# تحليل فني لمباراة الوحدات & بانغالورو # - # تحليل فني لمباراة الوحدات & بانغالورو # - # تحليل فني لمباراة الوحدات & بانغالورو # - # تحليل فني لمباراة الوحدات & بانغالورو # - # تحليل فني لمباراة الوحدات & بانغالورو #
بسم الله الرحمن الرحيم ..
و كما توقعنا .. أخضرنا الغالي يخطف الفوز و يبطل السحر الهندي و يبخر أحلام أبناء بانغالور و " غير بانغالور " .. مخطئ من كان يظن بأن بانغالورو هو " ديمبو " ذلك الفريق الذي نعرفه جيدا .. هذا الفريق الذي كما ذكرت سابقا يقوده مدرب بقيمة عالية كان جنبا إلى جنب مع رايكارد برشلونة و غلطة سراي و الاخضر السعودي .. لهذا خصمنا لم يكن سهلا و فوزنا رائع و جميل و غالي و مميز ..
الفريق الهندي دخل بشكل منظم للغاية و لأن روكا أحد تلاميذ "رايكارد" أراد ان يضع بصمات معلمه على فريقه و هذا ظهر جليا بالربع ساعة الاولى من خلال امتصاص حماس لاعبي الاخضر " المفنرض " و عزل الفريق الاخضر في منطقتين .. المنطقة الدفاعية الممثلة برباعي الدفاع و رجائي عايد و باقي اللاعبين بالمنطقة الهجومية الثانية .. الفريق الهندي كان يتحرك كقطعة واحدة يمنة و يسرة .. الظهير بجانب الجناح و اغلاق المنافذ الدفاعية بالعمق بشكل كامل بالاعتماد على الثلاثي " الابيض " خوانان و جونسون و واتسون .. مثلث دفاعي ببنية جسمانية هائلة جدا قطعت كل شيء امام مهاجمي الفريق الاخضر .. الجانب الهجومي و كما توقعت شخصيا قبل اللقاء لاعب يدعى شيتري .. تحرك و حرك و راوغ و سجل .. لكن يد واحدة لا تصفق .. ربما الجانب البدني و الارهاق و التعب و اختلاف الاجواء وقفت عائقا بالشوط الثاني .. فما كان من روكا إلا ان يرفع الراية البيضاء لجنرال اسيا عدنان حمد ..
أما الاخضر الذي استفاد من عامل الارض و الجمهور و الهالة الاعلامية " الايجابية " التي احاطت بالفريق منذ ايام دخل المباراة و عينه على الفوز مستمدا قوته من مدربه عدنان حمد الذي وضع الثقة بجميع اللاعبين و رفع من معنوياتهم قبل المباراة .. فكانت الظروف مهيأة لكي يسجل الفريق نتيجة طيبة .. بدأ الدكتور عدنان حمد المباراة بتواجد تامر صالح بحراسة المرمى بعد استكمال الحوت عامر شفيع لعقوبته الاسيوية .. برباعي دفاعي ممثل بعمر قنديل و محمد الدميري كأظهرة .. طارق خطاب و سيباستيان انتيتش قلبي دفاع .. رجائي و الياس لاعبي ارتكاز .. امامهم صانع الالعاب حسن عبد الفتاح .. كأجنحة منذر ابو عمارة و احمد ماهر .. بهاء فيصل مهاجم صريح ..
الدفاع .. الرباعي الأمثل و لماذا هذا و ليس ذاك !!
حافظ حمد على منظومته الدفاعية المعهودة خطاب و انتيتش كقلبي دفاع و كلا اللاعبين لم يختبرنا بشكل قوي سوى في لقطة الهدف الذي سجل في غفلة دفاعية استغلها نجم الفريق الهندي شيتري و هذا الهدف الذي سجل بخطأ مشترك بين قلبي الدفاع و الظهير .. و هنا نؤكد على ضرورة التركيز بالركلات الثابتة للفريق الخصم و ان هناك ما زال ضعف بسوء التنسيق بخط الظهر خصوصا بتوزيع الادوار .. فيا حبذا ان يكون هناك حل جذري لهذه الجزئية ..
