لا يشغل بال جماهير الوحدات في الوقت الحاضر غير رأفت علي بالدرجة الأولى ثم المدرب الكرواتي دراغان ثانيا، وكأننا اختصرنا إنجازات الوحدات وتاريخه وبطولاته ونشاطاته المختلفة في هذين الاثنين، وكأن عقارب الساعة قد توقفت منذ أن أعلن كل منهما رحيله عن نادي الوحدات، وكأن الوحدات لم يكن شيئا قبلهما ولن يكون شيئا بعدهما. يا سادتي: الوحدات باق بهما وبدونهما، الوحدات مدرسة رياضية واجتماعية وثقافية رائدة، تخرج منها الآلاف من اللاعبين والمثقفين والقادة الاجتماعيين. الوحدات قطار يسير على سكة ثابتة راسخة، يتوقف في محطات معينة، ينزل من ينزل ويصعد من يصعد، ثم ينطلق من جديد.
كفانا لطما ونواحا وعويلا على رحيلهما. لا تصدقوا أبدا بأن الإنجازات والبطولات قد تحققت بفضلهما فقط. الفضل أولا وأخيرا لله، ثم لتكاتف جهود الجماهير واللاعبين والإدارة والأجهزة الفنية والإدارية. لقد أحرز الوحدات، على ما أظن، بطولة الدرع قبل مجيء دراجان، وفاز الوحدات في عدة مباريات بدون رأفت علي، خصوصا فوز الفريق على السويق العماني بخماسية تخطف الأبصار. لقد بالغنا كثيرا .. كثيرا في التغني بأمجاد الثنائي رأفت ودراجان، ونسينا أن الوحدات وحده من يملك جماهير لا مثيل لها، وكوكبة من اللاعبين والبدلاء عزّ نظيرهم. نحن لا نذكر إلا حسنات من يرحلون عنا، على مبدأ "اذكروا حسنات موتاكم"، بعد عمر طويل إن شاء الله، لكنني أود أن أُذكركم بأن الوحدات قد خسر بعض المباريات بسبب نرفزة وعصبية وعنترية رأفت علي، ولا أظنكم بغافلين عن ذلك.
سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عزل خالد بن الوليد عن قيادة الجيوش الإسلامية حتى لا يظن المسلمون بأن النصر مرهون بخالد بن الوليد، ولنا في سيدنا عمر بن الخطاب أسوة حسنة. الفوز في البطولات ليس مرهون برأفت أو دراجان، ولن يكون. الفوز مرهون بمدى تلاحم وتعاون كل الأطراف في نادي الوحدات، الفوز مرهون بتقديم النصح والإرشاد والدعم والمساندة لكل المعنيين، الفوز مرهون بالوقوف صفا واحدا وراء الفريق لرفع معنوياته، وتعزيز قدرات لاعبيه وثقتهم بأنفسهم، لا بالبكاء على الأطلال، ولا بالقدح والنقد والذم والتجريح في كل الاتجاهات، وتأكدوا أن الإنجازات آتية آتية، فلا تقلقوا، وفقكم الله.
الوحدات لا يقف عند اي اسم مهما كان وزنه و رأفت الله يسهل عليه و لكن ما نريده الان هو اعادة الاستقرار الى الوحدات بعد الدوامة التي دخلنا فيها منذ نهاية الموسم الماضي.
ساعة الجد بدأت الان و يجب العمل جميعا بيد واحدة لمواصلةالانجازات.
اتمنى ان تعمل الادارة و الاعبين على انهاء الامور العالقة بأسرع وقت
سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عزل خالد بن الوليد عن قيادة الجيوش الإسلامية حتى لا يظن المسلمون بأن النصر مرهون بخالد بن الوليد، ولنا في سيدنا عمر بن الخطاب أسوة حسنة. الفوز في البطولات ليس مرهون برأفت أو دراجان، ولن يكون. الفوز مرهون بمدى تلاحم وتعاون كل الأطراف في نادي الوحدات، الفوز مرهون بتقديم النصح والإرشاد والدعم والمساندة لكل المعنيين، الفوز مرهون بالوقوف صفا واحدا وراء الفريق لرفع معنوياته، وتعزيز قدرات لاعبيه وثقتهم بأنفسهم، لا بالبكاء على الأطلال، ولا بالقدح والنقد والذم والتجريح في كل الاتجاهات، وتأكدوا أن الإنجازات آتية آتية، فلا تقلقوا، وفقكم الله.
