من هنا وهناك ،،، - من هنا وهناك ،،، - من هنا وهناك ،،، - من هنا وهناك ،،، - من هنا وهناك ،،،
قرار نحتاجه كثيرا ،،،
ربما من مصلحة نادي الوحدات أن يصدر مجلس إدارته قرارا يمنع بموجبه رئيس وأعضاء مجلس الإدارة وكذلك الموظفين العاملين في النادي بما فيهم المدربين من الحاق أبنائهم بقطاع الفئات العمرية في نادي الوحدات ،،، فليأخذ كل منهم ابنه إلى أي ناد محلي اخر ، وفي حال أثبت اللاعب موهبته وبات مطلبا لنادي الوحدات فليتم شراؤه كأي لاعب اخر ومن حق والده أن يساوم النادي على المبلغ الذي يريد ولا أظن أن الجماهير ستمانع شراء اللاعب الموهوب مثلما لا يمكن للإداري الذي يحب الوحدات أن يتأخر عن مساعدة النادي في التعاقد مع ابنه " ما امكن " ،،، وقد يستغرب البعض المطالبة باتخاذ مثل هذا القرار وهنا أؤكد بأننا جميعا لا نتعامل مع الأمر باحترافية مطلقة بل ستبقى العاطفة والنفوذ والكولسات والانتخابات هي من تتحكم في مستقبل هكذا لاعبين ،،، ومثل هذا القرار له من الايجابيات ما يفوق سلبياته كثيرا إذ يرفع الحرج بالدرجة الأولى عن الإداري المعني مثلما يعطي ابنه فرصة اثبات موهبته وتطويرها بعيدا عن الضغوط التي تتسبب بها علاقة القرابة التي تجمع اللاعب بالإداري وما تفرضه تلك العلاقة من اتهامات توجه للاعب ووالده بحجة حصول الأول على امتيازات فنية و معنوية و حتى مادية قد لا تمنح لغيره من اللاعبين ،،، مثلما يوفر هذا القرار الكثير من الصدامات التي تحدث بين الجماهير من جهة وبين اللاعب والإداري المعني من جهة أخرى تماما كما هو الحال في قصة اللاعب فراس زياد شلباية التي تتصدر المشهد كلما تراجع أداء الوحدات أو خسر مباراة بحيث يتلقى اللاعب ووالده سيلا من الانتقادات منها ما هو مستحق ومنها ما هو غير مستحق ،،، ففراس كغيره من اللاعبين الشباب نشأ وترعرع في نادي الوحدات ومهاراته وذكاؤه الميداني يتشابهان إلى حد ما مع ما يتمتع به زملاؤه الشباب ولكن إذا ما تتبعنا مشوار فراس مع الفريق الأول سنجد أنه لا اللاعب ولا والده ولا حتى النادي كسب من التحاق فراس بالفريق الأول ،،، وهذا أمر طبيعي لأن اللاعب لم يمر بظروف طبيعية تساعده على التطور لكونه محروما من ثقة الجماهير وتشجيعها ،،، وكذلك فإن اللاعب لم يجد منافسة حقيقية من زميل له يشاركه في نفس المركز والأهم من ذلك أن فراس نشأ وترعرع في مركز وعند التحاقه بالفريق الأول تم الدفع به في مركز اخر غير الذي اعتاد على اللعب فيه ،،، وهذه الأمور مجتمعة تطيح بفراس شلباية ومن هو أكثر منه قدرة ومهارة ،،، فلا ندري إن كان ما يقدمه فراس هو أقصى ما لديه أم أنه ظلم لكونه وجد نفسه لاعبا في نفس النادي الذي يشكل والده جزء هاما من منظومته الادارية ،،، واذا ما استمر الوحدات على ذات النهج فمن المؤكد أنه لن يبدع لاعب يتواجد والده في مجلس الإدارة ،،،
ليث بشتاوي من جديد ،،،
