{{ _ أخشى ما أخشاه _ :: _ لأن قلبي بدا غير مطمئن _ }}
{{ _ أخشى ما أخشاه _ :: _ لأن قلبي بدا غير مطمئن _ }} - {{ _ أخشى ما أخشاه _ :: _ لأن قلبي بدا غير مطمئن _ }} - {{ _ أخشى ما أخشاه _ :: _ لأن قلبي بدا غير مطمئن _ }} - {{ _ أخشى ما أخشاه _ :: _ لأن قلبي بدا غير مطمئن _ }} - {{ _ أخشى ما أخشاه _ :: _ لأن قلبي بدا غير مطمئن _ }}
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
بطولتين غادرهما فريق السلة الوحداتي ولا ساكن يتحرك، ولا حتى مجرد محاولات من المسؤولين أو أيا من الجهات.
كنت ولا زلت من أشد المؤيدين لموضوع المقاطعة، ولكن لاأعلم لماذا دب الخوف الى نفسي بعدما قرعني خبر ليس ضياع بطولتي السلة، ولكني صعقت بالصمت المشين لجميع الأطراف، وعدم المحاولة حتى من ارسال الدعوة الى الوحدات ولو بالصبر والتريث.
اذا فالمحصلة هي ضياع بطولتين الى اللحظة ( دون أي انصاف أو رد أي من الحقوق )
فهل سيطبق هذا الأمر على كرة القدم أيضا، وهل هي عملية مدبرة من البعض، وهل هناك عامدون لتأخير اعادة الحقوق ان كانت ستعود.
أخشى ما أخشاه، أن يكون الأمر فيه شيئ من التدبير، وأن المماطلة هي عمدا وليست سهوا، وذلك حتى يتنازل الوحدات عن جميع بطولاته التي باتت جميعها في الفم بانتظار أن يتم مضغها، وبالتالي افساح المجال للغريم المتهالك بأن ينضر سمعة ناديه، وأن يعود الى الساحة على حساب تنازل الوحدات عن بطولاته، وبالتالي اهداؤها اليهم كما العام المنصرف، ولكن هذه المرة تختلف كليا، لأن بطولات الموسم الحالي أصبحت من حقنا.
وأكثر ما يؤرقني اليوم، هو أن يكون هذا التعليق هو ليس أكثر من مجرد خدمة جليلة، يقدمها الوحداتيون على طبق من ذهب، الى كل من يصلي ويدعوا بأن تستمر هذه المقاطعة، خصوصا أنها فرصة من الخيال ستعالج جراحاتهم على حساب وحداتنا.
والله والله والله أنني من أشد الغيورين على كرامة علاء، فأنا وحداتي وعاشق مثلكم جميعا، ولكن بدأ القلق اليوم ينال مني، وأصبحت الهواجس تعتريني، وأرى أننا في هذه المقاطعة سنكون بين أمرين اثنين، لا ثالث لهما.
الأمر الأول: أن تستمر هذه المقاطعة، ولا يخسر من خلالها الا الوحدات، فلا يطول لا حقا ولا كأسا، وبالتالي ستمارس الضغوط، الى أن تتم العودة في المواسم القادمة، سواء طوعا أم كرها.
الأمر الثاني: أن ننال الحقوق أو شيئا منها، ولكن هذا لن يتم الا بعد أن يتنازل الوحدات عن جميع البطولات، وأن يكون هذا العمل ضمن أجندة مدروسة لكل من سيستفيد من هذا التعليق، ولا يمكن أن ننكر بأن الأمر مدبر بليل، خصوصا أن تكرار الرباعية سيكون بمثابة زلزال، سيحاول الكثيرون تقفي جميع الأرصاد لمحاولة تجنب آثاره.
أسأل الله العظيم أن تعاد لنا الحقوق كاملة، وكم أتمنى بأن يتحقق وعد الوحداتيين، بأن يقوم علاء برفع الكأس أمام العرب وأمام العالم كله، حتى تخلد ذكراه الى ماشاء الله تعالى.
كل ما ذكرته آنفا هو مجرد هواجس تسللت الى نفسي بعد الصمت المشين أمام تنازل الوحدات عن بطولتين، واكتفاء جميع المتابعين بالنظر والمتابعة وربما الفرح والسرور.
