قراءة تكتيكية في موقعة المحرق البحريني.. حين ينتفض الوحدات رغم الصعاب..
قراءة تكتيكية في موقعة المحرق البحريني.. حين ينتفض الوحدات رغم الصعاب.. - قراءة تكتيكية في موقعة المحرق البحريني.. حين ينتفض الوحدات رغم الصعاب.. - قراءة تكتيكية في موقعة المحرق البحريني.. حين ينتفض الوحدات رغم الصعاب.. - قراءة تكتيكية في موقعة المحرق البحريني.. حين ينتفض الوحدات رغم الصعاب.. - قراءة تكتيكية في موقعة المحرق البحريني.. حين ينتفض الوحدات رغم الصعاب..
* هناك الكثير مما يمكن قوله عن مباراة المحرق البحريني.. أوله عودة الحوت إلى مستواه الذي كفل للوحدات نقاط المباراة.. هناك حراس كثر جيدون.. ولكن هناك حراس أسطوريون.. حين يكونون في يومهم يكونون فريقاً كاملاً..
* بدأ حمد المباراة بتشكيلة قوامها الرباعي الدميري سيباستيان خطاب وفادي عوض في توظيف جديد كظهير أيمن.. توظيف سنأتي إليه بشرح أكبر.. خلف الثنائي الياس رجائي.. خلف الثلاثي ابو عمارة حسن بهاء.. خلف مهاجم وحيد احمد ماهر.. تتحول الطريقة إلى 4-4-2 تحول بهاء وابو عمارة لجناحين صريحين وتقدم حسن كمهاجم ثان مع احمد ماهر..
* الوحدات كان أفضل طيلة مجريات الشوط.. وافتتح المباراة بهدف مبكر جداً برأس المجتهد "الرجل" سيباستيان.. وطبعاً حين يتقدم الوحدات بهدف نضع أيدينا على قلوبنا بسبب التراجع غير المبرر.. ولكن الوحدات واصل الأداء الجيد نسبياً.. وكاد يسجل أكثر من هدف..
* مشاكل الوحدات التي تلخصت في هذا الشوط وفي المباراة ككل.. كانت مشاكل أزلية هذا الموسم.. أولاً هناك مشكلة كبيرة في المنظومة الدفاعية للفريق.. منظومة من السهل ضربها.. كان ذلك في البدء في الميسرة ويسار القلب.. والآن أصبحت الميمنة أيضاً نقطة هشة بتراجع مستوى خطاب بسبب بطئه وزياده وزنه نسبيا.. وبسبب غياب عمر قنديل وعدم وجود بديل كفؤ اضطر حمد لإشراك فادي في هذا المركز.. فادي اجاد.. ولكن نسبيا اول مركز الظهير لا يصلح له لاعب قصير القامة بشكل ملحوظ لأنه مركز يتطلب تغطية عكسية ممتازة في الكرات العالية.. وللحق ففادي حاول وقدم مستوى طيب تحديدا في الشوط الأول قبل ان يزداد الضغط عليه كثيرا في الشوط الثاني.. وسط غياب مساندة فعلية وتراجع لاعبي الوسط عن اداء دورهم الدفاعي.. فمنينا بهدف المحرق الثاني من جهته مع سوء تغطية من خطاب ايضا..
* هذه المنظومة الدفاعية الهشة ادت الى عدم قدرة الوحدات على الحفاظ على نتيجة اي مباراة يتقدم فيها.. رغم ان مديره الفني يجنح للتحفظ فور التسجيل.. وهو ما تسبب في التعادلات الكثيرة ومن امثلها مباراة الاهلي التي اضاعت الدوري ومباراة النجمة التي ازمت موقفنا الاسيوي
* النقطة الهشة الثانية في اداء الوحدات هي ضعف تناقل الكرة.. لم نر اكثر من 3 تمريرات متتالية للوحدات في اخر كم مباراة.. وهو امر كان ميزة حمد التي شكرناه عليها في بداية الموسم.. ان الفريق اصبح له شكل في وسط الملعب ويسيطر على منطقة الوسط ويتبادل الكرة ويستحوذ جماعياً.. ولكن هذا مفقود في المراحل الأخيرة وهو سبب رئيسي في تراجع النتائج بالاضافة لسبب المنظومة الدفاعية الهشة أعلاه كذلك.. السبب في هذا التراجع في رأيي هو الارهاق الذي اصاب ثلاثي الوسط رجائي والياس وحسن الذين كانوا مسؤولين عن هذا التفوق.. وغياب وجود اي بديل حقيقي لهم..
