من هنا وهناك ،، الإعتزال والوفاء "صَنعة " وحداتية ،، ودردشة مع الجوكر " أحمد إلياس "
من هنا وهناك ،، الإعتزال والوفاء "صَنعة " وحداتية ،، ودردشة مع الجوكر " أحمد إلياس " - من هنا وهناك ،، الإعتزال والوفاء "صَنعة " وحداتية ،، ودردشة مع الجوكر " أحمد إلياس " - من هنا وهناك ،، الإعتزال والوفاء "صَنعة " وحداتية ،، ودردشة مع الجوكر " أحمد إلياس " - من هنا وهناك ،، الإعتزال والوفاء "صَنعة " وحداتية ،، ودردشة مع الجوكر " أحمد إلياس " - من هنا وهناك ،، الإعتزال والوفاء "صَنعة " وحداتية ،، ودردشة مع الجوكر " أحمد إلياس "
من هنا وهناك ،، الإعتزال والوفاء "صَنعة " وحداتية ،، ودردشة مع الجوكر " أحمد إلياس "
على هامش " إعتزال " الخلوق مؤيد سليم ،، في الوحدات صُنعت مهرجانات الإعتزال !
كانت المُدرجات شبة خالية ، ودموع اللاعب وقهره كان واضحاً، على وادع لايليق بنجم قدّم الكثير لناديه والمنتخب الوطني ، ورُبما أراده مهرجاناً يتناسب وما قدمه للكرة الأردنية من فنٍ ورُقي بالأخلاق عندما أكْتشفه الداهية مظهر السعيد من العراق وقدمه للنادي الفيصلي ،
وربما تأثر بمهرجانات الإعتزال الناجحة التي أقيمت مؤخراً لأصْدقائه ورفاقه في المنتخب من لاعبي الوحدات ، وأراد أن يُودع الكرة على طريقة لاعبي الوحدات فكانت المفاجأة بغياب الراعي والرعية !
نعود إلى مهرجانات الإعتزال والتي أُقيمت للاعبي الوحدات وهي للأن حديث الوسط الكروي الرياضي ، فكانت البداية بالعام 1979 أي قبل 38 عاماً عندما أحْتشد أكثر من عشرين ألفاً من مُشجعي الوحدات لوداع الهدّاف الوحداتي " نصر قنديل " ، وأقيمت المباراة ضد الفيصلي ، ورُغما أن الوحدات وقتها لم يكن قد فاز بإي بطولة من بطولات الإتحاد ، إلا أن الجماهير كانت حاضرة وبقوة لوداع الهدّاف نصر قنديل
ومن ثم جاء إعتزال المايسترو" خالد سليم " بعد تتويج الفريق ببطولتين للدوري بعامي 1980 ، 1987 ، وكان الإعتزال الذي جمع نجوم العرب مع الوحدات في العام 1988 وبحضور طوفان جماهيري كبير وبمهرجان يليق بأحد أهم اللاعبين في تاريخ الوحدات ، ثلاثون عاماً على أعْتزال كابتن الكابتن خالد سليم ولازال مهرجان إعتزاله حديثاً كروياً بارزاً إلى يومنا هذا وحتى أن مهرجان الإعتزال موجود على "اليوتوب " كاملاً في دلالة على أهمية الحدث وقتها والنجوم التي أتت لتكريم الأسطورة خالد سليم ،،
وفي العام 1997 كان الداهية جهاد عبدالمنعم يُهدي جماهير الوحدات هدفاً بقدمه اليُسرى في نهائي الكأس أمام الرمثا ، جَيّر به اللقب للوحدات وبعدها أعلن إعتزاله ليُقام له مهرجان إعتزال كبير في العام 1998 أمام الأهلي بحضور جماهيري كبير تعدى العشرين ألفا ًمن مشجعي الوحدات لرد الجميل " لببيتو " وبحضور شوبير الحارس المصري الشهير ،،
ومؤخراً أقام الوحدات وفاءً للاعبيه المُعْتزلين مهرجاناً لكل من اللاعب رأفت علي المُتوج باللقب 13 وبمهرجان إعتزال خُرافي يليق بما قدمه المايسترو للوحدات والذي يُعد من أفضل ما أنجبت الكرة الأردنية ، وكذلك الأمر بالصقر محمود شلبايه الهداف التاريخي للنادي وهداف بطولة كأس الإتحاد الأسيوي ورافق المهرجانان حضور جماهيري كبير وفاءً من الجماهيرالوحداتية الوفيّة لهؤلاء اللاعبين ،،،
ومن خلال تواريخ إقامة هذه المهرجانات التي تلت إعتزال النجوم بأشهر فقط ، وفي الأندية المنافسة يحتاج اللاعب لسنوات للموافقة على إعتزاله فتكون الجماهير قد نسيت تاريخه ، ولابد من التذكير بمهرجان "وداع البرنس" أبو زمع والذي أقيم على هامش مباراة ودية للمنتخب وبحضور جماهيري كبير جُله من جماهير الوحدات التي جاءت لوادع "البرنس" !
