في المانيا تسديد الكرات الثابته سلاح حاسم في المباريات، ماذا عن الوحدات و الكرة الاردنية
في المانيا تسديد الكرات الثابته سلاح حاسم في المباريات، ماذا عن الوحدات و الكرة الاردنية - في المانيا تسديد الكرات الثابته سلاح حاسم في المباريات، ماذا عن الوحدات و الكرة الاردنية - في المانيا تسديد الكرات الثابته سلاح حاسم في المباريات، ماذا عن الوحدات و الكرة الاردنية - في المانيا تسديد الكرات الثابته سلاح حاسم في المباريات، ماذا عن الوحدات و الكرة الاردنية - في المانيا تسديد الكرات الثابته سلاح حاسم في المباريات، ماذا عن الوحدات و الكرة الاردنية
ربما يعد تسديد الكرات الثابتة من أهم الأسلحة الفعالة بل الفتاكة في عالم كرة القدم ومع ذلك فإن هذا الشق من تطبيقات كرة القدم المحلية يبدو بعيدا عن الطموح بل وغير وارد في حسابات بعض مدربي الفرق يتضح ذلك جليا في العشوائية التي يتم من خلالها لعب الركنيات والأخطاء القريبة أو البعيدة عن المرمى والغريب أن هذا يحدث مع وجود عدد من اللاعبين الموهوبين والمميزين في تسديد الكرات الثابتة
اليكم فيما يلي ما أقره مدرب المنتخب الالماني يواكيم لوف في مسابقة كأس العالم الاخيرة في البرازيل من أن الكرات الثابتة ساعدت على دفع المانيا نحو الصعود للدور قبل النهائي لنهائيات كأس العالم لكرة القدم وهو ما بدد اي شكوك كانت لديه حول قيمة الوقت الذي امضاه في تدريب لاعبيه على تلك النوعية من الكرات، ومن ناحية أخرى قالت مجموعة من اللاعبين الالمان ان المانيا تتدرب الان على المواقف الخاصة بالكرات الثابتة بشكل اكثر صرامة قبل كل مباراة وانه قد تم منحهم الحرية للخروج بأفكار مبدعة خاصة بهم في التعامل مع تلك الكرات .
وكان ماتس هوملز قد سجل هدف بلاده الوحيد من ضربة رأس في الدقيقة 13 اثر ركلة حرة لعبها توني كروس ليمنح الفوز لالمانيا على حساب فرنسا 1-صفر في دور الثمانية من بطولة كأس العالم الأخيرة .
و الآن أترك المجال للافادة مما لدى الأخوة القراء من مقترحات وخبرات وربما خطط عمل يتم وفقها وضع التدريب والتنظيم الأفضل لتنفيذ الكرات الثابتة داخل أرضية الملعب لاسيما وأن الوحدات يمتلك كوكبة من اللاعبين الذين يمكنهم حسم المباريات انطلاقا من هذا الشق التدريبي المهم في عالم الكرة
بعيداً عن غاية الطرح مع الإعتذار للأخ الكريم .. أشعر أحياناً أن تنفيذ الركلات الثابتة التي تتاح للوحدات في المباريات يتم بالتوارث بين الكباتن .. فالبيكاسو رأفت علي كانت له الحصة الأكبر من تنفيذ الضربات أو الركلات الثابتة التي يتم إحتسابها .. و الآن جاء الدور على الذيب عامر ...!!
إن كان ذلك يتم بالترتيب المسبق و بتوجيه الجهاز الفني حسب المتابعة للتمرينات كان به .. غير ذلك أتمنى إعادة النظر في الموضوع بإحترافية ...
بعيداً عن غاية الطرح مع الإعتذار للأخ الكريم .. أشعر أحياناً أن تنفيذ الركلات الثابتة التي تتاح للوحدات في المباريات يتم بالتوارث بين الكباتن .. فالبيكاسو رأفت علي كانت له الحصة الأكبر من تنفيذ الضربات أو الركلات الثابتة التي يتم إحتسابها .. و الآن جاء الدور على الذيب عامر ...!!
إن كان ذلك يتم بالترتيب المسبق و بتوجيه الجهاز الفني حسب المتابعة للتمرينات كان به .. غير ذلك أتمنى إعادة النظر في الموضوع بإحترافية ...
بمنتهى الموضوعية ما ذكرته أخي الكريم صحيح جدا و كنا نراه عيانا وما زلنا والاصل ان يتم التدريب على الضربات الثابتة ومن مواقع مختلفة كما انه من الافضل زيادة عدد اللاعبين الذين يتقنونها وعدم الاقتصار على اسم او اسمين من اللاعبين .. كل الشكر لك و لمرورك الطيب
هناك لاعبين ( غير عامر ) يجب ان يتم تدريبهم و صقلهم لتنفيذ الركلات الحرة و منهم ابو عمارة و رجائي عايد و صالح راتب و الياس حتى تصبح مهارة يستفاد منها و الله الموفق .........
