الى جميع الاخوه المتواجدين اعطي وقتك في التفكير لشى فيه فائده ومتعه الالغاز الفقهيه واتمنى لكم اجابات صحيه مع الاستفاده من هذه المعلومات الدينيه
السؤال الاول /ما قولك في رجل ذبح شاة في منزله , ثم خرج في حاجة فعاد وقال لأهله: كلوا أنتم الشاة فقد حرمت علي، فقال أهله: علينا كذلك ..
السؤال الثاني : شرب مسلمان عاقلان الخمر، فلماذا يقام الحد على أحدهما ولايقام على الآخر ؟
السؤال الثالث : زنا خمسة أفراد بامرأة ,فوجب على أولهم القتل ، وثانيهم الرجم ، وثالثهم الحد ورابعهم نصف الحد ، وآخرهم لا شيء ؟
السؤال الرابع: رجل صلى ولما سلّم عن يمينه طلقت زوجته ! ولما سلم عن يساره بطُلت صلاته! ولما نظر إلى السماء وجب عليه دفع ألف درهم ؟
السؤال الخامس : ( فكر جيدا بهذا السؤال واختبر ذكائك ) ما تقول في إمام كان يصلي مع أربعة نفر في مسجد فدخل عليهم رجل ، ولما سلم الإمام وجب على الإمام القتل وعلى المصلين الأربعة الجلد ووجب هدم المسجد على أساسه ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
مشكور اخي عمر الاخضر ( مشرف المنتدي العام )
لقد تنوعت أساليب العلماء في عرض مسائل الفقه الإسلامي، وابتكروا طرقا متنوعة في بحثه وعرضه، ومن تلك الطرق:
"أسلوب الألغاز الفقهية"
واللغز في اللغة: هو الكلام الملبس،
أما الألغاز الفقهية فهي: تلك المسائل التي يقصد إخفاء وجه الحكم فيها؛ لأجل الامتحان.
وللألغاز أسماء أخرى، فيسمى المعاياة،
والعويص، والمعمى، والرمز، والمحاجاة، وأبيات المعاني، والمرموس، والتأويل، والتعريض. وتختلف هذه الأسماء
بحسب اختلاف وجوه اعتباراته وبحسب الفن الذي تناوله.
نشأ هذا العلم في ظلال السنة النبوية، وردود الصحابة الكرام على الأسئلة والألغاز التي كانت ترد إليهم:
فقد سلك النبي صلى الله عليه وسلم هذا المعنى مع أصحابه، وكذلك الصحابة رضوان الله عليهم
والعلماء الأعلام رحمهم الله تعالى،
إلا أن هناك نوعا من الألغاز يحرم التعامل به لما فيه من صعوبة وغموض وتعمية.
واللغز لا يأتي بشيء جديد في الأحكام الشرعية،
وإنما هو عبارة عن تحوير للحكم الشرعي وإخفائه، كنوع من السؤال والاختبار ووسيلة من وسائل الإثارة
والتعليم، ويجوز استخدام هذه الطريقة في التعليم، لكن بشرط أن تكون الألغاز الفقهية صادرة من عالم،
وأن تكون في المسائل الفقهية الواقعية، وأن لا يعمل بها أمام العامة، كما لا يجوز المبالغة في التعمية والإلغاز،
ويجب بيان اللغز، وأن يكون الهدف من وراء ذلك طلب العلم، وليس من أجل التعجيز أو التفاخر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
مشكور اخي عمر الاخضر ( مشرف المنتدي العام )
لقد تنوعت أساليب العلماء في عرض مسائل الفقه الإسلامي، وابتكروا طرقا متنوعة في بحثه وعرضه، ومن تلك الطرق:
"أسلوب الألغاز الفقهية"
واللغز في اللغة: هو الكلام الملبس،
أما الألغاز الفقهية فهي: تلك المسائل التي يقصد إخفاء وجه الحكم فيها؛ لأجل الامتحان.
وللألغاز أسماء أخرى، فيسمى المعاياة،
والعويص، والمعمى، والرمز، والمحاجاة، وأبيات المعاني، والمرموس، والتأويل، والتعريض. وتختلف هذه الأسماء
بحسب اختلاف وجوه اعتباراته وبحسب الفن الذي تناوله.
نشأ هذا العلم في ظلال السنة النبوية، وردود الصحابة الكرام على الأسئلة والألغاز التي كانت ترد إليهم:
فقد سلك النبي صلى الله عليه وسلم هذا المعنى مع أصحابه، وكذلك الصحابة رضوان الله عليهم
والعلماء الأعلام رحمهم الله تعالى،
إلا أن هناك نوعا من الألغاز يحرم التعامل به لما فيه من صعوبة وغموض وتعمية.