لاحظت تحسن ملحوظا على مستوى الدميري الذي قدم مجهودا بدنيا مميزا خصوصا في " سرقة الكرات " و البناء الهجومي خصوصا الكرات الافقية و الارتداد الدفاعي .. اما بالنسبة لعمر فنديل فإن التساؤلات كانت حاضرة بكيفية تفضيل القنديل على القريشي و الاجابة هنا بأن كلا اللاعبين عند حمد يجيدان ادوار الظهير الايمن .. لكن هناك اختلافات " تكنيكية " واضحة .. فقنديل لاعب يجيد الواجبات الدفاعية و الهجومية و يغطي المساحات الخلفية جيدا على عكس القريشي الذي يعطي افضلية للمواقع الهجومية على حساب الدفاعية .. تفطن حمد بتواجد جناح ايسر خطير بالفريق الهندي فكان لا بد من الدفع بقنديل اللاعب المنتظم تكتيكيا و هو ليس انتقاصا من القريشي الخيار المميز بالمباريات التي يحتاج فيها الى ما يسمى " بالظهير الجناح " كما كواردادو و مارسيلو ..
الارتكاز .. المايسترو و المنشط
ثنائية جميلة جلبها لنا الكابتن عدنان حمد عندما أعاد توظيف رجائي كمحور ارتكازي مهيئ أول للكرات و الهجمات من العمق و كأنه موسيقار يعزف سيمفونيات .. كذلك أحسن اكتشاف الياس بمركز حساس لا ينجح به أي لاعب فهو مركز رابط الخطوط .. برأيي سر نجاح 4-2-3-1 يعتمد بنسبة 70% على نجاح لاعبي الارتكاز .. واجه المايسترو و المنشط اليوم صعوبة بطريقة إيجاد الحلول الهجومية في ظل اعتماد الفريق الهندي على الدفاع الدفاع الدفاع و لا شيء غير الدفاع بالشوط الاول .. فما كان من رجائي إلا الكرات الطويلة باتجاه الاطراف و ما كان من الياس سوى الاستلام و التسليم لسحب لاعبي الفريق الهندي المتمركز في نصف ملعبه .. ربما عاب رجائي اليوم البطؤ بالتحضير و الاحتفاظ بالكرة كثيرا قبيل تسليم الكرة .. ما أريد قوله أن " المايسترو و المنشط " يملكان خاصية التسديد بعيد المدى ,, خاصية بإمكانها ان تحول نتيجة المباراة بأي لحظة .. خاصية لا بد من تفعليها و سنلاحظ الفرق ..
الأجنحة .. الأسيستر و المتابع و المهاري و أشياء أخرى ..
في كل فريق هناك لاعب حاسم مجرد رؤيته يستلم الكرة فالخصم بخطر .. لاعب لا يمكن تعويضه هو كلمة سر الفريق .. إن لم تكن تملك مثل هذا اللاعب فابحث عنه بأي ثمن إن كنت تريد البطولات .. نعم اتحداث عن منذر ابو عمارة .. لا شك ان اللاعب حاليا يمر بأزهى أيامه لاعب يملك كل الحلول لتغيير مسار المباراة مهما كان الخصم مهارة سرعة تحكم صناعة تسجيل .. لاعب لا يوجد في كل فريق و ان كنت تملك مثل هذه النوعية من اللاعبين فأنت مدرب محظوظ للغاية .. منذر كان على الموعد و صنع هدف و شكل الخطورة الكبيرة فكان العلامة الفارقة .. أي كلام عن ابو عمارة لا يفيه حقه .. فهو نجم الوحدات الاوحد .. و على الجهة المقابلة كان احمد ماهر نيمار يقدم اوراق اعتماده رسميا للاخضر .. طبعا من الصعب الحكم على لاعب من اول مباراة له مع الفريق و في بطولة خارجية و اساسي منذ الدقيقة الاولى .. لكن هذا " النيمو " سجل هدف و كاد ان يضيف اخرا و قدم مستوى فوق الجيد كظهور أول مما ينبئ عن منافسة شرسة اتمنى ان تصب في مصلحة الفريق لا العكس .. ماهر بدا ماهرا و فنياته واضحة و ثقته بنفسه عالية جدا بتواجد جماهير غفيرة تتابع كل كبيرة و صغيرة .. انتظروا النيمو 9 ..