أتمنى أن تتم المشاركة، لكي يقوم الوحداتيون بجني حصاد جهودهم، واقتطاف ثمار حقوقهم، وأن تكون هناك أي وسيلة لمتابعة المشاركة، حتى ولو تأخرت عودة الحقوق، بشرط الاستمرار في المطالبة وبشتى الطرق المتاحة، وذلك حتى لا نخرج من هذه الحادثة بخفي حنين.
ولا شك بأن الكرامة هي الأهم من كل الكؤوس والبطولات، ولكن صمت الجميع عن تعليقنا وعدم المبالاة بها الى اللحظة، وذهاب البطولات ظلما وعدوانا الى من لا يستحقوها، كل ذلك بالنسبة لي هو متابعة لمسلسل اهدار الكرامة الوحداتي.
كتبت ما كتبت وقلبي ينزف لما يدبر من مكائد لوحداتنا، في الوقت الذي يقدم فيه الذيب وحسن وعامر الدروس في الحب والانتماء، ومع ذلك سيكافؤوا بالظلم فور عودتهم الى الوحدات، والى اللحظة لم نجد من ينصف وحداتهم، ولو تقديرا لجهودهم، ودفعا لمعنوياتهم في قطر، ولكن !!.
أخيرا أرجوكم بدون أن نهول الأمور أو أن نرمي الشعارات، أرجوكم أن تتنبهوا بأن وحداتنا تحاك له اليوم المكائد، ليناله الدمار، وليس لنا من ناصر الا الواحد الجبار.
ان أصبت فيما ذكرت فمن الله ثم من حبي وعشقي للوحدات، وان أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان، فكونوا علي فيما كتبت من الرحماء.
بطولتين غادرهما فريق السلة الوحداتي ولا ساكن يتحرك، ولا حتى مجرد محاولات من المسؤولين أو أيا من الجهات.
كنت ولا زلت من أشد المؤيدين لموضوع المقاطعة، ولكن لاأعلم لماذا دب الخوف الى نفسي بعدما قرعني خبر ليس ضياع بطولتي السلة، ولكني صعقت بالصمت المشين لجميع الأطراف، وعدم المحاولة حتى من ارسال الدعوة الى الوحدات ولو بالصبر والتريث.
اذا فالمحصلة هي ضياع بطولتين الى اللحظة ( دون أي انصاف أو رد أي من الحقوق )
فهل سيطبق هذا الأمر على كرة القدم أيضا، وهل هي عملية مدبرة من البعض، وهل هناك عامدون لتأخير اعادة الحقوق ان كانت ستعود.
أخشى ما أخشاه، أن يكون الأمر فيه شيئ من التدبير، وأن المماطلة هي عمدا وليست سهوا، وذلك حتى يتنازل الوحدات عن جميع بطولاته التي باتت جميعها في الفم بانتظار أن يتم مضغها، وبالتالي افساح المجال للغريم المتهالك بأن ينضر سمعة ناديه، وأن يعود الى الساحة على حساب تنازل الوحدات عن بطولاته، وبالتالي اهداؤها اليهم كما العام المنصرف، ولكن هذه المرة تختلف كليا، لأن بطولات الموسم الحالي أصبحت من حقنا.
وأكثر ما يؤرقني اليوم، هو أن يكون هذا التعليق هو ليس أكثر من مجرد خدمة جليلة، يقدمها الوحداتيون على طبق من ذهب، الى كل من يصلي ويدعوا بأن تستمر هذه المقاطعة، خصوصا أنها فرصة من الخيال ستعالج جراحاتهم على حساب وحداتنا.
والله والله والله أنني من أشد الغيورين على كرامة علاء، فأنا وحداتي وعاشق مثلكم جميعا، ولكن بدأ القلق اليوم ينال مني، وأصبحت الهواجس تعتريني، وأرى أننا في هذه المقاطعة سنكون بين أمرين اثنين، لا ثالث لهما.
الأمر الأول: أن تستمر هذه المقاطعة، ولا يخسر من خلالها الا الوحدات، فلا يطول لا حقا ولا كأسا، وبالتالي ستمارس الضغوط، الى أن تتم العودة في المواسم القادمة، سواء طوعا أم كرها.