واللغز لا يأتي بشيء جديد في الأحكام الشرعية،
وإنما هو عبارة عن تحوير للحكم الشرعي وإخفائه، كنوع من السؤال والاختبار ووسيلة من وسائل الإثارة
والتعليم، ويجوز استخدام هذه الطريقة في التعليم، لكن بشرط أن تكون الألغاز الفقهية صادرة من عالم،
وأن تكون في المسائل الفقهية الواقعية، وأن لا يعمل بها أمام العامة، كما لا يجوز المبالغة في التعمية والإلغاز،
ويجب بيان اللغز، وأن يكون الهدف من وراء ذلك طلب العلم، وليس من أجل التعجيز أو التفاخر.
اشكرك اخي الكريم على التوضيح وان شاء الله ان يكون الموضوع فيه فائده للكل
ج1 : ان الرجل كان كافر فلم يسمي و عندما خرج من المنزل اسلم و رجع الى بيته فلما علمو اسلمو و حرمت عليهم كلهم.
ج2 : له حلين ممكن يكون الاول شرب متعمد قاصد السكر فحكم عليه الحد و الاخر شربه لعلاج فلا يقام عليه الحد.
اما الحل الاخر ان الاول شربه امام الناس و الاخر شربه بالسر.
ج3 : قال الاول ان الزنا حلال فاصبح مرتد و ثاني كان محصن و الثالث غير محصن و الرابع عبدا و الخامس مجنون.
ج4 :لما سلّم عن يمينه رأى زوج امرأته التي تزوجها في غيابه ، فلما رآه قد حضر طلقت منه زوجته ، ولما سلم عن يساره رأى في ثوبه نجاسة فبطلت صلاته، فلما نظر إلى السماء رأى الهلال وقد ظهر في السماء وكان عليه دين ألف درهم يستحق سداده في أول الشهر.
ج5 :إن الرجل القادم كانت له زوجة وسافر وتركها في بيت أخيه فقتل الإمام هذا الأخ ،وأدعى أن المرأة زوجة المقتول فتزوج منها، وشهد على ذلك الأربعة المصلون، وأن المسجد كان بيتًا للمقتول، فجعله الإمام مسجدًا
ج1 : ان الرجل كان كافر فلم يسمي و عندما خرج من المنزل اسلم و رجع الى بيته فلما علمو اسلمو و حرمت عليهم كلهم.
ج2 : له حلين ممكن يكون الاول شرب متعمد قاصد السكر فحكم عليه الحد و الاخر شربه لعلاج فلا يقام عليه الحد.
اما الحل الاخر ان الاول شربه امام الناس و الاخر شربه بالسر.
ج3 : قال الاول ان الزنا حلال فاصبح مرتد و ثاني كان محصن و الثالث غير محصن و الرابع عبدا و الخامس مجنون.
ج4 :لما سلّم عن يمينه رأى زوج امرأته التي تزوجها في غيابه ، فلما رآه قد حضر طلقت منه زوجته ، ولما سلم عن يساره رأى في ثوبه نجاسة فبطلت صلاته، فلما نظر إلى السماء رأى الهلال وقد ظهر في السماء وكان عليه دين ألف درهم يستحق سداده في أول الشهر.
ج5 :إن الرجل القادم كانت له زوجة وسافر وتركها في بيت أخيه فقتل الإمام هذا الأخ ،وأدعى أن المرأة زوجة المقتول فتزوج منها، وشهد على ذلك الأربعة المصلون، وأن المسجد كان بيتًا للمقتول، فجعله الإمام مسجدًا
السؤال الاول:ما تقول في رجل أخذ قدح ماء ليشرب، فشرب حلالاً وحُرّم عليه بقية ما في القدح ؟
السؤال الثاني:كان رجلان فوق سطح منزل , فسقط أحدهما فمات فحرمت على الآخر زوجته ؟
السؤال الثالث:مات رجل وترك 600 درهم، فلم تنل أخته من هذه التركة إلا درهمًا واحدًا، فكيف كانا الظرف في توزيع التركة ؟ ؟
اجابة السؤال الاول : إن الرجل شرب نصف القدح فرعف أي نزف في الماء المتبقي فاختلط الماء بالدم فحرم عليه ما في القدح
اجابة السؤال الثاني: إن الرجل الذي سقط فمات كان مزوجاً ابنته من عبده الذي كان معه فوق السطح فلما مات أصبحت البنت تملك ذلك العبدَ الذي هو زوجها فحرمت عليه
اجابة السؤال الثالث : مات هذا الرجل عن ابنتين وأم و زوجة واثني عشر أخاً وأختٍ واحدةٍ فأخذت البنتان الثلثين وهما 400 درهم وأخذت الأم السدسَ وهو 100 درهم وأخذت الزوجة الثمنَ وهو 75 درهم وأخذ الإثنا عشر أخاً 24 درهمًا فبقي درهم واحد للأخت