سنوات بندمه على عدم إلتقاط الصور التذكارية مع فريق بحجم الزمالك المصري !
وأيضاً سبق للوحدات أن إلتقى الأهلي المصري العريق في عمان في العام 1986 وإنتهى اللقاء لمصلحة الضيوف 1-0 ، ومادام الحديث عن الفرق المصرية فسبق للوحدات أن إسْتضاف فريق الترسانة المصري ولعب معه ودياً في عمان ويظهر بالصورة الكابتن خالد سليم في العام 1983 ،
وأيضاً سبق للوحدات أن لعب ودياً مع النجمة اللبناني في العام 1983 وإنتهى اللقاء وحداتياً بهدف الغزال غسان جمعة
كما لعب الوحدات ودياً مع الكويت الكويتي الذي يدربه حالياً الوحداتي أبو زمع ويظهر بالصورة الكابتن خالد سليم يتبادل الأعلام التذكارية مع كابتن الكويت الكويتي
وفي ظل إرتفاع تكلفة الموسم فلابد للوحدات أن يتجه إلى إقامة مثل هذه المباريات قبيل بدء الموسم الكروي القادم لدعم صندوق النادي أو العودة لدورة الوحدات العربية والتي عادة ماتكون موعد إقامتها قُبيل إنطلاق الموسم الكروي ، وفي الموسم القادم سيكون الموسم متقطع وبشكل كبير ولابد من إحياء فكرة دورة الوحدات العربية لرفد صندوق النادي والقدرة على الإيفاء بإلتزمات الإحتراف في ظل تكلفة الموسم الكبيرة فاعيدوا إحياء دورة الوحدات العربية لمنافسة الأندية الغنية الفيصلي والرمثا والجزيرة !
بقي أن نقول الرحمة والمغفرة لمن تم ذكر إسمه في هذا التقرير وقد غيبه القدر ، وكذلك موفور الصحة والعافية لكل اللاعبين والمدربين ولكل من ساهم برفعة هذا النادي ممن تم ذكرهم في هذا التقرير ..
حسن عبدالفتاح هكذا يكون الإنتماء ..
لم يسْتغرب أحد من جماهير الوحدات ردة فعل المايسترو حسن عبدالفتاح على هدف فهد اليوسف بمرمى الشباب ،الهدف الغالي والذي جيّر الثلاث نقاط لمصلحة الوحدات في سعيه الدؤوب للحصول على لقب الدوري لهذا العام ،، جماهير الوحدات تناقلت صُور الكابتن حسن عبدالفتاح فرحاً بالهدف وهو يصرخ ويحتضن زملائه اللاعبين بعد الهدف رُغما أنه على البنش ولم يتم الزج به في هذه المباراة ، عادت بنا الذاكرة لمقال عن حسن الصغير هكذا كان يُطلق عليه بالفئات لصغر حجمه ولموهبته الكبيرة رغما مرور أكثر من عشرين عاماً على هذا المقال إلا أن حسن لازال نجماً فوق العادة بإنتمائه الكبير وعشقه للوحدات فأي حب تكنه هذه الجماهير لهذا المحسيري !!
مَعْـقــــــــــــول يا أبو حويطي !!
المشهد لازال حاظراً في ذاكرة الجماهير الوحداتية ، أبو حويطي ينطلق كالسهم ويُسجل بمرمى شباب الاردن الهدف الثالث في نهائي الكأٍس في عهد المدرب العراقي الشهير أكرم سلمان ذاك الموسم الذي إنتهى برباعية من الألقاب للذكرى وبموهبة شابة وماكينة لتسجيل الأهداف ولكن سرعان ما تبخرت هذه الموهبة نظراً للسلوك السيء لصاحبها وعدم المحافظة على مستواه ، فإن إقترنت الأخلاق مع الموهبة فهي كفيلة ببقاء اللاعب لسنوات بالمستطيل الأخضر ناثراً فنه وأهدافه للجماهير ولنا العبرة بسعدية وحسن ورأفت علي ، اللاعب لم يترك نادي محلي وبمختلف الدرجات إلا ومثله ومؤخراً وقع عقداً لتمثيل نادي معان درجة ثانية فسبحان مغير الأحوال وكثير من اللاعبين بعمره لازالوا بدوري المحترفين ولازالوا يحظون بالتقدير وربما الإحتراف أيضاً ، وعلى شاكلته كان اللاعب شريف عدنان الذي عجز عن إيجاد أي فريق يمثله بدوري المحترفين !