* إن من أسوأ ما تعرض له الوحدات في رأيي هو خسارة صالح راتب لصالح أحمد ماهر.. وما زال الجهاز الفني يتحدث عن ان الوحدات يحتاج مهاجم هداف.. لا.. المشكلة لم تكن فقط مشكلة تسجيل الاهداف.. وان كانت هذه مشكلة حاضرة بقوة فالوحدات تاريخيا اكثر فرق العالم اضاعة للفرص.. لكن المشكلة الحقيقية هي في غياب لاعب الوسط المفتاحي البديل للثلاثي المذكور او صانع اللعب الحقيقي المميز.. ناهيك طبعا عن خواء الدكة ككل وضعف العمق لأكثر من مركز وليس مركز المهاجم فقط.. بل ان مركز المهاجم من اكثر المراكز العامرة باللاعبين القدرين على شغله في الوحدات.. توريس/بهاء/ حسن/ ليث/ عبدالله ذيب/ابو خضرة.. فيما مركز الوسط الهجومي في قلب الملعب خال من اي لاعب يجيد فيه.. وصفقة صالح/ماهر في رأيي هي التي اضاعت الفريق.. فقد خسرنا احد اهم اللاعبين القادرين على صناعة الفارق مقابل لاعب لم يستطع تقديم ما هو مأمول بكل اسف..
* في الشوط الثاني نجح المحرق في تقليص الفارق مبكرا في لحظة توهان غير مقبولة من المنظومة الدفاعية.. هدف يتحمل مسؤوليته الدميري وشفيع.. ولكن الوحدات عاد ونجح في زيادة الفارق من جديد.. ولكن مستوى الوحدات تراجع كثيرا جدا في هذا الشوط ومر بحالة توهان كبيرة تركتنا على اعصابنا وسط منظومة دفاعية مهلهلة تماما استغلها المحرق لتسجيل هدف ثان.. وجعل المباراة عصيبة جدا على الوحدات.. حمد حاول اجراء عدة تبديلات قبل هدف المحرق الثاني في محاولة للحفاظ على النتيجة 2-1 فسحب حسن وزج بالبشتاوي لتنشيط منطقة الوسط.. ثم عاد وزج بعامر ذيب بديلا لاحمد ماهر.. وبتوريس بديلا لبهاء الذي اصيب.. تبديلات لم تغير كثيرا في شكل الفريق بكل اسف.. بل ان توريس اطاح بفرصة تهديف لا تضيع كان يمكن ان تنهي المباراة تماماً بالنسبة للمحرق..
* ان تضطر لإشراك فادي عوض كظهير ايمن هو مؤشر على ما وصلت اليه دكة الوحدات من خواء..
* تراجع كبير في مستوى الياس ورجائي ربما بسبب العبء الكبير عليها والارهاق الشديد..
* تألق كبير جداً من عامر شفيع ساهم كثيرا في الفوز الوحداتي..
* تحسن في الاداء الجماعي لبهاء فيصل من حيث النية والأولوية.. ولكنه يحتاج للعمل من حيث الإجادة في هذه النقطة..
* عمل كثير وكبير لاصلاح منظومة دفاعية مكشوفة تعاني كثيرا امام اي فريق يمتلك الحد الادنى من المقومات الهجومية..
* تألق كبير من ابو عمارة ساهم كثيرا في تجيير الفوز للوحدات بتسجيل الهدف الثاني وخلق الهدف الثالث من كرة ميتة (رغم بعض الانانية) وصناعة هدف رابع اهدره توريس.. وهنا اتساءل دون الدخول للنوايا.. هل دافع بعض اللاعبين الاسيوي اكبر من المحلي بسبب اشباع البطولات المحلية؟ ام هو دافع شخصي لإبراز القدرات وهو ما لا اتمناه من لاعب وحداتي.. واكرر لا دخول في النوايا ولكنها علامة استفهام واضحة على فرق الاداءين المحلي والاسيوي وهو فارق واضح لكل ذي عين.. وقد لا يكون مقصودا فعلا بقدر ما هو غياب الدافع ربما.. فأين الاعداد النفسي في هذه الحالة؟
وهنا اتساءل دون الدخول للنوايا .. هل دافع بعض اللاعبين الاسيوي اكبر من المحلي بسبب اشباع البطولات المحلية؟ام هو دافع شخصي لإبراز القدرات وهو ما لا اتمناه من لاعب وحداتي؟. واكرر لا دخول في النوايا ولكنها علامة استفهام واضحة على فرق الاداءين المحلي والاسيوي وهو فارق واضح لكل ذي عين.. وقد لا يكون مقصودا فعلا بقدر ما هو غياب الدافع ربما.. فأين الاعداد النفسي في هذه الحالة؟
لا أعتقد هذا ولا ذاك أخ رفقي .
