في نادي الوحدات ثلاثة أصناف .. الأول "سحيج" والثاني "ناقد" والثالث "شغيل"
في نادي الوحدات ثلاثة أصناف .. الأول "سحيج" والثاني "ناقد" والثالث "شغيل" - في نادي الوحدات ثلاثة أصناف .. الأول "سحيج" والثاني "ناقد" والثالث "شغيل" - في نادي الوحدات ثلاثة أصناف .. الأول "سحيج" والثاني "ناقد" والثالث "شغيل" - في نادي الوحدات ثلاثة أصناف .. الأول "سحيج" والثاني "ناقد" والثالث "شغيل" - في نادي الوحدات ثلاثة أصناف .. الأول "سحيج" والثاني "ناقد" والثالث "شغيل"
في نادي الوحدات ثلاث أصناف ..
الأول "سحيج"
الثاني "ناقد"
والثالث "شغيل"
-السحيج يطبل ويهلل للخير والشر في آن واحد فلا فرق عنده بينهما المهم التطبيل والتزمير لفلان وعلنتان
-والناقد الشرس ينتقد كل كبيرة وصغيرة ولا فرق عنده بينهما أيضا فالمهم عنده ان ينتقد بشراسة فقط
-والشغيل لا بهش ولا بنش ولا يقوم بفعل شي سوى انه يتبجج ويتحجج ليل نهار بانه إما من الأقلية او أنه من الأغلبية ولكن هو مستهدف وهنالك مؤامرة كونية للأيقاع به من الأقلية
"الشغيل" إذا كان من الأغلبية له زبانيته من معشر "السحيجة"
اما إذا كان الشغيل من الأقلية لا تقلق عليه فله زبانيته "النقاد"
وما بين هذا وذاك المنظومة داخل أسوار النادي من فشل إلى فشل اكبر .. فالكل يريد الهيمنة والإستحواذ على كل كراسي النادي حتى لو كان كرسي "بلاستيك" بجانب أحد البسطات بالشارع العام في المخيم
لا أحد يريد تقديم التنازلات .. لا أحد يريد إنجاح المنظومة ككل بعيدا عن الأسماء والمسميات ضاربين بالمصلحة العامة نحو الهاوية
الإدارة المنتخبة مؤخرا ليست أفضل حالا من الإدارة المنهزمة
آن الأوان لأن تنصتوا وتستمعوا للأخوة اصحاب المبادارات والنوايا الطيبة الذين يبذلون جهدا وافرا وبكافة الوسائل السلمية والمنطقية لدفع جميع الأطراف للمصالحة بعيدا عن المصالحات الوهمية المدسوسة بالسم.
أتقو الله في "الوحدات" وكفى .
الأخوة الأفاضل والكرام المعذرة منكم جميعا.. لكن للتوضيح أكثر أنا لم أقم من خلال موضوعي بتصنيف الكل وحصرهم بالثلاث حالات التي قمت بذكرها بالموضوع إنما أنا ذكرت ثلاث حالات يكثر وجودها بالوقت الحالي .. الأغلب منكم لم ينتبه بأني قد قمت بذكر الحاله الإيجابية في الساحة الساحة وفي العادة هم مهمشين ولا ينصت لكلامهم أحد
(آن الأوان لأن تنصتوا وتستمعوا للأخوة اصحاب المبادارات والنوايا الطيبة الذين يبذلون جهدا وافرا وبكافة الوسائل السلمية والمنطقية لدفع جميع الأطراف للمصالحة بعيدا عن المصالحات الوهمية المدسوسة بالسم.)