والله يا اخ رضوان مش عارف شو احكي, بس الحل الانسب لانهاء هذه الظاهرة(الوساخة) هو الرد من جمهورنا مثل ايام زمان
ويا سيدي مش ادارتهم والاتحاد والصحافة بحكو فئة مندسة خلي ادارتنا تشتغل على هالنغمة ما حدا احسن من حدا.
شو استفدنا من احسن جمهور واخلاق ................
هذول جماعة ما بفهمو الا هاللغة
والله يا اخ رضوان مش عارف شو احكي, بس الحل الانسب لانهاء هذه الظاهرة(الوساخة) هو الرد من جمهورنا مثل ايام زمان
ويا سيدي مش ادارتهم والاتحاد والصحافة بحكو فئة مندسة خلي ادارتنا تشتغل على هالنغمة ما حدا احسن من حدا.
شو استفدنا من احسن جمهور واخلاق ................
هذول جماعة ما بفهمو الا هاللغة
والله يا أخي رضوان عندما قرأت عنوان موضوعك إعتقدت العكس تماماً
إعتقدت أنك ستدعو لتأسيس رابطة فئة المندسين العنصرية الوحداتية، بالطبع أخلاقنا جميعاً تأبى أن تكون نتنة مثل غالبيتهم، لكن و الظرف القائم يشكل ضرورة ملحة لنا لنرد إن لم نجد من يرد عنا
فئة مندسة وحداتية تتكون من 80-90% من جماهيرنا العريضة على المدرجات، تشتم و تلعن و تخرج ما في بطونها من أفواهها، و إن إضطر الأمر تتسلح هذه الفئة المندسة بحجارة الوطن لتضرب بها أبناء الوطن الفئة المندسة من الطرف الآخر، ما المانع ؟؟؟
فكل فئة مندسة مارقة لا تحاسب و لا ينظر إليها و لا يعتد بها و كأنها عينة كبرى من جمهور صغير، ما المانع ؟؟
إن كانت هذه الفئة المندسة من جماهير الوحدات ستلاقي الترحاب نفسه، و تلاقي غض الطرف نفسه، و تلاقي ضاحكي السن من حملة العصي يطربون بل و في داخلهم يرقصون و تكاد قلوبهم تنقلع من مكانها من شدة الطرب، ما المانع ؟؟؟
إن كانت هذه الفئة المندسة من جماهير الوحدات ستتسبب للنادي بغرامات و عقوبات مالية و في نفس الوقت يتم محاسبة النادي الفيصلي بنفس العقاب كون الجرم نفسه، ما المانع ؟؟
إذا كانت الجهات التنفيذية في الدولة و التي من واجباتها حفظ الأمن و حماية تطيبق القانون ستشد على يد هذه الفئة المندسة من جمهور الوحدات كونهم جميعاً إما أخ أو إبن أو صديق أو جار أو معرفة من أيام الأول الإبتدائي حتى أو يتمتعون بحصانة اليا gرابة !!! ما المانع؟؟
ما المانع من تأسيس هذه الفئة المندسة في جماهير الوحدات تتبع مباشرة لإدارة النادي و تلتقي منها كل تعليماتها و تتبع الخط الوحيد الذي ترسمه لها الإدارة و لا ضير إن صعدوا أفقياً على هذا الخط دون الحياد عنه !!
ليتم إذاً تأسيس رابطة جماهير الوحدات المندسة، تضم في عضويتها حثالة الأمة العربية و مجموعة من الكلاب الضالة، يضاف إليهم جميع نزلاء مستشفيات المجانين في العالم أجمع، و أيضاً من لم يسعفه حظه في دخول هذه المصحات العقلية، و أيضاً لا ضير من وجود بعض السكارى و الخمارى أصحاب الطبل و الدف راقصي الحانات و الممتهنين لتجارة البشر و الترويج للدعا..
القضية مش قضية فريقين بالملعب ، هناك من يدفع باتجاه قوميتين بوطن واحد ، ليعلم هؤلاء وليعلم الجميع اننا اردنيو الانتماء هاشيمو الولاء ونتنفس الوحدات ولا نعيش بدونه.
برأي القضية اصبحت أكبر ان من يتحمل وزرها هذا الجمهور الطيب الواعي ، على الحكومة ان تقوم بواجبها وتأخذ الموضوع مأخذ الجد ، على الاتحاد ان يقوم بدورة بحياد، على وزارة الداخلية ان تقوم بواجبها ليقوم الدرك بدوره كما هو مرسوم على الورق ، على الاندية القيام بواجبها وتقديم مصلحة الوطن على غيره، على الجماهير وروابط الاندية القيام بواجبها ، على الاعلام القيام بدوره ، لا بد من عمل موحد ولا بد من الاعتراف بالمشكلة وحجمها وابعادها لاختيار الحل الاسلم المبني على قراءة حقيقية للواقع لا على تخيلات وردية بان القادم أجمل لان الواقع مقرف ، القضية قضية وطن والوطن اغلى من كل الاندية.
أُطالب المهتمين السعي الجاد لعقد مؤتمر لكافة الاطراف المعنية ووضع الحلول الناجعة لاجتثاث جذور هذه الفتنة قبل أن يستفحل الامر
حمى الله الاردن ورد الينا فلسطيننا الحبيبة ، حمى الله الاردن ورد الينا فلسطيننا الحبيبة ، حمى الله الاردن ورد الينا فلسطيننا الحبيبة