مبادرة الوحدات نت لزيارة الاطفال المرضى بالسرطان وغسيل الكلى وفقر الدم
مبادرة الوحدات نت لزيارة الاطفال المرضى بالسرطان وغسيل الكلى وفقر الدم - مبادرة الوحدات نت لزيارة الاطفال المرضى بالسرطان وغسيل الكلى وفقر الدم - مبادرة الوحدات نت لزيارة الاطفال المرضى بالسرطان وغسيل الكلى وفقر الدم - مبادرة الوحدات نت لزيارة الاطفال المرضى بالسرطان وغسيل الكلى وفقر الدم - مبادرة الوحدات نت لزيارة الاطفال المرضى بالسرطان وغسيل الكلى وفقر الدم
قال صلى الله عليه وسلم (احب الناس الى الله انفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عزوجل سرور تدخله على مسلم)
إيمانا منا بأهمية العمل الاجتماعي لأعضاء الوحدات نت
وحرصا منا على مواصلة تقديم اقصى طاقاتنا وجهودنا من أجل خدمة المجتمع والمساهمة بقدر إستطاعتنا في مساندة الفئات التي تعيش ظروفا خاصة في محيطنا وبيئتنا المحلية، فإن اللجنة الاجتماعية بالوحدات نت تتشرف بدعوتكم للمشاركة في الزيارة التي ستقوم بها اللجنة للاطفال المصابين بمرض السرطان وامراض الكلى وفقر الدم في مستشفى البشير حيث سيتخلل الزيارة تقديم هدايا رمزية لهؤلاء الأطفال لعلنا نساهم بإذن الله في رسم البسمة على وجوههم وتقديم الدعم المعنوي لهم .
الزيارة ستتم باذن الله بتاريخ 3-11-2014 الساعة الثانية عشرة ظهرا، آملين منكم المشاركة ودعم هذه المبادرة الخيرية ... سائلين الله عز وجل ان يكون هذا العمل خالصا لوجهه الكريم وفي ميزان حسناتكم ان شاء الله.
عدد الاطفال تقريبا من 70 الى 90 طفل داخل المستشفى اخواني مرضى غسيل الكلى غير محدود عشان في اطفال بتغسل وبتروح احنا راح نحسب حساب جميع الاطفال ان شاء الله
الله يجزيكم الخير إخواننا في اللجنة الاجتماعية ، وجهودكم محل تقدير واحترام من الجميع ..
نحن جزء منكم ، بل نحن معكم في كل ما تقدّمونه وتُقدِمون عليه ..
أخي أبو شوكت : أعلم تمامًا العدد الكبير من هؤلاء الأطفال الذين يعانون من تلك الأمراض عافانا وعافاهم الله ، سواء نزلاء مشفى البشير أو المراجعين منهم ،، لذلك أقترح عليكم في اللجنة الاجتماعية تحديد وحصر العدد المنوي زيارته للوقوف إلى جانبهم ومساندتهم ورسم البسمة على وجوههم ، إضافة لما تفضّلتم به من حيث المساهمات وكلفة المساهمة الواحدة ، ليتسنّى للإخوة الأعضاء الكرام تقديم ما تجود به أنفسهم في هذه المبادرة الخيّرة ، كأن يجود العضو بمساهمة واحدة أو أكثر ..
بالإشارة إلى اقتراحي أعلاه ، وبعد التواصل مع الأخ أبو شوكت " الزعيم " فهمتُ منه أن تقديم الدعم في مثل هذه الحالة هو كباقي عمليات التواصل الاجتماعي كدعم الفتيان الأيتام مثلًا بكفالة واحد أو اثنين أو ثلاثة أو أكثر وحسب المبلغ الإجمالي المجموع ، أو ككسوة العيد وما شابه ، فهي مبادرة تعتمد على ما يقدمه الخيّرون للمشاركة الوجدانية أولًا مع هذه الفئة من المجتمع المحلي من خلال التواصل والشعور معهم بتقديم تلك الهدايا الرمزية لهم ، ثم لتخفيف العبء المالي عن أهالي الأطفال المصابين بهذه الأمراض ، خاصة مرضى الكلى الذين لا يجدون في أغلب مواعيد مراجعاتهم لغسيل الكلى بدل المواصلات للمستشفى ، فكان أن فهمتُ أن أفضل طريقة للوقوف إلى جانب هذه الفئة هو ما تجودون به من كرمكم وفضل خيركم بعد فضل الله تعالى وخيره ، وذلك بالتواصل المباشر مع الأخوة أبو شوكت الزعيم وأبو خالد - وليد السعودي - وحسن نوفل ،
والله من وراء القصد ..