لو تعود بك الذاكرة إلى مباريات محلية كثيرة خاضها الوحدات هذا الموسم ، لوجدتَ أن الحالة النفسية والدافعية البدنية والأداء الفني للاعبين في هذه المباريات - منها مباراتي الحسين - إربد ذهاب الدوري وفي مجموعة كأس الأردن ، ومباراة المنشية - إياب الدوري ، والأهلي ذهاب الدوري ، والبقعة ذهاب الدوري ، شباب الأردن في الكأس ، ثم ذهاب الدوري ، وهذه لوحدها حكاية - ذهاب الدوري مع شباب الأردن .. وحتى مع الفيصلي ذهاب الدوري رغم التعادل السلبي ، ستجد أن الأمر لا يتعلق بدافع اللاعب على النحوين المذكورين في تساؤلك .
يعني في مباراة الفيصلي المذكورة أعلاه ، وهي أقل هذه المباريات مستوى فنيا ودافعية من اللاعبين - لو تتذكّرها - فإنها في ذلك أفضل نسبيا من مباريات دوري المجموعة الآسيوية التي خاضها الوحدات ، باستثناء مباراة المحرق الأخيرة موضوع قراءتك هذه ، والتي جاءت بظروف وأحوال - الكل يعلمها - حتّمت على اللاعبين أن يظهروا بهذه الدوافع التي فرضت عليك - وربما على الكثيرين غيرك - هذا التساؤل .
بالفعل المنظومة الدفاعية في الوحدات عليها الف علامة استفهام
تحت اي ضغط نجد مرمانا مهددا و الوصول للمرمى سهل جدا للخصوم ..
ربما يعاني الوحدات في قلبي الدفاع اكثر من الاظهرة
مشكلة الوحدات الدفاعية اراها مشابهة لمشكلة برشلونة هذا الموسم
قلبي دفاع ثقيلي الحركة بيكيه و اومتيتي كما في الوحدات خطاب و انيتش مع تقدم انيتش للامام كثيرا
نعم زادت الفعالية الهجومية نوعا ما .. لكن الهجمات المرتدة اصبحت خطيرة جدا على مرمانا
الفريق يعاني و لا نريد ان ينسينا الفوز المشاكل الكبيرة التي يعاني منها الفريق
* هناك الكثير مما يمكن قوله عن مباراة المحرق البحريني.. أوله عودة الحوت إلى مستواه الذي كفل للوحدات نقاط المباراة.. هناك حراس كثر جيدون.. ولكن هناك حراس أسطوريون.. حين يكونون في يومهم يكونون فريقاً كاملاً..
* بدأ حمد المباراة بتشكيلة قوامها الرباعي الدميري سيباستيان خطاب وفادي عوض في توظيف جديد كظهير أيمن.. توظيف سنأتي إليه بشرح أكبر.. خلف الثنائي الياس رجائي.. خلف الثلاثي ابو عمارة حسن بهاء.. خلف مهاجم وحيد احمد ماهر.. تتحول الطريقة إلى 4-4-2 تحول بهاء وابو عمارة لجناحين صريحين وتقدم حسن كمهاجم ثان مع احمد ماهر..
* الوحدات كان أفضل طيلة مجريات الشوط.. وافتتح المباراة بهدف مبكر جداً برأس المجتهد "الرجل" سيباستيان.. وطبعاً حين يتقدم الوحدات بهدف نضع أيدينا على قلوبنا بسبب التراجع غير المبرر.. ولكن الوحدات واصل الأداء الجيد نسبياً.. وكاد يسجل أكثر من هدف..