دردشة مع النجم أحْمد إلياس " إبن البطل " !
كثير من جماهير الوحدات لاتعرف أن والد " النَجم " أحمد إلياس أسير مُحرر قضى أكثر من خمسة عشرا عاماً في سجون الإحتلال ، فكان إبن " بيت فجّار " قضاء بيت لحم ، مناضلاً وبطلاً رافضا الخضوع والخنوع لغْطرسة الإحتلال مما كلفه أكثر من 15 عاماً أسْيراً في سجون الإحتلال ، ومن ثم كانت عمان الحُضن الدافئ لهذا البطل مكوناً أسرةً جديدة بعيداً عن الوطن الأم وبعيداً عن ممارسات الإحتلال بملاحقة الأسرى المحررين ، رزقه الله بمولده "أحمد" وكان بمثابة الفرحة لهذا " البطل " ولتكتمل الرواية لاحقاً وبعدما لاحظ الوالد شَغف ولده بكرة القدم وموهبته فكانت البوصلة لنادي الوحدات ، كيف لا والوحدات في قلب ووجدان هذا البطل ،
وعندها إلتقطته أيدي أمينة على المواهب بالمدرسة الكروية بقيادة ناصر حسان فكان " الأشول الصغير " ومن خلال مهاراته وموهبته التي تفوق بها على أقرانه من جيله ،
حديثاً للمدربين عن بُزوغ " نجم كروي " جديد في قافلة الوحدات يحمل حباً وإنتماء ً كبيرين للوحدات الرمز بالوراثة ، كانت مباراة باختكاور الأوزبكي " إياباً " في العام 2002 والتي انتهت وحداتية بنتيجة 3-1 وكانت النتيجة حزينة على جماهير الوحدات كونها لم تكن كافية للتأهل ، ولكن كان من بين الفتية الصغار المُميزين من المدرسة الكروية والذين يدخلون مع اللاعبين ويَحْملون الأعلام " نجماً " سيكون من أعمدة لاعبي الوحدات مُسْتقبلاً ، فكانت " الفرحة " لجماهيرنا بذاك اللقاء التاريخي من خلال هذا الشبل !
يتحدث "أحمد إلياس " عن البدايات في نادي الوحدات وعن عِشْقه لكرة القدم والوحدات من عمر عشر سنوات والذي جاء بالوراثة ، وكان لوالده الفضل بمتابعة هذه الموهبة والقدوم إلى نادي الوحدات كونه من عُشاق هذا النادي الكبير ،، ويتحدث عن هدفه وحلمه في البدايات من الوصول للفريق الأول واللعب أساسياً ، وعن وضعه بعد الإصابة الأخيرة طمأن جماهير الوحدات أنه في قمة الجَاهزية لإكْمال هذا الموسم ومتمنياً البطولات والأفراح لجماهير الوحدات وخُصوصاً الحُلم الأسيوي الذي طال إنتظاره ، وعن أجْمل أهدافه أعتبر الكابتن هدفه بمرمى ذات راس بالكرك الأجْمل في عهد المدرب أبو زمع وجاء الهدف من تبادل للكرة مع أبو عمارة وتحقيق هدف الفوز الغالي .