الوحدات باق بقوة ودعم محبينه
عجبتني هذه العبرة عن سيدنا عمر كرم الله وجهه
سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عزل خالد بن الوليد عن قيادة الجيوش الإسلامية حتى لا يظن المسلمون بأن النصر مرهون بخالد بن الوليد، ولنا في سيدنا عمر بن الخطاب أسوة حسنة. الفوز في البطولات ليس مرهون برأفت أو دراجان، ولن يكون. الفوز مرهون بمدى تلاحم وتعاون كل الأطراف في نادي الوحدات، الفوز مرهون بتقديم النصح والإرشاد والدعم والمساندة لكل المعنيين، الفوز مرهون بالوقوف صفا واحدا وراء الفريق لرفع معنوياته، وتعزيز قدرات لاعبيه وثقتهم بأنفسهم، لا بالبكاء على الأطلال، ولا بالقدح والنقد والذم والتجريح في كل الاتجاهات، وتأكدوا أن الإنجازات آتية آتية، فلا تقلقوا، وفقكم الله.
لا يشغل بال جماهير الوحدات في الوقت الحاضر غير رأفت علي بالدرجة الأولى ثم المدرب الكرواتي دراغان ثانيا، وكأننا اختصرنا إنجازات الوحدات وتاريخه وبطولاته ونشاطاته المختلفة في هذين الاثنين، وكأن عقارب الساعة قد توقفت منذ أن أعلن كل منهما رحيله عن نادي الوحدات، وكأن الوحدات لم يكن شيئا قبلهما ولن يكون شيئا بعدهما. يا سادتي: الوحدات باق بهما وبدونهما، الوحدات مدرسة رياضية واجتماعية وثقافية رائدة، تخرج منها الآلاف من اللاعبين والمثقفين والقادة الاجتماعيين. الوحدات قطار يسير على سكة ثابتة راسخة، يتوقف في محطات معينة، ينزل من ينزل ويصعد من يصعد، ثم ينطلق من جديد.
كفانا لطما ونواحا وعويلا على رحيلهما. لا تصدقوا أبدا بأن الإنجازات والبطولات قد تحققت بفضلهما فقط. الفضل أولا وأخيرا لله، ثم لتكاتف جهود الجماهير واللاعبين والإدارة والأجهزة الفنية والإدارية. لقد أحرز الوحدات، على ما أظن، بطولة الدرع قبل مجيء دراجان، وفاز الوحدات في عدة مباريات بدون رأفت علي، خصوصا فوز الفريق على السويق العماني بخماسية تخطف الأبصار. لقد بالغنا كثيرا .. كثيرا في التغني بأمجاد الثنائي رأفت ودراجان، ونسينا أن الوحدات وحده من يملك جماهير لا مثيل لها، وكوكبة من اللاعبين والبدلاء عزّ نظيرهم. نحن لا نذكر إلا حسنات من يرحلون عنا، على مبدأ "اذكروا حسنات موتاكم"، بعد عمر طويل إن شاء الله، لكنني أود أن أُذكركم بأن الوحدات قد خسر بعض المباريات بسبب نرفزة وعصبية وعنترية رأفت علي، ولا أظنكم بغافلين عن ذلك.
سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عزل خالد بن الوليد عن قيادة الجيوش الإسلامية حتى لا يظن المسلمون بأن النصر مرهون بخالد بن الوليد، ولنا في سيدنا عمر بن الخطاب أسوة حسنة. الفوز في البطولات ليس مرهون برأفت أو دراجان، ولن يكون. الفوز مرهون بمدى تلاحم وتعاون كل الأطراف في نادي الوحدات، الفوز مرهون بتقديم النصح والإرشاد والدعم والمساندة لكل المعنيين، الفوز مرهون بالوقوف صفا واحدا وراء الفريق لرفع معنوياته، وتعزيز قدرات لاعبيه وثقتهم بأنفسهم، لا بالبكاء على الأطلال، ولا بالقدح والنقد والذم والتجريح في كل الاتجاهات، وتأكدوا أن الإنجازات آتية آتية، فلا تقلقوا، وفقكم الله.
رافت علي هو صانع انجازات الوحدات لو كان بالملعب والا محروم والا مصاب
رافت قائد بالميدان وخارج الميدان
شكلو جمهور الوحدات مش عارف شو رافت ومين رافت
خليه يحترف بلكي لقي حد يقدر موهبته لانه رافت قليل عليه الدوري الاردني خليه يحترف بره احسن
عالاقل كمان بصير مشهور اكثر لانه رح يقود فريقه الجديد لانجازات اكبر من اتحاد اسيا