الأمر الثاني: أن ننال الحقوق أو شيئا منها، ولكن هذا لن يتم الا بعد أن يتنازل الوحدات عن جميع البطولات، وأن يكون هذا العمل ضمن أجندة مدروسة لكل من سيستفيد من هذا التعليق، ولا يمكن أن ننكر بأن الأمر مدبر بليل، خصوصا أن تكرار الرباعية سيكون بمثابة زلزال، سيحاول الكثيرون تقفي جميع الأرصاد لمحاولة تجنب آثاره.
أسأل الله العظيم أن تعاد لنا الحقوق كاملة، وكم أتمنى بأن يتحقق وعد الوحداتيين، بأن يقوم علاء برفع الكأس أمام العرب وأمام العالم كله، حتى تخلد ذكراه الى ماشاء الله تعالى.
كل ما ذكرته آنفا هو مجرد هواجس تسللت الى نفسي بعد الصمت المشين أمام تنازل الوحدات عن بطولتين، واكتفاء جميع المتابعين بالنظر والمتابعة وربما الفرح والسرور.
أتمنى أن تتم المشاركة، لكي يقوم الوحداتيون بجني حصاد جهودهم، واقتطاف ثمار حقوقهم، وأن تكون هناك أي وسيلة لمتابعة المشاركة، حتى ولو تأخرت عودة الحقوق، بشرط الاستمرار في المطالبة وبشتى الطرق المتاحة، وذلك حتى لا نخرج من هذه الحادثة بخفي حنين.
ولا شك بأن الكرامة هي الأهم من كل الكؤوس والبطولات، ولكن صمت الجميع عن تعليقنا وعدم المبالاة بها الى اللحظة، وذهاب البطولات ظلما وعدوانا الى من لا يستحقوها، كل ذلك بالنسبة لي هو متابعة لمسلسل اهدار الكرامة الوحداتي.
كتبت ما كتبت وقلبي ينزف لما يدبر من مكائد لوحداتنا، في الوقت الذي يقدم فيه الذيب وحسن وعامر الدروس في الحب والانتماء، ومع ذلك سيكافؤوا بالظلم فور عودتهم الى الوحدات، والى اللحظة لم نجد من ينصف وحداتهم، ولو تقديرا لجهودهم، ودفعا لمعنوياتهم في قطر، ولكن !!.
أخيرا أرجوكم بدون أن نهول الأمور أو أن نرمي الشعارات، أرجوكم أن تتنبهوا بأن وحداتنا تحاك له اليوم المكائد، ليناله الدمار، وليس لنا من ناصر الا الواحد الجبار.
ان أصبت فيما ذكرت فمن الله ثم من حبي وعشقي للوحدات، وان أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان، فكونوا علي فيما كتبت من الرحماء.
لا ادري بماذا ارد عليك ايها الاخ العزيز فلقد وضعت يدك على الجرح وكلامك شافي كافي اخي ابو مالك فان شاء الله تكون أصبت اخي الكريم وترجع الحقوق الى اصحابها ونرفع كاس الدوري وكاس الاردن بيد اخونا الصغير علاء
لا تخاف يا ابو مالك سلة الوحدات وجماهير السلة مش مثل جماهير القدم ولاعيبته
لو بقيت ادارة الوحدات على رايها اشطب الكرة من البلد لا يوجد لاعبين منتخب ولا جمهور للمباربات في الدوري فالنتيجة ضياع المنتخب والدوري مع بعضهما وانا بعرف انه الاتحاد الاردني احدق من هيك
أخي أبو مالك كلامك صحيح 100% وأنا سمعت عضو الاتحاد (نسيت اسمه) على قناة الجزيرة يقول بأن الوحدات لو استمر بالمقاطعة فستطبق عليه اللوائح والأنظمة وهي كما ألمح (تهبيط النادي )للدرجة الأولى
اتوقع لاعبين الوحدات المتواجدين مع المنتخب الان باستطاعتهم رؤية الامير علي شخصيا في الدوحة ( بعد النتائج الملفتة للمنتخب ) وشرح المشكله للامير وطلب الاستعجال بنتائج التحقيق !
ليرونا لاعبي الوحدات (المنتخب) مدى حرصهم على النادي !!!