* مشاكل الوحدات التي تلخصت في هذا الشوط وفي المباراة ككل.. كانت مشاكل أزلية هذا الموسم.. أولاً هناك مشكلة كبيرة في المنظومة الدفاعية للفريق.. منظومة من السهل ضربها.. كان ذلك في البدء في الميسرة ويسار القلب.. والآن أصبحت الميمنة أيضاً نقطة هشة بتراجع مستوى خطاب بسبب بطئه وزياده وزنه نسبيا.. وبسبب غياب عمر قنديل وعدم وجود بديل كفؤ اضطر حمد لإشراك فادي في هذا المركز.. فادي اجاد.. ولكن نسبيا اول مركز الظهير لا يصلح له لاعب قصير القامة بشكل ملحوظ لأنه مركز يتطلب تغطية عكسية ممتازة في الكرات العالية.. وللحق ففادي حاول وقدم مستوى طيب تحديدا في الشوط الأول قبل ان يزداد الضغط عليه كثيرا في الشوط الثاني.. وسط غياب مساندة فعلية وتراجع لاعبي الوسط عن اداء دورهم الدفاعي.. فمنينا بهدف المحرق الثاني من جهته مع سوء تغطية من خطاب ايضا..
* هذه المنظومة الدفاعية الهشة ادت الى عدم قدرة الوحدات على الحفاظ على نتيجة اي مباراة يتقدم فيها.. رغم ان مديره الفني يجنح للتحفظ فور التسجيل.. وهو ما تسبب في التعادلات الكثيرة ومن امثلها مباراة الاهلي التي اضاعت الدوري ومباراة النجمة التي ازمت موقفنا الاسيوي
* النقطة الهشة الثانية في اداء الوحدات هي ضعف تناقل الكرة.. لم نر اكثر من 3 تمريرات متتالية للوحدات في اخر كم مباراة.. وهو امر كان ميزة حمد التي شكرناه عليها في بداية الموسم.. ان الفريق اصبح له شكل في وسط الملعب ويسيطر على منطقة الوسط ويتبادل الكرة ويستحوذ جماعياً.. ولكن هذا مفقود في المراحل الأخيرة وهو سبب رئيسي في تراجع النتائج بالاضافة لسبب المنظومة الدفاعية الهشة أعلاه كذلك.. السبب في هذا التراجع في رأيي هو الارهاق الذي اصاب ثلاثي الوسط رجائي والياس وحسن الذين كانوا مسؤولين عن هذا التفوق.. وغياب وجود اي بديل حقيقي لهم..
* إن من أسوأ ما تعرض له الوحدات في رأيي هو خسارة صالح راتب لصالح أحمد ماهر.. وما زال الجهاز الفني يتحدث عن ان الوحدات يحتاج مهاجم هداف.. لا.. المشكلة لم تكن فقط مشكلة تسجيل الاهداف.. وان كانت هذه مشكلة حاضرة بقوة فالوحدات تاريخيا اكثر فرق العالم اضاعة للفرص.. لكن المشكلة الحقيقية هي في غياب لاعب الوسط المفتاحي البديل للثلاثي المذكور او صانع اللعب الحقيقي المميز.. ناهيك طبعا عن خواء الدكة ككل وضعف العمق لأكثر من مركز وليس مركز المهاجم فقط.. بل ان مركز المهاجم من اكثر المراكز العامرة باللاعبين القدرين على شغله في الوحدات.. توريس/بهاء/ حسن/ ليث/ عبدالله ذيب/ابو خضرة.. فيما مركز الوسط الهجومي في قلب الملعب خال من اي لاعب يجيد فيه.. وصفقة صالح/ماهر في رأيي هي التي اضاعت الفريق.. فقد خسرنا احد اهم اللاعبين القادرين على صناعة الفارق مقابل لاعب لم يستطع تقديم ما هو مأمول بكل اسف..
* في الشوط الثاني نجح المحرق في تقليص الفارق مبكرا في لحظة توهان غير مقبولة من المنظومة الدفاعية.. هدف يتحمل مسؤوليته الدميري وشفيع.. ولكن الوحدات عاد ونجح في زيادة الفارق من جديد.. ولكن مستوى الوحدات تراجع كثيرا جدا في هذا الشوط ومر بحالة توهان كبيرة تركتنا على اعصابنا وسط منظومة دفاعية مهلهلة تماما استغلها المحرق لتسجيل هدف ثان.. وجعل المباراة عصيبة جدا على الوحدات.. حمد حاول اجراء عدة تبديلات قبل هدف المحرق الثاني في محاولة للحفاظ على النتيجة 2-1 فسحب حسن وزج بالبشتاوي لتنشيط منطقة الوسط.. ثم عاد وزج بعامر ذيب بديلا لاحمد ماهر.. وبتوريس بديلا لبهاء الذي اصيب.. تبديلات لم تغير كثيرا في شكل الفريق بكل اسف.. بل ان توريس اطاح بفرصة تهديف لا تضيع كان يمكن ان تنهي المباراة تماماً بالنسبة للمحرق..