صانع الالعاب .. لمسات الخبرة و اسلوب الكماشة ..
أداء تصاعدي من الكابيتانو حسن عبد الفتاح الذي قدم لمحات فنية رائعة كانت تنقصها اللمسة الاخيرة .. لمسات فيها دهاء و حنكة و خبرة تربك اعتى الدفاعات تحتاج من يتابع و يتوقع و ينهي .. الفضل بعد الله سبحانه و تعالى للكابتن حمد الذي ساهم بشكل واضح باعادة حسن بدنيا بداية .. و من ثم عدنا نرى حسن الفنان .. طبعا أريد التذكير بأننا اليوم قابلنا فريقا يختلف عنا بالفوارق الفيزيائية فحسن كان محاطا بثلاث لاعبين عمالقة عزلوا حسن و فرضوا الرقابة عليه بشكل كبير .. و مع ذلك حسن تحرك و قدم مستوى جيد ..
الهجوم .. المهاجمين انواع ..
كان خيار حمد قبل المباراة الدفع ببهاء فيصل على حساب البرازيلي توريس .. و هناك اختلاف تام بين كلاهما .. فحمد مدرب ذكي يعرف ان الفريق الهندي سيتكتل دفاعيا و لن يهاجم بكل قوته و بالتالي فإن الدفع بتوريس المهاجم الصريح مهاجم الصندوق .. المهاجم التقليدي سمه ما شئت .. لن يصب بمصلحة الفريق .. فقام بوضع بهاء كهاجم وهمي متحرك و قد آتت اكلها عندما تسبب بهاء بركلة جزاء سجل منها هدفا .. بعيدا عن هذه المباراة أتمنى من الكابتن عدنان حمد ان يقوم بشحذ همم توريس تحديدا .. فاللاعب يملك القدرات و لكنه وصل لمستوى نفسي متدني .. فاللاعب بدون معنويات لن يقدم كل ما لديه ..
التبديلات ..
عندما احس الجنرال بضرورة تنشيط المثلث الهجومي دفع بعنصر الخبرة الكابتن عامر ذيب مكان الكابتن حسن عبد الفتاح ,, تبديل من شأنه المحافظة على الجانب البدني لحسن و ضرورة تواجد لاعب يمثل " الجرينتا " .. التبديل الاخر كان بالدفع بفادي عوض اللاعب البدني المتحرك المتابع و المفكك للهجمات على حساب بهاء فيصل .. التبديل الثالث كان هجوميا بعد ان هدأت المباراة عندما تم الدفع بتوريس مكان احمد ماهر الذي سجل بداية طيبة للغاية ..
بالنهاية ..
الفوز كان مطلبا و تحقق بفضل الله ثم جهود الجماهير الحبيبة الغالية و الجهاز الفني المميز و جهودهم مشكورة ،، العمل الآن أصعب مما سبق و يتطلب :
1 – التحضير الذهني و النفسي: اختلاف البطولات و الاستحقاقات يحتم على الجهاز الفني ابعاد اللاعبين عن اي ضغط نفسي او اشاعات قد تضر الفريق و كذلك الفصل و ايجاد الحيز الكافي للفصل بين البطولات .. فهناك الدوري و الكاس و البطولة الخارجيو و هذا يتطلب الدخول بحالة ذهنية خاصة قبيل و بعيد كل مباراة و كيفية الخروج منها استعدادا للمرحلة التي تليها ..
2 – التحضير البدني : هي كانت مشكلة و باتت معضلة سابقا و الحمد لله الفريق بدأ يتغلب عليها ابتداءا من الموسم الحالي خصوصا بتواجد السيد ايمانويل المختص بالامور البدنية و كيفية تجهيز اللاعبين جسديا كي يكونوا ملائمين في كل مباراة ..