حقيقة أشفق على مستقبل هذا اللاعب كلما قرأت اسمه سواء في النادي أو في منتخب الشباب ،،، فرغم انه يتمتع بنسبة كبيرة من المقومات البدنية والفنية التي يحتاجها لاعب كرة القدم إلا أنه لم يثبت جدارته باللعب كأساسي حتى اللحظة ،،، وهنا يتحمل مدربو ليث وبخاصة في الفئات العمرية جزء من المسؤولية إذ أنه من غير المقبول أن يتدرب اللاعب مع كم هائل من المدربين ولم يجد من يوجهه إلى كيفية التصرف بالكرة بشكل سليم ،،، فاللاعب يمتاز ببنية قوية وسرعة ممتازة وارتقاء مميز للكرات الهوائية مثلما أنه يتمتع بقدر جيد من المهارات وكل ما ينقصه هو كيفية التحرك بالكرة وأن يعرف متى يتوغل بها ومتى يسدد ومتى عليه أن يوصلها لزملائه عبر كرات عرضية أو قطرية ،،، وهنا لا بد للمدير الفني من العمل مع هذا اللاعب من اجل تغيير أسلوب لعبه مثلما على اللاعب أن يبذل قصارى جهده في التدريبات من أجل أن يعتاد على ان كرة القدم لعبة جماعية و اللعب الفردي هو أحد الحلول في حال لم تكن هالك حلول جماعية ،،، وهنا أفكر أحيانا بإمكانية تجربة هذا اللاعب في مركز الظهير الأيمن وبخاصة أنه لديه من المقومات ما يسمح له بالإجادة في هذا المركز إذا ما أحب اللعب فيه ووجد من يوجهه أيضا ،،، ولن يخسر المدير الفني شيئا في حال تم تجربة ليث بشتاوي في مركز الظهير الأيمن فكثر هم اللاعبون الذين ولدوا في مركز وتألقوا في مركز اخر ،،، على أية حال اللاعب يعيش حاليا فترة صعبة جدا من مشواره الفني جراء تواجده الدائم على دكة البدلاء وإن لم يستطع فرض نفسه على الفريق في هذا الموسم فأظن أنه سيغادر الوحدات بحثا عن فرصة لا أظنه سيجدها ما لم يغير من أسلوب لعبه ،،،
عبد اللطيف البهداري ،،،
دائما ما أفضل أن يجمع العمق الدفاعي في نادي الوحدات بين مدافعين أحدهما هادىء والاخر يتمتع بفدائية عالية وذلك حتى يكون هنالك توازن بين عملية قطع الكرة والخروج بها بشكل سليم من قبل المدافع الهادئ وبين القدرة على درء الخطورة بأسرع وقت ممكن من على حدود منطقة الجزاء من قبل اللاعب القتالي ،،، ولكن اذا ما تتبعنا منطقة العمق الدفاعي في هذا الموسم لوجدنا خصوم الوحدات كثيرا ما استغلوا المساحات الموجودة داخل منطقة الجزاء وعلى أطرافها ،،، وهنا أعتقد أن المدافع الفلسطيني عبداللطيف البهداري كان يوفر عمقا دفاعيا مميزا من خلال قدرته على تغطية أكبر قدر ممكن من المساحات التي يخلفها تقدم الظهير أو لاعبي الارتكاز وبخاصة في الهجمات المرتدة مثلما أنه كان يشترك مع الباشا في درء خطورة الكرات العالية وهذان الأمران هما مقتل الفريق من الناحية الدفاعية في هذا الموسم حيث كثيرا ما عانى الفريق بسبب ضعف التغطية في العمق والطرف الأيمن وكذلك في الكرات الثابتة التي كثيرا ما تعرض شفيع للإحراج بسببها في هذا الموسم في حين كان يشعر براحة نسبية عندما كانت تلعب تلك الكرات بوجود البهداري ،،، ورغم أن البهداري قدم مع الوحدات مستويات متفاوتة في المواسم التي قضاها مع الفريق إلا أن " روحه العالية " ، التي يفتقد إليها أغلب لاعبي الفريق حاليا ، وكذلك قدراته البدنية المميزة تجعلانه قادرا على تقديم الاضافة لخط دفاع الوحدات وبخاصة في حال ساعدته خبرته على تجنب ارتكاب الهفوات ،،، ولذلك أرى أن أحد الحلول التي يمكن التعويل عليها هو التعاقد مع البهداري في حال جاهزا من الناحية البدنية على الأقل وبخاصة أنه كما العادة لديه رغبة كبيرة في العودة للوحدات في حال طلب منه ولا أظن أن قيمة العقد ستقف حجر عثرة أمام عودة البهداري قبيل مرحلة الإياب ،،، وهنا لا أريد أن يفهم من كلامي أنني ضد الدفع بالمدافع الشاب منذر رجا ولكن لمعرفتنا المسبقة بطريقة " الترقيع " التي يلجأ لها أصحاب القرار في مثل هذه الظروف ارتأيت الحديث عن البهداري قبل أن يتم التعاقد مع مدافع محلي قد لا يكون قادرا على تقديم الفائدة المرجوة وبخاصة من حيث الروح العالية والفدائية ،،،
