اللعب الفردي ، لا يجدي و المثلثات و التفريغ تجدي!!!
اللعب الفردي ، لا يجدي و المثلثات و التفريغ تجدي!!! - اللعب الفردي ، لا يجدي و المثلثات و التفريغ تجدي!!! - اللعب الفردي ، لا يجدي و المثلثات و التفريغ تجدي!!! - اللعب الفردي ، لا يجدي و المثلثات و التفريغ تجدي!!! - اللعب الفردي ، لا يجدي و المثلثات و التفريغ تجدي!!!
لم يكن فريق الشباب ( الشاب ) من نجح بادراك التعادل ( بطعم الفوز ) ، بل كان الوحداتيون من اهدوا التعادل لهم من خلال اعتمادهم الاسلوب الفردي و الاعتماد على المهارات الفردية متجاوزين سبب الفوز في المباريتين السابقتين و هو اللعب الجماعي الذي يوزع الادوار و الجهود و بالتالي الوصول للمرمى باقصر الطرق و اسهلها دون تعقيد .
لم نرى المثلثات و التمريرات الارضية المباشرة و لا التفريغ الفعال الذي يسهل الطريق لحامل الكرة للمرور و تحقيق الهدف و بدا هذا واضحا اكثر في الاطراف التي لم نرى لها الفعالية المعتادة و التي حققت لنا سابقا الانتصار و لا حتى في الوسط المتقدم مما ارتد عكسا على فريقنا و تجرؤ الشباب على الرد علينا بهجمات مرتدة كانت اكثر من خطيرة .
لاعبونا هم الاميز و فريقنا هو الاجهز و معنوياتنا هي الاعلى مما يحتم علينا ترجمتها واقعا على ارض الملعب بطريقة جماعية تحقق المبتغى و تريحنا من بداية المباريات ... و الله الموفق .
اعتقد ان فوزنا الكاسح على الشباب في الموسم الماضي في الدوري و الكأس قد اعطى لاعبينا نوع من الثقة الزائدة لتجاوز فريق الشباب بسهولة.عدا عن التكدس الدفاعي للشباب و اعتماد اسلوب الهجمات المرتدة لاستغلال تقدم لاعبينا الى الامام.
فريقنا لا زال في البداية و هذه فرصتنا لتجريب خطط لعب و مراكز لاعبين بعد حسم التأهل للدور الثاني من الكأس لإن مع بداية الدوري لن يكون اي مجال للخطأ او التهاون