* ان تضطر لإشراك فادي عوض كظهير ايمن هو مؤشر على ما وصلت اليه دكة الوحدات من خواء..
* تراجع كبير في مستوى الياس ورجائي ربما بسبب العبء الكبير عليها والارهاق الشديد..
* تألق كبير جداً من عامر شفيع ساهم كثيرا في الفوز الوحداتي..
* تحسن في الاداء الجماعي لبهاء فيصل من حيث النية والأولوية.. ولكنه يحتاج للعمل من حيث الإجادة في هذه النقطة..
* عمل كثير وكبير لاصلاح منظومة دفاعية مكشوفة تعاني كثيرا امام اي فريق يمتلك الحد الادنى من المقومات الهجومية..
* تألق كبير من ابو عمارة ساهم كثيرا في تجيير الفوز للوحدات بتسجيل الهدف الثاني وخلق الهدف الثالث من كرة ميتة (رغم بعض الانانية) وصناعة هدف رابع اهدره توريس.. وهنا اتساءل دون الدخول للنوايا.. هل دافع بعض اللاعبين الاسيوي اكبر من المحلي بسبب اشباع البطولات المحلية؟ ام هو دافع شخصي لإبراز القدرات وهو ما لا اتمناه من لاعب وحداتي.. واكرر لا دخول في النوايا ولكنها علامة استفهام واضحة على فرق الاداءين المحلي والاسيوي وهو فارق واضح لكل ذي عين.. وقد لا يكون مقصودا فعلا بقدر ما هو غياب الدافع ربما.. فأين الاعداد النفسي في هذه الحالة؟
#الحوت_حوت
#في_الليلة_الظلماء
أخي الكريم لم تمل من ذكر صالح راتب لقد أصبح من الماضي وأيضا هل نسيت من تسبب بالهدف الأول وهو شفيع نفسه الذي كما تقول أنه اسطوره لكنه لم يتعلم من أخطاءه عبر السنين وخاصه ب الكرات العرضيه التي ما يزال تقديره للكرات العرضيه سيء وتعامله معها من أسوء إلى أسوء فهو يستخدم قبضت يده ب إخراج الكرات وهو قادر على التقطها لكنه بسبب الخوف أما يبقى ب المرمى متردد أو يحاول إخراج الكرات العرضيه ب قبضت اليد
أما باقي الفريق فهو بحاجه إلى غربله ف الأسماء الموجوده غير قادره على حمل الرابه
أخي الكريم لم تمل من ذكر صالح راتب لقد أصبح من الماضي وأيضا هل نسيت من تسبب بالهدف الأول وهو شفيع نفسه الذي كما تقول أنه اسطوره لكنه لم يتعلم من أخطاءه عبر السنين وخاصه ب الكرات العرضيه التي ما يزال تقديره للكرات العرضيه سيء وتعامله معها من أسوء إلى أسوء فهو يستخدم قبضت يده ب إخراج الكرات وهو قادر على التقطها لكنه بسبب الخوف أما يبقى ب المرمى متردد أو يحاول إخراج الكرات العرضيه ب قبضت اليد
أما باقي الفريق فهو بحاجه إلى غربله ف الأسماء الموجوده غير قادره على حمل الرابه
نعم صحيح
شفيع تألق بكرتين وهو ماشاء الله قوي بالمواجهات
ولكن مشكلتنا دائما بالكرات العرضية وهذه الاهداف تتكرر باستمرار واستغرب عدم ذكر الاخ رفقي لهذه النقطة فيجب دائما نذكر ما لنا وما علينا
فادي عوض قدم مستوى رائع كظهير ايمن وبالنسبة لقصر القامة هي القاسم المشترك بين معظم ظهراء البلد سواء قنديل او القرشي وعدي زهران وسلمان السلمان وحتى عامر ذيب عندما كان يلعب ظهير ايمن