رفقا باللاعبين الشباب ،،،
من غير المنطقي الحكم على لاعبينا الشباب بالإفلاس بسبب تدهور حالة الفريق في الموسم الحالي أكثر من أي موسم مضى ،،، فاللاعب الشاب بحاجة لاعبي الخبرة والمحترفين كي يأخذوا بيده لا أن تعول الجماهير على اللاعب الشاب لكي يقود الفريق ،،، فرفقا بهؤلاء اللاعبين وإن كنا مع انتقاد سلوكيات خارجة عن المألوف تصدر عن البعض منهم ،،، والأهم من ذلك أن هؤلاء الشباب بحاجة إلى ثقة الجماهير وتشجيعهم وإلا فإننا سنخسرهم تباعا ،،، والسؤال المطروح لماذا يتم اختيار غالبية لاعبينا الشباب لصفوف منتخبنا الأولمبي طالما أن لاعبي الأندية الأخرى أفضل من لاعبينا ؟؟؟ ولماذا تصدر الفيصلي والأهلي وشباب الأردن قائمة الترتيب في حين حل الوحدات رابعا مثلما خرج من بطولة الكأس مبكرا ؟؟؟ والاجابة هنا أن محترفي الأندية الأخرى ولاعبي الخبرة لديها أكثر نفعا للفريق من محترفي الوحدات ولاعبي الخبرة فيه ،،، ولو عقدنا مقارنة بين أداء المحترفين ولاعبي الخبرة في الوحدات من جهة وفي الأندية الأخرى من جهة أخرى لوجدنا أن الفارق مذهلا بل قد تكون الأرقام معيبة بحق لاعبي الخبرة والمحترفين لدينا ،،، والسؤال الذي نعاود طرحه دوما ماذا لو لم نعتمد على المحترفين ولاعبي الخبرة وتم الدفع بأكبر عدد من اللاعبين الشباب في التشكيلة الرئيسية ( مع استعادة ورقة بلال قويدر تحديدا ) ، فهل كان الفريق سيقدم أداء ونتائج اسوأ مما نراه الان ؟؟؟ المعادلة بسيطة إما أن تعتمد على فريق جله من اللاعبين الشباب مع تطعيمه بلاعبين او ثلاثة من لاعبي الخبرة المميزين بحيث يتوزعون في خطوط الفريق الثلاث مع ضرورة الصبر على هذه المجموعة حتى تنجز أو أن تعتمد على المحترفين ولاعبي الخبرة مع عدد قليل من الشباب الفاقد للثقة بالنفس وهنا لا أظن أن تجاربنا السابقة تؤكد على أن القائمين على التعاقدات في نادينا لديهم القدرة على اختيار لاعبين أو حتى مدراء فنيين مميزين وبالتالي فمصير الفريق سيبقى أسير العشوائية في الاختيار وسنبقى نعاني من جديد ،،، وفي المحصلة فقد يتميز من لاعبينا الشباب ثلاثة أو اربع لاعبين ولكن اذا ما ظل تعامل الجماهير معهم بأسلوب قاس كما هو حاصل حاليا فذلك يعني أن النادي سيخسر غالبيتهم وعندها لا أظن أن هنالك داع لوجود قطاع الفئات العمرية في النادي إن كان جيلا كهذا لن يرفد الفريق الأول بثلاثة أو اربعة لاعبين مميزين ،،،
أخي أبو اليزيد
أحيانا كثيرة أشعر بأن مواضيعك - خسارة فيهم - كإدارة نادي !
لأنك دوما ما تسلط الضوء على المشكلة وكذلك الحل الناجع لها
لكن !! من غير فائدة
فلا نجدهم يأخذون بها كنصائح من رجل له وزنه كأبو اليزيد ، ولا هم يردوا عليها إن كان فيها خطأ !
