سأكتفي بنص من درر النصوص العربية لكن أنوه قبلاً، أن أحد مشاكلنا كأمة عربية أننا لا نقرأ ونفقأ الأعين بهذا
كتب عبد الله بن المقفع في كتابه الأدب الكبير:
فصلُ ما بين الدينِ والرأي، أن الدين يسلم بالإيمان، وأن الرأي يشبتُ بالخصومةِ، فمن جعل الدين خصومةً، فقد جعل الدين رأياً، ومن جعل الرأي ديناً فقد صار شارعاً، ومن كان هو يشرعُ لنفسهِ الدينَ فلا دين لهُ.
قد يشتبهُ الدينُ والرأي في أماكن، لولا تشابههما لم يحتاجا إلى الفصل.
العُجب آفةُ العقل، واللجاجةُ قُعودُ الهوى، والبُخل لقاحُ الحرصِ، والمراءُ فسادُ اللسانِ، والحميةُ سببُ الجهلِ، والأنفُ توأمُ السفهِ، والمنافسة أختُ العداوةِ.
حكمتان
إذا هممت بخيرٍ فبادر هواكَ، لا يغلبك، وإذا هممتَ بشرٍ فسوف هواك لعلك تظفرُ. فإن ما مضى من الأيامِ والساعاتِ على ذلك هو الغنمُ.
لا يمنعنك صغرُ شأن امرئ من اجتناء ما رأيتَ من رأيه صواباً والاصطفاء لما رأيتَ من أخلاقه كريماً، فإنّ اللؤلؤة الفائقة لا تهانُ لهوانِ غائصها الذي استخرجها.
العلم زين لصاحبه
من أبوابِ التوفقِ والتوفيقِ في التعلمِ أن يكون وجه الرجلِ ا لذي يتوجهُ فيه من العلمِ والأدب فيما يوافقُ طاعةً ويكونَ له عندهُ محملٌ وقبولٌ. فلا يذهبُ عناؤهُ في غير غناءٍ، ولا تفنى أيامهُ في غير دركٍ، ولا يستفرغُ نصيبهُ فيما لا يسنجعُ فيه، ولا يكون كرجلٍ أرادَ أن يعمر أرضاً تهمةً فغرسها جوزاً ولوزاً، وأرضاً جلساً فغرسها نخلاً وموزاً.
العلم زينٌ لصاحبهِ في الرخاء، ومنجاةٌ لهُ في الشدة.
بالأدب تعمرُ القلوبُ، وبالعلمِ تستحكمُ الأحلامُ.
العقل الذاتي
العقل الذاتي غير الصنيعِ، كالأرضِ الطيبةٍ غير الخرابِ.
عزيزتي مي : انوه بعد تحيتي الى ان الخلاف او الاختلاف لا يفسد للود قضية ...وان الاختلاف موجود وسيظل موجودا ما وجدت البشرية
سأستهل بمقولة قرأتها في أحد الكتب التي تتناول أدب الكتابة والحوار والمجادلة وفيها يقول الكاتب " إن أحد أكبر المصائب التي تمر بنا كأمة هي اللغة العدائية " نعم هي أحد كبريات المصائب التي تمر بنا كأمة، فالكل يقف على طرفين من نقيض،
فطرف يصف الآخرين بأنهم غوغاء الفكر، والطرف الآخر يصفهم بقلة الروحانية، طرف يصف الآخرين بأنهم رجعيين لابد، والآخر يصف آخره بأنه ملحد لابد، كلا الطرفين حتى هذه اللحظة لم يحسما ما يريدانه بل يستفحلا ببيزينطيات لا نهاية لها، إذاً ما الطائل من تصنيف الآخر طالما أن كليهما لا يستمعا لبعضهما؟
ان فتح موضوع الرجعية والالحاد موضوع لا طائل منه ...لكن الرجعية مصطلح مختلف عليه على كل المستويات ...بينما يبقى تعريف الالحاد واضحا وضوح الشمس ... فقد نختلف ان فلانا رجعي ام لا ..تقدمي ام لا ...لعدم وجود معيار محدد بينما الملحد يبقى ملحدا ومتفق على ماهيته وحقيقته ..بربك هل سمعت احدا يسمي مرتلا في الكنيسة او مصليا في المسجد ملحدا ؟ دون الدخول في تفاصيل النوايا
