اللعب بروح قتاليه عاليه ورفع اللياقه البدنيه هي مفاتيح الفوز في المباريات. اللعب وكأن كل مباره هي بطوله وعدم الاستهتار بالخصم هي ايضا من اسباب الفوز. المدرب يوظف اللاعبين ويضع الخطط ولكن اذا كانوا اللاعبين يترنحون في الملعب فلن يتمكن اعتى واجدر المدربين من تحققيق الفوز والبطولات ولنا في مباراة البرتغال وفرنسا على النهائي اكبر مثل يحتذى به وذلك عندما اصيب دنمو وعمود الفريق وخروجه مبكرا ولكن عزيمة اللاعبين وتصميمهم وقتالهم تمكنوا من هزيمة الديوك في عقر دارهم وتحقيق البطوله. لنأخذ العبر ونتوكل على الله والفوز ان شاء الله سيكون حليف وحدانتا.
اي مباراة مع اي فريق يجب ان تكون لعبه نهائيه في نظر اي فريق وبالتالي سيتعكس ذلك على جميع اللاعبين وسيقدموا افضل ما عندهم ولا يوجد فريق ضعيف وفريق قوي كون لكل مباراة ظروفها وخاصه في الدوري المحلي
البرتغاليون مش بس هزموا الفرنسيون.... نتفوا ريشهم بدون نتافات و صاروا مماعيط الذٓنٓبْ
بكل جدية ... العزيمة والقتالية لا يمكن ان تكون موجودة في كل المباريات ولا في كل الأوقات، فالمموسم طويل واللاعبين بشر. فمباراة مع سحاب مثلا لا بمكن ان نلعب بها بنفس قتالية وحماس مباراة المنافس الفيصلي ... ومباراة يحضرها خمسة عشر الف متفرج ليست بحماسة مباراة يحضرها مائة وخمسون متفرج ... وهكذا.
الحماسية والقتالية والعزيمة مطلوبة في المباريات الحساسة فقط، ولكن المطلوب هو روح الفريق والانضباط والتكتيك السليم لكل مباراة حسب ظروفها حسب رؤية المدير الفني. الطلب منهم ان يلعبوا بمستوى ثابت من الحماس والقتالية لموسم كامل لجميع المباريات هو إرهاق وضغط وطلب مستحيل. من وجهة نظري المطلوب هو النتيجة باقل جهد مُمكن والارتقاء بالاداء حسب الحدث.
إراحة اللاعبين مطلوبة، تدوير اللاعبين مطلوبة، الوقوف على الحالة الفنية والنفسية للاعب مطلوبة، حماية اللاعبين من سخافات الجماهير مطلوبة ..، بالنهاية المطلوب الجو المناسب لتحقيق النتائج المطلوبة. فليس من المعقول ان تطلب من فريق كل ما تريد ولا تعطيه ما يريد.
طرح جميل اخي الكريم
العزيمة و القتالية يزرعها المدير الفتي في الفريق
و لنا في اتلتيكو مدريد عبرة فريق من النجوم الصف الثاني و لكنه مقاتل في الملعب و هدا سر نجاحه
اعتقد ان المدير الفني السيد عدنان حمد مميز في هدا الجانب و اي لاعب متقاعس تأكد انه لن يستمر
مع الفريق