صدقا خسارة فيهم هذه المواضيع ، وكذلك مواضيع بعض الأخوة كرأفت العلامي والسينمائي وغيرهم ،،،
تقبل كلامي ومروري أيها الألق ،،،
اولا موضوع رائع وطرح قيم بخصوص ابناء الاداريين واللاعبين القدامى فسبق ان اشرنا الى عدد كبير من اللاعبين الذيم لم يمكثوا بالفريق الاول طويلا وسرعان ما تحولوا للاندية الاخرى ومن ثم هجران كرة القدم ،، ولعلا هذا الطرح الانسب بخصوص هذه المشكلة ،،
اما ليث البشتاوي فقد وقف معه ابن النادي الفيصلي المدرب جمال ابو عابد بمرات تفوق ابناء النادي وبكل صراحة تم استدعاء اللاعب للمنتخب الاولمبي لايمان ابو عابد بموهبة اللاعب على الرغم من ابتعاد اللاعب عن كشف الفريق الاول ومكوثه على المدرجات
انا مع اعارة اللاعب فراس شلبايه واللاعب بصراحة عانى مؤخرا من تراجع مردود اللاعب على الرغم من مستوى جيد للاعب على مستوى المنتخب الاولمبي
على العموم كل الشكر للاخ ابو يزيد على هذا الموضوع الشيق وفعلا نحتاج الى مدرب من طينة جمال محمود لانقاض ما يمكن انقاضه ،،
أخي أبو اليزيد
أحيانا كثيرة أشعر بأن مواضيعك - خسارة فيهم - كإدارة نادي !
لأنك دوما ما تسلط الضوء على المشكلة وكذلك الحل الناجع لها
لكن !! من غير فائدة
فلا نجدهم يأخذون بها كنصائح من رجل له وزنه كأبو اليزيد ، ولا هم يردوا عليها إن كان فيها خطأ !
صدقا خسارة فيهم هذه المواضيع ، وكذلك مواضيع بعض الأخوة كرأفت العلامي والسينمائي وغيرهم ،،،
تقبل كلامي ومروري أيها الألق ،،،
أشكرك أخي أحمد على هذا المرور الطيب مع التنويه بأننا جميعا نكتب من أجل نادي الوحدات اولا وأخيرا ،،، ولعل غالبية ملاحظاتنا السلبية على العمل الاداري مردها أخطاء يقع بها الإداريون أنفسهم بالدرجة الأولى ،،،
يعطيك العافيه ابو اليزيد
فعلا نقطه مهمه جدا موضوع اللاعب ابن الاداري ان لا يلعب بالنادي واشبعت هذه النقطه ابو اليزيد فما زود على ما تفضلت به
ليث البشتاوي وغيره من الشباب لحتى اللحظه لا يوجد مدرب لدينا قادر على صقل موهبة هؤلاء الشباب ورفع معنوياتهم واعطائهم الفرص الكافيه لابراز موهبتهم واعتقد ان هذا يعود ان المدير الفني مطلوب منه تحقيق نتائج وليس مطلوب منه صناعة لاعب
اولا موضوع رائع وطرح قيم بخصوص ابناء الاداريين واللاعبين القدامى فسبق ان اشرنا الى عدد كبير من اللاعبين الذيم لم يمكثوا بالفريق الاول طويلا وسرعان ما تحولوا للاندية الاخرى ومن ثم هجران كرة القدم ،، ولعلا هذا الطرح الانسب بخصوص هذه المشكلة ،،
اما ليث البشتاوي فقد وقف معه ابن النادي الفيصلي المدرب جمال ابو عابد بمرات تفوق ابناء النادي وبكل صراحة تم استدعاء اللاعب للمنتخب الاولمبي لايمان ابو عابد بموهبة اللاعب على الرغم من ابتعاد اللاعب عن كشف الفريق الاول ومكوثه على المدرجات
انا مع اعارة اللاعب فراس شلبايه واللاعب بصراحة عانى مؤخرا من تراجع مردود اللاعب على الرغم من مستوى جيد للاعب على مستوى المنتخب الاولمبي
على العموم كل الشكر للاخ ابو يزيد على هذا الموضوع الشيق وفعلا نحتاج الى مدرب من طينة جمال محمود لانقاض ما يمكن انقاضه ،،
مقال سابق عن موضوع اقرباء اللاعبين والاداريين