كلا الطرفين يعتبران أنهما ملكا حقيقة مطلقة مهما كان إدعائهما، وحتى في ولوج أي من الطرفين للنقاش يعتقد كلا الطرفين أن المقابل ليس على سوية علمه بذاته، فيطلق أحكامه الفوضوية دون أن يدري بأنه يدخل في مقام القاضي الفصل وهو لا يملك حق هذه المقاضاة، إذاً ؟ يطرح السؤال نفسه بقوة من قتل فرج فودة؟ في محاكمة فرج فودة سئل القاتل: لمَ قتلت فرج فودة؟ فقال: لأنه كافر؛ فسأله القاضي: هل قرأت له شيئاً حتى تقول أنه كافر؟ فرد القاتل: لا فأنا أمي.، لا يخطر ببال كلا الطرفين أنهما يشحذا القراء البسطاء على استعمال أدوات الدفاع عن أي منهما مقابل الاعتقاد بفكرة كاتب يحمل في طيات كلامه وصوفاً لا تليق بالكتابة، ربما يسمح للكاتب أن ينطق عن الهوى، ربما يسمح له بأن يفصل تجسيد أنثى فيكون وقحاً، ربما يسمح له أن يعلن اعتقاده مهما كان مستفزاً، لكن هل يسمح له بأن يستخدم صفات الحيوانات ويطلقها على الآخرين؟
صديقتي :
انا من اولئك الذين يعارضون تعميم استخدام المصطلح في كل الحالات ... ولكن في بعضها و طالما ان الاله جل وعلا قد استعمله لوصف فئة ما فانه لا كلام يعلو على كلام الاله ...فان من اتاه النور ولم يبصره بل وتجنبه اتعتقدين ان لديه فكرا ساميا ؟
هذا يسمى سفاسف الأمور، من لا يملك وجهة نظر ونظرية وتطبيق عملي، لا يملك حق اتهام الآخرين، ولا نقصد بوجهة النظر معتقد اجتماعي أو ديني ما، بل نقصد فيه رؤية تبني مقدمات عاجلة كي تجيب عن أسئلة المستقبل والواقع، ونقصد بنظرية، منهج فكري محدد المعالم، يناقش التفاصيل بكل روية وهدوء، ولا يناقشها من منطلق أنا أملك الحق المطلق، أنا الحقيقة المطلقة أنا الحق، فالحق هو الله وسواه لا حق هناك، وأن يملك تطبيقاً عملياً، أبداً لا يعني أن يتغنى فقط بالتاريخ، فمن لم يملك نظرة نقدية لمنهجه الخاص والتطبيق العملي له، لا يملك تطبيقاً أو برنامجاً عملياً يستطيع أن يطرحه على الجميع وينادي به.
وجهة النظر لا المعتقد ...
بغض النظر عن انقسام المسلمين وتشرذمهم ...الا انه لا وجود لرؤية صائبة تماما غير تلك التي يطرحها الاسلام كدين حياة ...نعم الاسلام هو الدين الاوحد الذي يساير كل الازمنة والامكنة والظروف والمتغيرات
فالاسلام يوما لم يقدم وجهة نظر جزئية او زمنية مؤقتة ..بل قدم حلولا لكل مشكلات الانسان منذ بدء الخليقة والى يوم الدين ...
نعم قدم منهجا صالحا قابلا للتطبيق العملي ..لانه يا عزيزتي مي ليس طرح صمت البشر ولا طرح عمر بن عبد العزيز ولا طرح سيدنا الفاروق عمر ...انها شريعة الهية
مما سلف، اللغة والتعبير والحط من الآخر معضلة نمر بها كأمة، فمن تجرأ على استخدام مقولة هذا حمار، هذا أشبه بالحيوان، هذا ملحد، هذا متخلف، هذا لا يملك شيئاً، فهو حقاً لا يملك شيئاً يستطيع أن يجيب فيه عن أي شيء مهما كان، سوى أن يتشدق مطولاً بنظرية هو نفسه هشٌ فيها، ودليل هشاشته فيها، عدم قدرته على الاستماع واستنباطه مفردات لا تحيل وضع المناظرة التاريخية بين الأطراف المتناقضة إلى وضعها الأصلي، الاستماع وطرح وجهات النظر ثم الرد بالمنطق المطلق وليس التعبير الذي ينزل بالجميع للدرك الأسفل من تناول اللغة والنظرية.
