الوحدات عائد زعيمآ كما عرفناه ان شاء الله - الوحدات عائد زعيمآ كما عرفناه ان شاء الله - الوحدات عائد زعيمآ كما عرفناه ان شاء الله - الوحدات عائد زعيمآ كما عرفناه ان شاء الله - الوحدات عائد زعيمآ كما عرفناه ان شاء الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرآ ما نجد فارق كبير بين العاطفة والواقع
بل ان هناك من ينجر خلف عاطفته وهو يعلم ان الواقع مغاير تمامآ لما يتحدث به
تراجع الوحدات والجميع يعلم ذلك والكل يتفق على التخبط الذي مر ولا زال يمر فيه الوحدات
السؤال المهم : لماذا تراجع الوحدات
هل العلة في
الادارة
الفريق
الاجهزة الفنية
الجمهور
ام الجميع مشترك في هذا التراجع
هناك من انتقد الوحدات بطريقة ايجابية حتى يتم علاج الوضع
هناك من انتقد الوحدات باسلوب مرفوض وتجريح بطريقة لم تفد بأي شئ
الوحدات والاعلام وبالطبع المكتسب الاعلامي لاخبار الوحدات التي دائمآ تملئ صفحاتهم
فمنهم من يكتب بما يراه من حقائق ولا يبتدع الاكاذيب ويلعب دور الاعلام الايجابي
ومنهم من يكون قلمه اصفرآ ويحاول ان يصطاد بالماء العكر ونادويته تنسيه الامانة في كتابة اي شئ يعود عن الفريق الذي لا يحبه هذا الاعلامي
اذآ قد اجد ان للاعلام دورآ في حال الوحدات
تجد المشجع الوحداتي الذي يعشق الوحدات الفرح بين عيونه مع رؤية الوحدات يحقق الهدف
تجد المشجع الوحداتي الالم بين عيونه مع رؤية اخفاق الوحدات
الدموع هي العامل المشترك بين الفرح والحزن
اي نوع اصعب من الضحك وانت في حالة
حزين
خائف
محتار
تتمنى
تنتظر وانت قلقان
تعلم انك تريد كما تعلم بصعوبة المرحلة
تصر على انك الافضل وانت ترى التراجع امامك
بالطبع ليس المشكلة في التراجع في حالة انك تريد النهوض
نعم انهض ايها المارد وعد الى مكانك
مرعب اسيا وخلفك جماهير لا تعرف سوى الانتصارات
وجب ان يعود الوحدات اقوى من السابق
وجب ان يعود كما عرفناه مرعبآ لكل من يقف امامه
ارفض اي شئ سوى منصات التتويج
اراك لها وانت تستطيع ان تكون كما انت دائمآ في الواجهة
عودة الوحدات الى القمه كما كان بيد لاعبيه عليكم الرد في الميدان لأن كرتنا امانة في اعناقكم ورهن جهودكم فكونوا على قدر أمل الجمهور بكم واستمروا في رفع الكؤوس وحصد البطولات و الالقاب ولا تسمحوا للغريم ان يرفع رأسه