لا كبير إلا " الوحدات " - لا كبير إلا " الوحدات " - لا كبير إلا " الوحدات " - لا كبير إلا " الوحدات " - لا كبير إلا " الوحدات "
السلام عليكم
الوحدات ومنذ الصعود الأول للممتاز هو الوحدات، تتغير الأزمنة، وتتبدل الأحوال والأحداث، والوحدات هو الوحدات. تتغير أشكال الملابس" والكلرات" والتصاميم والشركات، والوحدات هو الوحدات.
تأتي النجوم تتألق اليوم ، نرفعها فوق الكتاف، ونصفق لها ونهتف لها، ونرفع لها القبعات، ويأفل نورها غدا، فمن النجوم من احترف أو سافر أو مات، ويبقى الوحدات هو الوحدات.
تتعدد المشاركات محليا وخارجيا، نكسب بطولة،ونحصد رباعيات، نخسر بطولة، وتتعدد أسباب التعثر والمطبات، وغيرها من المسببات، ننتقد مهاجما أو حارسا أو مدربا أو خطة لعب أو الجماهير في المدرجات، ويبقى الوحدات هو الوحدات.
لا خطوط حمراء لأحد إلا " للوحدات" كل نجم يأفل أو لاعب يهرم أو يهزل، أو كابتن يتقاعد أو يعتزل، ويبقى الوحدات. كل الأنوار تخبو والشموس تغيب، والشموع تنطفئ، إلا الوحدات يبقى منيرا شامخا عاليا، لأنه الوحدات.
فدعو التحزب للاعب على حساب الوحدات،والدفاع عن مخطئ لأنه فلان، فلا كبير سوى الوحدات الكل معرض للخطأ، والكل معرض للعثرات،والكل في أحيان يبدعون ويحققون المستحيلات، نتذكر الماضي ونشاهد الحاضر، وننتظر ما هو آت، وقلوبنا معلقة فقط" بالوحدات"
ولنحب الوحدات -كل على هواه- ولنحب الوحدات لأجل الوحدات، ولنكافئ المخلص باسم الوحدات، ولنسأل المخطئ والمقصر باسم الوحدات، حتى تتعلق قلوبنا باسم واحد فقط هو الوحدات.فأحبوا الوحدات لأجل الوحدات، فقط لأجل الوحدات.
وإن شاء الله العودة ميمونة للوحدات، والوحدات بمن أخلص وحضر، والوحدات بمن أعطى وما انتظر، وبحبك يا وحدات
السلام عليكم
الوحدات ومنذ الصعود الأول للممتاز هو الوحدات، تتغير الأزمنة، وتتبدل الأحوال والأحداث، والوحدات هو الوحدات. تتغير أشكال الملابس" والكلرات" والتصاميم والشركات، والوحدات هو الوحدات.
تأتي النجوم تتألق اليوم ، نرفعها فوق الكتاف، ونصفق لها ونهتف لها، ونرفع لها القبعات، ويأفل نورها غدا، فمن النجوم من احترف أو سافر أو مات، ويبقى الوحدات هو الوحدات.
تتعدد المشاركات محليا وخارجيا، نكسب بطولة،ونحصد رباعيات، نخسر بطولة، وتتعدد أسباب التعثر والمطبات، وغيرها من المسببات، ننتقد مهاجم أو حارس أو مدرب أو خطة لعب أو الجماهير في المدرجات، ويبقى الوحدات هو الوحدات.
لا خطوط حمراء لأحد إلا " للوحدات" كل نجم يأفل أو لاعب يهرم أو يهزل، أو كابتن يتقاعد أو يعتزل، ويبقى الوحدات. كل الأنوار تخبو والشموس تغيب، والشموع تنطفئ، إلا الوحدات يبقى منيرا شامخا عاليا، لأنه الوحدات.
فدعو التحزب للاعب على حساب الوحدات،والدفاع عن مخطئ لأنه فلان، فلا كبير سوى الوحدات الكل معرض للخطأ، والكل معرض للعثرات،والكل في أحيان يبدعون ويحققون المستحيلات، نتذكر الماضي ونشاهد الحاضر، وننتظر ما هو آت، وقلوبنا معلقة فقط" بالوحدات"
ولنحب الوحدات -كل على هواه- ولنحب الوحدات لأجل الوحدات، ولنكافئ المخلص باسم الوحدات، ولنسأل المخطئ والمقصر باسم الوحدات، حتى تتعلق قلوبنا باسم واحد فقط هو الوحدات.فأحبوا الوحدات لأجل الوحدات، فقط لأجل الوحدات.
وإن شاء الله العودة ميمونة للوحدات، والوحدات بمن أخلص وحضر، والوحدات بمن أعطى وما أنتظر، وبحبك يا وحدات
اكيد يا غالي حب النادي للمات لو نلف كل العالم ما راح احب نادي كمثل الوحدات