إنت فين والحب فين ! ..
كانت جماهير الوحدات تُراقب قمة الكويت الكويتي مع القادسية في نهائي كأس الكويت أملاً في أن يُسجل بهاء فيصل هدفاً، عندما إرتحل إلى الكويت الكويتي بناءً على تنسيب الكابتن أبو زمع الذي أصر على إشراكه وهو يُدرب الوحدات الذي كان يرتبط بعقد لخمس سنوات مُفضلاً إياه على اللاعب بلال قويدر الذي دخل بماراثون مفاوضات مع النادي إنتهى بالتوقيع لثلاث سنوات ، أبو زمع كان له رؤية خاصة بمنح بهاء الفرصة لكونه يرتبط بعقد طويل الأمد مع النادي وللإنتماء الكبير الذي يحمله بهاء للوحدات ،
فشتان مابين من يحترف ويدعم النادي الذي تربى فيه ومن يحتفل بهدف للغريم بمرمى ناديه الأم خجل محترف لعب للوحدات نصف موسم من الإحتفال على طريقته ، الصورة أرسلها لي الكابتن ناصر حسان الذي أدمع وهو ينظر إليها للفرق الكبير بين بهاء وبلال المصاب الذي نتمنى له الشفاء العاجل ، وقال لي كنت أنظر إليهما بمستقبل هجوم الوحدات وكانت من المواهب الكبيرة التي إحتضنها نادي الوحدات إختار أحداهما الإنتماء ودعم النادي فكانت المكافأة له بعقد إحترافي والأخر إختار الجحود نكران الجميل فشتان مابين اللاعبين !
وجهان والعملة وحدة الشبه نفس الشبه " العدوان والمخادمة " ياقلبي لاتحزن ...
إنتهت قمة الفيصلي والجزيرة معلنةً إنتهاء حقبة ماجد العدوان في التلفزيون الأردني بعدما عاث فساداً في الإعلام الرياضي المرئي ناثراً صراخه وعنصريته وتحيزه الواضح لفريقه المفضل
العدوان نسي نفسه وهو يُعلّق على اللقاء ليتحول من معلّق محايد لفريقين من الأردن إلى مشجع ومدير فني وناقد رياضي في تعليق أثار إستهجان كل من حضر اللقاء حتى من جماهير الفيصلي نفسها التي هاجمت العدوان !
كان الوحدات سابقاً يعلن مقاطعة القناة بشكل نهائي عندما أطلق العدوان تصريحه الشهير "اللي مش عاجبو البلد يسلم جواز سفره وعلى الجسر" !!
مما جعل مدير القناة وبوفد رسمي يزور الوحدات للإعتذار
الأخبار تؤكد إعفاء العدوان من الظهور مجدداً بالقناة ونقله إلى الإذاعة ، العدوان الذي يفتخر بشهادة الدكتوراة أيما إفتخار ومن المستحيل سواء للزملاء أو الضيوف إلا ونعته بالدكتور كشرط للإستمرار في الظهور بالقناة !!
بينما على الجهة الأخرى وفي ظل تعنت الإتحاد برفض طلب نادي الوحدات لحكام من الخارج لقمة الجمعة، فالمخادمة يستعد مجدداً للظهور بقمة القطبين ناثراً فيها البطاقات الملونة على لاعبي الوحدات ومتحيزاً، هذا الحكم غير نزيهه وغير مؤهل لقيادة قمة القطبين ولنا تجارب سابقة معه ومن الإجدر الطلب من لجنة الحكام إعفاء المخادمة عن قيادة قمة القطبين ، وعلى الجانب الأخر أظهرت تعليقات معظم مشجعي الفيصلي على وسائل التواصل الإجتماعي فرحتهم بقرار الإتحاد كون فريقهم لم يفز بأي مباراة بتواجد فيها تحكيم عربي محايد !!!