هو يفترض خط الوسط مع بعض لاعبي الدفاع يخضعوا للتدريبات الخاصه بالذات الضربات الثابته
ويضاف اليهم كمان كم لاعب في الاحتياط حتى يكون الجميع جاهزين
وطبعا يفضل في الكرات البعيده عن المرمى ان يتم اسقاطها قريبه من صندوق الـ 6
اما القريبه من خارج منطقه الـ 18 فتلعب على طريقه بيكهام..
وهذه الامور تحتاج لمدرب متخصص يفعل هذه التدريبات حتى يحصل على النتيجه المطلوبه
ايضا في مسائل الركنيات يجب ان يكون هناك لاعبين متخصصين بالاضافه الى طريقه ركلها والى اين تركل وكيف يتوزع اللاعبين لاستقبال الكره من الركنيه.
تدريب لاعب او لاعبين على المراوغه القريبه من خط 18 من اجل الحصول على خطأ وبالتالي الحصول على ركله ثابته. (طبعا في حال انعدمت الحلول الهجوميه بسبب تكتل الدفاع)
هذا الموضوع طرحته قبل كاس العالم لاهميته واشرت اليه مرارا وتكرارا، ويبدو ان الالمان سمعوا نصيحتي وعرفوا جدواها
لكن...ماذا عن الوحدات؟!! هل تنتبه الاداره لهذه النقاط المهمه؟
هو يفترض خط الوسط مع بعض لاعبي الدفاع يخضعوا للتدريبات الخاصه بالذات الضربات الثابته
ويضاف اليهم كمان كم لاعب في الاحتياط حتى يكون الجميع جاهزين
وطبعا يفضل في الكرات البعيده عن المرمى ان يتم اسقاطها قريبه من صندوق الـ 6
اما القريبه من خارج منطقه الـ 18 فتلعب على طريقه بيكهام..
وهذه الامور تحتاج لمدرب متخصص يفعل هذه التدريبات حتى يحصل على النتيجه المطلوبه
ايضا في مسائل الركنيات يجب ان يكون هناك لاعبين متخصصين بالاضافه الى طريقه ركلها والى اين تركل وكيف يتوزع اللاعبين لاستقبال الكره من الركنيه.
تدريب لاعب او لاعبين على المراوغه القريبه من خط 18 من اجل الحصول على خطأ وبالتالي الحصول على ركله ثابته. (طبعا في حال انعدمت الحلول الهجوميه بسبب تكتل الدفاع)
هذا الموضوع طرحته قبل كاس العالم لاهميته واشرت اليه مرارا وتكرارا، ويبدو ان الالمان سمعوا نصيحتي وعرفوا جدواها
لكن...ماذا عن الوحدات؟!! هل تنتبه الاداره لهذه النقاط المهمه؟
قد اسمعت لو ناديت حيا لكن .......................................
كلام سليم .. بالفعل الوحدات لا يستغل الكرات الثابتة بالشكل الامثل
الفريق يتحصل على اكثر من سبع الى ثمان كرات ثابتة في المباراة الواحدة و للاسف
تذهب هذه الفرص دون استثمارها
اذكر في احدى تصريحات البرازيلي زيكو قال اتمرن يوميا على التسديد المباشر على المرمى
بما يقارب ال 50 تسديدة و لا انهي التدريب الا بعد ان اسجل 40 كرة في المرمى في زوايا يصعب
على حارس المرمى صدها و بذلك وصل زيكو النجم البرازيلي في عصر الثمانينات الى نسبة
تسجيله للكرات الثابتة ما يقارب 70%
الكرات الثابته جزء مهم جدا في كرة القدم
ومن اهم المهارات التي يجب ان يتمتع بها اللاعب
وامر مهم في كرة القدم الحديثه
التي تعتمد على الذكاء والتخطيط والانتشار
اما ما هو اهم من الكرات الثابته فهي الهجمات المرتده التي
دائما تشكل الضربة القاضية لاي دفاع مهمى كانت قوته
وتحتاج الى لاعب سريع اما الكرات الثابه فيمكن ان تحسم
اي مباراة ان استغلت بشكل جيد ولا تقتصر الكرات الثابته على الركلات الحره
وضربات الجزاء فيمكن للركنيات ان تكون عامل مهم جدا في تسجيل الاهداف
يفترض المدير الفني او المدرب في النادي وفي المنتخب حتى، انه يشوف هذه التدريبات لانها جزء من لعبه كره القدم وبالتالي اتقانها تعني اهداف محققه وربما حسم المباراه...