ما بين دوري 2002 ودوري 2016.. مشهدين مختلفين للجمهور
ما بين دوري 2002 ودوري 2016.. مشهدين مختلفين للجمهور - ما بين دوري 2002 ودوري 2016.. مشهدين مختلفين للجمهور - ما بين دوري 2002 ودوري 2016.. مشهدين مختلفين للجمهور - ما بين دوري 2002 ودوري 2016.. مشهدين مختلفين للجمهور - ما بين دوري 2002 ودوري 2016.. مشهدين مختلفين للجمهور
بالامس كان التلفزيون الاردني يبث ملخص للمباراة النهائية في دوري 2002 بين الفيصلي والوحدات
ما لفت نظري واعاد لي الذكريات الجميلة انه في هذه المباراة كان الفيصلي متصدر وحاصل على كأس الدوري والمباراة كانت عبارة عن تحصيل حاصل
الجمهور الوحداتي ملأ المدرجات وبقي يشجع حتى الرمق الأخير وخرج فرحا بالفوز 3 - 1 على الرغم من خسارة الدوري
في هذا العام فزنا بكأس الدوري بظروف مغايرة لكن الجمهور لم يحتفل وخرج غاضبا على الرغم من تتويجه بالبطولة
هذان المشهدان يعكسان صورة حضارية للجمهور الوحداتي ويثبتان بما لا يدع مجالا للشك بأن جمهور الوحدات ليس جمهور بطولات فقط بل جمهور راقي وذواق ويعلم الفرق بين الرجال الذي لعبوا عام 2002 ومنحهم كل الحب والدعم على الرغم من خسارة البطولة وبين اشباه الرجال الذين فشلوا في اعطاء الكلر الذي يرتدونه لونه الاخضر الحقيقي
هذا هو جمهور الوحدات يا سادة لمن يريد ان يعرف هذا هو الجمهور الذي يفضل الخسارة بشرف على الفوز بدعاء الوالدين
كونوا رجالا ومنتمين مثل الجيل الذهبي ولن نسألكم عن النتائج لاننا جمهور نؤمن بالفوز والخسارة لكننا لا نستطيع ان نتقبل الشكل الهزيل الذي اوصلتمونا اليه
يسلم لسانك
في مقولة كثير بتنحكى انه الفريق الحالي رجعنا للخلف الف سنة
ومني وعليَ بقول يا ريت يرجعونا لهذيك الايام الي تفضلت فيها
او ما قبل ذلك.
بالنسبة للجماهير لا رهان عليها وكل يوم بثبتوا انهم الجماهير الارقى على مستوى المملكه اذا لم يكن على
مستوى اسيا ايضا .
لا اعتقد ان جمهور الوحدات سيذكر بطولة هذه السنه بخير
كما لا زلنا نذكر البطولات الماضيه
كما تفضلت جمهورنا ليس جمهور بطولات فقط جمهورنا مثقف وفاهم ويريد من نادينا ان يكون دائما بالطليعه
يسلم لسانك
في مقولة كثير بتنحكى انه الفريق الحالي رجعنا للخلف الف سنة
ومني وعليَ بقول يا ريت يرجعونا لهذيك الايام الي تفضلت فيها
او ما قبل ذلك.
بالنسبة للجماهير لا رهان عليها وكل يوم بثبتوا انهم الجماهير الارقى على مستوى المملكه اذا لم يكن على
مستوى اسيا ايضا .
أيام الزمن الجميل
من تلك الذكريات اللاعبين يذهبوا للتمرين بمواصلات على حسابهم لكنهم سعداء
من تلك الايام وبعد الفوز في احدى المباريات ذهبنا مع بعض اللعيبة للاحتفال عند مطعم هاشم (اليوم المشاوي ما جابت نتيجة)
لا اعتقد ان جمهور الوحدات سيذكر بطولة هذه السنه بخير
كما لا زلنا نذكر البطولات الماضيه
كما تفضلت جمهورنا ليس جمهور بطولات فقط جمهورنا مثقف وفاهم ويريد من نادينا ان يكون دائما بالطليعه
نعم هذا هو جمهورنا الواعي المثقف الذي يحسدنا عليه القاصي والداني