" أبو امير " يعُتبر حالياً حالة خاصة من الإنتماء للوحدات وجماهيره ، وهو يُذّكرها باللاعب المُعتزل والأسطورة رأفت علي ، الجوكر ، لويس ، هي من الألقاب التي أطلقت على النجم المحبوب أحمد الياس الذي يَعْتبره النُقاد حالياً من أهم لاعبي الوحدات ورمانة الوسط واللاعب المقاتل ،،
الصُور لوحدها " تتكلم " عندما يَتواجد " أشْبال الوحدات " " في مباريات الوحدات القوية ،،
لازلت من عُشاق الإحْتفاظ بالصور التي تَخص براعم الوحدات من المدرسة الكروية ،في مباريات الوحدات الخارجية القوية ، وهم يَحْملون الأعلام ، وهم يتقدمون لاعبي الفريقين ، كتقليد أصْبح وحداتياً بإمتياز ، من أجل " زج " الفتية والمواهب المميزة من المدرسة الكروية ، في المباريات الجماهيرية كتكريم لهم على مواهبهم وكذلك الإعتياد على اللعب أمام الجماهير الوحداتية الوفية ، تواجد المواهب بتلك المباريات وعندما يُصبح هؤلاء الفتية " نُجوماً " بالفريق الأول يجعلك تطرب لهذه الصور ، وتُثمن دور المدرسة الكروية برفد الفريق الأول بالمواهب الكروية ،، فالصورة الأولى كانت في مباراة الوحدات والشباب السعودي الشهيرة والتي إنتهت بهدف الشيحان بعدما أهدر عوينة ركلة الجزاء الشهيرة ، وبتواجد جيل من براعم الوحدات يظهر منهم عبدالله ذيب ، الديسي ، وشاح ، سليم خالد سليم
بينما يظهر بالصورة الثانية
جيلاً أخر من اللاعبين المُميزين أمثال العزة ، حبول ، أبو حويطي ، واحمد الياس، ليث ابو سبيتان ، ايهاب ابو كشك ، فراس صالح ، احمد الشعلان ، منذر شلبايه ، خطاب ، غسان الطريفي ، بوادي ، في قمة الوحدات وباختكور الأوزبكي والتي إنتهت وحداتية ، بينما يظهر بالصورة الثالثة
جيلاً من الوحدات يُعد من أميز خريجي المدرسة الكروية رغما " التهجير القسري " لبعض الفتية الظاهرين بالصورة حيث يتواجد فراس بالجزيرة ، قويدر بالفيصلي ، والنجم صالح راتب "السالمية الكويتي " رجائي عايد ، ومنذر رجا " الحسين اربد "
كم هو تقليد وحداتي جميل بالعودة لصور هؤلاء اللاعبين الصغار وكم هو جميل أن يُعطى الشبل فرصة التواجد رفقة النجوم الأكبر منهم سنا يتعلمون منهم الفن والمهاراة والإنتماء ، وكم هو نادي الوحدات عظيم بإعطاء الفرصة " لواعديه " والإبتعاد عن الصفقات الجاهزة !
" فراس عوينة " في ذمة الله ،،
خبر مُفْجع لمتابعي الكرة الوحداتية ، وفاة اللاعب السابق للوحدات فراس عوينة الذي سبق له ولشقيقه الأكبر مراد تمثيل الوحدات ، العائلة بالكامل مقيمة بالسعودية فتعذر أن يكون هناك بيت للعزاء في عمان ، ومن هنا نقدم واجب العزاء لمراد عوينة وعائلته الكريمة ، وحتى عندما كان يحل الوحدات ضيفاً على الأندية السعودية كان مراد وشقيقه من أوائل الداعمين للوحدات هناك ،،،
عدنان حمد " وفي " لكادره الفني !
عدنان حمد مدرب كبير وعلى درجة كبيرة من الإحْترام والرُقي " وفي " بدرجة كبيرة للكادر الفني المعاون ، وهو يظهر بالصورة في بدايات العمل مع كادره الفني المُستمر معه للأن حيث يتواجد بالصورة حمد ، عُمال ، ومدرب الحراس أحمد جاسم وهم في بدايات العمل في مهنة " المتاعب " !
حمد للأن ينجح مع الوحدات بتصدر الدوري ، ومجموعة الوحدات بالكأس وكأس الإتحاد الأسيوي فهل ينجح بالحصول على الالقاب ؟ !!