أشكرك أخي ابو بيسان على المرور الطيب وارى أننا متفقون حول مسألة تأثير قرابة بعض اللاعبين بالإداريين على الفريق مع ضرورة أن نضع حدا لهذا الأمر ،،، وأضم صوتي لصوتك بأننا بحاجة إلى الكابتن جمال محمود فهو أقدر على التعامل مع الشباب الوحداتي الذي يشكل العمود الفقري للفريق وإن كنت أفضل أن يستلم المهمة في ظروف أفضل ومع بداية موسم كغيره من المدراء الفنيين الذين نوفر لهم كل شيء ،،،
يعطيك العافيه ابو اليزيد
فعلا نقطه مهمه جدا موضوع اللاعب ابن الاداري ان لا يلعب بالنادي واشبعت هذه النقطه ابو اليزيد فما زود على ما تفضلت به
ليث البشتاوي وغيره من الشباب لحتى اللحظه لا يوجد مدرب لدينا قادر على صقل موهبة هؤلاء الشباب ورفع معنوياتهم واعطائهم الفرص الكافيه لابراز موهبتهم واعتقد ان هذا يعود ان المدير الفني مطلوب منه تحقيق نتائج وليس مطلوب منه صناعة لاعب
أخي ابو عمار ،،،
لعلك تدرك كم طالبنا مجلس الإدارة بالتعاقد مع مدير فني أجنبي لديه قدرة كبيرة على بناء الفريق وتطوير قدرات اللاعبين فنيا وذهنيا ولكن دون جدوى وبالتالي أمر طبيعي أن نرى السلبيات التي يعاني منها اللاعبون الشباب بلا تغيير يذكر لأن المدير الفني الذي نطالب منه تحقيق اللقب يهتم أكثر باللاعب الجاهز صاحب الخبرة أو اللاعب المحترف وبالتالي يبقى اللاعب الشاب أسير المزاجية في التعامل من قبل المدراء الفنيي ولعلك تلاحظ كيف أن كل مدير فني يؤمن بموهبة وقدرات بعض اللاعبين الشباب ويهمل بعضهم ولا يتفقون المدراء الفنيون حول لاعبين بعينهم ،،، وفي ذات الوقت نلوم المدربين في الفئات العمرية وبخاصة في فئتي 16 و18 حيث أنهم يصعدون لاعبين بحاجة إلى الكثير من العمل رغم الموهبة التي يتملكها اللاعب ،،، شاكرا لك مرورك الطيب اخي ابو عمار ،،،
نحن متفقون حول هذا الأمر أخي الكريم ولكن السؤال الذي ننتظر الاجابة عليه هل سيبقى اللاعب بنفس العقلية أم أن لديه القدرة على التغير بحيث يفكر في اللعب الجماعي ،،، فلا أظن أن بعض الأخوة يخفى عليهم كيف أننا عانينا من أنانية رأفت علي في بداية مشواره ولكنه وجد من يوجهه لينفجر الأخير في صناعة الأهداف الرائعة والمميزة ،،،وبالطبع إذا لم يتعلم البشتاوي فأرى أنه يكتب مصيره مع الفريق بيده ولا أعتقد ان من حقه ان يلوم أحدا فيما لو تم الاستغناء عن خدماته لاحقا ،،،
الفقرة الأولى من مقال المحترم أبو اليزيد وفي هذا الوقت تحديداً تضع اليد على الجرح.
فمن تسريب لمعلومات ممن هو -المفروض- مؤتمن على أسرار الوحدات وما تبع ذلك من تخاذل لا يغطى بغربال.
مما سبق فإن هذه هي مشكلة الوحدات الحالية، والحل لا يأتي من صاحب المشكلة، بل بالمتسبب في المشكلة.
والله يا اخوي يا ابو اليزيد ... تكلمت مع الحجي بخصوص موضوع ليث البشتاوي بالذات ... بقلي انه مشكلة سكنه وباربد ومواصلات يومية بتعمل لود على اللاعب ... ووعدني الحجي بفترة التوقف انه يدرس امكانيات ليث ويعرفه اكثر عن قرب من خلال المباريات الودية ... والحجي اشاد بقوة ليث البدنية ومهاراته ... ولكن الحجي يريد ان يبحث لليث عن مركز يبدع فيه ..