3 – التحضير الفني و التكتيكي : باتت بصمات الدكتور عدنان حمد واضحة .. فالفريق حاليا يضم اكثر من 20 لاعب جاهز ليشارك اساسيا و من يتابع الفريق يعلم جيدا ان هناك امور طيبة بالمعقل الاخضر و خصوصا الانسجام بين الجهاز الفني و اللاعبين .. فالكل يعرف ماهية الكابتن عدنان و يطبق الخطة المطلوبة في كل مباراة مما صب في مصلحة الفريق ..
هناك نقاط اغفلتها مع كل الاحترام لتحليلك الجميل في كل شاردة وواردة رغم اهتمامك بالايجابيات واغفال او السهو عن بعض السلبياات علني اكمل معك مسيرة التحليل:
1- احترام الكابت وقرار المدرب في من ينفذ ركلة الجزاء
فقد تكرر تعنت بهاء فيصل في اكثرر من موقف ,, في الدوري كان يصر على لعب الكرات الحرة رغم وجود عبدالله ذيب وهو الاجدر على تنفيذها من بعض المواقع,,, واليوم رأيناه يباجح بعين قوية الكابت حسن ويصر على تنفيذها,, وانا على ثقة ان حمد لم يعطي الاولوية لبهاء على التنفيذ
2- ظاهرة تكرار الخطأ وفي مواقف عديدة,,,اهمال خطاب في مراقبة اللاعب الذي سجل الهدف,,, اخطاء متكررة من جهة الدميري وكان من يغطي على تلك العيوب سابستيان,,,وحدث ذلك في اكثر من موقف وفي اكثر من مباراة حتى انها اصبحث ظاهرة لدى ظهيرنا الايسر,,,,فردية في بعض المواقف وهي فردية مفرطة وتسمى حينها انانية,,, عنجهية اثبات الذات في مواقف غريبة كفرصة الياس حيث لولا العنجهية لسجل توريس الهدف وانهى المباراة ,,,عنجهية بهاء المتكررة على حافة الجزاء,, تكرر منه الموقف كثيرا في كل مباريات الدوري وتكرر اليوم,,, حيث يكون معه اكثر من لاعب وفي وضع جيد ويلا يرفع رأسه او انه لا يريد ان يرفعه,,,,نحن لدينا لاعب ارتكاز واحد بالمعنى الضمني هو رجائي عايد اما الياس بيميل للطراف كثيرا واتقانه التمرير الدقيق غريب,,, وكأنه يريد الخلاص من الكرة بتمريرة خاطئة او غير متقنة او تمريرة ليست مريحة للاعب الاخر... توريس مظلوم من كل من حسن ومنذر وكأنهما لا يريدان لتوريس ان يسجل,,, اقول وكأنهما فلها معناها الخاص
3- منطقة الدائرة في الوحدات منطقة هشة جدا,,, اي سهلة الكسر,,, فريق متواضع يعبث بها كثيرا من الاحيان ,, فكيف لو كان الفريق لديه مهاريين في تلك المنطقة...
4- ضعف عام في التسديد من خارج المنطقة كحل من حلول كرة القدم ,,, الا ما ندر في مبارياتنا
لك كل الاحترام عزيزي ثائر ، ولجهدك وتعبك وتحليلك كل التقدير ..
للأمانة ، لم أرَ - على أرض الواقع - ما يُدلِّل على أن هذا الفريق الهندي هو فريق كرة قدم ، قادم ليحصل على بطاقة أخرى تؤهله لخوض الملحق الثاني في بطولة كبيرة ، سوى ما طالعتُه وقرأتُه وشاهدتُه من لقطات لهذا الفريق ، وسوى ما جلبه معه من تجهيزات وأدوات وملابس رياضية تخص لاعبي كرة القدم ، وجهاز فني يلزم لهذا الفريق ومعالجين ومحللين ..
للأمانة مرة أخرى ، فريق متواضع !.