* تألق كبير من ابو عمارة ساهم كثيرا في تجيير الفوز للوحدات بتسجيل الهدف الثاني وخلق الهدف الثالث من كرة ميتة (رغم بعض الانانية) وصناعة هدف رابع اهدره توريس.. وهنا اتساءل دون الدخول للنوايا.. هل دافع بعض اللاعبين الاسيوي اكبر من المحلي بسبب اشباع البطولات المحلية؟ ام هو دافع شخصي لإبراز القدرات وهو ما لا اتمناه من لاعب وحداتي.. واكرر لا دخول في النوايا ولكنها علامة استفهام واضحة على فرق الاداءين المحلي والاسيوي وهو فارق واضح لكل ذي عين.. وقد لا يكون مقصودا فعلا بقدر ما هو غياب الدافع ربما.. فأين الاعداد النفسي في هذه الحالة؟
ولكن مشكلتنا دائما بالكرات العرضية وهذه الاهداف تتكرر باستمرار واستغرب عدم ذكر الاخ رفقي لهذه النقطة فيجب دائما نذكر ما لنا وما علينا
فادي عوض قدم مستوى رائع كظهير ايمن وبالنسبة لقصر القامة هي القاسم المشترك بين معظم ظهراء البلد سواء قنديل او القرشي وعدي زهران وسلمان السلمان وحتى عامر ذيب عندما كان يلعب ظهير ايمن
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 1977alsaif
أخي الكريم لم تمل من ذكر صالح راتب لقد أصبح من الماضي وأيضا هل نسيت من تسبب بالهدف الأول وهو شفيع نفسه الذي كما تقول أنه اسطوره لكنه لم يتعلم من أخطاءه عبر السنين وخاصه ب الكرات العرضيه التي ما يزال تقديره للكرات العرضيه سيء وتعامله معها من أسوء إلى أسوء فهو يستخدم قبضت يده ب إخراج الكرات وهو قادر على التقطها لكنه بسبب الخوف أما يبقى ب المرمى متردد أو يحاول إخراج الكرات العرضيه ب قبضت اليد
أما باقي الفريق فهو بحاجه إلى غربله ف الأسماء الموجوده غير قادره على حمل الرابه
تحياتي لكما انا ذكرت ان شفيع والدميري يتحملان الهدف.. ولكن هذا لا ينفي تألق شفيع الكبير في صد اكثر من كرة صعبة جداً..
بخصوص قصر قامة الاظهرة.. فقنديل طوله مقبول.. ومستواه في رأيي ممتاز واتمنى عودته بالسلامة
بالفعل المنظومة الدفاعية في الوحدات عليها الف علامة استفهام
تحت اي ضغط نجد مرمانا مهددا و الوصول للمرمى سهل جدا للخصوم ..
ربما يعاني الوحدات في قلبي الدفاع اكثر من الاظهرة
مشكلة الوحدات الدفاعية اراها مشابهة لمشكلة برشلونة هذا الموسم
قلبي دفاع ثقيلي الحركة بيكيه و اومتيتي كما في الوحدات خطاب و انيتش مع تقدم انيتش للامام كثيرا
نعم زادت الفعالية الهجومية نوعا ما .. لكن الهجمات المرتدة اصبحت خطيرة جدا على مرمانا
الفريق يعاني و لا نريد ان ينسينا الفوز المشاكل الكبيرة التي يعاني منها الفريق
مشكور اخي رفقي
انا أرى مشكلة في كل رباعي الدفاع الوحداتي حالياً.. باستثناء قنديل حين يلعب..
الدميري متذبذب جدا مؤخرا.. حبة فوق.. وحبة تحت..
خطاب زاد وزنه وثقلت حركته كثيرا.. صحيح انه مدافع ممتاز كموهبة ويخرج كرات صعبة جدا احيانا.. ولكنه بطيء.. ينطبق الامر على انتيتش الذي اراه في غير مركزه.. واظن ان الاصلح له مركز الظهير الايسر او ارتكاز الوسط.. اما كقلب دفاع فهناك مشاكل في مستواه
ناهيك عن نقطة مهمة وهي تراجع مستوى الياس ورجائي دفاعيا احيانا.. وغياب الدعم الدفاعي والانضباط من جناحي الوسط احيانا اخرى.. وهي كلها امور تصب في المنظومة الدفاعية الجماعية للفريق..