عزيزتي :
الى الآن ..ولله الحمد اجد بين ابناء الادبي ورواده ادبا جما واخلاقا عالية ...ولم أر بينهم ولا منهم من يسيء باي طريقة ...واقول ان الاستناد الى امر قرآني لا غبار عليه ...بالنسبة للالحاد فقد اشرت الى وضوح الامر اعلاه ...اما مصطلحات كالتخلف والرجعية فلا ارى ضررا من استعمالها ..لاننا مثلا ننعت انفسنا كعرب قبل ان ننعت او ينعتنا الآخرون بالتخلف
هي وجهة نظر ...تقبلي معها المودة والاحترام
دمتم بعز
مساء الخير ايتها المبدعه لكن لدي سؤال لا ادري ان كان ما لاحظته صحيحا ام لا .. اسف ان كنت ساخرج عن موضوع نصك الادبي لكنه امر لاحظته...
اجد اعلب اصدقائي والذين يشاطروك نفس الافكار(يميلون الى الفكر والادب الشيوعي) دائما يبتعدون عن الحديث في الدين وان ضربت لهم مثالا او اتيتهم بحديث تراهم حريصين كل الحرص ان يبعدوا الدين عن الموضوع مهما كان النقاش الدائر؟ اهو نتيجة لان اساس من اسس الشيوعه هو العداء للدين وانك تجيدين اشرس الناقدين للدين ولفكرة الدولة الدينيه مهما كان توجهها اسلاميا او نصرانيا او بوذيا هم من المنتمين لهذا الفكر ؟؟!! ام ماذا ؟
مساء الخير ايتها المبدعه لكن لدي سؤال لا ادري ان كان ما لاحظته صحيحا ام لا .. اسف ان كنت ساخرج عن موضوع نصك الادبي لكنه امر لاحظته...
اجد اعلب اصدقائي والذين يشاطروك نفس الافكار(يميلون الى الفكر والادب الشيوعي) دائما يبتعدون عن الحديث في الدين وان ضربت لهم مثالا او اتيتهم بحديث تراهم حريصين كل الحرص ان يبعدوا الدين عن الموضوع مهما كان النقاش الدائر؟ اهو نتيجة لان اساس من اسس الشيوعه هو العداء للدين وانك تجيدين اشرس الناقدين للدين ولفكرة الدولة الدينيه مهما كان توجهها اسلاميا او نصرانيا او بوذيا هم من المنتمين لهذا الفكر ؟؟!! ام ماذا ؟
سأرد عليك باقتباسي الأخير لعبد الله بن المقفع :
فصلُ ما بين الدينِ والرأي، أن الدين يسلم بالإيمان، وأن الرأي يشبتُ بالخصومةِ، فمن جعل الدين خصومةً، فقد جعل الدين رأياً، ومن جعل الرأي ديناً فقد صار شارعاً، ومن كان هو يشرعُ لنفسهِ الدينَ فلا دين لهُ.
قد يشتبهُ الدينُ والرأي في أماكن، لولا تشابههما لم يحتاجا إلى الفصل.
لأن العنوان وبعض أفكار المقالة والتعليقات التي جاءت في ما بعد
تداخلت كلها في ذهني
فما عدت أعرف كيف سأبدا بالتعليق على ما تفضلت به في نصك
كل الود أختي الكريمة
أن ألخص ما جئت به أي أن أعيد ما كتبته، إنما وكي لا أصبح قليلة الكياسة فما أقول به هو ما يلي:
الدين دين، والرأي رأي.
