يوسف ... - يوسف ... - يوسف ... - يوسف ... - يوسف ...
يا إخوتي،،،
يا مهجة القلب الرقيقْ،
يا بلسمي، يا مستقر الحب
في دنيا الظلامْ
يا من رسمتُ ملامحي بجواركمْ
وعشقت فرحة صحبتي بلقائكمْ
أنا الصغير أحبكمْ
أهواكمُ
وأنا الشقيقْ
أنا يوسفُ الممشوق قدي بينكم
ماذا جنيت لتسرقوني من أبي؟؟
تلقون بي في الجبّ
لا مؤنسٌ ، والموت يصرخُ,
لا رفيقْ
وأبي الجريحُ يضم هاتيك الثيابْ
يحكي حكايا الموت عن تلك الذئابْ
عمن أزاحوا النور عن عينيه
وتحيّنوا في قلبه
كل هاتيك الحرابْ
وانهارت الأحلام ثكلى
عند هاتيك الطريق
ماذا جنيت لتحرموني من أبي؟؟
ومن الصحابْ
من الطفولة والصفاء؟؟
أُبتاع بين الرقّ
مستسلما
ويعيش قلبي في حريقْ
والخائنون يزمجرون، يُرتِّبون،ويمكرون
بالليل والفحشاء والغدر المبينْ
والسجن يحكي قصة الأسر البعيدْ
عمن تخلى عن متاعْ
عن خيانات الضباعْ، في القصور الصامتاتْ
في اللآلئ والعقيقْ
يا ويحكم، لما أتيتم ساجدينْ
لما دنوتم من مكاني صاغرينْ
قلبي الصغير اليومَ، يكبر مفعما
بالحب والتحنان والقلب " الشقيقْ "
سامحتكم، عودوا إلى كنعان
ردوا قميصي على الكبير
قولوا له إني العزيز اليومَ
والله حسبي والرفيقْ
يا ربّ ، يا الله ،
يا قلبَ أمي والحنانْ
هاذي الكواكب كلها تسعى لفلكي
والرجوع ِ
عن العقوقْ
والله تممَّ ما أرادَ ، وما يريدْ
وتحققت تلك النبوءةُ
في الحقيقة والضميرْ
يا أيها الذئب البريء
اليوم أنت الحرُّ،
من الدماء على القميصْ
ومن اتهامات الكبارِ
من الخيانة والدعارة والسعار
يا ذئب أنت لي في هذه الدنيا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،
،،،،،،،
صديقْ !!!
يا إخوتي،،،
يا مهجة القلب الرقيقْ،
يا بلسمي، يا مستقر الحب
في دنيا الظلامْ
يا من رسمتُ ملامحي بجواركمْ
وعشقت فرحة صحبتي بلقائكمْ
أنا الصغير أحبكمْ
أهواكمُ
وأنا الشقيقْ
أنا يوسفُ الممشوق قدي بينكم
ماذا جنيت لتسرقوني من أبي؟؟
تلقون بي في الجبّ
لا مؤنسٌ ، والموت يصرخُ,
لا رفيقْ
وأبي الجريحُ يضم هاتيك الثيابْ
يحكي حكايا الموت عن تلك الذئابْ
عمن أزاحوا النور عن عينيه
وتحيّنوا في قلبه
كل هاتيك الحرابْ
وانهارت الأحلام ثكلى
عند هاتيك الطريق
ماذا جنيت لتحرموني من أبي؟؟
ومن الصحابْ
من الطفولة والصفاء؟؟
أُبتاع بين الرقّ
مستسلما
ويعيش قلبي في حريقْ
والخائنون يزمجرون، يُرتِّبون،ويمكرون
بالليل والفحشاء والغدر المبينْ
والسجن يحكي قصة الأسر البعيدْ
عمن تخلى عن متاعْ
عن خيانات الضباعْ، في القصور الصامتاتْ
في اللآلئ والعقيقْ
يا ويحكم، لما أتيتم ساجدينْ
لما دنوتم من مكاني صاغرينْ
قلبي الصغير اليومَ، يكبر مفعما
بالحب والتحنان والقلب " الشقيقْ "
سامحتكم، عودوا إلى كنعان
ردوا قميصي على الكبير
قولوا له إني العزيز اليومَ
والله حسبي والرفيقْ
يا ربّ ، يا الله ،
يا قلبَ أمي والحنانْ
هاذي الكواكب كلها تسعى لفلكي
والرجوع ِ
عن العقوقْ
والله تممَّ ما أرادَ ، وما يريدْ
وتحققت تلك النبوءةُ
في الحقيقة والضميرْ
يا أيها الذئب البريء
اليوم أنت الحرُّ،
من الدماء على القميصْ
ومن اتهامات الكبارِ
من الخيانة والدعارة والسعار
يا ذئب أنت لي في هذه الدنيا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،
،،،،،،،
صديقْ !!!