من جانبنا الفني ، الجانب الوحداتي .. نعم ، كان علينا احترامه لغموضه .. وهذا ما حصل ، إنما - ومن وجهة نظري الشخصية - أن هذا الاحترام كان مقترنا بشيء كثير من تقنين الجهد ، وعدم الاندفاع ، والمحافظة على نسق متوازٍ مُقنّن ومعتدل في الأداء البدني والمهاري والتكتيكي ، وهي في اعتقادي رؤية منطقية وسليمة من الكابتن عدنان حمد ، مرّرها للاعبين ، لِما ينتظر الفريق من استحقاقات قادمة خلال أسبوع واحد خاض خلاله هذه المباراة موضوع تحليلك الفني ، وأعتقد كذلك أن اللاعبين نجحوا في الدخول في صورة هذه الرؤية لجهازهم الفني .. والقادم أجمل إن شاء الله .
الله يعطيك العافية يا ثائر ,,
برأيك مش كان الافضل للوحدات التسجيل منذ الشوط الاول وعدم السماح للخصم بالتسجيل علينا بعد الهدف الثاني الذي اراحنا ذهنيا ونفسيا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحكيم عامر الشراونه
هناك نقاط اغفلتها مع كل الاحترام لتحليلك الجميل في كل شاردة وواردة رغم اهتمامك بالايجابيات واغفال او السهو عن بعض السلبياات علني اكمل معك مسيرة التحليل:
1- احترام الكابت وقرار المدرب في من ينفذ ركلة الجزاء
فقد تكرر تعنت بهاء فيصل في اكثرر من موقف ,, في الدوري كان يصر على لعب الكرات الحرة رغم وجود عبدالله ذيب وهو الاجدر على تنفيذها من بعض المواقع,,, واليوم رأيناه يباجح بعين قوية الكابت حسن ويصر على تنفيذها,, وانا على ثقة ان حمد لم يعطي الاولوية لبهاء على التنفيذ
2- ظاهرة تكرار الخطأ وفي مواقف عديدة,,,اهمال خطاب في مراقبة اللاعب الذي سجل الهدف,,, اخطاء متكررة من جهة الدميري وكان من يغطي على تلك العيوب سابستيان,,,وحدث ذلك في اكثر من موقف وفي اكثر من مباراة حتى انها اصبحث ظاهرة لدى ظهيرنا الايسر,,,,فردية في بعض المواقف وهي فردية مفرطة وتسمى حينها انانية,,, عنجهية اثبات الذات في مواقف غريبة كفرصة الياس حيث لولا العنجهية لسجل توريس الهدف وانهى المباراة ,,,عنجهية بهاء المتكررة على حافة الجزاء,, تكرر منه الموقف كثيرا في كل مباريات الدوري وتكرر اليوم,,, حيث يكون معه اكثر من لاعب وفي وضع جيد ويلا يرفع رأسه او انه لا يريد ان يرفعه,,,,نحن لدينا لاعب ارتكاز واحد بالمعنى الضمني هو رجائي عايد اما الياس بيميل للطراف كثيرا واتقانه التمرير الدقيق غريب,,, وكأنه يريد الخلاص من الكرة بتمريرة خاطئة او غير متقنة او تمريرة ليست مريحة للاعب الاخر... توريس مظلوم من كل من حسن ومنذر وكأنهما لا يريدان لتوريس ان يسجل,,, اقول وكأنهما فلها معناها الخاص
3- منطقة الدائرة في الوحدات منطقة هشة جدا,,, اي سهلة الكسر,,, فريق متواضع يعبث بها كثيرا من الاحيان ,, فكيف لو كان الفريق لديه مهاريين في تلك المنطقة...
4- ضعف عام في التسديد من خارج المنطقة كحل من حلول كرة القدم ,,, الا ما ندر في مبارياتنا
هذه سلبيات هدفنا منها العلاج والايجابيات كثيرة
مع كل الاحترام
اهلا فيك اخ عبد الحكيم و شكرا على ملاحظاتك التي اثرت الموضوع .. بخصوص بهاء فيصل و حسن فالامر كان بينهما و الاتفاق على التنفيذ .. المدير الفني غالبا ما يترك الامر للاعبين و هذا ما حدث،... اصرار بهاء على التنفيذ و هو لاعب شاب و تراجع حسن امر يستحق الوقوف عنده ..
باقي النقاطتحدثت عنها ضمنيا خصوصا الكرات الثابتة و الحالة الدفاعية و كذلك الانانية و عملية الانهاء ..