والرأي يحتمل الخصومة، والدين لا يحتمل ذلك وهو موضوع إلى جانب حرية الأشخاص الاعتقادية، ومن وكل نفسه عن الآخرين في هذا فقد نصب نفسه مشرعاً كما قال ابن المقفع ومن نصب نفسه مشرعاً فلا دين له.
وخصومة الرأي لا تعني أن يزج بالنص إلى وصف الآخر بغير الصفات الإنسانية، وحتى الصفات الإنسانية فمن مصائبنا كأمة لا تقرأ آخرها ولا تاريخها ولا ما نتج عنها وربما أذهب إلى ما قال به أحمد مطر في هذا حين قال:" لو سألت التاريخ عن آخر قناة للحوار عندنا، ولو استطاع المسكين أن يغافل أمراضه المزمنة، لأفادك، من خلال سعلة طويلة، بأنها أغلقت بالرصاص، بعد انتهاء الخلافة الراشدة بساعة !" وهو ما يثير حفيظتي من وصف الآخرين واستخدام القرآن لاثبات خصومة، يقع صاحبها مستخدم القرآن الكريم في مغلوطة الاستخدام دون إدراك منه للمعنى القرآني المقدس، حين يلج به إلى فحوى نص أدبي ما.
لذا تلك الوصوفات الحادة التي تضع أطراف مستخدميها على شفا حفرة من الجهل والتجهيل، لا طائل منها سوى تثبيت أقدام أجيال لاحقة على طريق مقتل فرج فودة، وما أثار استغرابي مقال نقلي كأن صاحب المقال المنقول عنه نبي لا يمكن المساس به، وتكرار سلوك قاتل فرج فودة بطرح السؤال: هل قرأت لفرج فودة من قبل؟ فكانت إجابة القاتل: لا فأنا أمي..
أن ألخص ما جئت به أي أن أعيد ما كتبته، إنما وكي لا أصبح قليلة الكياسة فما أقول به هو ما يلي:
الدين دين، والرأي رأي.
والرأي يحتمل الخصومة، والدين لا يحتمل ذلك وهو موضوع إلى جانب حرية الأشخاص الاعتقادية، ومن وكل نفسه عن الآخرين في هذا فقد نصب نفسه مشرعاً كما قال ابن المقفع ومن نصب نفسه مشرعاً فلا دين له.
وخصومة الرأي لا تعني أن يزج بالنص إلى وصف الآخر بغير الصفات الإنسانية، وحتى الصفات الإنسانية فمن مصائبنا كأمة لا تقرأ آخرها ولا تاريخها ولا ما نتج عنها وربما أذهب إلى ما قال به أحمد مطر في هذا حين قال:" لو سألت التاريخ عن آخر قناة للحوار عندنا، ولو استطاع المسكين أن يغافل أمراضه المزمنة، لأفادك، من خلال سعلة طويلة، بأنها أغلقت بالرصاص، بعد انتهاء الخلافة الراشدة بساعة !" وهو ما يثير حفيظتي من وصف الآخرين واستخدام القرآن لاثبات خصومة، يقع صاحبها مستخدم القرآن الكريم في مغلوطة الاستخدام دون إدراك منه للمعنى القرآني المقدس، حين يلج به إلى فحوى نص أدبي ما.
لذا تلك الوصوفات الحادة التي تضع أطراف مستخدميها على شفا حفرة من الجهل والتجهيل، لا طائل منها سوى تثبيت أقدام أجيال لاحقة على طريق مقتل فرج فودة، وما أثار استغرابي مقال نقلي كأن صاحب المقال المنقول عنه نبي لا يمكن المساس به، وتكرار سلوك قاتل فرج فودة بطرح السؤال: هل قرأت لفرج فودة من قبل؟ فكانت إجابة القاتل: لا فأنا أمي..
دمت بأكثر جهد وحلما في مطالعة تشكيلات الآخرين
خلاصة الحديث ... نحن قوم نستمد معارفنا و أدبنا و طرق معاملاتنا من القران الكريم ...
الفكرة باختصار هناك طريق و اضح و سليم يخلو من أي عقد و تجاوزات و مخالفات ... عقيدته و اضحة يتماشى مع الهدف الاساسي من خلق البشر وهي عبادة الله في كل شيء ..فحتى مناقشتنا الأدبية يجب ان تكون في الله ...
