بالإشارة إلى اقتراحي أعلاه ، وبعد التواصل مع الأخ أبو شوكت " الزعيم " فهمتُ منه أن تقديم الدعم في مثل هذه الحالة هو كباقي عمليات التواصل الاجتماعي كدعم الفتيان الأيتام مثلًا بكفالة واحد أو اثنين أو ثلاثة أو أكثر وحسب المبلغ الإجمالي المجموع ، أو ككسوة العيد وما شابه ، فهي مبادرة تعتمد على ما يقدمه الخيّرون للمشاركة الوجدانية أولًا مع هذه الفئة من المجتمع المحلي من خلال التواصل والشعور معهم بتقديم تلك الهدايا الرمزية لهم ، ثم لتخفيف العبء المالي عن أهالي الأطفال المصابين بهذه الأمراض ، خاصة مرضى الكلى الذين لا يجدون في أغلب مواعيد مراجعاتهم لغسيل الكلى بدل المواصلات للمستشفى ، فكان أن فهمتُ أن أفضل طريقة للوقوف إلى جانب هذه الفئة هو ما تجودون به من كرمكم وفضل خيركم بعد فضل الله تعالى وخيره ، وذلك بالتواصل المباشر مع الأخوة أبو شوكت الزعيم وأبو خالد - وليد السعودي - وحسن نوفل ،
والله من وراء القصد ..