لو تعود بك الذاكرة إلى مباريات محلية كثيرة خاضها الوحدات هذا الموسم ، لوجدتَ أن الحالة النفسية والدافعية البدنية والأداء الفني للاعبين في هذه المباريات - منها مباراتي الحسين - إربد ذهاب الدوري وفي مجموعة كأس الأردن ، ومباراة المنشية - إياب الدوري ، والأهلي ذهاب الدوري ، والبقعة ذهاب الدوري ، شباب الأردن في الكأس ، ثم ذهاب الدوري ، وهذه لوحدها حكاية - ذهاب الدوري مع شباب الأردن .. وحتى مع الفيصلي ذهاب الدوري رغم التعادل السلبي ، ستجد أن الأمر لا يتعلق بدافع اللاعب على النحوين المذكورين في تساؤلك .
يعني في مباراة الفيصلي المذكورة أعلاه ، وهي أقل هذه المباريات مستوى فنيا ودافعية من اللاعبين - لو تتذكّرها - فإنها في ذلك أفضل نسبيا من مباريات دوري المجموعة الآسيوية التي خاضها الوحدات ، باستثناء مباراة المحرق الأخيرة موضوع قراءتك هذه ، والتي جاءت بظروف وأحوال - الكل يعلمها - حتّمت على اللاعبين أن يظهروا بهذه الدوافع التي فرضت عليك - وربما على الكثيرين غيرك - هذا التساؤل .
لا ادري ولكن ابو عمارة بالتحديد هناك فرق فيما يقدمه آسيويا ومحليا.. مؤكدا على عدم الدخول في النوايا.. هذه ملاحظة ظهرت في اكثر من مباراة مؤخرا على الاقل.. فربما اللاعب فقد الدافع المحلي.. لا ادري..
لا ادري ولكن ابو عمارة بالتحديد هناك فرق فيما يقدمه آسيويا ومحليا.. مؤكدا على عدم الدخول في النوايا.. هذه ملاحظة ظهرت في اكثر من مباراة مؤخرا على الاقل.. فربما اللاعب فقد الدافع المحلي.. لا ادري..
أتفهّم جدا تأكيدك عدم الدخول في النوايا ، وخاصة بالنسبة لمنذر ، وأنت صادق إن شاء الله في نواياك .. لكنني ، أود أن أوضّح نقطة أراها لازمة للتوضيح ، هي أنه وحتى مع الفرق الواضح فيما يقدمه منذر بالذات ، أو غيره من اللاعبين ، فإن هذه المستويات الفارقة التي يقدمونها - لأي دافع كان - لا ترقى أن يطلب استقطابهم أي نادٍ خارجي ، هذا .. للأمانة وبكل شفافية .
فما أرجوه من لاعبينا الأعزاء أن ينصرفوا إلى تقديم مستويات أعلى وأداءات أفضل في مباريات الاستحقاقات القادمة ، تعود بالنفع على ناديهم أولا في حصد البطولات وزيادة أعداد كؤوسها ونوعيتها ، وعليهم ثانيا في رصيدهم من هذه البطولات في ( C.V ) كل منهم ، وفي أية مكتسبات وعروض احترافية يطمعون بها .
واكرر لا دخول في النوايا ولكنها علامة استفهام واضحة على فرق الاداءين المحلي والاسيوي وهو فارق واضح لكل ذي عين.. وقد لا يكون مقصودا فعلا بقدر ما هو غياب الدافع ربما.. فأين الاعداد النفسي في هذه الحالة؟
التدريب بالنسبة لعدنان حمد معادلة رياضية .. يتم طرحها لمرة واحدة فقط على مسامع الطلاب .. فهم من فهم والباقي لا يكترث بشان نتيجته ...!
بالإضافة إلى أنه لا يجيد أبداً العمل على العوامل النفسية والبدنية .. والعامل النفسي هو الأهم في التعامل مع لاعبي الوحدات ( على مر السنوات ) ...
يعطيك العافية أخي رفقي ...
تعقيبا على الضعف في خط الدفاع تذكرت موقف حصل بمباراة كأس الكووس سنة 1981 عندما سجل ابراهيم مصطفى هدف الفيصلي من كره خرجت وقتها من قدم حارس المرمى ميلاد عباسي ولم يتعامل معها قلبا الدفاع بوقتها وليد قنديل ومصطفى ايوب بشكل صحيح فكانت ردة فعل وتعليق خالد سليم بعد المباراه من متى احنا بتوصل متل هاي الكرات على مرمانا وبتتسجل جول والله صدقا انني سمعت هذه العباره من الكابتن / طيب يا كباتن شو رأيكم باللي بحصل بخط دفاعنا اليوم ودمتم بود