ع الســـــــــــــــــريع كروياً ...
السباح وحليمو ..
جماهير الرمثا هاجمت الدردور وحداد ومرجان لإنتقالهم للوحدات ، فريق الرمثا إستقطب السباح وحليمو والأخير رفض البنش مع الوحدات وإختار الرمثا مع عصر الإحتراف ، جماهير الوحدات لم تعترض ولم تهاجم أحداً، بل أيقنت أن الموضوع برمته إحتراف باحتراف ،، إذن الموضوع ثقافة مشجعين!
زعترة والباشا .
أتمنى التجديد لكلا اللاعبين حالياً دون الإنتظار لإنتهاء مرحلة الإياب ودخول الأندية المنافسة عل الخط ، فاللاعبين يحملان إنتماء كبير وغريب للوحدات ويستحقان أن يمثلاه بالموسم القادم..
وأخيراً في مسابقة من هو ؟؟؟
الصورة الاولى :
جيل وحداتي شاب يظهر بالصورة فمن يتواجد بهذا التتويج من لاعبي الوحدات ؟؟؟؟؟؟
الصورة الثانية :
ستكون قمة الوحدات والجزيرة في إياب الدوري الحالي المباراة الختامية والإحتفالية بإذن الله للمارد الوحداتي كبطلاً للدوري والصورة المرفقة لصراع كروي في منتصف عقد الثمانينات بين عمالقة الوحدات والجزيرة فيظهر مدافع فتيّ يُعتبر من أفضل ما أنجبت كرة الوحدات ومهاجم من أفضل ما أنجبت كرة الجزيرة بينما لاعب الوحدات الاخر المقيم حالياً بامريكا يراقب الموقف فمن يظهر بالصورة ؟؟؟؟
الصورة الثالثة :
صراع أردني مصري بين رموز لكلا المنتخبين في العام 1985 وهي صورة نادرة جداً لاحد ألمع لاعبي الكرة الأردنية فمن يتواجد بالصورة ؟؟؟؟
كالعادة تسحبك فقرات الموضوع وصوره تباعا لتجد نفسك وقد أمضيت وقتا جميلا وسريعا في متابعة ما يتحفنا به العزيز ابو بيسان ،،، حقيقة عاد بنا هذا الموضوع عقودا الى الوراء حيث المباريات الودية الرائعة التي كان يخوضها الأخضر امام الفرق العربية والاجنبية وسط حضور جماهيري مخيف ،،، بالطبع لا زلت اتذكر فوزنا على أوفنباخ الألماني 2-1 وهتفنا يومها فرحين " جاييك الدور يا هامبورج " وهو بطل ألمانيا في ذلك الوقت وكان يضم نجوما كبار أمثال هروبيش وكلاوس أوجنتالر وكيغان وغيرهما إن لم تخني الذاكرة ،،، وكذلك اتذكر خسارتنا أمام منتخبالنرويج 0-4 وهو الفريق الذي كان يضم بين صفوفه لاعبين عمالقة من حيث الطول بكل ما تحمل الكلمة من معنى ،،، مثلما مباراة الوحدات والزمالك الرائعة من حيث الأداء وجمال الأهداف ،،، حقيقة كانت المباريات الودية كما هي دورات الوحدات العربية فرصة كبيرة للدفع باللاعبين الشباب واكتشاف مواهبهم ،،،
بالنسبة للصور فالأولى يظهر فيها الدميري والسباح والسلو
وفي الصورة الثانية يظهر ناصر الحوراني وعمر سلامة ( في أقصى الصورة ) يرقبان نجم الجزيرة نبيل التلي والكابتن يوسف العموري في بداية مشواره ،
وفي الصورة الثالثة الصورة ليست واضحة ولكن أظن ان اللاعب هو المرحوم خالد الزعبي ،،،
كل الاحترام أخي ابو بيسان على فقراتك الرائعة والمميزة ،،،
يعطيك العافية يا رب ..
