بعض سيناريوهات الإياب... - بعض سيناريوهات الإياب... - بعض سيناريوهات الإياب... - بعض سيناريوهات الإياب... - بعض سيناريوهات الإياب...
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني الكرام قد يكون من المبكر جدا الحديث عن الإياب وهو مايزال يبعد عنا ما يقارب ال14 يوم لكن الاستعداد لجميع سيناريوهات وظروف مباراة الرد سيكون له أكبر الأثر في تحقيق المراد إن شاء الله ولكن قبل أن أبدأ، أؤكد لكم بأني مرتاح جدا لمستوى الفريقين وأرى أن لا نحرق أعصابنا لمدة اسبوعين فمستوى ماردنا وناسافهم يبشر بنتيجة خضراء بإذنه تعالى.
أولاً: بلا شك أنكم توافقوني الرأي بأن الفريق الأوزبكي سيضرب طوقا دافاعيا حول مرماه تصعّب من مهمة المهاجمين بجانب الحظ العاثر والتسرع الذي يصيب مهاجمينا وهم على أبواب المرمى مما سيؤخر هدف (التعادل) المطلوب بعض الشيء وقد يتأخر كثيرا ولكن المهم أن يأتي، والأهم أن لا يفقد اللاعبين أعصابهم مع مرور الوقت وتبقى الأعصاب منضبطة بدون تصرفات قد تجلب الويلات على الفريق، حيث تعلمت من لاعبينا أن أعصابهم تتوتر رويدا رويدا حتى تصل لمرحلة الفلتان ويصبح أسهل الطرق لتبرير تأخر الهدف هو كثرة الاحتجاج على الحكم مما يستدعي اتخاذ قرار يقصم ظهر الحلم الجميل.
ثانيا: من السيناريوهات المتوقعة وصول المباراة لضربات الحظ الترجيحية وهنا أستغرب من لاعبي فريقنا عندما يتهافتون على تنفيذ ضربة جزاء أو خطأ يحدث أثناء المباراة وكأنه لايوجد لاعب مخصص للتنفيذ، ولكن إذا ما وصلت المباراة للضربات الترجيحية فمركز الحراسة يدعو للإطمئنان لكن التنفيذ قد يجعلنا نضع الإيدي على القلوب وخصوصا بأن هناك أكثر من نجم لا يجيد التعامل مع ضربات الترجيح وهنا قد يعود عامل الأعصاب ليلعب دوره مرة أخرى.
أرجو من الجهاز الفني والإداري للفريق الأخذ بالجانب النفسي للاعبين لأنه مفتاح الفوز بعد أن اطئنينا على الجانب الفني والجانب البدني، حيث أن فترة الإعداد النفسي تأخذ وقتا أكثر.
ثالثا: تحتاج مباراة الإياب إلى خلاصة خبرات لاعبينا وكل طاقاتهم أكثر من حاجتنا للاستعراض، وللعلم بأن عناصر تمرير الكرة هي إيصالها بالمكان المناسب في الوقت المناسب ولامعنى للتمريرة عند فقدان أحد هذه العناصر.
ملاحظة موجهة للاعبين: أفضل منتخب شاهدته في حياتي كان المنتخب البرازيلي في مونديالي مدريد ومكسيكو حيث يتمتع جميع اللاعبين بمهارات فردية وجماعية منقطعة النظير وفي كل مباراة يطرب المشاهدين بلمحات فنية أقرب للخيال ولكن عيب هذا المنتخب أنه لم يحصل على أي بطولة.
في نقطة مهمة ..
اعتقد ضربات الجزاء يجب استخدام قنديل فيها
لأني مع احترامي لقدرات شفيع .. لكنه بضربات الجزاء بطيء ..
شاهدت قنديل مراراً يصد ضربات جزاء بعكس شفيع
شفيع افضل بالصد من بعيد وبالطلعات والانفرادات
لكني اجد قنديل اكثر قدرة على التعامل مع ركلات الترجيح