فأعلن انسحابي من تلك الحرب الشؤوم ..
وأعترف بانهزامي فأنا لا أتقن فنّ العوم ...
لا حبَّ بعد اليوم ... لا حبّ بعد اليوم ..
اعلن انسحاب كلماتي ... لانها لن تليق بما خطت يداك
واعترف بانهزامي ... امام ابداعاتك .. فأنا لا اتقن ما اتقنت ...
تقبل مروري وننتظر المزيد ،،، كم ترويني حروفك ...
دمت بود
صدقاً أخي لؤي كأن فيك ابداعاً ينطلق بسرعة البرق ...
بسم الله ما شاء الله .. ردودك ومشاركتك فيها المزيد من الالق وتزاد يوماً بعد يوم ..
شكراً لمرورك الدائم فهو يشرفني ويسعدني
من أجمل القصائد بلا أدنى شك .. وان كان هناك خلاف في بعض المقاطع ...
تأثري بكلماتها كان واضحاً في هذه الخربشات ..وهو نوع من الاقتباس في الكتابة أتمنى ان أكون قد نجحت فيه ...
شكراً لك ولمرورك ..
تغتسل عيوني بماء الدَمع ..
والليل ينشدني من داء القَمع..
فيطل صباحي ..وأين صباحي؟!!
فأنا لم أعلم صُبحاً من بدء هذا القمع !
فلتستريحي يا جروحي ..
ولتهدأي يا براكين العشق في داخلي ...
ويا ويحي ..وأي هذيان أحلامٍ هذا!!
وأنا ما زلتُ صامتاً مستمعاً بدموعي:
صدقني لو قرأ العندليب كلماتك لأبى الا ان يغنيها
في كل يوم تخربط كياننا خربشاتك وفي كل لحظه تأسرنا حروفك الراقيه برغم ما فيها من حزن وبرغم ما فيها من قهر
الا انها تنطق وتقول لنا ..ها انا هنا فتذوقوا الابداع من منبته
رائع ما خربشت يا بوح البشر وبانتظار خربشاتك الرائعه دائما
مروري الخجل بين مايروق لي دائما
دمت بحفظ الله ورعايته
مرورك دوماً ..أعجز أنا عن الرد عليه ..ففيه الكثير من الألق والتعابير التي تبقى أوسمة عز على صدري ...
الحزن الذي تحتويه الكلمات هو واقع ٌتعيشه ..
أحياناً أحاول أن أُظهر الفرح بين كلماتي لكن الطابع غلب التطبع !!
مرورك ما أروعه ..دمتِ في حفظ الله
من أجمل القصائد التي كتبها نزار قباني ..
وان كانت هذه القصيدة قيل أن الحبيبة المقصود بها هي فلسطين !!..
لاحظ الابيات التي باللون الاحمر
وطريقكَ مسدودٌ.. مسدود
وكم أنا مشتاق ليك يالأخو ...
اشتياق يملأهُ فيض من العتب عليك... فبعدك عنا يغيظنا ..
ننتظر عودة القمر .. والقمر ان طال غيابه زادت الظلمة علينا ..
دمت في حب الله يا صديق ...