طرح شيق وممتع ...
في الصورة الاولى الدميري امامه محمد السلو و عيسى السباح ..البقية في واحد اسمه ثائر و واحد شكله شادي الاصفر و الله اعلم
الثانية العموري حيث بدأ كظهير
تسلم أبو بيسان على هذه الوجبه الكرويه الدسمه مواضيعك تنعش فينا الذاكره فلا زلت اذكر مانشيت احد الصحف اوفنباخ داخ وعندما يحط بي الرحال بالفرب من مدينه اوفنباخ أتذكر الوحدات وايام الزمن الجميل
الصورة الأولى.. يوسف العموري مدافع الوحدات ونبيل التلي مهاجم الجزيرة
والصورة الثانية اللاعب الاسطوري ابراهيم سعدية ..
انا شخصيا حضرت مباراة الوحدات والفريق الالماني اوفنباخ وفاز الوحدات ٢ _ ١
اذكر يومها كانت النتيجة تعادل ١_١ وكان الحكم يومها عودة الرحال
وجائت ركلة ركنية للوحدات وقبل أن تنفذ الركلة نادى حكم الراية على حكم الساحة وأخبره أن مدافع اوفنباخ يضرب لاعب الوحدات بخباثة... وكم أعجبني عودة الرحال لأنه جعل الركلة الركنية تنفذ وراقب المدافع الالماني وضبطه متلبسا بالمخالفة وأعلن عودة الرحال عن ركلة جزاء للوحدات ولا اذكر من نفذها المهم فزنا بنتيجة ٢ _ ١
كالعادة تسحبك فقرات الموضوع وصوره تباعا لتجد نفسك وقد أمضيت وقتا جميلا وسريعا في متابعة ما يتحفنا به العزيز ابو بيسان ،،، حقيقة عاد بنا هذا الموضوع عقودا الى الوراء حيث المباريات الودية الرائعة التي كان يخوضها الأخضر امام الفرق العربية والاجنبية وسط حضور جماهيري مخيف ،،، بالطبع لا زلت اتذكر فوزنا على أوفنباخ الألماني 2-1 وهتفنا يومها فرحين " جاييك الدور يا هامبورج " وهو بطل ألمانيا في ذلك الوقت وكان يضم نجوما كبار أمثال هروبيش وكلاوس أوجنتالر وكيغان وغيرهما إن لم تخني الذاكرة ،،، وكذلك اتذكر خسارتنا أمام منتخبالنرويج 0-4 وهو الفريق الذي كان يضم بين صفوفه لاعبين عمالقة من حيث الطول بكل ما تحمل الكلمة من معنى ،،، مثلما مباراة الوحدات والزمالك الرائعة من حيث الأداء وجمال الأهداف ،،، حقيقة كانت المباريات الودية كما هي دورات الوحدات العربية فرصة كبيرة للدفع باللاعبين الشباب واكتشاف مواهبهم ،،،
بالنسبة للصور فالأولى يظهر فيها الدميري والسباح والسلو
وفي الصورة الثانية يظهر ناصر الحوراني وعمر سلامة ( في أقصى الصورة ) يرقبان نجم الجزيرة نبيل التلي والكابتن يوسف العموري في بداية مشواره ،
وفي الصورة الثالثة الصورة ليست واضحة ولكن أظن ان اللاعب هو المرحوم خالد الزعبي ،،،
كل الاحترام أخي ابو بيسان على فقراتك الرائعة والمميزة ،،،
كل الشكر للاخ الغالي ابو اليزيد على هذه الاضافة والصورة الاخيرة للنجم ابراهيم سعدية ضد مصر