كتبتَ فأبدعت اخي ياسر ,,, سردت القصة بأسلوب رائع جدا,,,
كنت منذ فترة ليست بقصيرة أفكر بإنزال مشاركة تتحدث عن سيدنا يوسف عليه السلام وعن عفته,,,
فبالرغم من الفوضى التي نعيشها في هذا العالم ,,, ما زال هناك أناسٌ - و دعني أخُص الشباب- ,,,ما زال هنالك بعض الشباب الذين تلازمهم العفة,,, لهم مني أجمل وأحر التحايا ,,, وأقول لهم في ذلك:
أيا أخي يوسف الصديق امتُحنْ,,,
فلا تأبه لما حولك ولهُنْ,,,
أخالُك وحيدا تجترع العلقم في أيدهنْ,,,
لا عليك من مكرهنّ,,, وكيدهنْ,,,
أنت الأقوى والأجمل والأشرف ليس هُنْ,,,
آن وقت تحرير معصمك الشريف من قيدهنْ,,,
وتلاعبهنّ ,,,وخيانتهنْ,,,
اصبر,,,
فما الصبر الا نورٌ في وجه ظلامهنْ,,,
ما قرأتها ..ولم تبكي عيناي .....هي قصة يوسف عليه السلام
في عهد الخيانة وفي عهد الظلم ...
في عهد الصابرين ...في عهد الكاظمين عن الغيظ هو عهد يوسف عليه السلام ...
كم تعايشت مع هذه القصة الاف المرات ..وذرفت الاف الدمعات ..والقهر ..ينتابني ..
اعز الناس عليك أخوتك يخونوك ...
ونساءٌ تحوم حولك فيظلموك ...
وفي السجن رفاقٌ لك يحبوك
وبحكمتك من السجن يخرجوك..
وبحكمة الله تكونُ ملك الملوك ...
...ابدعت أخي ياسر ...وموضوع يبعدنا قليلاً عن مواضيع العشق ...
لا يذكر يوسف الصدّيق الا ودمعت عيناي...
قال تعالى:فلما ان جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم اني أعلم من الله ما لا تعلمون)
اردد هذة الآية كل يوم 33 مرة من سورة يوسف
رددها يا صديقي مرة واحدة من اجلي...لعل في دعواتك استجابة
كل الشكر لك ياسر
من اجمل ما قرأت هنا
لا يذكر يوسف الصدّيق الا ودمعت عيناي...
قال تعالى:فلما ان جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم اني أعلم من الله ما لا تعلمون)
اردد هذة الآية كل يوم 33 مرة من سورة يوسف
رددها يا صديقي مرة واحدة من اجلي...لعل في دعواتك استجابة
كل الشكر لك ياسر
من اجمل ما قرأت هنا
[QUOTE=صمت البشر;608262]ما قرأتها ..ولم تبكي عيناي .....هي قصة يوسف عليه السلام
في عهد الخيانة وفي عهد الظلم ...
في عهد الصابرين ...في عهد الكاظمين عن الغيظ هو عهد يوسف عليه السلام ...
كم تعايشت مع هذه القصة الاف المرات ..وذرفت الاف الدمعات ..والقهر ..ينتابني ..
اعز الناس عليك أخوتك يخونوك ...
ونساءٌ تحوم حولك فيظلموك ...
وفي السجن رفاقٌ لك يحبوك
وبحكمتك من السجن يخرجوك..
وبحكمة الله تكونُ ملك الملوك ...
...ابدعت أخي ياسر ...وموضوع يبعدنا قليلاً عن مواضيع العشق ...[/QUOTE
جاييك بمواضيع " عشق " على كيف كيفك يالحبيب
راح أخلي ريالتك سيالة