مشكلة الوحدات انه لا يحمل مفاجئات - مشكلة الوحدات انه لا يحمل مفاجئات - مشكلة الوحدات انه لا يحمل مفاجئات - مشكلة الوحدات انه لا يحمل مفاجئات - مشكلة الوحدات انه لا يحمل مفاجئات
الوحدات بنفس اللاعبين منذ سنوات
لاعبين اصبحوا صفحة مقروءة لكل المدربين
الفرق تستعد للقاء الوحدات ويعكف المدربون على دراسة لاعبي الوحدات ونقاط قوتهم ونقاط ضعفهم والطريقة التي يلعبون بها منذ سنوات وسنوات .. وما يزيد الطين بلة ان المدربين يخافون من المغامرة والعبث بالتشكيلة والاسماء التي صنعت التاريخ وتم نفخها من جماهيرنا الوفية والمخلصة والعاشقة لنجوم الوحدات .. لدرجة ان حب النجوم اصبح مساوياً لحب الوحدات الاسطورة والرمز والانتماء
الخطط التكتيكية والهجومية والدفاعية لا تقدم ولا تؤخر عنما يتم توزيع ادوار لاعبي الخصوم ليتم محاصرة ولجم قوة الوحدات الضاربة وكل لاعب من الخصوم لديه كتالوج رأفت وكتالوج شلباية ومحمد جمال والدميري و و و اسماء اصبحت اشهر من ان تعرف واوضح من ان تدرس .. مثلما ان تصارع وانت تعرف من اين ستأتيك الضربة فتتفاداها قبل ان تصل الى وجهك
طريقة الارتداد السريع الجماعية والتي تميز بها الوحدات وحصدت نتائجها على زمن دراغان لم تعد تجدي لانها اصبحت مكشوفة .. خلاصة الكلام لم يفلح قويض بإيجاد عنصر مفاجيء جديد اعتقاداً منه ان الوحدات كان وحتى يكون مثلما كان يجب ان يكون كما كان عندما كان
نحن بحاجة الى تغيير الدماء اولاً .. مشكلتنا اننا عاطفيين ونخاف من القادم بينما القادم قد يكون افضل واقوى واشد حيوية وذكاء .. وقادر على خلق المفاجأة
احسنت يجب التجديد الدائم بالخطط وزج لاعبين جدد من الشباب كل موسم
وهذا اهم عنصر يساهم في ارباك مدربي الفرق المنافسة .. خصوصاً في المنافسات الآسيوية عندما يكتفون بمشاهدة تسجيل لمباراة او مباراتين للوحدات تكفي لوضع خطتهم الدفاعية والهجومية امام الوحدات ..ولكن التغيير والتجديد في كل مباراة سيزيدهم ارباكاً ويسحب من تحت اقدامهم بساط المبادرة
الوحدات بنفس اللاعبين منذ سنوات
لاعبين اصبحوا صفحة مقروءة لكل المدربين
الفرق تستعد للقاء الوحدات ويعكف المدربون على دراسة لاعبي الوحدات ونقاط قوتهم ونقاط ضعفهم والطريقة التي يلعبون بها منذ سنوات وسنوات .. وما يزيد الطين بلة ان المدربين يخافون من المغامرة والعبث بالتشكيلة والاسماء التي صنعت التاريخ وتم نفخها من جماهيرنا الوفية والمخلصة والعاشقة لنجوم الوحدات .. لدرجة ان حب النجوم اصبح مساوياً لحب الوحدات الاسطورة والرمز والانتماء
الخطط التكتيكية والهجومية والدفاعية لا تقدم ولا تؤخر عنما يتم توزيع ادوار لاعبي الخصوم ليتم محاصرة ولجم قوة الوحدات الضاربة وكل لاعب من الخصوم لديه كتالوج رأفت وكتالوج شلباية ومحمد جمال والدميري و و و اسماء اصبحت اشهر من ان تعرف واوضح من ان تدرس .. مثلما ان تصارع وانت تعرف من اين ستأتيك الضربة فتتفاداها قبل ان تصل الى وجهك
طريقة الارتداد السريع الجماعية والتي تميز بها الوحدات وحصدت نتائجها على زمن دراغان لم تعد تجدي لانها اصبحت مكشوفة .. خلاصة الكلام لم يفلح قويض بإيجاد عنصر مفاجيء جديد اعتقاداً منه ان الوحدات كان وحتى يكون مثلما كان يجب ان يكون كما كان عندما كان
نحن بحاجة الى تغيير الدماء اولاً .. مشكلتنا اننا عاطفيين ونخاف من القادم بينما القادم قد يكون افضل واقوى واشد حيوية وذكاء .. وقادر على خلق المفاجأة
يسلم ثمك بس باللة عليك تكتب موضوع عن فن التعاقد مع المدربين والاعبين بسرية لان ابو بدلة لايجيد هذا ىالفن وقدما كتبت لم تخرج اي مشاركة
يسلم ثمك بس باللة عليك تكتب موضوع عن فن التعاقد مع المدربين والاعبين بسرية لان ابو بدلة لايجيد هذا ىالفن وقدما كتبت لم تخرج اي مشاركة
الادارة المهزوزة لا تعمل بصمت عندما يكون هدف المفاوضات ليس حصول الصفقة بقدر ما هو تسريب لخبر المفاوضات..لان المفاوضات واخبار المفاوضات بحد ذاتها مكسب يضاف الى انجازات الادارة نجحت الصفقة او لم تنجح وذلك لإمتصاص غضب الجماهير ورمي الكرة بعيداً عن مرماهم وهي وسيلة جيدة ليخبروك انهم (مش مقصرين)