و هناك طريق ضل اصحابه و ارتكبوا الخطيئة و استمروا بها وزادوا عنداً و ضلالاً ..فكانوا كما و صفهم رب العالمين بالأنعام ...
انت تستنبطي أفكارك من ادباء و شعراء حادوا عن الطريق و ساروا بالضلال و نحن نريد أن نعيد الأدب الى مساره الصحيح و أن نستمده من ديننا الحنيف و من كتاب الله عز وجل ...
هنا طريقين ..طريق يؤدي بك الى أن تشتم عبير الجنة ..وطريق يجردك من العقل و الفكر بأن يجعلك كالبعير ...
تعلمي ما شئت من كتب الادب و توسعي كما شئت بالفكر الشيوعي .. ولو أن الشيوعية هذا العلم الذي يدعي مرتادوها كذلك كانت خلاصاً لبعث ربنا بعد محمد صلى الله عليه و سلم نبياً ... ربما يدعو الى هذا الفكر ...
تقرأون مئات و ألوف من الروايات و الكتب الأدبية و الفكرية ... ولا تقرأوا أي من كتب التفسير و الفقه و العقيد ولا تتفكرون بالقران ...
"فذكر ان نفعت الذكرى "... لذلك نستخدم الايات الكريمة كأسمى براهين و دلائل ..ان لم تكن الايات هي من تساندنا و تدعم أفكارنا كنا ضعافاً و جهالاً كفرج فودة و غيره ..فماتوا على ضلال ..ولا حول ولا قوة الا بالله ...
خلاصة الحديث ... نحن قوم نستمد معارفنا و أدبنا و طرق معاملاتنا من القران الكريم ...
الفكرة باختصار هناك طريق و اضح و سليم يخلو من أي عقد و تجاوزات و مخالفات ... عقيدته و اضحة يتماشى مع الهدف الاساسي من خلق البشر وهي عبادة الله في كل شيء ..فحتى مناقشتنا الأدبية يجب ان تكون في الله ...
و هناك طريق ضل اصحابه و ارتكبوا الخطيئة و استمروا بها وزادوا عنداً و ضلالاً ..فكانوا كما و صفهم رب العالمين بالأنعام ...
انت تستنبطي أفكارك من ادباء و شعراء حادوا عن الطريق و ساروا بالضلال و نحن نريد أن نعيد الأدب الى مساره الصحيح و أن نستمده من ديننا الحنيف و من كتاب الله عز وجل ...
هنا طريقين ..طريق يؤدي بك الى أن تشتم عبير الجنة ..وطريق يجردك من العقل و الفكر بأن يجعلك كالبعير ...
تعلمي ما شئت من كتب الادب و توسعي كما شئت بالفكر الشيوعي .. ولو أن الشيوعية هذا العلم الذي يدعي مرتادوها كذلك كانت خلاصاً لبعث ربنا بعد محمد صلى الله عليه و سلم نبياً ... ربما يدعو الى هذا الفكر ...
تقرأون مئات و ألوف من الروايات و الكتب الأدبية و الفكرية ... ولا تقرأوا أي من كتب التفسير و الفقه و العقيد ولا تتفكرون بالقران ...
"فذكر ان نفعت الذكرى "... لذلك نستخدم الايات الكريمة كأسمى براهين و دلائل ..ان لم تكن الايات هي من تساندنا و تدعم أفكارنا كنا ضعافاً و جهالاً كفرج فودة و غيره ..فماتوا على ضلال ..ولا حول ولا قوة الا بالله ...
مرة أخرى تكرر الإساءة إلي وبشكل واضح فلماذا تصر على وصفي بالبعير؟
مرة أخرى تكرر الإساءة إلي وبشكل واضح فلماذا تصر على وصفي بالبعير؟
من وصفك بالبعير ... انا أذكر وصف الله عن الذين ضلّوا السبيل و هل انت منهم "لا سمح الله"؟!!!
أنا كتبت عن فكري واستمده من ايات الله ...
لماذا تجعلين نفسك في الطريق الضلال ..ألم تسمعي قول الله تعالى: