بدون مقدمات ولا تجميل في الكلمات
لا اظن ان الوحدات قادر على تخطي عقبة الغريم التقليدي والفوز عليه في المباراة المقبلة
فكما اضعنا بطولة الدوري سنضيع بطولة الكأس وستؤول الى منافسنا المباشر على البطولات، لأنه من يريد البطولات فانه يعمل لها كل ما في وسعه، فعندما جلبنا قويض كان املنا كبير بأن يساهم هذا المدرب الكبير بأن نفوز بكأس الاتحاد الاسيوي (الحلم) الذي اصبح بعد فترة قصيرة من استلام ابو شاكر بعيد المنال عن الوحدات ومن الطبيعي ان يعتبره البعض من المستحيلات في قادم الايام فهي البطولة المستعصية التي ذهبت وضاعت علينا في افضل ظروفنا فنياً ومعنوياً.
عدت فترة الانتكاسة الاولى بخسارة كأس الاتحاد الاسيوي وجاء الدوري الذي كان مستوى الوحدات فيه متذبذباً وغير مستقر، وخسرنا وتعادلنا وانتهت مرحلة الذهاب والفارق بيننا وبين الغريم خمس نقاط.
ولو كانت النية العودة للمنافسات ومحاولة لملمة الاوضاع واعادة الامور الى وضعها الطبيعي لقامت الادارة خلال فترة الراحة فيما بين مرحلتي الذهاب والاياب بالعمل الدؤوب والجاد لايجاد بديل لقويض الذي قدم كل ما لديه والقاصي والداني شعر بضرورة التغيير في المدرب، ولكن للاسف كانت الامور تسير من سيء الى اسوء، فمن تعاقد مع لاعب مصاب الى تعاقد مع لاعب لم يلعب كرة القدم لمدة ثلاثة اشهر، وبقي الجهاز الفني على حاله ولم يتغير.
انتظروا اكثر من خمسين يوماً دون حراك ودون اجراء فعال بتغيير الادارة الفنية لتأتي بعد ذلك اول مباراة في مرحلة الاياب امام ذات راس وتكون الطامة الكبرى بالتعادل مع الفريق الضعيف (مع الاحترام لذات راس) الذي كان يعتبر جسر عبور للوحدات في كل المقابلات السابقة، وبعد هذا التعادل الاشبه بالصاعقة تم الاستغناء عن ابو شاكر واحضار ابن النادي هشام عبد المنعم.
هشام عبد المنعم، لاعب قدير ومدرب محترم ويحسب له انه قبل بالمهمة في هذه الظروف العصيبة، لكنه لا يملك العصا السحرية لاعادة الامور الى نصابها، فكانت مباراته الاولى امام الجليل (الضعيف) والتي فاز بها مع فريقه فوزاً غير مقنع، ومن حظه السيء العاثر ان كانت المباراة الثانية له مع الفريق امام الغريم الذي يقدم العروض الاقوى له منذ سنين، وكانت الخسارة اليوم امام الفيصلي بهدفين مقابل هدف واحد، وهي نتيجة بنظر الكثيرين جيدة وممتازة بما ان المباراة كانت على ارض الخصم، لكن من يعرف الفيصلي جيداً اظن انه يعرف ان الفيصلي من مباراة اليوم حسم اموره وباتت مسألة انتقاله للدور التالي في كأس الاردن مسألة وقت ليس الا.
هشام عبد المنعم ظلمته الادارة باختياره على رأس الادارة الفنية للفريق خلال هذه المرحلة، ومن وجهة نظري فان الافضل للوحدات كان ابقاء الجهاز الفني المستقيل بقيادة قويض، كونه لم يبقَ لنا امل في بطولة الدوري واي مدرب اخر لن يسعفه الوقت للتحضير جيداً ومعرفة امور الفريق قبل المباراة التي تجمع القطبين والافضلية اكيد ستكون فيها للغريم.
ما يحصل مع الوحدات في هذه الايام لا يتحمله المدربين ولا يتحمله اللاعبين، وحدها من تتحمل كافة الخسائر التي لحقت بالفريق هي ادارة النادي، فهي من احضرت قويض، وهي من تأخرت بابعاد قويض، وهي من احرجت هشام.
فشكراً لك ادارة النادي على اضاعة البطولات الواحدة تلو الاخرى
لا يا اخوي اتطمن ماخذينهم ماخذينهم بلا حسم الامور وبلا عشره على الشجره
كلو جوول بالاياب ويعطيهم العافيه الشباب ما قصرو بس في شوية اخطاء بالتبديلات
بس المدرب معو حق مستلم صلو اكمن يوم والوضع مش مطمئن ازا الوصيف فاز علينا بهاي الظروف 2 ... 1
فما بالك لو يرجع المارد لوضعو الطبيعي يا حبيبي يوم السبت شو راح انسوي فيهم
ان غدا لناظره لقريب
دائما عندما يستلم البياري رئاسة نادى الوحدات بنخرب بيت الوحدات
وما بتقوملهم قايمة .
حسبي الله ونعم الوكيل
اذا بدنا نحسبها هيك يا خال فمعظم اعضاء الادارة الحاليين كانوا في الادارة الماضية اللي كانت الانجازات على ايامها يا محلاها، انا بالنسبة لي صار عندي جزم بانه الادارة مصالح، وفي ناس مصلحتها انه الفريق يكون فوووووووووووووووووق وبليلة ما فيها ضو قمر بتصير مصلحتها انه الفريق يصير تحت.
هذا والله تعالى اعلم
بدون مقدمات ولا تجميل في الكلمات
لا اظن ان الوحدات قادر على تخطي عقبة الغريم التقليدي والفوز عليه في المباراة المقبلة
فكما اضعنا بطولة الدوري سنضيع بطولة الكأس وستؤول الى منافسنا المباشر على البطولات، لأنه من يريد البطولات فانه يعمل لها كل ما في وسعه، فعندما جلبنا قويض كان املنا كبير بأن يساهم هذا المدرب الكبير بأن نفوز بكأس الاتحاد الاسيوي (الحلم) الذي اصبح بعد فترة قصيرة من استلام ابو شاكر بعيد المنال عن الوحدات ومن الطبيعي ان يعتبره البعض من المستحيلات في قادم الايام فهي البطولة المستعصية التي ذهبت وضاعت علينا في افضل ظروفنا فنياً ومعنوياً.
عدت فترة الانتكاسة الاولى بخسارة كأس الاتحاد الاسيوي وجاء الدوري الذي كان مستوى الوحدات فيه متذبذباً وغير مستقر، وخسرنا وتعادلنا وانتهت مرحلة الذهاب والفارق بيننا وبين الغريم خمس نقاط.
ولو كانت النية العودة للمنافسات ومحاولة لملمة الاوضاع واعادة الامور الى وضعها الطبيعي لقامت الادارة خلال فترة الراحة فيما بين مرحلتي الذهاب والاياب بالعمل الدؤوب والجاد لايجاد بديل لقويض الذي قدم كل ما لديه والقاصي والداني شعر بضرورة التغيير في المدرب، ولكن للاسف كانت الامور تسير من سيء الى اسوء، فمن تعاقد مع لاعب مصاب الى تعاقد مع لاعب لم يلعب كرة القدم لمدة ثلاثة اشهر، وبقي الجهاز الفني على حاله ولم يتغير.
انتظروا اكثر من خمسين يوماً دون حراك ودون اجراء فعال بتغيير الادارة الفنية لتأتي بعد ذلك اول مباراة في مرحلة الاياب امام ذات راس وتكون الطامة الكبرى بالتعادل مع الفريق الضعيف (مع الاحترام لذات راس) الذي كان يعتبر جسر عبور للوحدات في كل المقابلات السابقة، وبعد هذا التعادل الاشبه بالصاعقة تم الاستغناء عن ابو شاكر واحضار ابن النادي هشام عبد المنعم.
هشام عبد المنعم، لاعب قدير ومدرب محترم ويحسب له انه قبل بالمهمة في هذه الظروف العصيبة، لكنه لا يملك العصا السحرية لاعادة الامور الى نصابها، فكانت مباراته الاولى امام الجليل (الضعيف) والتي فاز بها مع فريقه فوزاً غير مقنع، ومن حظه السيء العاثر ان كانت المباراة الثانية له مع الفريق امام الغريم الذي يقدم العروض الاقوى له منذ سنين، وكانت الخسارة اليوم امام الفيصلي بهدفين مقابل هدف واحد، وهي نتيجة بنظر الكثيرين جيدة وممتازة بما ان المباراة كانت على ارض الخصم، لكن من يعرف الفيصلي جيداً اظن انه يعرف ان الفيصلي من مباراة اليوم حسم اموره وباتت مسألة انتقاله للدور التالي في كأس الاردن مسألة وقت ليس الا.
هشام عبد المنعم ظلمته الادارة باختياره على رأس الادارة الفنية للفريق خلال هذه المرحلة، ومن وجهة نظري فان الافضل للوحدات كان ابقاء الجهاز الفني المستقيل بقيادة قويض، كونه لم يبقَ لنا امل في بطولة الدوري واي مدرب اخر لن يسعفه الوقت للتحضير جيداً ومعرفة امور الفريق قبل المباراة التي تجمع القطبين والافضلية اكيد ستكون فيها للغريم.
ما يحصل مع الوحدات في هذه الايام لا يتحمله المدربين ولا يتحمله اللاعبين، وحدها من تتحمل كافة الخسائر التي لحقت بالفريق هي ادارة النادي، فهي من احضرت قويض، وهي من تأخرت بابعاد قويض، وهي من احرجت هشام.
فشكراً لك ادارة النادي على اضاعة البطولات الواحدة تلو الاخرى
الحق على الادارة وعلى الاعبين الذين با عوا حالهم عشان المال زي عامر ذيب خرب النادي وصاير وكيل لاعبين
لا يا اخوي اتطمن ماخذينهم ماخذينهم بلا حسم الامور وبلا عشره على الشجره
كلو جوول بالاياب ويعطيهم العافيه الشباب ما قصرو بس في شوية اخطاء بالتبديلات
بس المدرب معو حق مستلم صلو اكمن يوم والوضع مش مطمئن ازا الوصيف فاز علينا بهاي الظروف 2 ... 1
فما بالك لو يرجع المارد لوضعو الطبيعي يا حبيبي يوم السبت شو راح انسوي فيهم
ان غدا لناظره لقريب
يا رب يا اخوي
طبعاً انا كل امنياتي ان يفوز الوحدات اداء ونتيجة ويتأهل
وان شاء الله الوحدات يفوز ونهني بعض بالنتيجة والتأهل
وانا كل اللي حكيته فقط وجهة نظري وان شاء الله الاختلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضية
ضياع البطولات