العموري العمدة " مع أبولو مع إختلاف الأدوار " صورة وذكريات "
كان وليد قنديل " عازف اللحنين" يمتاز بألعاب الهواء وخصوصاً " الدبل كيك " فكانت الجماهير تنتظر في كل مباراة يلعبها وليد قنديل تنتظر منه " الهدية " بلعبة خلفية تثير إعْجاب الجماهير ، العموري الصغير يظهر بالصورة شاباً يافعاً وهو يلعب بجانب الخبرة وليد قنديل ويؤدي بكل ليونة وروعة مقصيّة أمام الحسين اربد ،، كم نحتاج حالياً للاعبين من ماركة هؤلاء اللاعبين يلعبون بإنتماء وحرارة لإسم الوحدات ولديهم القيادة والحنكة !!
سلامات لمحمد مصطفى ،، وناصر حسان يعود اللاعب بقطر ،،
قضاء الله وقدره عندما أُصيب اللاعب في وتر الكاحل فكانت هذه الإصابة بمثابة نهاية الموسم للاعب الخلوق محمد مصطفى ،، كانت الأراء قبل الإصابة مختلفة على التجديد لمحمد مصطفى للموسم القادم خُصوصاً أن الموسم الحالي الأخير بعقده مع الوحدات ، الأنباء عن تكفل النادي بجزء من العملية وكذلك بشار الحوامدة ، شيء يبعث على الإرتياح عن وفاء الوحدات للاعبيه المُصابين ،، بينما يبقى التجديد للاعب وفقا لبعض الأراء كنوع من التكريم والوفاء للاعب كونه أصيب بالوحدات !
عل هامش إصابة اللاعب الذي عاده لاعب دولي مرموق من الأندية المنافسة للوحدات، ومن خلال الحوار الذي أثنى فيه اللاعب على نادي الوحدات بالتعامل مع لاعبيه وأنه مثالاً يُحْتذى بالإلتزام بدفع المُسْتحقات والتعامل مع لاعبيه المُصابين !
وأخيراً مبادرة النادي الفيصلي تستحق الإحترام ،،
في مطلع الألفية كان الحوار والإتفاق والعلاقة على أوجها بين القطبين ،، وكثير من اللقاءات كانت مابين إدارة الناديين واللاعبين سواء في نادي الوحدات أو بالنادي الفيصلي ،، إنتهت مشكلة "البطة" على خير رغما رفضنا للإساءة سواء من البطه أو غيره والتي جاءت كردة فعل من هتاف الجزازي الذي أعلن الفيصلي منعه دخول المدرجات ،، على إدارة الفيصلي التحرك فوراً لإيقاف مثل هذه التجاوزات وتعين أناس في رابطة المشجعين على قدر كبير من الاخلاق لمنع الإساءة وقيادة الجماهير للتشجيع المثالي وما مبادرة الفيصلي إلا تاكيداً على تراجع شعبية الفيصلي بين جماهير الأندية قاطبة !
تسحرنا بذكرياتك يا أبو بيسان .. وتنقلنا عبر الزمن .. فتحية متجددة لك على الدوام ...
لويس المحارب .. مثلما لا تنصفه الظروف لا تنصفه الكلمات .. مثال يحتذى كلاعب ملتزم بكل ما تحمل الكلمة من معنى .. ومثال يحتذى بأدبه وخلقه ووفائه وإنتماءه للوحدات وجماهيره ...
اه على ايام زمان ولعب زمان ولاعبين زمان ولغاية البكاسو رافت جميعهم كانوا رائعين
نتمنى ان يكون اللاعبين هذه الايام مثلهم يعشقوا النادي والكلر والجمهور وان يقدموا الافضل
اخي العزيز " الاعتزال " ومهرجان الاعتزال اصبح يحتاج الى جهود كبيرة وراعي واناس تفهم بالتسويق
الاخ ابو احمد هيثم سمرين تاخر باقامة مباراة الاعتزال وكذلك مركز المدافع دائما ما يكون بعيدا عن تسجيل الاهداف والشعبية ،، ناهيك عن عدم وجود الراعي لتلك المباراة ،، نعترف بفشل بعض مهرجانات الاعتزال التي اقيمت لبعض لاعبينا ولكن بالوقت ذاته نعترف بتميز بعض تلك المهرجانات
مهرجان الاعازال يحتاج الى عمل مضني وسمرين للاسف لم يجد اي ليساعده