ليت الحروف اكثر من ثماني وعشرين .. لأني اريد أن اكونا انسانا
ليت الحروف اكثر من ثماني وعشرين .. لأني اريد أن اكونا انسانا - ليت الحروف اكثر من ثماني وعشرين .. لأني اريد أن اكونا انسانا - ليت الحروف اكثر من ثماني وعشرين .. لأني اريد أن اكونا انسانا - ليت الحروف اكثر من ثماني وعشرين .. لأني اريد أن اكونا انسانا - ليت الحروف اكثر من ثماني وعشرين .. لأني اريد أن اكونا انسانا
كل شيء في هذا العالم يأخذني إليك .. يشدني إليه .. إليه ليس خطئاً املائيا .. ولست بداعي شرح مآخذ حرف الهاء او مآربها فهي تجعل من القريب بعيدا ... ومن الحاضر غائبا
أكرهها .. نعم أكرهها .. هي الحروف الثماني والعشرين ؟؟!! ام هي الذكريات ؟؟!! ام هي ؟؟!! .. أي شيء أي شيء.. ليس مهما ما أقول .. فلست أدري ما تعنيه حروفي في الوقت الراهن .. فلربما أحتاج لأكثر من ثمانية وعشرين حرفا كي أصوغ .. يا الهي لقد سئمت .. سئمت مقاصد الحروف ومعانيها .. أريد أن تزيد تلك الثماني والعشرين .. فكل شيء في نواميس هذا الكون يزيد وينقص .. إلا أنتي يا حروفي ؟؟!!
لست مستعدا أن أمني النفس بالأمنيات أن يزيد ربي من حروفي .. كل ما أريد أن يجتاحني ذلك المد من النسيان كي ينقذ ذاكرتي من التآكل والتهافت ..كي يحرر ذاتي من ذاتي .. هل أنا مضطر لأن أكرر نداء امرأة عمورية عندما نادت وامعتصماه .. هل أصعد لأعلى القمم وأستصرخ مثلما استصرخت ؟؟!!
ليته بالإمكان .. هل أصرخ بعالي صوتي واحرفاه .. أم وا قلباه .. لا لا لن تجدي نفعا تلك الصرخات .. آآآه وا ربااه ...
لست سكرانا .. ولا شارب خمر .. ولا أيا من أؤلئك الذين يدعون النسيان بما لا يُنسي .. أنا إنسان .. ولفظ النسيان أحد مشتقات اسمي .... ياااه عدنا لتلك الأحرف المشئومة ومقاصدها اللعينة .. لربما أرهقتني تضاريس الأفكار المتضاربة .. فتارة أتسلق قممها .. وتارة أخرى تردي بي أرضا مغشيا علي .. وتارة أخرى تصفعني فأزيد شوقا لتسلق قممها ..
سأترك خلفي حقيبة من المشتقات والمعاني .. وأسافر إلى المجهول حيث أمني النفس بوجود كم هائل من الحروف الغير مكتشفة .. والتي لا تمكنني من أن أشتق من أصول مصادرها مشتقات .. وسأعود إليكم عندها .. إما جارا أذيال الهزيمة أو معلنا النصر على حروفي وكلماتي ... عندها لن أكون قيصرا ولا فاتحا عظيما .. وإنما أريد أن أكون إنسانا ..
نعيب حروفنا ...ونتهمها بهمومنا ... وما لحروفنا همٌ سوانا ...أدهشني الطرح بشكل كبير ...تلاعبت بحروفك كما تشاء ..أنت تصنعها هنا بشكل رهيب ... فكيف تتهمها يا صديقي ...
لله درك كيف تطوع الحروف هكذا .. وتصنع منها الجاني والضحية !!!
دام ابداعك يا رفيق ...
ودمت في حفظ الله ورعايته
نعيب حروفنا ...ونتهمها بهمومنا ... وما لحروفنا همٌ سوانا ...أدهشني الطرح بشكل كبير ...تلاعبت بحروفك كما تشاء ..أنت تصنعها هنا بشكل رهيب ... فكيف تتهمها يا صديقي ...
لله درك كيف تطوع الحروف هكذا .. وتصنع منها الجاني والضحية !!!
دام ابداعك يا رفيق ...
ودمت في حفظ الله ورعايته
عبرت عما بداخلي تجاه هذه الحروف اخي دياب
بالفعل فقد صنع لنا الجاني والضحيه وبقمة الابداع
اخي انس كلماتك رائعه
جعلتنا نعيش قصه كامله وبانتظار نهايتها وبانتظار عودتك من رحلة البحث خاصتك
دمت بحفظ الله ورعايته
نعيب حروفنا ...ونتهمها بهمومنا ... وما لحروفنا همٌ سوانا ...أدهشني الطرح بشكل كبير ...تلاعبت بحروفك كما تشاء ..أنت تصنعها هنا بشكل رهيب ... فكيف تتهمها يا صديقي ...
لله درك كيف تطوع الحروف هكذا .. وتصنع منها الجاني والضحية !!!
دام ابداعك يا رفيق ...
ودمت في حفظ الله ورعايته
ربما بحاجة لأكثر من ثماني وعشرين حرفا ليس للتعبير فقط وإنما للوصف الذي يفوق التعبير .. ألم تكن هي حروفي التي أملكها وطوعت نفسها لأجلي ؟؟!! فلماذا لا تأتمر بأمري فتزيد أو تنقص ؟؟!! كنت ضحية تعابيرها .. فلم لا اطالب القدر بأني يكون قاضيا فيزيدها ؟؟!!
عبرت عما بداخلي تجاه هذه الحروف اخي دياب
بالفعل فقد صنع لنا الجاني والضحيه وبقمة الابداع
اخي انس كلماتك رائعه
جعلتنا نعيش قصه كامله وبانتظار نهايتها وبانتظار عودتك من رحلة البحث خاصتك
دمت بحفظ الله ورعايته
أظنها عودة عودة سريعة .. اختطفت فيها الانفاس .. واعتلت روحي صيحات كزبد البحر .. تتلاشى مع تلاشي كل موجة جديدة